Recent Posts

Pages: 1 [2] 3 4 ... 10
11


تحياتي للجميع
هذه القصة حقيقية مئة بالمئة

الجزء الأول:
أنا رجل متزوج عمري حاليا ٤٤ سنة، اسمي أمجد...لم يرزقني الله بأولاد...و زوجتي تصغرني بخمس سنوات، حاليا مضى على زواجي ١٥ سنة، خلال العشر سنوات التي عشتها مع زوجتي حاولت قصارى جهدي و بكل الطرق أن أحوّل علاقتنا الى زوجة سيدة مسيطرة و اعيش انا دور الخادم عند زوجتي و أهلها و لكنني لم انجح بسبب عناد و إصرار زوجتي على عدم مجاراتي في رغباتي بسبب نشأتها و عقليتها بأننا نعيش في مجتمع شرقي الذي يعطي الحق للزوج ان يكون هو القوي و سيد البيت و الزوجة تكون تابعة له

بدأت قصتي منذ خمس سنوات عام ٢٠١٩ عندما قررت زوجتي و أهلها السفر الى دولة أوربية بسبب الأوضاع الصعبة و الحالة الاقتصادية التي تمر بها سوريا ...و قد وافقت على رغبتها بالسفر و لكنني رفضت طلبها أن ارافقها و اسافر معهم
و بالفعل سافروا و بقيت أنا بسوريا
خلال فترة زواجنا و العشر سنوات التي قضيناها سويا
كان لدى زوجتي جارتها ب العمارة تكبرها بخمسة عشر سنة و اسمها صباح و على الرغم من هذا الفارق أصبحت الصديقة الانتيم لزوجتي
كانت السيدة صباح تمتلك شخصية عكس شخصية زوجتي فهي ست واثقة من نفسها كثيرا و تحب أن تفرض رأيها دائماً،
أغلب الوقت تكون عندنا بحكم شغل زوجها لساعات طويلة في محل لبيع المواد الغذائية الذي يمتلكه....كانت تتعامل معنا انا زوجتي على انها هي صاحبة الخبرة بالحياة لاننا أصغر منها بالسن ....فهي اكبر مني بعشر سنوات تماماً....و بالفعل كنت استشيرها بكل صغيرة و كبيرة. .و استمع لنصائحها و انفذها
الست صباح طولها ١٧٥ سم وهي أطول مني بخمسة سنتيمترات و تمتلك جسد رياضي فهي تحافظ على غذائها و تشرب الماء بانتظام و تمارس الرياضة في النادي
حنطية اللون مائلة للبياض...في بعض النمش على وجهها شعرها لونه بني او  كستنائي طبعا مثلها مثل زوجتي و اغلب نساء الحي تضع حجاب على شعرها و لكن عندما تأتي تزورنا تخلع الحجاب عن رأسها و كأنها تعتبرني صغير بالنسبة لها أو يمكن ان اكون بنظرها لست رجل يملئ عينها...كان تأخد راحتها في بيتنا فهي تدخل بنفس لباس البيت الذي تقوم فيه بمنزلها و دوما شبشب البيت المفتوح عند الاصابع بقدميها اللتان كانت ساحرتين بنظري  والاصابع متناسقة لا تضع موناكير عليهم و تهتم كثيرا بهم بالكريمات و اظافرها دوما مقصوصين....و لكنها كانت تترك أظافر يديها و تعملهم بالمبرد أمامي فكانت لا تهتم و لا تتأثر بوجودي
