Recent Posts1
قصص الهيمنة النسائية / اول علقة عبط
« Last post by Safepower2000 on Yesterday at 10:01:17 PM »عندنا حاول ١٢ سنة و صديقي حب بنت معنا في المدرسة اكبر بسنتين و ضحكت عليه و اقنعته انهم يتزوجوا و يجيبوا شبكة، فهو سرق شبكة والدته و هي قعدت تقرر فيه مفيش فايدة حتي بالضرب بالشبشب عبط و بالخيزرانة عبط و مد.
فخلته يكلمني انه عايزني و هناك شفته مربوط علي دكة خشب زي بتاعة البواب زمان و مامته منزلة بنطلونه و طيزه مزرقة من الضرب و فيها خطوط من الخيزرانة و كانت وقتها بتمده عشان يقر بأسم البنت اللي أعطاها الشبكة و هو رافض رغم اللي بيحصل فيه.
سألتني، أنكرت اني اعرف الموضوع، هي قالت ماشي انت متعرفش موضوع سرقته للشبكة، انا كل اللي عايزاه اسم البنت اللي هو بيحبها، انكرت و اصريت علي الإنكار و هي كانت خلاص حتصدقني، لو صاحبي و هي بقررني قال لي اوعي تقول يا احمد مهما حصل دي حبيبتي و انا حهرب و اتزوجها.
والدته اتعصبت و نزلت في مد بالخيزانة و اتعصبت زيادة فعبطته جامد بالخيزرانة و هي مش مركزة في اللي بيحصل لطيزه و صريخه، انتبهت للي هي بتعمله لما لقيت طيزه نزلت نقطة دم فوقفت ضرب و كملت شتيمة فيه.
مش فاكر التفاصيل قوي، لكن هي سألتني و انا أنكرت و هي كلمت والدتي و والدتي قالت لي اقول اسم البنت بسرعة، قلت معرفش، والدة صديقي قالت لا تعرف امال قالك متقولش ليه.
والدتي زعقت، و هددت بقطع المصروف و كده، لكن لم انطق.
والدة صديقي عارفة اني مبتضربش في البيت من اهلي، فقالت بص يا أحمد، البنت دي بتضحك علي صاحبك و خلته يسرق و يا عالم حتخليه يعمل ايه ثاني، قول يا حبيبي. لم انطق، قول يا حبيبي و انا ساكت، قول يا حبيبي و انا ساكت، فجأة شدتني و نيمتني علي رجليها في وضعية العبط و انا كنت مذهول و خايف لكن انا في السر كنت بحب العبط و اقدام النساء جدا.
طبعا، خفت و كنت حقول علي اسم البنت علي طول، لكن في نفس الوقت كنت في الوضعية اللي طول عمري احلم اجربها، قلت اسكت و اعصبها فتعبطتني و اكون جربت العبط لكن كنت خايف من منظر الألم اللي كنت بشوفه علي وجوه الأطفال اصدقائي و هم بينضربوا. افقت علي عبطة بكف يد والدة صديقي و هي بتقول شفت معرفة البنت دي خلت صاحبك اتمد لأول مرة في حياته و انت اللي عمرك ما انعبط و اخرك في المدرسة بتنضرب لما يضربوا الفصل كله مسطرتين علي ايديك حتنعبط لو مقلتش اسمها بسرعة.
بصراحة الضربة كانت متوسطة نظرا لأن والدة صديقي كامت تظن اني حترعب من التهديد بالعبط و اقول علي طول، فأنا افتكرت ان هو ده العبط و قلت اجرب مش حخسر حاجة و هي لقيتني لا ارد فعبطتني ثاني، و ثالث. قالت قول يا واد و انا لا ارد، فمسكتني كويس و عبطتني ١٠ ضربات انا احاول احتمل، فبدأت تعبطني جامد فصرخت، قالت قول يا واد اسمها ايه. صاحبي قال لي اوعي تقول، و انا قلت معرفش.
