Arabic Femdom Home

Arabic Femdom Stories => قصص الهيمنة النسائية => قصص السيدة وخادمها => Topic started by: Podedode on April 23, 2018, 09:26:07 AM

Title: الساديه بشكل غير رسمي5
Post by: Podedode on April 23, 2018, 09:26:07 AM

الساديه غير الرسمية
الحلقه الخامسه
 كلمة أن تركت دينا عصام عند موقف الميكروباص وهي تفكر ف تطاوله عليها وكيفة الرد عليه
هي متأكده ان عصام يحبها ومعجب بيها بشده
لا يمكن تلاول ولادة السكوت
واد تقول لنفسها
فيه ايه يعني. يغور ف 60 داهيه زيه زى غيره
رد عصام عل اتصال دينا
-الو
-ايوه
- انتي فين يا بنتي عمال اتص ...
قاطعته دينا بصوت مرتفع
- بقولك .. بالنسبه لعابدين ال مش عاجبا دي فأحب أقولك انك متعرفش تياد تعد بها أصلا ، وأهل عابدين ...
- دينا أنا مكنتش ...
- اسكت وأسمع الكلام ال بقوله ... أهل عابدين ميشرفهومش ان واحد زيك يجي فيها أصلا .. ولا أنت ولا الجيزاويه المعفنين بتوعك دول
- دينا أنا ...
- اخرس وأسمع ال بقوله .. لازم تعرف أن اخرك ياد أنت تيجي تشتغل خدام عندنا هنا وانضف واحد فيكو ميعرفش
- في ايه يادينا؟
قلتلك أخرس واسمعني .. أنا ال متصله ولا تسمع كلامي
- ماشي ياستي بس براحه شو ..
- أخرس ومتتكلمش .. أنا لو سمعتك بتجيب سيرة المنطقه عندنا تاني هبهدلك .. فااااهم ??
- حاضر بس ممكن تهدي شويه
أغلقت دينا الخط في وش عصام دون استئذان
وعندما حاول عصام تكرار اتصاله عدة مرات ولكنها لم ترد ف بعض المرات وكنسلت عليه ف مرات أخرى
تأخر الوقت وكان من الصعب عل عصام الاتصال مره ثانيه ف هذا الوقت المتأخر
ولكنه اتصل فاليوم الثاني واختار مكان هادئ حتى يعرف يتكلم فيه ولا يلاحظ أحد أسلوب كلامه أو اعتذاره لها
ردت دينا عل عصام
- ايوه
- صباح الخير يا دينا
- خير
- دينا ممكن قبل اي كلام تهدي بس وتسمعيني
- أنت شايفني متعفرته
- لا والله مش قصدي
- أنا قصدي بس متنرفزيش عليا وتسمعيني
- خير
- أنا .. لما كنت بقولك عل ان كل مناطق فيها وفيها أنا مكانش قصدي ان عابدين وحشه وكده أنا .. كان قصدي ان الجيزه فيها ناس كويسه يعني.. ومش كل ال فيها وحشين ... ده بس ال قصدي
لم ترد دينا وتابع عصام كلامه - عالعموم أنا آسف لو ف سوء فهم لكلامي أنا مش قصدي حاجه وحشه والله العظيم
- طيب خلاص
- ...خلاص يعني سماح
-  خلاص
- ماشي ياستي انتي اخبارك ايه ?
- كويسه
- هتيجي الجامعه بكره ?
- أن شاء الله
- خلاص بكره وانا داخل عالجامعه اكلمك
- خليك لو هيحصل مشكله فشغلك?
- لأ لأ مفيش حاجه خالص
- طيب ماشي
- طيب انا مش هطول عليكي .. اشوفك بكره عل خير إن شاء الله
أغلقت دينا المكالمه وهي قد تأكدت من حب وعشق عصام لهاوتمنت لو كان غير متزوج فهو حينها سيكون زوجا مريحا جدا لها
ولكن الحلو مش بيكمل
ومن ناحيه أخرى هدأت أعصاب عصام قليلا بعد مصالحة دينا وتقبلها لاعتذاره كما أحس باثاره ومتعه عندما كان يتذكر المكالمه التي كانت تسبه فيها وندم عل تسرعه بالزواج وعدم انتظار مسترس حقيقيه مثل دينا
فاليوم التالي أحضر عصام لدينا نوع بيتزا غالي جدا وكانت سبق وتكلمت عنه معه من قبل كما قال لها بأنه يستاذنها ف التكفل بمصاريف اليوم كله من مشروبات وخلافه
- ماخلاص يا عصام مانا صالحتك خلاص
- معلش انا عايز أحتفل بده
- بس كده كتير عليك مفيش داعي رمج
- فداكي اي حاجه يا دينا
ابتسمت دينا ابتسامه خفيفه وطلبت من عصام يسألها عل مواصفات لاب توب معين ف مول الكمبيوتر أثناء محاضرة الكورس ويجمع الاسعار والموديلات ف ورقه ويرجع ليها عل ميعاد نهاية الكورس
وطلبت منه ركوب تاكسي عشان ميتاخرش فالوقت
ونفذ عصام طلبها بكل فرح وسرور وعاد إليها سريعا بكل الموصفات التي طلباتها
أخذت منه دينا الورقه ولم تشكره ولكنها طلبت منه أن يذهب لمول آخر ف مصر الجديده بعد أن يتركها ويجمع الاسعار بردو ويحضرها معه المره القادمه
رغم صعوبة المشوار قام عصام بكل سرعه ف تنفيذ طلبها
واستمر عصام ف خدمة دينا ف كل ما تطلبه منه وكان ينفذ طلباتها واوامرها بكل سعاده
وف صباح احد الأيام اتصلت دينا بعصام كالعاده لتطلب منه إحضار كارت شحن
ورد عليها مازحا
- أنا مش عارف لو مت هتشحني تلفونك ازاي
- عادي هنزل واشترى كارت شحن
- ببساطه كده
- اومال يعني هسيب تلفوني من غير شحن حدادا عل أهلك
سكت عصام لثانيتين ثم قال لها مازحا أيضا
- خلاص اعتبريني مت
فردت مبتسمه
- طيب لو الكارت مجاليش خلال 5 دقائق هقطع شريك بيك
- فرد عصام بإفيه من أحد الأفلام
- عصبيه انتي اوى ياست هانم
فردت ضاحكه
- يلا ياخويا اخلص
أحضر لها عصام الكارت وبعد أن أبلغ دينا رقمه قالت له
- اعمل مرور بكره هنروح نشتري اللاب
- حاضر ماشي
وبالفعل صاحب العمل الفاضل و الذي كان يعمل مع زوجته في العمل
ولم يكن هذا المشوِّد هو نفسه مع كل شخوصه في كل شيئاً من هذا القبيل.
وفيدا المرات كان عصام أبو شهاب
فخاف عصام ونظرت له دينا نظره حاده
- أنت حتستعبط؟
- أنا آسف معلش
- مبتعرفش تشيل متشلش
- لأ لأ خلاص معلش
لا تعلق دينا واستمرت فخطها باستمرار وعصام يلحقها ومتاخر عنها بخطوه حتى لا يضايقها أثناء سيرها المشروع مثله خادم ويتابع سيدته
إلى اللقاء فالحلقه القادمه