Arabic Femdom Home

Arabic Femdom Stories => قصص الهيمنة النسائية => قصص طويلة تتألف من أكثر من جزء => Topic started by: Sadsad on September 09, 2018, 05:30:18 AM

Title: إحذر مما تتمناه - الجزء الاول
Post by: Sadsad on September 09, 2018, 05:30:18 AM
بعد سنين فى كلية سياحة وفنادق.. إضطرتنى الظروف انى اشتغل فى كافيه .. كبداية يعنى .. انا كنت قنوع جدا ووافقت .. وافقت عشان اصرفعلى امى اللى ملهاش غيرى بعد وفاة والدى .. وكنت عارف ان الطريق هيكون صعب وطويل .. لكن قلت اهه شغلانة الم بيها فلوس وابدأ مشوارى فى الحياة .. مكنتش اعرف ان المشوار دا هياخدنى فى سكة هتنهينى وتدمرنى للأبد.

إسمى مصطفى منصور .. 24 سنة ولسة متخرج .. حالتى المادية على قدى .. وعايش مع امى لوحدينا .. هادى .. ومليش اختلاط بالناس كتير . يمكن احيانا بخاف منهم ! .. ومش مرتبط ولا بفكر فى الموضوع حتى ..فيا عيوب ومميزات .. لكن أكبر عيب فيا ؟ .. الخوف من الحريم.

من صغرى وانا دايما عندى لذة الخضوع لاى واحدة ست .. وبالذات رجليها ! .. ايوه هو الفوت فيتش .. وزى اى واحد عنده المرض دا .. حاولت اخبيه على قد ماقدر .. وانا فى الشارع .. فى الكلية .. فى الشغل .. ولما بروح البيت بختلى بنفسى واقعد عالنت افرغ كل رغباتى وشهواتى .. بس من كتر الفرجة كنت زهقت .. وكان نفسى اعيش التجربة على ارض الواقع .. ادخل العالم دا برجليا واعيش كل لحظة فيه واستمتع بيها .. السن والهرمونات طبعا ليهم احكام .. كنت وصلت لمرحلة كبيرة من التعب .. وكنت مستعد اخضع لأى واحدة تشاورلى بصباعها بس ..  لدرجة انى فكرت اجرب حوار المسترس دا والسيشنز اللى بيعلنوا عنها عالنت وتويتر .. بس كنت بخاف لا يطلع الموضوع نصاباية .. او انى افتح على نفسى فتحة مش قدها .. فقررت الغى الفكرة من دماغى نهائى .. واركز فى شغلى على قدر ماقدر ..

لكن حتى شغلى كان بيتعبنى أكتر .. انا شغال فى كافيه فى التجمع الخامس (منطقة راقية جدا فى مصر) .. وكان بيعدى عليا فى الشيفت ستات اشكال والوان .. وكلهم رجليهم احلى من بعض .. فدا كان بيزيد الطينة بلة .. كنت بقدم الطلبات للناس وعينى على رجليهم .. واقف بعيد جوا المجل بختلس النظرات .. واحيانا كنت بصور بموبايلى .. بس نادرا .. عشان الحوار دا لو إتقفش .. كنت هروح فى داهية .

عدوا اول 3 شهور فى شغلى بدون اى حاجة تذكر .. معملتش مشاكل يعنى وكنت شايف شغلى كويس .. وكنت برضه شايف شغلى مع رجلين النسوان اوى .. كل واحدة كانت تخش الكافيه كنت بحفظها فى عقلى صم .. واحفظ كمان رجليهم .. كلهم كانوا مميزين .. والغنى والثراء الفاحش باين عليهم .. وباين اهتمامهم بنفسهم .. وبرجولهم.

لكن من وسط الزباين دول كلهم واللى بيعدوا عليا فى اليوم بالمئات .. كان فيه واحدة بتتعبنى جدا جدا وبتثير كل رغباتى .. مدام إنجى .. دى كانت زبونة الكافية .. وبتيجى كل يوم مالساعة 1 بليل تقعد لحد الفجر .. وكنت عشان اغلب شيفتاتى هى الشيفت المسائى .. فكنت انا اللى بخدم عليها .. فتقريبا حفظت كل سنتى فيها.

