Recent Posts

Pages: [1] 2 3 ... 10
2
ممتازة  وقصيرة كالعادة ... في انتظار باقي الاجزاء وشكرا 🙏
3
  سمعت الكلام  ونفذت وعدي لنادية ونمت على طول بعد ما هي مشيت الليله دي من غير ما اعمل زي المره الي فاتت
مشوفناش بعض لمدة كام يوم كده بعد اخر مره كانت عندي فيها و انا مواعدتهاش بحاجه تخص الايام دي فقضيتها الصراحه بقا معداش عليا يوم الا وكنت مستمني فيه على ذكرى الي نادية عملته معايا او التفكير في الي ممكن نعمله بعد كده وهل انا كده لقيت خلاص الست المسيطره الي كنت بحلم بيها .
في يوم و انا رحت الشغل و انا لابس الشاستيتي وسيبت المفاتيح في البيت مش علشان انا مجبر على كده لأ علشان ده كان محسسني ب احساس سكسي شوية و كمان كلها كام ساعه الي ببقا في المكتب لحد ما اخلص و اروح وعارف اني هلاقي مفاتيحي في البيت فمافيش مشكله .
انا وباتي تبادلنا الرسايل كالعاده كل يوم بس رسايل عاديه الي بينا كا صحاب يومنا العادي ماشي ازاي و كده لكن مفيش اي حاجه منحرفه كده او كده حتى اني فكرت ان ممكن الي حصل بينا ده كان وقت شقاوة كده عابر بين اتنين صحاب مش متأكد اذا كان ممكن يتكرر تاني بطريقة ما او لأ .
يوم الاربع بعتلها رساله اذا كانت حابه تيجي تقعد معايا شوية لكنا ردت عليا ان يومها مشغول اوي و انها مش متأكده اذا كانت هتعرف او لأ ولو هتعرف هتكلمني .
ليلة الجمعة على الساعه 9 مسائا تقريبا بعتتلي رسالة
"اتخانقت انا و بين ممكن اجي ابات عندك؟"
"طبعا"
اتمنا تكون بخير نادية على مر السنين الي عرفتها فيها كانت من وقت للتاني بيبقا في خناقات بينها و بين الشخص الي بترتبط بيه مش هكدب عليكم ده كان بيحصل كتير و هي كان عندها عادة انها كانت بتسيب شقتها لما يحصل كده وتيجي تبكيلي وانا طبعا مش هقول لأ انا الصدر الحنين محطوط في الفريندزون مش عارف اطلع منها
او خايف اطلع منها و اخسرها
المهم اقل من ساعه و كان جرس الباب بيرن فتحتلها الباب و دخلتها ممم مكانش باين عليها العصبيه اوي او انها بتبكي مثلا كالعاده لا هي كانت متماسكه متضايقه شوية بس مش متعصبه او بتبكي
"في واين في التلاجه ؟"
"انتي كويسة ؟"
"اه انا تمام"
دخلت المطبخ و فتحت الثلاجه و طلعت منها ذجاجة نبيذ .. ديما كنت بخلي على الاقل في ذجاجة من النبيذ الي هي بتحبه في الثلاجه بتاعتي صبيتلها كاس و اديتهولها
"متأكده انك كويسه؟"
"اه انا كويسة متقلقش بس كنت حابه اخرج من هناك الفتره دي علشان المشكله متكبرش و اعكها اكتر "
صبيتلها كاس تاني و فتحت لنفسي ذجاجه بيره و قعدت جنبها على الكنبه بعد ما شغلت موسيقى هادية علشان اهديها شوية بعد كام دقيقة من الصمت سألتها
"ايه الي حصل ؟ حابه تتكلمي شوية"
"انا الغلطانه المره دي تقريبا اتضايقت منه و عاملته بطريقة مش كويسه"
سكتت شوية و بعدين كملت
"كنا بنمارس الجنس عادي زي اي يوم بدأنا بالبوس و شوية احضان و مداعبه لكن بمجرد ما بدأ السكس الحقيقي لقيته مكملش كام ثانيه و كان بدأ يجيب شهوته و ده شيء خلاني اتحول عليه زعقت فيه و قولتله انه شخص اناني وبتاعك مالوش قيمه و كل ده حصل و هو كان لسه بيجيب في شهوته و ده شيئ ضايقه جدا و فضلنا نشتم في بعض"
قولتلها بسخرية علشان اكسر حدة الموقف شوية
"طيب كنتي على الاقل استنيه يخلص وبعد كده اتريقي عليه و على بتاعه"
"اتريق اتريق . بس انا عارفه اني غلط و حسيت بالندم بعد ما قولت كده بس مكنتش حابه اعترف بكده علشان في الوقت ده انا كنت حابه احسسه اني محتاجه راجل يقدر يكمل اكتر من 30 ثانيه"
اااه هي دي نادية مبتحبش تعترف انها غلطانه ولو عملت كده بيكون بصعوبه و نادر لما تسمع منها ده حتى في مواقف اصعب من الي لسه قايلاه
"طيب قولتيليه انا اسفه على الاقل ؟"
"لأ مقولتش انا عارفه اني المفروض اقولها بس انا مش عاوزه اعتزرله لسه مش حساها .. علشان كده سيبتله الشقه و جيت علشان اصفي ذهني شوية و اهدا و ارتب افكاري خصوصا انه معملش حاجه غلط يعني غير بس انه مستحملش و مكملش دقيقة .. دي مش اول مره و انا مش هسمحله يعمل فيا كده تاني"
"يا نادية يا حبيبتي بين لسه صغير متنسيش انه لسه 18 سنه و اي حد ممكن مكانه ميستحملش نفسه لما يشوفك ف انتي متوقعه ايه هو اكيد معملش كده عن قصد "
"انا لو مكانه مكنتش همسك نفسي لو هنام معاكي لأكتر من دقيقه"
**الجمله الاخيره انا مقولتهاش بلعتها من على طرف لساني**
"اديله شوية وقت و هو اكيد هيتحسن و هيقدر يتحكم في نفسه اكتر"
"اه طبعا طبعا . خد املالي الكاس علشان فضي"
"على فكره يا نادية ده مش عصير لمون براحه على نفسك شوية"
ردت عليا بعصبية "اخلص و متناقشنيش كتير"
قبل ما اقوم علشان املالها الكاس بتاعها فجأتني
"هات مفاتيحك "
وقتها افتكرت اني اصلا مش لابس الشاستيتي
"ماشي بس هما مش هيبقا ليها قيمه علشان انا نسيت البس الشاستيتي بتاعي"
ردت عليا بعصبيه