أغلب الاحيان تطلب من زوجتي الا تقوم و تعمل لنا قهوة بل تقول لي قوم يا أمجد اعمل لنا قهوة ...هل تريدنا ان نقطع حديثنا و أنت جالس....يا الله قوم يا أمجد فأنا لا احب ان اشرب القهوة الا من تحت ايديك....و كنت أنا استمتع بذلك و اجد متنفسا لي بالأمور التي احبها و تحرمني منها زوجتي.....أيام الصيف احيانا تدخل عندنا بالروب فوق لباس النوم....و عندما تصبح داخل البيت تخلع الروب وترميه على الكرسي وتذهب لتجلس مع زوجتي لتتساير معها ...فانتهز انا هذه الفرصة و اقلب الروب و اضع أنفي تماما مكان تحت ابطها و اشم رائحة عرق ابطيها و انتشي و اشعر و كأني في الجنة ....كذلك الأمر احيانا تكون في زيارة خارج العمارة و عند عودتها تدخل عندنا مباشرة فتخلع عند الباب كندرتها ذات الكعب و تخلع الجوارب النايلون و تتركهم عند الباب ...و كم اكون محظوظ وقتها فأقوم بشم رائحة الجوارب و ادخل أنفي داخل كندرتها قدر الإمكان و استنشق عبير عرق قدميها
مشيت الحياة خلال العشر سنوات قبل سفر زوجتي بهدوء يتخللها سيطرة غير مباشرة من الست صباح عليي
فهي كانت توجهني من بعيد كيف اتصرف و أيه المفروض لا اعمله
بداية الاحداث
عندما سافرت زوجتي كان عمري ٣٩ سنة و الست صباح ٤٩ سنة و زوجها محمود ٥٤ سنة،،، انزعجت صباح كثيرا من سفر زوجتي و كل محاولاتها معها بعدم السفر لم تجدي نفعاً ،،و اصبح مزاجها عصبي ...فهي فقدت الصديقة المقربة التي تقضي معظم وقتها عندها ....لأنني أنا كنت لا أعني لها شيئا ...حيث كانت تتجاهلني و كأني غير موجود
و أنا أيضا بعد سفر زوجتي احسست بفراغ لان الست صباح كانت تملئ عليي حياتي بوجودها في شقتنا و كنت اعيش معها بالخيال فقط كخادم يطيع سيدته
و للعلم كان لديهم ولدين / شب درس في كلية الطب و بنت درست في كلية الهندسة و بعد تخرجهم سافروا الى ألمانيا قبل عام من سفر زوجتي و أهلها.
مرت اسابيع و انا اصبر و اتحمل المعاناة بعدم رؤيتي للست صباح الا نادرا على درج العمارة ...نحن نسكن في الطابق الأخير من العمارة و كل طابق شقتين ...أنا في شقة و صباح و زوجها محمود في الشقة المقابلة لشقتنا
الى ان جاء اليوم الذي استجمعت كل شجاعتي فيه و خبطت على باب شقتهم و انا اعلم بأن زوجها نزل على الشغل....فتحت لي الست صباح... و نظرت الي نظرة قطعت قلبي و صرت ارتجف و اتلعثم حتى صباح الخير لم استطيع ان أقولها....وجهي أصبح أحمر داكن.....فبدأت هي الحديث.: خير ....شبك؟ ليش اتغير لونك و كأنك شفت عفريت قدامك.....ايضا لم استطع الكلام....ثم قالت بعصبية : أمجد أنت ...شو فيك...عمترجف....مريض...؟
قلتلها: لا ...بس ...بس
قالتلي: ما بأه عندي صبر ...ادخل لجوا و خبرني
دخلت و اغلقت الباب
و راحت قعدت عالصوفا حطت رجل على رجل و تركتني واقف قدامها حتى بدون ما تقلي اتفضل اقعد

