كمل

wow nice keep going

 



وقفنا المره الي فاتت لما نادية قررت اني استحق اتعاقب علشان مسمعتش كلامها و خدت راحتي من غير اذنها و ان المره دي هي دخلت اوضتي تجيب حاجه من دولابي الي مليان العاب جنسيه و حاجات تخص ال  bdsm 
.
عقبال ما نادية ترجع انا كنت جهزتلها الكاس بتاعها و حطيتلها تلج كمان يمكن يخفف شوية من زعلها مني لحد ما حصل حاجه كنت قلقان منها
نادية رجعتلي تاني و هي ماسكه في ايدها  prostate vibrator و في ايدها التانيه زجاجة  lube
.
.
((البروستسات فيبراتور ده بيبقا عباره عن حاجه زي البلج كده الي بيتحط في المؤخره بس بيبقا فيه هزاز بيبقا وظيفته انه يعمل زي مساج للبروستاته بتاعت الي بيستخدمه))
.
.

"خد يا لولي و ريني دي بتعمل ايه"
"ما بلاش لولي دي"
"خد يا لوليي وريني دي بتعمل ايه "
على الرغم انها كانت بتكلمني و هي مبتسمه لكن نبرة صوتها كانت حاده وكانت بتتكلم بصيغة الأمر
"طيب انتي كده هتحتاجي الريموت"
سألت بدلع
"ايه ده هي ليها ريموت"
"ايوة"
لسه هقوم علشان اجيبلها الريموت بس حسيت ان المفروض استأذنها الاول
"تحبي اجيبهولك"
"ايوة بسرعه"
قومت بسرعه علشان اجيبهولها من اوضتي من مكان ما كنت بستخدمه اخر مره لما رجعت كانت ماسكه الفيبراتور في ايدها بتقلبه يمين وشمال علشان تفهم بيعمل ايه
"هاتي هوريكي بيشتغل ازاي"
خدته منها و قعدت جنبها
"بصي الفيبراتور نفسه مفيهوش زراير كل التحكم بيبقا من الريموت ده زرار الباور بتدوسي عليه ثلاث  ثواني علشان تشتغل"
ناديه عينها لمعت اول ما الفيبراتور بدأ يهتز
"و باقي الزراير دي بتعمل ايه عايزه اعرفهم كلهم"
"حاضر . بصي الزرار ده بيزود سرعه الاهتزاز و ده بيقللها و الزرار الي مرسوم عليه بلونه كبيره ده الي بيكبر حجم الفيبراتور زي البلونه كده بتتنفخ تلقائي و الي جنبه بيقلل حجم البلونه تاني ""
ناديه عينيها برقت وهي شايفه الفيبراتور حجمها بيكبر بعد ما كانت قد البلية بقت قد قمضة الايد
"وااو جامده اوي دي هي بتكبر لحد قد ايه"
"بتكبر اكتر من كده الضعف او الضعفين"
انا عارف اني هندم على شرحي ده"
"حلو اوي يلا البسها"
كنت عارف انها هتقول كده و كان جزء مني بيتمنا متقولهاش علشان الوضع هيبقا محرج اوي لما تشوفني بحطها ازاي احم في مؤخرتي يعني
بس كنت عارف برضه ان الرفض مش خيار متاح و كمان كان في جزء مني كان عاوزها تشوفني بعمل كده
.
"بتقولي ايه ؟ هنا ؟ دلؤتي وانتي شايفاني ؟"
"اه طبعا انا عاوزه اشوفك و انت بتحطها بالذات "
"طيب ممكن بس اقوم اجيب فوطه افرشها على الارض "
"ماشي بس بسرعه"
.
قومت بسرعه وجيبت فوطه من الحمام علشان افرشها تحتي في الارض علشان اللوب او اي حجه متجيش على الموكيت و رجعتلها تاني بسرعه طول الوقت بتاعي بيحاول يقف من كتر الاثاره لكن الشاستيتي ضيق جدا و مش سامح بكده رجعت فرشت الفوطه قدامها على الارض و قعدت عليها
.
"ناديه انتي متأكده انك عاوزه تشوفي ده"
"ايوة و بطل ممطاله بقا انا عارفه انك عاوز تعمل كده انت كمان"
"احم ماشي بس ده هيبقا وضع محرج شوية"
"عارفه و ده الي انا عاوزه اشوفه في عينيك يلا انجز"
.
مفيش اي حاجه اقدر اعملها اهرب بيها من الوضع الي بقيت فيه خلاص ممكن اقول لأ و اقوم البس هدومي بس ده هيبقا معناه اني بقفل الباب قدام اي حاجه ممكن تخليني ابقا خدام نادية زي ما انا كنت بتمنا وحتى بالاختيار ده معتقدش ان علاقتنا ممكن ترجع صحاب زي الاول بعد الي شافته معايا مش عارف اخد قرار بس الي متأكد منه اني من جوايا مبسوط و كل حته في جسمي بتقول كمل