"ليه الرجاله مش بتسمع الكلام لما اقول حاجه ؟! "
"انجز نفسك يلا ادخل اوضة النوم اقلع هدومك كلها و البس الشاستيتي بتاعك ممكن تملالي الكاس بتاعي بعدا ما تديني مفاتيحك بقا"
خدتها طيران على اوضتي و نفذت الي طلبته نادية مني او بمعنى اصح الي أمرتني بيه كان احساس غريب وانا راجعلها ومش لابس حاجه غير الشاستيتي و عينيها بتاكل كل حته في جسمي من غير ما اكون متضايق بالعكس انا حاسس من جوايا اني مبسوط
مبسوط و متهان في نفس الوقت بس مبسوط
"اتفضلي المفاتيح اهي"
اخدت المفاتيح من ايدي و رميتها في شنطتها
"شوفت كده احسن بكتير يلا املالي الكاس بتاعي"
لفيت و لسه رايح على المطبخ راحت ادتني صفعه على مؤخرتي وانا ماشي خليتني نطيت من مكاني هي كانت بهزار بس في نفس الوقت كانت جامده و ضحكت بعدها بصوت عالي رقيع انا محدش عاملني كده قبل كده
دخلت المطبخ و لما رجعت لقيتها بتقلب في اللاب بتاعي
"ايه هي كلمة السر ؟"
"ده بيفتح بالبصمه "
قعدت جنبها و فتحتلها اللاب
كان احساس غريب اني اقعد جنبها وانا حرفيا ملط مش لابس حاجه و هي لابسه هدومها عادي
كنت حاسس بالاثراة و الرخص في نفس الوقت
بس كنت مبسوط
"وريني بتشتري الحاجات بتاعتك دي منين"
فتحتلها الموقع الي بشتري من عليه و شرحتلها التقسيمات بتاعته
"ايه ده لأ حاسب متلزقش فيا كده هتعرف تشوف شاشة اللاب و انت قاعد عادي مش لازم تقعد على حجري"
"احم حاضر اسف"
"في حاجات كتير اوي و شكلها غريب ايه دي ؟"
"دي ball stretcher "
بتتلبس حوالين البيضان و ممكن يتعلق فيها اوزان تقيله
"مممم "
"طيب في حاجات كتير اوي هنا انت عرفتهم ازاي دول "
"معظم الحاجات دي بشوفها في فيديوهات البورنو على النت "
"بجد في مواقع للحاجات دي ؟ و ناس لابساها و كده ؟"
قولتلها على موقع بفتحه ديما لما احب اتفرج على فيديوهات ال femdom  و ال  bondage 
كانت حاسس ب احراج جدا علشان اكيد هتشوف حاجات هتحلاج اني اتكلم فيها او عنها بس بلعت احراجي و فتحتلها الموقع
"هما كلهم رجاله كده؟"
"ااه معلش هو متحدد على اوبشن ال  gay"
ممكن تغيري الاوبشن ده من العلامه فوق على اليمين
لكن هي مغيرتش الاوبشن و بصيتلي و هي مبتسمه ابتسامه خبيثه انا عارفها
"انت بتتفرج على  gay sex  الكام يوم الي فاتو بقا و ياترى انت بتحب كده"
"اممم ممكن تقريبا"
"متتهربش من السؤال وتعمل عبيط . انت بتضرب عشرة على الفيديوهات دي"
انا ليه حاسس بكل الاثارة دي و هي بتحقق معايا كده
رديت عليها و انا باصص في الارض
"اه"
"يعني بتهيج بقا لما تشوف راجل بينيك راجل تاني و باقي الحاجات دي ؟
ولا اقولك مش محتاج تجاوب "
قالتلي كده وهي بتضحك و تشاور على منظر بتاعي الي هيتفرتك جوه الشاستيتي من كتر الاثارة
فجأة نادية عملت الي كنت خايف منه و شغلت فيديو من الفيديوهات الي قدامها و كان عبارة عن واحد ساند على ايديه و رجليه في وضع الكلب و وراه  fucking machine
شغاله بسرعه عاليه وهو عمال بيتأوه ومستمتع بالي بيحصله
.
حسيت بدش ساقع بينزل فوق دماغي انا مكنتش حابب ان ناديه تتصورني كده او تشوفني اني  gay 
لأن ده هيدمر اي احتماليه لأي علاقه بينا مستقبلا وهيقلل مني في نظرها
"لما بتشوف ده بتتخيل نفسك مكانه و لا معاه بتتفرج عليه بس"
"مش عارف"
"خالد جاول على السؤال"
حسيتها بتقولي جاول و هي مبتسمه طبعا منا في نظرها دلؤتي صاحبها ال  gay
انا من كتر التفكير و الخوف كنت حاسس اني هعيط بس مسكت نفسي و رديت عليها
"الاتنين"
"اههههههههه ده انت شرموط كبير يا لولي يا منحرفه"
بلعت ردت فعلها ب ابتسامه صغيره مش فارق معايا الشتيمه الي لسه وصفاني بيها بس في ثانيه اتحولت من خالد ل لولي و منحرفه كمان
قفلت الفيديو وكملت تقليب في الفيديوهات لحد ما فتحت فيديو تاني لواحد متكتف ايده ورا ضهره و بيمص عضو راجل تاني واقف قدامه
"طيب و ده ؟ تحب تمص بتاع راجل تاني زيه كده"
كنت عاوز اكدب و ارد عليها ب انفعال انكر حاجه زي كده بس انا فعلا من كتر مشاهدتي للفيديوهات دي اتمنيت في مره ولا اتنين اكون مكان الي بيمص ده فجاوبت عليها اجابه دبلوماسية
"يعني ممكن لو انا كنت حابب الشخص صاحب العضو"
بصتلي نادية ب ابتسامه كده و رجعت تركز في الفيديو
"و الصراحه بتاعه يتحب شوف كبير قد ايه"
بعدها قفلت اللاب و حطيته على جنب و بصيتلي في عيني و انا حسيت انا فعلت وضع كشف الكذب
"انت بتحب الرجاله؟"
اااه هي دي اللحظه الي هتحدد انا في نظر ناديه شاذ ولا لا بس انا مش عاوز اكذب عليها انا منكرش ان اوقات انجذبت لبعض الرجاله الي بشوفهم في الفيديوهات دي .. انا هرد عليها بصراحه
"احيانا اه"
"و الستات ؟"
"انتي عارفه كويس يا نادية اني بحب الستات و كنت مرتبط قبل كده بواحده حتى انتي من قريب خليتيني استمنيت بس بمجرد اني ابص عليكي"
كنت بحاول اوصلها فكرة اني مش  gay  بأي طريقه
ممكن اكون  BI  بس مش جاي