صباح: شغلتلي بالي...بق هالبحصة بأه
أنا : بصراحة يا ست صباح ...الموضوع شوي غريب و حاولت كتير اصرف نظر عنه...بس ما قدرت و بدون ما أدري لقيت حالي عمأخبط على بابك...منشان أخبرك اياه
صباح : اذا ما خبرتني فورا هلأ ...اطلع برا بيتي و حتى سلام ما بأه تسلم عليي
أنا: بس بترجاكي اسمعيني للآخر و ماتعطيني ردك فوراً
فكري بالموضوع من كل جوانبه و بعدين رديلي جوابك
صباح: ايواااا....اتفضل يا استاذ أمجد .... اتحفني....بدي اعرف شو نهايتها معك
أنا: أنا من زمان عمأفكر فيكي
صباح : أنت حيوااان....حمار شي؟....جاية و عمتخبرني هالشي و بتعرف اني ست متزوجة و انا و زوجي بنحب بعض
أنا : آسف ....و الله بعرف...بس أنا ما قصدت اللي فهمتيه حضرتك
صباح: و الله العظيم اذا ما بتحكي بوضوح لحتى هلأ اقوم عليك و اكسرلك هالراس تحت كندرتي...فاهم يا جحش؟!

هالكلام اثارني اكتر....و شجعني على البوح بكلشي اتخيلته خلال سنوات معرفتي بها...
أنا : ست صباح أنا مو طالب منك غير أني اكون خدام عندك .... و ابدا ما قصدت اي موضوع جنسي لا سمح الله
بس خدام عندك انفذلك طلباتك بدون نقاش و كل يوم آجي عندك البيت ...انضفلك البيت و اغسل تيابك و متل ما بتعرفي انا شاطر بالطبخ و أجلي الصحون و الطناجر.... و اي شي ...أي شي تطلبيه مني أنا مستعد انفذه بحذافيره

صباح : عنجد فاجأتني بهالكلام و كأني أنا نايمة و بحلم.....أنت بعقلك شي؟!
مريض شي؟ مجنون رسمي
يا حبيبي يا أمجد أنت فكرت بالأمر قبل ما تتجرأ و تخبرني؟
أنا على فكرة مو ساكنة لوحدي في معي بالبيت رجل اللي هو زوجي و بحبه....يعني أنت قادر تخدمه و تكون خدام لمحمود كمان؟!

هنا توقفت و تلعثمت بالفعل هي محقة ....كيف سأخدم رجل بكل حياتي حتى ما فكرت بهالشي

و ما بعرف كيف رديت عليها و أنا منوم...و همي كله خدمتها
أنا: نعم أنا بتتمنى اعيش عندكم خدام الك و للسيد محمود

قالتلي: مع أني مستبعدة هيك أمر....و شايفة انك صعب تقوم بهالمهمة....أنت عنجد عمتحكي؟....يعني أنت أد كلامك

هزيت برأسي بالموافقة
قالتلي: روح هلأ ...و أنا بدي ألاقي طريقة و اسلوب اعرف كيف افتح الموضوع مع حبيبي محمود

بدون شعور فورا ركعت على ركبي أمامها و هي جالسة عالصوفا.....و صرت ابوس ايديها...و اتشكرها
و فجأة لقيت كف قوي بيجي على خدي و وقعت عالأرض
و نزلوا دموعي....و صرت اعتذرلها....
قالتلي: هيدي آخر مرة بتسمح لنفسك تلمس ايدي.. .أنت مكانك تحت الصرامي...و اذا فعلا بنقبلك عندنا خدام....بس بسمحلك تبوس نعل كندرتي و نعل صباطه لمحمود....قوم انقلع....و أنا بتصل فيك و بخبرك اذا محمود رح يوافق عليك أو لا....
نهاية الجزء الأول
12
Arabic Discussion / عمتي اخت ابي
« Last post by M7mdshuja3 on May 23, 2024, 04:23:39 AM »

معي عمتي اخت ابي هي عمرها ٤٤ سنة .. وانا مغرم وعاشق لرجولها ... هي طبعا شخصيتها قوية وعنادية وبنفس الوقت طيبة .. يعني اذا في شي براسها باتمشيه باتمشيه وتصيح .. حتى لما تضبح ع حد تصيح فوقه و تضبح عشان تمشي الذي براسها ...حتى بعض اوقات لما تصيح فوق اولادها وتضربهم .. تضربهم ضرب قوي
شخصيتها قوية بس طيبة نوعا ما
المهم انا نفسي اكون كلب لها واعيش تحت رجولها .. بس مش عارف كيف وهي  جالسة في بيت زوجها   ..
طبعا طبيعة علاقتي معها .. هي تحبني مررررة ومنفتحة معايا سواء بالكلام او باللبس ... يعني باتلبس قدامي ضيق او مقطع عادي .. ومرات تبدل ثيابها اكون بالغرفة تقوم تبدل البلوزة .. وحتى بالكلام .. بعض اوقات تحكي لي ان زوجها يعاني من ضعف في الخصوبة .. وبعض اوقات تحكي لي عن بنات ينتاكين
ومرة زوجها كان مسافر و طول بالسفر .. وهي كانت مستغربة قلت لها ليش .. قالت اكيد معاه واحدة لانه مايقدر يجلس اسبوع بدون نيك
ولما رجع من السفر قالت لي اليوم اني باتجهز عشان لما يجي زوجي وتحكي لي انه ناكها بالليل
نفسي حتى ابوس والحس و اشم رجلها مرة واحدة
حتى انها يوم اول ما قمت الصباح .. اتصلت لي تشكي لي انها تصايحت هي وزوجها بالليل .. لما سألتها ايش السبب .. قالت لي ان هو معه سرعة قذف .. فلما ناكها بالليل قذف بسرعة ... ورجع الحق عليها
طبعا تجلس تحكي لي ان زوجها مايدلعها ولا يجيب لها كلام حلو
مش عارف هل انفتاحها عشان بنظرها اننا ابن اخوها او شي ثاني