اتجننت و قالت انا مش حفضل العب معاك و خلعت شبشبها و كان شبشب بيت من بتوع زمان اللي لونهم أخضر او ازرق (شبشبها كان اخضر) و لسعتني ضربة صرخت، قالت قول، حاولت احتمل لكن هي فعلا كان صبرها نفذ فمسكتني جامد و اعطتني علقة جامدة بالشبشب علي طيزي، انا من اول ٥-٦ شباشب قلت لها اسم البنت لكن هي كملت العلقة علي النظام اللي كلنا عارفينه تضرب لغاية ما الواد يبدأ يعيط و بعد ما يعيط تكمل ضربتين ثلاثة.
بصراحة لما سابتني فضلت اعيط شوية، هي اخذت اسم البنت من هنا و كلمت صاحبتها اللي بتشتغل في المدرسة عندنا عشان تكلم أهلها و يرجعوا الذهب بتاعها.
و بعدها قعدت تصالحني عشان مقولش لوالدتي انها ضربتني، و قلت لها بتوجع قوي و قعدت تصالحني و اعطتني بسبوسة و عصير ، اخذتني الحمام اغسل وجهى، قلت لها بتوجع قوي ممكن تدعكيها لي، قالت للدرجة دي، قلت اه عمري ما انضربت خالص، فاحست بالذنب و فعلا فضلت تدعك لي طيزي و بعدين و احنا خارجين، صرخت لما سمعت صوت خبط الشبشب في الارض، قالت في ايه قلت لها أن اتعقدت من الشبشب ده، قالت فعلا الشبشب هو اللي وحش معاك إنما أنا بحبك و عشان تسكتني قلعته و رمته في الزباله و لبست شبشب ثاني (نفس النوع لكن لونه ازرق).
قالت ، كده تمام، قلت اه، اعطتني مصاصة و قالت تمام يا احمد، قلت تمام يا طنط, قالت الموضوع سر بيننا، قلت ماشي و قمت اروح، قالت شكلك زعلان و حتشتكي لوالدتك، قلن لا يا طنط و قلت عشان اثبت لك ، حساعدك و انزل كيس الزباله معي للشارع و انا نازل.
ضحكت و قالت مش للدرجة دي، لكن انا اصريت و طبعا لما بعدت شوية فتحته و اخذت الشبشب و من ساعتها و هو عندي كذكري اول مرة اتعبط
فخلته يكلمني انه عايزني و هناك شفته مربوط علي دكة خشب زي بتاعة البواب زمان و مامته منزلة بنطلونه و طيزه مزرقة من الضرب و فيها خطوط من الخيزرانة و كانت وقتها بتمده عشان يقر بأسم البنت اللي أعطاها الشبكة و هو رافض رغم اللي بيحصل فيه.
سألتني، أنكرت اني اعرف الموضوع، هي قالت ماشي انت متعرفش موضوع سرقته للشبكة، انا كل اللي عايزاه اسم البنت اللي هو بيحبها، انكرت و اصريت علي الإنكار و هي كانت خلاص حتصدقني، لو صاحبي و هي بقررني قال لي اوعي تقول يا احمد مهما حصل دي حبيبتي و انا حهرب و اتزوجها.
والدته اتعصبت و نزلت في مد بالخيزانة و اتعصبت زيادة فعبطته جامد بالخيزرانة و هي مش مركزة في اللي بيحصل لطيزه و صريخه، انتبهت للي هي بتعمله لما لقيت طيزه نزلت نقطة دم فوقفت ضرب و كملت شتيمة فيه.
مش فاكر التفاصيل قوي، لكن هي سألتني و انا أنكرت و هي كلمت والدتي و والدتي قالت لي اقول اسم البنت بسرعة، قلت معرفش، والدة صديقي قالت لا تعرف امال قالك متقولش ليه.
والدتي زعقت، و هددت بقطع المصروف و كده، لكن لم انطق.