مدام انجى ملفاية تبان فى منتصف الاربعينات .. محتفظة بجمالها وبملامح قوية مسيطرة جدا .. مليانة شوية لكن مش تخينة .. الجسم لسة متماسك يعنى .. شعرها قصير ومعظم الوقت مصبغ بأحمر غامق .. كانت دايما ليها طلب واحد .. الشيشة مع فنجان القهوة الزيادة .. كل اللى شغالين معايا فى الكافية عارفينها وعارفين مواعيدها وطلباتها .. بس هى مكانتش بتاخد وتدى مع حد .. كلامها قليل جدا جدا .. حتى كلمة شكرا عالطلبات مابتقولهاش .. ولما بتخلص بترمى الحساب على الترابيزة وتقوم وماتبصش وراها حتى .. دى كانت من الحاجات اللى خلتنى اهتم بيها .. واشك فى شخصيتها .. كنت حاسس فيها حتة غرور وتعالى .. كانت دايما بتقعد وحدها .. ونادرا لما تجيلها صاحبتها او حد اصلا يقعد معاها .. مكانتش بتطول .. نص ساعة بالكتير وبتقوم .. بس النص ساعة دى عقلى وزبى كانوا بيتجننوا فيها .. ليه ؟ .. عشان رجليها طبعا!

أهم تفصيلة فيها واللى خلتنى مغرم بالست دى .. رجليها المربربة الناضجة اللى مليانة لحم .. وبطن رجلها الناعم جدا جدا وضوافرها الطويلة .. كانت مجرد ماتقعد عالكرسى مسافة دقيقتين .. وتبدأ تخرج رجلها من السابوه اللى هى لابساه .. كانت معظم الوقت بتلبس جزم مفتوحة او بالاحرى .. شباشب افرنجى .. وتقعد وضهرها للكافيه ووشها للشارع وانا ببقى واقف جوا لما مابخدمش عالطلبات .. والاقى دى خرجت رجلها وتبدأ تتنيها فيبان كعب رجلها وبطن رجلها كله .. حركة معروفة وبتعملها ستات كتير .. مابالكوا لما بطن رجل بالحلاوة دى يبان فى وشك .. كنت ببقى هموت وانزل تحت كرسيها عشان اشمه بس.

رجليها مكانتش كبيرة اوى .. يمكن مقاس 39 .. بس قادرة تهد جبال بالحركات بتاعتها .. كانت بتخلينى ناسى اى حد يخش الكافيه ومركز معاها هى .. كنت بتخيل نفسى بغوص فى بطن رجلها وبستنشق عطره فى كل ثانيه .. وكنت بلقطلها صور من وقت للتانى وساعات فيديوهات واروح البيت اجيبهم عليها بس .. كانت بتعوضنى عن كل الميديا اللى فى النت .. ايوة انا بقيت مدمن رجلين الست دى وخاضع ليها يمكن من غير ماتكلم معاها كلمة واحدة.

مع الوقت بدأت مشاعرى تحركنى انى لازم اخد خطوة واعرفها بيا .. مش معقول بقالها المدة دى كلها بتيجى الكافية وباخدم عليها ومش عارف حتى اسمع منها كلمة شكرا .. كنت خايف اخد خطوة زى دى ومش عارف أبدأ منين .. بس قلت هتشجع .. هحاول .. وياصابت ياخابت .. وفعلا فى مرة استنتها تيجى فى المعاد وانا كنت لسة مستلم الشيفت والكافية كان تقريبا شبه فاضى مفيهوش غير 3 4 ترابيزات مليانة .. ولقيت دى خارجة من عربيتها الهايونداى وجاية علينا .. قمت اتحركت وعملت حاجة معملتهاش معاها ولا مع اى زبون قبل كدة .. استقبلتها من برة خالص وبإبتسامه ..وقلتلها : مدام إنجى نورتينا يافندم .. إتفضلى انا مجهز لحضرتك الترابيزة ..

كنت فاكر انى هسمع كلمة شكرا عالاقل .. لكن بكل برود بصتلى من فوق لتحت وهزت راسها بس ودخلت وقعدت .. انا قلت مش مهم .. لازم احاول تانى واكون غتت .. لحد ماكتشف الشخصية الغريبة دى .. يمكن اوصل لحاجة.