وقبل فترة   سويت واتس امريكي .. ودخلت راسلتها ع اساس اننا واحدة (ماباحكي لك تفاصيل المحادثة .. بس باختصرها) .. ورسلت لها صورة لي البروفايل حقي حق الواتس .. وقلت لها تعرفي هذا .. وهي قالت ايوة .. من انتي ..قلت لها من ماكنت بس اذا هو حبيبك .. وتشتي تخليه خاتم باصبعك كوني اغريه برجلك لانه يحب يشم الرجول المعرقة ويبوسهم ...وهي سالتني من فين جبتي رقمي ( وطبعا انا مسجل رقمها بتلفوني اسمها وجمبه قلوب )..  قلت لها اني جلسته بالمطعم برجلي كان جالس مركز عليها وجلسته وخليته يشمها ويبوسها وكان عاجب له ...وشفت اتصالك بتلفونه اسمك وجمبه قلوووب .. قلت اكيد حبيبته .. فقلت اسوي فيكي خير واقول لك اذا تشتيه يكون خاتم باصبعك
( طبعا ع اساس اننا واحدة )
هذا مختصر المحادثة

طبعا بعدها بيوم رحت اتغدي عندها .. تفاجئت الا وهي تفتح لي الموضوع وتقول لي انت قد خرجت مع واحدة . او جلست مع واحدة بمطعم . انا انكرت .. وبعدين فتحت لي المحادثة .. وانا قريتها .. ع اساس مستغرب وفعلت نفسي اضحك . وقلت لها اش ذي السخافة .. وقلت لها انتي متاكدة ان هذه بنت .. قاات لا .. وبعدين شليت الرقم ع اساس باتاكد من هو ... بس كانت المواجهة عادي مش بصياح او تحقيق كانت عادية وضحكة ... وخلاص تقفل الموضوع ...

بعدها بفترة اشوفها اشترت جزمة جديدة . للذي يجو فلات او بلارين ...

مش عارف ليش


بالاخير .. اذا ممكن حد يساعدني بطريقة افتح معها الموضوع هذا .. بطريقة انها ماترفض

[/font][/font]
13
القصة تحفة ياريت تكملها
14
Real Arabic Pictures / Re: رانيا جارتي من اسكندرية ج3
« Last post by phenomena_74 on May 22, 2024, 11:46:14 PM »
فين رانيا ؟
16
استمر، لكن راعي موضوع حجم الخط لأنه صغير جدا
17