والدة صديقي عارفة اني مبتضربش في البيت من اهلي، فقالت بص يا أحمد، البنت دي بتضحك علي صاحبك و خلته يسرق و يا عالم حتخليه يعمل ايه ثاني، قول يا حبيبي. لم انطق، قول يا حبيبي و انا ساكت، قول يا حبيبي و انا ساكت، فجأة شدتني و نيمتني علي رجليها في وضعية العبط و انا كنت مذهول و خايف لكن انا في السر كنت بحب العبط و اقدام النساء جدا.
طبعا، خفت و كنت حقول علي اسم البنت علي طول، لكن في نفس الوقت كنت في الوضعية اللي طول عمري احلم اجربها، قلت اسكت و اعصبها فتعبطتني و اكون جربت العبط لكن كنت خايف من منظر الألم اللي كنت بشوفه علي وجوه الأطفال اصدقائي و هم بينضربوا. افقت علي عبطة بكف يد والدة صديقي و هي بتقول شفت معرفة البنت دي خلت صاحبك اتمد لأول مرة في حياته و انت اللي عمرك ما انعبط و اخرك في المدرسة بتنضرب لما يضربوا الفصل كله مسطرتين علي ايديك حتنعبط لو مقلتش اسمها بسرعة.
بصراحة الضربة كانت متوسطة نظرا لأن والدة صديقي كامت تظن اني حترعب من التهديد بالعبط و اقول علي طول، فأنا افتكرت ان هو ده العبط و قلت اجرب مش حخسر حاجة و هي لقيتني لا ارد فعبطتني ثاني، و ثالث. قالت قول يا واد و انا لا ارد، فمسكتني كويس و عبطتني ١٠ ضربات انا احاول احتمل، فبدأت تعبطني جامد فصرخت، قالت قول يا واد اسمها ايه. صاحبي قال لي اوعي تقول، و انا قلت معرفش.
اتجننت و قالت انا مش حفضل العب معاك و خلعت شبشبها و كان شبشب بيت من بتوع زمان اللي لونهم أخضر او ازرق (شبشبها كان اخضر) و لسعتني ضربة صرخت، قالت قول، حاولت احتمل لكن هي فعلا كان صبرها نفذ فمسكتني جامد و اعطتني علقة جامدة بالشبشب علي طيزي، انا من اول ٥-٦ شباشب قلت لها اسم البنت لكن هي كملت العلقة علي النظام اللي كلنا عارفينه تضرب لغاية ما الواد يبدأ يعيط و بعد ما يعيط تكمل ضربتين ثلاثة.
بصراحة لما سابتني فضلت اعيط شوية، هي اخذت اسم البنت من هنا و كلمت صاحبتها اللي بتشتغل في المدرسة عندنا عشان تكلم أهلها و يرجعوا الذهب بتاعها.
و بعدها قعدت تصالحني عشان مقولش لوالدتي انها ضربتني، و قلت لها بتوجع قوي و قعدت تصالحني و اعطتني بسبوسة و عصير ، اخذتني الحمام اغسل وجهى، قلت لها بتوجع قوي ممكن تدعكيها لي، قالت للدرجة دي، قلت اه عمري ما انضربت خالص، فاحست بالذنب و فعلا فضلت تدعك لي طيزي و بعدين و احنا خارجين، صرخت لما سمعت صوت خبط الشبشب في الارض، قالت في ايه قلت لها أن اتعقدت من الشبشب ده، قالت فعلا الشبشب هو اللي وحش معاك إنما أنا بحبك و عشان تسكتني قلعته و رمته في الزباله و لبست شبشب ثاني (نفس النوع لكن لونه ازرق).
قالت ، كده تمام، قلت اه، اعطتني مصاصة و قالت تمام يا احمد، قلت تمام يا طنط, قالت الموضوع سر بيننا، قلت ماشي و قمت اروح، قالت شكلك زعلان و حتشتكي لوالدتك، قلن لا يا طنط و قلت عشان اثبت لك ، حساعدك و انزل كيس الزباله معي للشارع و انا نازل.
ضحكت و قالت مش للدرجة دي، لكن انا اصريت و طبعا لما بعدت شوية فتحته و اخذت الشبشب و من ساعتها و هو عندي كذكري اول مرة اتعبط