خدت نفس عميق و مسكت ازازة اللوب فضيت منها شوية على الفيبراتور ونمت على ضهري ورفعت ركبي نحيتي و حطيت شوية لووب على فتحة مؤخرتي بعدها حطيت طرف الفيبراتور على مؤخرتي و زقيتها لجوه لحد الحته الكبيره ما دخلت و ثبتت جوه و اول ما دخلت طلع مني غصب عني صوت تأوه من كتر اللزه الي كنت حاسسها
"آاه"
"ههههههههههههه انت بتتأوه من اولها احنا لسه معملناش حاجه يا لولي"
المهم عدلت نفسي تاني و قعدت على ركبي قدامها و عيني في الارض مش عارف ابصلها بعد ما خليتها تشوفني بعمل كده
"وااو انت اكيد عملت كده قبل كده اكتر من مره شكلك مش اول مره تعملها بس كان منظر جامد . قولي بتعرف تقف و هي في طيظك كده ؟"
من غير ما ارد قومت وقفت علشان اوريها اعرف اقف بيها و اتحرك شوية كمان بس مش كتير
فجأه حسيت حجمها بيكبر جوايا
"هو انا لو فضلت دايسه كده ممكن اممم ممكن افجرك مثلا او حاجه تعورك ؟"
"لأ متخافيش هي لما بتوصل لاخرها بتبدأ تقل تاني بس ارجوكي وقفيها قبل كده"
"حلو اوي"
و فجأه بدأت نادية تعلي في مستوى الفيبراشن واحده واحده وهي بتتفحصني وانا واقف مش على بعضي من الاحساس الي انا حاسه
"شيل ايدك"
كنت حاطت ايدي قدام بتاعي بخبيه بيها علشان من كتر الاثارة كان بيحاول يقف و بدأ ينقط
"شيل ايدك انت بتحبي ايه هتخبي ايه ولا ايه بس يا لولي ههههههههههههه"
فضلت على الحال ده كام دقيقه انا واقف قدامها وهي بتلعب بالريموت شوية تعلي الفيبراشن و شوية تقللها لحد ما حسيت ب احساس راحه شوية لما حسيت البلونه الي جوايا بدأت تفش
"آاه كفايه يا نادية اعتقد انك شوفتي هي بتشتغل ازاي كفايه كده ممكن اشيلها بقا ؟"
"لأ البس هدومك علشان خارجين"
"ايه ؟؟ خارجين فين"
"هنروح اي بار نشرب كاسين الوقت لسه بدري و اكيد لسه فاتحين انا محتاجه اشرب حاجه اقوى"
"بار ! دلؤتي ؟ الساعه اتناشر و نص يا ناديه البارات هتبقا مليانه ناس خصوصا المراهقين "
"يا ريت يلا بقا انجز نفسك بنطالون جينز و تيشرت ويلا
.
لحسن حظي مشينا مسافه قليله لحد ما وصلنا اول بار حوالي خمس او ست دقايق و ناديه وافقت ندخل البار ده و متخلينيش امشي اكتر من كده على الرغم ان احنا الاتنين مبنحبش البار ده بالتحديد علشان بيسمح بدخول المراهقين بغض النظر عن السن و بيبقا زحمه ديما وانا مكنتش قادر امشي اكتر من كده و لحسن حظي ان المكان كان ضلمه وشيه و زحمه و انا داخل فاتح رجلي وانا ماشي زي الحامل بس هي كانت ماسكه ايدي وبتقولي متخافش محدش واخد باله مكنتش مصدقها بس مكنش عندي اختيار تاني فحاولت اتماسك و امشي طبيعي على قد ما اقدر
.
"يا نادية انا مش عارف اذا كنت هعرف اكمل كده"
انا فعليا كنت بفكر اوقف لعب و ننهي الحوار ده في اي لحظه دلؤتي
بس ناديه فاجأتني انها وقفت قدامي و بصتلي بعنيها الي بعشقها و فجأه خدتني بالحضن
.
"كاس واحد كاس واحد بس و هنمشي و لو حسيت انك عاوز تمشي بس ارفع ايدك و هنمشي سوا اوعدك"
.
كنا داخلين علبت ساردين مش بار ايه الزحمه دي هي الناس دي كلها عارفه اني جاي انهارده ولا ده حظي انا مبحبش الزحمه فضلنا نتزنق ونعدي من بين الناس لحد ما لمحت ترابيزه في ركن فاضيه فشاورت لناديه عليها علشان تلحقها قبل ما حد يقعد قبلنا علشان مكنتش هعرف اجري بالوضع الي انا فيه ده
في ثانيه كانت ناديه وصلت للترابيزه و قعدت و حطت شنطتها قدامها و قبل ما امشي خطوتين كانت مشغله الفيبراشن على اعلى درجه لدرجة اني كنت هقع و حد سندني افتكرني سكران لحد ما وصلت الترابيزه كانت قللت الفيبراشن شويه
