Arabic Femdom Home

Arabic Femdom Stories => قصص الهيمنة النسائية => Topic started by: marcosalix on April 03, 2016, 11:49:11 AM

Title: لحظة تفكير 2
Post by: marcosalix on April 03, 2016, 11:49:11 AM
فى تلك اللحظة تذكرت اول مرة رايتها فيها ... انها تكبرنى باثنتى عشرة عاما ..لا لست اميل الى المسنات ولم انظر فى حياتى إلى اى امرأة تكبرنى أو حتى تصغرنى ..إننى اميل اليها هى ...  هى فى الرابعة و الثلاثين من عمرها  الان و لكن حين عرفتها منذ اربعة عشر عاما  كنت فى الثامنة من عمرى ... كنت فى حصة التربية الرياضية ..و كان القدر يرتب لى هذه السقطة التى ستغير حياتى ... اركض مسرعا و الكرة بين اقدامى و زميلى الذى لا اذكر اسمه يدفعنى بيديه .. و فاتنة فى العشرين من عمرها تندفع بخطوات سريعة غاضبة لاسقط بوجهى على قدمها .. كانت غاضبة لم تعر انتباها لهذه اللحظة ( قالت هيا ناقصاك)... .. اكملت خطواتها و توقفت اما مدرس التربية الرياضية...و يدوى صوت الصفعة على وجهه فى ارجاء المدرسة (اياك ان تفعل ذلك مرة اخرى).. و انصرفت دون ان تفسر اى شىء ...المفاجأة الجمت الجميع .. عرفنا القصة فيما بعد .. كانت الفاتنة الغاضبة هى هيام ابنة احد رجال الاعمال.. اختها مروة اصيبت بكسر فى القدم اثناء الحصة السابقة .. لا احد يعرف التفاصيل و لا مدى مسئولية المدرس عما حدث .. و لا احد ادرك ما غيرته هذه اللحظة فى حياتى .. ان الامر لن يطول.بمروة هذه  حتى يلتئم كسرها و لكننى ساظل حتى الموت متاثرا بجراحى ..ذلك الموقف الذى لم يستمر لأكثر من عشر ثوان .. انطبع بكل تفاصيله فى ذاكرتى.. لا انسى ابدا ملمس قدميها على وجهى و لن تنسى مؤخرة راسى اثر تلك الضربة التى تلقيتها منها و هى تسحب قدميها فى غضب .. لا تنسى اذنى وقع كعبها على الارض قبل ان انظر اليها .. شريط سينمائى تصوره احدى الكاميرات التى تعمل بلفمتو ثانية يتحرك على كعبها لساقيها الملفوفتان فى الجورب الطويل الاسود الى المعطف الاسود الى شعرها الناعم المعقوص للوراء ... ثم التفاتتها ثم يديها و هى تصيب الهدف بلا خطأ... نسيت هى هذه اللحظات  و لم انساها انا.. انمحى معنى كلمة مراة من قاموسى و حل محله صورة هيام ...منذ هذه اللحظة احببت اقدام النساء ... بمعنى ادق قدميها هى ... انظر الى اى امراة فاتخيل أنها هى و اقبل قدميها فى مخيلتى .... مرت ثمانية اعوام بعد هذه اللحظة ... تظورت فيها خيالاتى لحب الاقدام و الخضوع  ... الافلام التى اراها .. يعاد انتاجها فى عقلى و تكون السيدة  هيام بطلة هذه الافلام.. كنت أراها من بعيد دائما و هى تغادر مقر عملها لأجدد صورتها فى خيالى .. أتابع بشغف انتصاراتها و نجاحاتها و سيطرتها على مجال الاعمال و التجارة..   
كانت السيدة ميار احدى صديقات السيدة هيام .. كانت تدير متجرا للاحذية فى احدى المولات ... كانت سعادتى بالغة حين قبلت للعمل فى هذا المتجر ... كنت فى السادسة عشر من عمرى .. و رغم أننى من عائلة ثرية إلا اننى أقنعت أسرتى بأننى سأعمل فى هذه السن المبكرة بدافع الاعتماد على النفس و تنمية الشخصية.. كنت على يقين ان مولاتى هيام ستاتى و ساكون انا الحذاء الذى ستختاره
Title: Re: لحظة تفكير 2
Post by: bachar on April 03, 2016, 02:36:23 PM
اسلوب شيق
Title: Re: لحظة تفكير 2
Post by: amjad561 on April 03, 2016, 05:29:01 PM
من زمان ما قرأت قصة حلوة
فعلا اسلوب شيق
كارما مني
استمر
Title: Re: لحظة تفكير 2
Post by: slaaave4u on April 03, 2016, 09:55:52 PM
teasing
karma
Title: Re: لحظة تفكير 2
Post by: leh kda on April 04, 2016, 09:37:21 AM
الاسلوب فعلا مميز كمل
Title: Re: لحظة تفكير 2
Post by: John_#1 on May 08, 2016, 09:51:29 AM
interesting.. continue