.
نادية فضلت مركزه في عيني لثواني كده زي ما تكون بتختبر حقيقة ردودي وبعدين فجأة ابتسمت
"كشفتك .. انت بقا اليومين الي فاتو كنت بتمتع نفسك و تضرب عشرف على فيديوهات الشواز دي يا منحرف على الرغم اني قولتلك و اكدت عليك انك مش مسموحلك تعمل كده و انت وعدتني تسمع الكلام"
"اه انا استمنيت اليومين الي فاتو بس انتي كنتي قايلالي معملش كده ليلة ما انتي مشيتي و انا نفذت وعدي و معملتش حاجه ليلتها "
"لأ محصلش انا قولتلك متعملش كده وبس مقولتش ليلتها دي"
"لا قولتي"
"لا مقولتش و بعدين ليه اسمحلك تعمل كده وانا المتععه الوحيده بالنسبالي في الحوار ده كله اني انا الي بتحكم في الموضوع ده يحصل امتا و طالما قولت لأ متعملش كده يبقا لأ متعملش كده"
.
بدأت اشك في نفسي فعلا بس انا فاكر كويس انها قالت متعملش كده بعد ما امشي يعني كان قصدها في ليلتها مش على طول
ولا هي مقالتش كده وانا بيتهيئلي
"مش متأكد يا نادية مش عارف"
"بس انا متأكده و انت مسمعتش الكلام او محبتش تسمع الكلام علشان كنت بتفكر ببتاعك كالعاده يا شرموط يا منحرف"
بدأت احس بالزعل بجد مش علشان الكلام او التهزيق الي لسه مهزقهولي بس علشان حسيت اني خزلتها و خنت ثقتها فيا

