Arabic Femdom Home

Arabic Femdom Stories => قصص الهيمنة النسائية => قصص السيدة وخادمها => Topic started by: arabic_male on July 16, 2018, 09:48:29 PM

Title: زوجة حارس المبنى
Post by: arabic_male on July 16, 2018, 09:48:29 PM

تحياتي القلبية لجميع أعضاء هذا المنتدى الرائع  واليكم قصتي الجديدة التي فيها الكثير من الواقع والبعض من الخيال الذي لا بد منه للتشويق والاثارة.
انا رجل في منتصف العمر ومغترب عن بلدي لمدة طويلة ولكني أخيرا قررت العودة بشكل نهائي والاستقرار في بلدي حيث تعيش عائلتي المكونة من زوجة وأربعة أطفال وفعلا انهيت كل اعمالي في الغربة وعدت وقررت ان ابدأ مشروعاً في بلدي وهكذا كان،
انا املك شقة في احد المباني الفخمة في العاصمة حيث تعيش عائلتي وكان للمبنى حارس وهو يعيش في غرفة في الدور الأرضي مع  زوجته  وكانت هذه الأخيرة  برغم ملابسها العادية وعدم وضعها أي أدوات تجميل تبدو ملامحها غاية في الجمال وكانت عيناها جريئة وقوية حيث انها تنظر اليك مباشرة في عينيك حين تكلمك وتبدو قوية الشخصية بشكل غريب.
وجدت ان البواب وزوجته اعتادوا ان يستعيروا  كانون الفحم الذي كنا نملكه مرة في الأسبوع حيث يقومون بالشواء وكانت زوجة البواب تقرع بابنا وتطلب الكانون وهي أيضا التي تعيده في اليوم التالي وللصدفة فتحت لها الباب فطلبت مني الكانون  فقلت لها هل تنوون الشواء اليوم فقالت نعم تفضل شاركنا اذا أحببت فشكرتها واحضرت لها الكانون فوجدتها خارج الباب تفتح باب المصعد وتنتظر مني ان ادخل الكانون الى المصعد فقمت بذلك  بشكل تلقائي فشكرتني ونزلت  وفي اليوم الثاني قرعت الباب ففتحت لها وكانت قد احضرت الكانون تعيده فاخذته منها وشكرتني. وكانت عندها ترتدي فستانا طويلا حتى قدميها وتلبس في قدميها صندلآ يكشف عن أصابع قدميها المتناسقة والجميلة بالرغم انها لم تكن مطلية وقد اطلت النظر الى قدميها بشكل تلقائي دون ان انتبه انها تنظر لي مستغربة  فانتبهت فجأة ودخلت دون ان أتكلم ومرت الأيام حتى الأسبوع الثاني وقرع الباب ففتحت بنفسي وكانت هي وطلبت الكانون من جديد فاخبرتها كنا ننوي الشواء اليوم ولكن لا بأس ساعطيكي إياه ونؤجل الشواء الى الغد فقالت لي نعم لأننا اشترينا اللحم والدجاج واخاف ان يتلفوا  ولم تعتذر بانها منعتنا من الشواء يومها بل وكأنها هي الاحق بالكانون الذي نملكه  وانتظرتها في اليوم التالي فلم تأتي وكنت فعلا انوي استخدام الكانون لاقوم ببعض الشواء ولكن  بعد طول انتظار لم تأتي  فحاولت ان اتصل بها على الهاتف الداخلي في المبنى  (الانترفون ) الا انها لم تجب ولا أجاب زوجها فوجت انني يجب ان انزل بنفسي لاحضار الكانون الذي املكه أصلا  فنزلت الى غرفتهم ودققت على الباب ففتحت لي وهي تتثاءب وكانها صحت للتو من النوم وقد شاهدت الكانون في الخارج وكان مليئا ببقايا الرماد والفحم بينما اعتادت ان تعيده لنا نظيفا فنظرت لي وقالت لقد جعلتني اصحو من حلم رائع سامحك الله يا سيد فقلت لها آسف لكنني انتظرتك ان تعيدي الكانون فلم تفعلي وانا انوي الشواء اليوم وقد حاولت الاتصال ولم تردي فاضطررت الى النزول ولكني رأيت الكانون في الخارج مازال مليئا بالرماد والفحم فما العمل. واثناء كلامنا حانت مني التفاتة الى قدميها وكانت حافية لا ترتدي شيئا   فانتبهت هي الى انني انظر الى قدميها  فنظرت لي بمنتهى الدلال وقالت لي انا ابحث عن شبشبي ولا اجده هلا ساعدتني لو سمحت يا سيد، فوجدت نفسي بدون تفكير ابحث معها عن الشبشب حتى وجدته تحت السرير فانحنيت