المهم انى فضلت واقف قصادها المرة دى وهى بتشد الشيشة .. وكانى متعمد اضايقها .. كنت فى الوقت دا مستنى اى رد فعل وخلاص منها .. حلو او وحش مش مهم .. انا عايزها تتكلم .. انا كنت مستغربها جدا! .. لكن برضه هى فضلت صامتة وغامضة .. وبتعمل نفس الحركات برجلها وقاعدة عادى جدا ومش مدية اهتمام... فضلت على حالة الرخامة دى فى كل مرة بتزورنا .. وافضل اخدم عليها بترحاب زايد .. واعرض كل اللى فى المنيو تقريبا .. وهى كانت بترد بمنتهى البرود فى كل مرة : عايزة الشيشة والقهوة بتاعتى.

كنت خلاص قربت افق الأمل .. فكنت بدأت ارجع اخدم عليها زى اى زبونة عادية .. وارجع اقف مكانى جوا واساعد زمايلى .. بس كنت بخطف عينى لبرة المحل واشوف ترابيزتها واول مالمح بس ان بطن رجليها باين اروح جى اقرب وافضل ابص والعب فى زبى وتجيلى الافكار والاحلام الوردية من تانى ... كنت خلاص ادمنت رجليها وحركات رجليها وكعب رجليها الناعم بطريقة فظيعة وباين عليه النضج .. حاجة يتمناها اى واحد بيحب الرجلين .. كنت براقب واراقب فيها بحرية كبيرة وعادى .. مكنتش اعرف ان انا كمان متراقب!!

فى مرة من المرات وهى خارجة بعد ماخلصت وراحة عالعربية .. اتفلتت وراها تقريبا لأول مرة .. وانا كالعادة كنت واقف ورا ترابيزتها على طول عشان استمتع بمنظر رجليها العظيمة .. لقيتها ادورت وشاورت بس .. شاورتلى بصباعها فيما معناه تعالى ورايا .. انا للحظة مكنتش مدرك اللى حصل وشاورت على نفسى وقلتلها أنا ؟ .. ماتكلمتش .. وقامت عايدة الحركة تانى بصباعها بس وهى رافعة حواجبها .. نظرتها كانت قاتلة خلتنى بكل خضوع امشى وراها لحد العربية .. فتحت الباب اللى جنبها .. وشاورتلى بصباعها فيمام عناه ادخل اقعد .. المرة دى نفذت الامر من اول مرة وهى لفت وفتحت بابها ودخلت ..

كنت مش فاهم اى حاجة ودقات قلبى بتزيد .. لقيتها بتدور فى التابلوه على حاجة .. وبعدين طلعت منه كارت وادتهولى .. وقالتلى بنبرة كلها ثقة : دا عنوان مكتبى .. انا مديرة شركة لأدوات التجميل .. لو عايز تشتغل عندى تعالى عالعنوان دا .. معاك فرصة يومين تفكر.

طبعا الكلام نزل عليا كالصاعقة .. اخر حاجة اتوقعها فى الدنيا.. ان جبل الغرور دا تنازل وبتعرض عليا وظيفة .. لا وكمان فى شركتها !! .. الحكاية كانت غريبة جدا خلتنى مش عارف ارد اقول ايه لكن تنحت وانا ببص فى الكارت وببصلها .. لقيتها بتشاورلى بحواجبها إنزل من العربية .. وقتك انتهى .. طبعا انا مستنتش ونزلت فورا وهى مشيت وانا لسة ماسك الكارت فى ايدى ومتنح ..معقول اللى حصل دا!

روحت بتنا وانا مش فاهم اى حاجة .. هى إزاى تعرض شغلانة عندها فى الشركة على واحد ماتعرفوش !! .. واحد شغال فى كافيه شحات ملوش اى قيمة ! .. بتساعدنى مثلا ؟ .. طب ليه ؟ .. هل لاحظت انى بقالى فترة بعاملها بأدب وبإحترام زايد فقررت تكافئنى مثلا ؟ .. بس دى مكافئة كبيرة اوى !! .. الموضوع مش مريحنى وخلانى افكر ودماغى تجيب وتودى .. قدامى يومين .. وهى مابتجيش الكافيه فى اليومين دول .. أعمل إيه ؟ .. كان فيه اسئلة كتيرة جوايا وحالة استغراب ممزوجة بفرح .. لكن الصوت اللى كان طالع من جوايا كان بيقولى دى فرصة ماتتعوضش .. إيا كانت دوافعها ايه وهى عملت كدة ليه فأوعى تضيع الفرصة ..