"اقولك على حاجه .. خد املالي الكاس ده و انا هدخل ادور في اوضتك على حاجه حلوة كده تخليك بعد كده تفتكر و تركز كويس في الي اقولك تعمله و الي متعملهوش يا لولي يا منحرفه"



*******

تفتكرو ايه الي هيحصل الجزء الجاي لخالد و هل نادية هتسامحه المره دي ولا هتستغل الغلطه علشان تزيد سيطرتها على خالد اكتر
مستني اسمع ارائكم كالعاده و اسف على التأخير لظروف خارجه عن ارادتي

 
4
خرج محصل الكهرباء من منزل السيدة سماح و هو بالكاد يمشي من الفلكة و هدومه متسخة من أثر ضرب شباشب الخادمات التي كان عليها طين من الحديقة، فخلع البلوفر و مشي بالقميص فقط لأن نعال الشباشب كانت طبعت علي هدومه و اخذ ينظر لها و قال هذا شكله شبشب اخت تهاني لأنه كبير و ده شبشب تهاني لانه مقاس ٣٩ اما الصغير خالص ده مقاس ٣٦ هو بتاع الخادمة مني.
 و ركب مواصلات عاد لمنزله و هو يفكر فيما حدث و تذكر لحظة ما اكل براز السيدة سماح و دخل الحمام بسرعة تقراء، و امسك البلوفر ليغسله لكنه وجد نفسه يتأمل آثار الشباشب عليه فقرر تركه و أخذه معه للغرفة بعد ان ملاء طبق غسيل بماء دافئ اضاف اليه ملح و جلس ينقع قدميه المتورمتين من الفلكة و اخذت يتأمل آثار الشباشب و احس باحساس عجيب دفعه ليقبل اثر شبشب تهاني مقاس ٤١، لكنه كان قلقا مما ينتظره من السيدة سماح و هو بتذكر جلدها له بالكرباج السوداني و اجبارها له علي اكل برازها.
لكن وجد نفسه سعيدا بالفلكة و لدهتشته أيضا العبط بالشبشب بالذات من تهاني و السيدة سماح نفسها و سرح بخياله في اقدام السيدة سماح الجميلة مقاس ٣٨ و اخذ يدلك زبري و هو مستمتع حتي قذف.
و دخل يستحم و هو في الحمام رأي البلوفر و آثار شبشب تهاني فسيح مرة اخري و دلك زبره حتي قذف.


خرج من الحمام و دخل غرفته و نام.
استيقظ اليوم التالي و ذهب للشركة و قام بتوريد المبلغ العهدة و ضبط أموره و اشتغل عادي و هو يفكر فيما ينتظره يوم الجمعة و لماذا طلبت منه القدوم عند الفجر.