حتى احضره لها وعندما احضرته وجدتها تمد قدمها لي حتى البسها الشبشب بنفسي وانا ما زلت على الأرض وكانت عيناها تشيران لي بلغة الامر ان هيا لا تتردد فما كان مني الا ان البستها الشبشب في قدميها وقد لمست قدمها اثناء الباسها فاحسست بنعومة مخملية لم اكن اظن انها تملك مثل هاتين القدمين الرائعتين وهي بالتالي قد احست بانجذابي لقدميها فتعمدت فعل ما فعلت وجعلتني ابحث لها عن الشبشب والبسها إياه وكأني انا من اعمل عندها وليس العكس، لم ادري ماذا افعل فاخذت هي المبادرة وقالت اراك كثير التحديق في قدمي هل يعجبانك لهذه الدرجة فقلت لها انت تملكين قدمين جميلتين فعلا فاجابت فورا الا يستحق جمال قدماي ان تطبع عليهم بعض القبلات فانا اسمح لك بذلك. وجلست على طرف السرير ووضعت ساق على ساق كالاميرات وكأنها كانت تعلم انني لن استطيع مقاومتها فكانت تنظر لي وتشير بعينيها الى قدميها فقمت بتقبيلهما قبلة على كل قدم وقلت لها شكرا لك يا سيدتي على السماح لي بتقبيل قدميكي فهذا شرف لي.
فقالت لي وقد اختلفت لهجتها تماما وأصبحت تتكلم بصيغة الآمرة. بطبيعة الحال انه شرف لك ان تكون تحت قدمي يا سمير وهو اسمي على فكرة وعليك ان تعلم ان الأمور بيننا لم تعد كما كانت فانت منذ اليوم عليك ان تكون في خدمتي وخدمة اقدامي ولا تخف فلن تعلم زوجتك او اطفالك شيئا من هذا فانا لا اهوى تخريب البيوت ولكنك من هذه اللحظة خادمي الخاص وطوع امري هل ترض بذلك او تفضل غادر وكأن شيئا لم يكن وكانت تقول هذا الكلام وتهز قدميها بطريقة مغرية وكانها ترقص على قلبي ولم اعد افكر الا في غريزتي واني اريد فعلا ان أكون خادما ً لدى هذه المرأة   
اكتفي بهذا في الجزء الأول وارجو من السادة القراء ان يبدوا ملاحظاتهم وآرائهم واقتراحاتهم  مع شكري الجزيل مقدما على كل من يتكرم بتقديم الكارما واعدكم بالمتابعة في اسرع وقت ممكن   
Title: Re: زوجة حارس المبنى
Post by: slaaave4u on July 16, 2018, 09:58:54 PM
بدايه جميله استمر
كارما
Title: Re: زوجة حارس المبنى
Post by: Assume on July 17, 2018, 06:41:50 AM
بداية مشوقة ونتمنى انك ماتتاخرش بالجزء الجديد ودي +2 كعرما
Title: Re: زوجة حارس المبنى
Post by: Bunny on July 17, 2018, 09:23:15 AM
بدأبه روعه كمل   كارما
Title: Re: زوجة حارس المبنى
Post by: menafad on July 17, 2018, 01:45:05 PM
بدايه جميله بس كنت طولت شويه في اللعب علي وتر اللخضاع
Title: Re: زوجة حارس المبنى
Post by: saeed2122 on July 18, 2018, 03:12:33 AM
بدايه حلوه
Title: Re: زوجة حارس المبنى
Post by: Donato on July 19, 2018, 12:53:07 AM
بدايه جميله...كارما
Title: Re: زوجة حارس المبنى
Post by: tareq bassam on July 19, 2018, 02:37:47 AM
nic
Title: Re: زوجة حارس المبنى
Post by: Toto ka on July 28, 2018, 01:39:04 AM
nice
Title: Re: زوجة حارس المبنى
Post by: elshabsamy on August 01, 2018, 04:04:36 AM
Good story. Karma for the effort. But I feel the shift from her being a regular woman to a mistress would have been a lot better if it was slower.
Title: Re: زوجة حارس المبنى
Post by: majd-2018 on August 10, 2018, 10:06:52 AM
Good
Title: Re: زوجة حارس المبنى
Post by: love_dana on September 04, 2018, 07:59:40 AM
دا احلى تعزيييييب بقراو تخيل لو كا حد فينا يمر بكده
Title: Re: زوجة حارس المبنى
Post by: John_#1 on February 03, 2019, 03:42:48 PM
hot start of your story.. continue