استنيت اليومين .. وبعدين قررت اخد حبوب الشجاعة واروح عنوان الشركة اللى مكانش بعيد عن الكافيه .. لبست قميص محترم ودخلت سألت عليها الامن .. وقالولى اطلع فى الاسانسير الدور الرابع .. المبنى كان شكله كله تبعها .. المهم انى طلعت ولقيت نفسىزاقف عند مكتب زى مكاتب الاستقبال كدة .. وواحد خارج من اوضة وجاى عليا وبيسألنى انتا مين ؟ .. فرديت عليها وانا مرتبك .. قلتلوا ان مصطفى .. ومدام انجى كانت عايزانى .. فهو بصلى من فوق لتحت وكإنه مستغرب .. بس فى النهاية قالى ثانية واحدة .. وبعدين دخل االوضه دى وخرج بعد 5 ثوانى .. وقالى اتفضل .. هى مستنياك.

اتقدمت وانا ركبى بتخبط فى بعض معرفش ليه .. ودخلت عليها المكتب .. لقيتها لابسة زى جكيت بدلة كدة ومكياجها حلو ومظبطه نفسها .. مديرة مديرة يعنى .. وبتبصلى بإبتسامة خفيفة اوى وبتشاورلى اتقدم .. قفلت الباب ورايا واتقدمت ناحية مكتبها وكنت فاكر انى هقعد عالكرسى قدامها عشان الانترفيو وكدة .. لقيتها بتشاورلى تانى وبتقولى لا .. أقف .. طبعا كان موقف محرج ومفهمتش فيه ايه .. لقيتها قاعدة بتتفحصنى من فوق لتحت وكإنها بتعاين حاجة ملهاش اى قيمة .. وبتبص بنظرات تملك غريبة ..وبعدين قالتلى : تعالى ولف  واقف ورايا .. ورا المكتب ...
أنا اذبهليت ومفهمتش ايه الطلب الغريب دا ! .. بس قلتلها حاضر .. ولفيت ووقفت وراها وهى باصة قدامها لسة .. وبدأت تتكلم وقالت : بص تحت كدة .. تحت المكتب وقولى .. شايف حاجة بتحبها ؟
انا بدأت ابلع ريقى وبدأ مخى يجيب ويودى .. كان فيه جوايا احساس وتمنيت انه يطلع غلط .. لكن سمعت كلامها وجاريتها للأخر وبصيت تحت .. لقيت المنظر المفضل بالنسبالى .. مخرجة رجلها لنص الشبشب ابو صباع..والرجل فوق كعب الرجل الأولى. يعنى بطن رجليها الاتنين مكشوف تقريبا ..

رغم ان المنظر خلى لعابى يسيل .. بس حاولت استعبط .. وقلتلها مش فاهم قصد حضرتك ايه بحاجة بحبها ؟ .. مفيش حاجة تحت المكتب .

لقيتها بتزعق بإسمى بمنتهى السادية وقالت : مصطفى .. مش هكرر السؤال تانى .. فيه حاجة بتحبها تحت المكتب .. ومتحاوش ابدأ تلف وتدور عليا !

بدأت اعرق ومش عارف ارد اقول ايه لكن صوتها وهو بيزعق كدة هز فيا حاجات كتير .. وخلانى انطق .. قلتلها وانا مرتبك وبلم الحروف على بعضها : يعنى .. أكيد مفيش احلى من رجل حضرتك .

قلت اهه كانى بجاملها يعنى .. بحيث انها لو مش فاهمه اللى جاويا هتاخدها كمجاملة .. لكن واضح انها كانت عارفة كل حاجة من البداية .. وعارفة انا ليه كنت بعاملها حلو فى الكافيه .. وعارفه انى كنت ببص على رجليها .. عشان كدة لقيتهارجعت تقول وهى لسة مش بصالى:-

رجلى ؟ .. إمممم .. كويس اوى .. كدة نبدأ نتفاهم .. ونتعرف على بعض .. جاهز للأنترفيو ؟

رديت وانا الخوف بدأ يسيطر عليا : جاهز ..

كنت فاكر ان الموقف المريب دا انتهى وانى هرجع اقعد عالكرسى قدامها .. لقيتها بتقولى:

رايح فين .. زى مانتا .. ورا مكتبى .. انزل بقى على ركبتك وخلينا نبدأ الانترفيو ..