6
في البداية عمتي تبلغ من العمر ما يقارب ال ٤٠ سنة ، امرأة تهتم بمنظرها وشعرها وأظافرها وألوان المناكير ، مقيمة في الخارج وتأتي لزيارتنا كل صيف وتقضي ما يقارب الأسبوعين في منزل أهلي ، كنت في مرحلة المراهقة وبما أنها ترتدي ملابس قصيرة بعض الشيء فقد كانت المرأة التي أرى فيها الأنوثة مجتمعة .. كنت أتمعن ساقيها وأقدامها التي يظهر عليهم اعتناءها بهم وكنت أهتم بجسدها كامل ولكن على وجه الخصوص أقدامها .. كنت أجلس دائما بجانب أقدامها و أتحسسهم بشكل عفوي أمامها ولكن من الداخل أشعر أنني أطير حتى جاء اليوم الذي قررت فيه أن أبادر بخطوة جريئة .
كنا نجلس أنا وأخوتي مع عمتي وهي تستلقي على السرير وتضع مناكير لون زهري وأرى بطون أقدامها تتلاعب أمامي وكنا نضحك سوية ثم قررنا الانسحاب من غرفتها لترتاح قليلا ثم تذهب الى النوم ، بدأ أخوتي بالخروج وكنت آخرهم اقتربت منها ودغدغت اقدامها وبدأت بالضحك وبدأت ترفع اقدامها عن السرير ثم أمسكت بقدمها وقبلتها ضحكت كأن الموقف عفوي وقالت وهي تضحك لا تكرر هذا ثم خرجت من الغرفة وانا كفاقد العقل ، نعم لقد قبلت اقدامها ، لم يحدث شيء ولم تنتهي الدنيا ولم تخبر أحد ، اذا سأعود اليها بعد قليل وأعيد الكرة .


رجعت بعد نصف ساعة من الزمن وكانت مستلقية وتتصفح الايباد اخبرتها أنني أريد ان اجلس لديها قليلا ثم انصرف ، جلست بجانب اقدامها ثم وضعت اقدامها في حضني وقلت لها اذا تحتاج مساج ولم تمانع ابدا .. دقات قلبي بدأت تخفق بسرعة .. عمتي التي تعتبر في غاية الجمال واقدامها الرقيقة في حضني وانا أمسجهم .. كانت سعيدة وتخرج آهات كل فترة بعدها وضعت ظهري على الحائط الملاصق للسرير ووضعت اقدامها على صدري مقابل وجهي واستمريت في المساج كان ضوء الغرفة خافت وهي مندمجة على ايبادها ثم فجأة وضعت باطن قدمها على وجهي تماما واستنشقتها وهنا كانت الصدمة أنها لم تسحب قدمها بل قالت لي أنت أيضا لديك مرض الاقدام ؟؟؟ ماذا تقصد لم أستوعب وقتها بل أدهشني أنها لم تمانع ذلك ،، بدأت أقبلهم قبلات خفيفة كل بقعة في قدمها وكل أصبع وكعبها وهي مندمجة وتقرأ على الايباد .. ثم أخرجت لساني ولحستهم على معل ونظرت الي وقالت ماذا تقعل .. ضغطت على قدمها عندكا شعرت انها تحاول سحبها وقلت لها لا شيء الحسهم فقط .. بقيت على هذه الحال قرابة الربع ساعة وكأنها كانت عبارة عن دقيقة من المتعة والشعور الذي لا يوصف حتى دق الباب وازلتهم سريعا عن صدري وكانت اول تجربة لي في حياتي وما زلت كل ما التقي فيها اطلب منها تدليك اقدامها وتقبيلهم
7
Good work… thanks ☺️
9
الحقيقية .. أكتر بالتأكيد
10
هذه قصتى الاولى و التى على الرغم من انها من الخيال الا انها تحتوى على بعض الاجزاء التى حدثت معى بالواقع مع ملاحظة ان الاسماء و الصورة لا ترتبط بالواقع باى صله
و اعتذر على نشر هذه القصه كملف بد دى اف و لكن السبب فى ذلك هو المحافظة على ترتيب الكلام و الصورة
و انا فى انتظار نقدكم البناء
و لا تنسونا من الكرما على الاقل بغرض التشجيع
Pages: [1] 2 3 ... 10