تحياتي للجميع
[size=78%]هذه القصة حقيقية مئة بالمئة[/size]
[size=78%]:الجزء الأول[/size]
أنا رجل متزوج عمري حاليا ٤٤ سنة، اسمي أمجد...لم يرزقني الله بأولاد...و زوجتي تصغرني بخمس سنوات، حاليا مضى على
زواجي ١٥ سنة، خلال العشر سنوات التي عشتها مع زوجتي حاولت قصارى جهدي و بكل الطرق أن أحوّل علاقتنا الى زوجة سيدة مسيطرة و اعيش انا دور الخادم عند زوجتي و أهلها و لكنني لم انجح بسبب عناد و إصرار زوجتي على عدم مجاراتي في رغباتي بسبب نشأتها و عقليتها بأن نعيش في مجتمع شرقي الذي يعطي الحق للزوج ان يكون هو القوي و سيد البيت و الزوجة تكون تابعة له
بدأت قصتي منذ خمس سنوات عام ٢٠١٩ عندما قررت زوجتي و أهلها السفر الى دولة أوربية بسبب الأوضاع الصعبة و الحالة الاقتصادية التي تمر بها سوريا ...و قد وافقت على رغبتها بالسفر و لكنني رفضت طلبها أن ارافقها و اسافر معهم
و بالفعل سافروا و بقيت أنا بسوريا
خلال فترة زواجنا و العشر سنوات التي قضيناها سويا
كان لدى زوجتي جارتها ب العمارة تكبرها بخمسة عشر سنة و اسمها صباح و على الرغم من هذا الفارق أصبحت الصديقة الانتيم لزوجتي[size=78%]ا[/size]
كانت السيدة صباح تمتلك شخصية عكس شخصية زوجتي فهي ست واثقة من نفسها كثيرا و تحب أن تفرض رأيها دائم

أغلب الوقت تكون عندنا بحكم شغل زوجها لساعات طويلة في محل لبيع المواد الغذائية الذي يمتلكه....كانت تتعامل معنا انا زوجتي على انها هي صاحبة الخبرة بالحياة لاننا أصغر منها بالسن ....فهي اكبر مني بعشر سنوات تماماً....و بالفعل كنت استشيرها بكل صغيرة و كبيرة. .و استمع لنصائحها و انفذها
الست صباح طولها ١٧٥ سم وهي أطول مني بخمسة سنتيمترات و تمتلك جسد رياضي فهي تحافظ على غذائها و تشرب الماء بانتظام و تمارس الرياضة في النادي

حنطية اللون مائلة للبياض...في بعض النمش على وجهها شعرها لونه بني او  كستنائي طبعا مثلها مثل زوجتي و اغلب نساء الحي تضع حجاب على شعرها و لكن عندما تأتي تزورنا تخلع الحجاب عن رأسها و كأنها تعتبرني صغير بالنسبة لها أو يمكن ان اكون بنظرها لست رجل يملئ عينها...كان تأخد راحتها في بيتنا فهي تدخل بنفس لباس البيت الذي تقوم فيه بمنزلها و دوما شبشب البيت المفتوح عند الاصابع بقدميها اللتان كانت ساحرتين بنظري  والاصابع متناسقة لا تضع موناكير عليهم و تهتم كثيرا بهم بالكريمات و اظافرها دوما مقصوصين....و لكنها كانت تترك أظافر يديها و تعملهم بالمبرد أمامي فكانت لا تهتم و لا تتأثر بوجودي
أغلب الاحيان تطلب من زوجتي الا تقوم و تعمل لنا قهوة بل تقول لي قوم يا أمجد اعمل لنا قهوة ...هل تريدنا ان نقطع حديثنا و أنت جالس....يا الله قوم يا أمجد فأنا لا احب ان اشرب القهوة الا من تحت ايديك....و كنت أنا استمتع بذلك و اجد متنفسا لي بالأمور التي احبها و تحرمني منها زوجتي
أيام الصيف احيانا تدخل عندنا بالروب فوق لباس النوم....و عندما تصبح داخل البيت تخلع الروب وترميه على الكرسي وتذهب لتجلس مع زوجتي لتتساير معها ...فانتهز انا هذه الفرصة و اقلب الروب و اضع أنفي تماما مكان تحت ابطها و اشم رائحة عرق ابطيها و انتشي و اشعر و كأني في الجنة ....كذلك الأمر احيانا تكون في زيارة خارج العمارة و عند عودتها تدخل عندنا مباشرة فتخلع عند الباب كندرتها ذات الكعب و تخلع الجوارب النايلون و تتركهم عند الباب ...و كم اكون محظوظ وقتها فأقوم بشم رائحة الجوارب و ادخل أنفي داخل كندرتها قدر الإمكان و استنشق عبير عرق قدميها
20
التأخير لما بيطول تفقد القصة أهميتها
Pages: 1 [2] 3 4 ... 10