كنت مش مصدق اللى بتقوله لكن فى نفس الوقت فرحان فشخ .. شكلها طلعت المسترس اللى فخيالى اللى بدور عليها .. معقول كانت عارفة كل دا !! .. وقررت تكافئنى .. لا لا يامصطفى امسك نفسك .. ايه هتنخ بسرعة كدة .. عموما انا اضعف من انى اقاوم اصلا .. سمعت كلامها وبدأت اوطى واركع على ركبتى .. قالتلى:-

عايزاك توطى اوى يامصطفى .. لحد ماتبقى فى مستوى رجليا ..

وطيت فعلا وقربت اوى من اجمل مكان شفته فى حياتى .. انا تحت مكتب الست العظيمة دى وباخد اوامر منها وبنفذها بمنتهى الطاعة كانى منوم مغناطيسيا .. وهى فوق مش بصالى حتى وباصة قدامها وبتتكلم بعظمة وجبروت وبتقول:-

الإنترفيو سهل اوى .. سؤالين هتجاوب عليهم .. ولو اجاباتك طلعت زى منا عايزة هتاخد الشغلانة..

قاطعتها وسألتها : طب معلش هى ايه الشغلانة أصلا ؟

ردت بنبرة قوية: انا هنا اللى بسأل بس يامصطفى .. مش اى حد تانى .. وانتا هنا عشان تجاوب .. مفهوم ؟

طبعا مكانش فى ايدى اى حاجة غير انى اقول حاضر ..

قالتلى جميل .. عايزياك وانتا بتجاوب السؤالين عنيك فى بطن رجلى وبس .. بتبص وبتدقق فى كل حتة فيهم .. اول سؤال .. لو قلتلك ان الشغلانة هى شغلانة بدون مرتب .. شغلانة مالهاش مكان معين .. الشغلانة اللى بعرضها علييك هى حلمك .. الحاجة اللى من جواك انا عارفة ومتأكدة انك هتموت عليها .. لو قلتلك الشغلانة هى انك تعيش كل اللى جاى من عمرك تحت الرجلين اللى انتا شايفهم دول .. بدون مقابل .. وبس هتطيع اوامرى انا ايا كانت .. موافق ؟

كلامها وانا قاعد ببص على اعظم بطن رجل فى الدنيا بيتهز قدامى كان هيخلينى اجيب لبن من كل حتة .. وكانى متخدر .. لدرجة انى مفكرتش .. وجاوبتها بمنتهى الخضوع : تحت أمرك.

جميل .. السؤال التانى سؤال اختيارى .. بس فكر فيه قبل ماتجاوب لانه صعب .. صعب اوى كمان .. لو قبلت تكون عبدى يامصطفى عمرك ماهترجع إنسان طبيعى .. انا مش هخليك تعيش حلمك كدة ببلاش .. انا كمان ليا طلبات ورغبات .. ولو وافقت عليها .. بقيت عبد إنجى للأبد .. حرفيا .. ومن لحظتها .. هيبقى مصيرك فى ايدى انا اللى احدده .. يعنى لو قررت تقول فى نص الطريق انا اكتفيت او مش هكمل او كدة .. انا هسحقكك .. هقتلك .. وهمحيك من الوجود من غير حس ولا خبر .. وماحدش هيعرف حاجة .. لانك ماتعرفش انا ممكن اعمل ايه .. ها .. مستعد تمشى الطريق دا لأخره ؟ .. الموضوع مش هزار .. فكر كويس قبل ماتجاوب ؟

فى اللحظة دى مابقتش عارف ارد .. انا بقاوم كل رغباتى وبحاول افكر ولو لثانية فى اللى بعمله .. انا بسلم نفسى حرفيا ليه ؟ .. وشكلها واحدة مابترحمش .. أعمل ايه .. أعمل ايه ! .. أمشى ورا رغباتى .. ولا اهرب من هنا حالا .. الكام ثانية دول عدوا عليا سنين .. بس منظر رجليها كان لايقاوم .. ولما لقتنى طولت .. سمعت صوتها من فوق المكتب بتقول :

ها يامصطفى ؟ الموضوع لو صعب انا ممكن اسهلها عليك .. هوريك لمحة من اللى ممكن تعيشه .. عشان تختار كويس .. قرب مناخيرك من كعب رجلى .. وشمه .. نفس واحد بس  .. خد النفس دا وقرر .. ولو وافقت .. عايزاك تقول وانتا بتشم انا هبقى عبد مولاتى إنجى للأبد .. يلا.