.
"خليك هنا هروح اجيب حاجه نشربها و اجي"
وقامت ناحية البار و ااه نادية عليها حتة مؤخره ملكة جمال المؤخرات المستديره
سندت ضهري على الكرسي و بحاول استحمل الفيبراشن الي لسه شغال و مواصلني لمرحلة الانهيار من كتر الهيجان
بتلفت التربيزه الي جنبي قاعد عصفورين حب بيبوسو بعض ولد اسود معضل و البنت كانت مش لابسه حاجه من فوق غير البرا الي زي قلتها تقريبا لأنه ماسك صدرها الاتنين ب ايديه من كتر الهيجان كنت حاسسها قاعده على حجري انا و فجأه بنت معديه من قدام الترابيزه شبه سكرانه تقريبا بجيبه ضيقه قصيره و بدي شفاف مفيش تحته حاجه فقدت توازنها وهي ماشيه من قدام الترابيزه و وقعت في حضني انا حاولت اسندها لحد ما وقفتها تاني ولقيتها باستني من غير اي سابق انزار و لفت و مشيت و في اللحظه الي بعدت عندي حست الفيبراشن اشتغل تاني على اعلى مستوى قعدت تاني بسرعه علشان اخبي نفسي شوية لأني مكنتش على بعضي و مكنتش عاوز الفت النظر ليا في بار مليان ناس مش عارف لو اكتشفو انا بعمل ايه هيحصلي ايه وفجأه حصل الي كنت خايف منه
من كتر الاستثاره الي كنت فيها و المناظر الي حواليا و الفيبراشن الي متوقفش جيبتهم على نفسي
اول مره اجيب شهوتي وانا لابس الشاستيتي و اصلا كنت فاكر ان ده غير ممكن اصلا بس من كتر الاحاسيس الي كنت حاسسها مقدرتش اتحكم في نفسي فعلا و جيبتهم و في الوقت الي كنت بدأت اخد نفسي من تاني بعد ما خلصت نادية رجعت
"انت كويس ؟"
شاورتلها براسي وانا مش قادر اتكلم من كتر الانهاك الي كنت حاسس بيه
"بص بص قاعد جنبنا عصافير حب اووووه لايقين على بعض اوي  . يا لهوي دي ايدها جوه بنطالونه متحجزلكم اوضه بدل الي بتعملوه ده"
"اه سيبيهم يلعبو لسه صغيرين"
"طيب لعبهم هما احلى ولا لعبنا احنا هههههههههههه يلا بينا يا لولي انا بدأت انعس"
وحسيت وانها قفلت الفيبراتور خالص و حته حجمه صغر تاني لأقل حاجه زي ما كان وقت ما لبسته في الاول
"ممكن تسنديني "
"ممكن طبعا يلا يا بيبي"
المهم ناديه سندتني لحد ما طلعنا بره و اتمشينا لحد العماره الي فيها شقتي لما وصلنا قالتلي
""انا همشي بقا علشان عاوزه الحق اصالح بين قبل ما انام  هتقدر تطلع لوحدك ؟
"ايوة متقلقيش"
"انا اتبسطت اوي انهارده يا لولي اقولك على سر انا كنت واقفه براقبك من بعيد وبلعب بالريموت و كمان انا الي بعت البنت الي باستك هههههههههههههه كان شكلك مسخره و انت بتجيبهم على نفسك من مجرد بوسه بس يا منحرف تصبح على خير "
"وانتي من اهل الخير يا نادية"
.
سندت على ترابزين السلم و طلعت شقتي الي في الدور التاني و مجرد ما وصلت وخدت نفسي شوية اكتشفت ان نادية مش بس مرجعتليش الريموت بتاع الفيبراتور لأ دي مرجعتليش كمان مفاتيح الشاستيتي الي انا لابسه
.
*******
و هنا ينتهي الجزء ده من القصه بتاعتنا انا طولت الجزء ده شوية علشان اعوضكم عن فترة الغيبه الي فاتت و الي كنت غصب عني انا كنت كاتب خمس اجزاء جاهزين للنشر لكن اللاب بتاعي جاب نسخه و اضطريت اني اكتب من جديد و ده الي اخرني خصوصا اني مبلقاش تعليقات كافيه على الاجزاء الي بنزلها مقارنة بعدد الناس الي بتقراها .
ف لو القصه عاجباك عرفني و متساهمش ان الي بيكتب يفقد شغفه انه يكمل و  مستني اسمع ارائكم في الجزء ده و القصه لحد كده و متوقعين ايه الي هيحصل في الجزء الجاي








 

حلوه كمل

جميله جدا