مكنتش مصدق ومذهول لكن كلامها كان ساحر .. قربت بشويش بشويش والريحة بدأت تبان .. ريحة كعب رجليها فواحة وكانها لابسة الشبشب من سنة .. لحد مالمست مناخيرى كعب رجلها السخن الناعم وجسمى كلها اتنفض ساعتها .. وخدت اكبر واحلى نفس هوا شميته فى حياتى .. اقوى من اى نوع مخدرات .. وكنت بلعب فى زبى اللى انتصب على اخره .. ولقتنى بقول وانا مغمض عنيا ومسلم لريحة كعبها الطرى .. انا هبقى عبد مولاتى إنجى للأبد ..

لقيتها سحبت رجليها ودخلتها جوا الشبشب بسرعة وخطفتنى من لحظة مهولة .. واخيرا بصتلى من فوق وانا تحت مكتبها هايم .. وقالت بنظرة خبيثة :

مبروك عليك .. العبودية !



Title: Re: إحذر مما تتمناه - الجزء الاول
Post by: Secret5 on September 09, 2018, 07:38:41 AM
عاش اوي كمل بقيت القصه
Title: Re: إحذر مما تتمناه - الجزء الاول
Post by: fisho on September 09, 2018, 08:17:52 AM
تسلم إيدك يافنان قصة روعة+كارما
Title: Re: إحذر مما تتمناه - الجزء الاول
Post by: jamal karam on September 09, 2018, 08:45:11 AM
القصة روعة و الوصف دقيق و مثير و لا اروع
Title: Re: إحذر مما تتمناه - الجزء الاول
Post by: John_#1 on September 09, 2018, 03:24:51 PM
great start of a well promising story.. by the way, where is Angy's office :wink:
Title: Re: إحذر مما تتمناه - الجزء الاول
Post by: deza on September 09, 2018, 08:16:41 PM
هااااايل، ولكن نتمنى التركيز اكتر على الحوار بينهم .. انا شايفك مهتم بالوصف جدا ودة شئ هايل، ولكن نتمنى الاهتمام بالحوار اكتر من كدة
استمر يا بطل
Title: Re: إحذر مما تتمناه - الجزء الاول
Post by: tareq bassam on September 11, 2018, 12:10:10 AM
karma
Title: Re: إحذر مما تتمناه - الجزء الاول
Post by: hesho_2000 on September 11, 2018, 01:04:58 AM
بدايه حلوه قوى ، كارما
Title: Re: إحذر مما تتمناه - الجزء الاول
Post by: Toto ka on September 11, 2018, 02:32:33 AM
بداية جميلة وننتظر الباقي
Title: Re: إحذر مما تتمناه - الجزء الاول
Post by: mostafa 3lm on September 11, 2018, 03:45:39 AM
Nice one
Title: Re: إحذر مما تتمناه - الجزء الاول
Post by: nicholes on September 11, 2018, 07:01:54 AM
لازم تكملها و ف أسرع وقت
Title: Re: إحذر مما تتمناه - الجزء الاول
Post by: PHPMAN on September 13, 2018, 02:32:31 AM
لازم تكملها وفي اسرع وقت .. بجد روووعة
Title: Re: إحذر مما تتمناه - الجزء الاول
Post by: SUPERMAN-2009 on September 13, 2018, 03:07:06 AM
القصة روعة بانتظار باقى القصة ...كارما
Title: Re: إحذر مما تتمناه - الجزء الاول
Post by: Assume on September 13, 2018, 04:03:35 AM
هذه القصة رائعة بشكل كبير للغاية منتمنى انك تكملها وتحافظ على قوة هذا الالقاء
Title: Re: إحذر مما تتمناه - الجزء الاول
Post by: Safepower2000 on September 13, 2018, 08:34:59 PM
كارما، استمر يا بطل
Title: Re: إحذر مما تتمناه - الجزء الاول
Post by: Khadamek on September 13, 2018, 11:48:21 PM
حلوه وكارما
Title: Re: إحذر مما تتمناه - الجزء الاول
Post by: kartarsat on September 14, 2018, 06:01:06 AM
قصة رائعة . شكرااااا
Title: Re: إحذر مما تتمناه - الجزء الاول
Post by: zb on September 14, 2018, 10:32:25 AM
Good and nice start
Title: Re: إحذر مما تتمناه - الجزء الاول
Post by: PHPMAN on September 15, 2018, 05:29:34 PM
فين باقي الاجزاء ؟؟
Title: Re: إحذر مما تتمناه - الجزء الاول
Post by: footadmirer10601 on September 20, 2018, 08:58:57 PM
Nice one please continue and karma