هذه القصة من ترجمتي
أتمنى أن تنال إعجابكم
K plz
عندما كنت صغيراً كان لدي هوس طفيف دائماً بأقدام النساء، كنت أحب أن أجلس في مكان قريب من الأقدام أو بجانبها وإذا كان لدينا أية زوار كنت أتسلل إلى الردهة وأشم أحذيتهم. عمتي -موضوع القصة- كانت في الخمسين من العمر. وعلى الرغم من العمر فقد كانت فاتنة المظهر وتضع ماكياجها ومجوهراتها وترتدي أحذيتها ذات الكعوب العالية بشكل يومي. شعرها كان أسوداً ومتجعداً، وأحمر الشفاه الذي تضعه كان دائماً أحمر وبشرتها سمراء. لم تكن أقدامها من التي يعتبرها معظم محبو الأقدام مثيرة. كان لديها تورم في إبهام القدم بسبب السن والارتداء المفرط للكعوب العالية بالإضافة إلى أن الجلد كان قاسياً قليلاً وظفر إبهام القدم كان ثخيناً. عندما كنت أمر بمرحلة المراهقة وأستكشف حبي لأقدام النساء لم ألقِ بالاً لأقدامها لأنها كما وصفت لم تكن جذابة بشكل خاص. كانت عمتي تقيم معنا في البيت وذات ليلة كنّا أنا وهي فقط وحيدين. ذهبتُ إلى غرفة الجلوس وكانت جالسة في ثياب النوم وسألتني إن كنت أريد أن أشاهد شيئاً على التلفزيون معها فوافقت. جلسنا في جانبين متقابلين على الأريكة ولاحظت أنها تمد ساقيها باتجاهي وقدماها كانتا تستندان تقريباً على جانب فخذي. حكت لي عن يومها وقالت أن قدميها يؤلمانها ثم سألتني ما إذا كان بإمكاني أن أمسّدهما لأجلها. بدأت بالتفكير فوراً في رأسي بحبي للأقدام. لا يعجبني في الواقع مظهر هاتين القدمين ولكن ماذا لو بان حبي للأقدام رغم ذلك، ماذا لو حصل لي انتصاب. توترت جداً كما لو أنها أول تجربة جسدية لي مع القدمين، لم أكن أريد لحبي للأقدام أن ينكشف، وأعتقد أنه سيكون من الخطأ أن أُثار عليهما. قلت نعم على أي حال، وتأملت أن تذهب هذه الأفكار من تلقاء نفسها. وضعت ظهرها على طرف الأريكة حتى تكون قبالتي وأنا فعلت الشيء نفسه لأكون مقابلها. ثم وضعت قدميها في حضني (كانت أظافرها مطلية باللون الوردي كما هي العادة). بدأت بفرك أخمصي قدميها بإبهاميّ على طولهما. كانت أصوات "أوه" و"آه" تخرج منها بشكل مسموع وتبدو أحياناً وكأنها تنهيدات. ثم فركت لها التورم في إبهام القدم، وقالت لي: "نعم هذا جيد" (وهذا كان دائماً موضعاً محبوباً لها فيما بعد) وصارت تتنهد الآن أكثر. بغض النظر عن كم فكرت أنها عمتي أو أن قدميها قبيحتين، حصل لي أكبر انتصاب من أي وقت مضى. كنت أرتدي بيجاما مطاطية وهكذا ارتفع عضوي تحت المطاط عندما لم تكن تنظر (لم أكن أريدها أن ترى انتصابي). كانت معلومات كثيرة لكنها أفشت آنذاك أنها لا تمارس الجنس كثيراً في الواقع وأن تدليكي لقدميها كان أفضل من الجنس. أثارني للغاية أنها تعتقد أنني أعطيها الكثير من اللذة. تابعت عملي حتى سألَت إذا كانت يداي قد تعبتا وإذا كنت أرغب في التوقف. قلت إنني لا أمانع على الإطلاق، وقالت لي أنها سوف تذهب إلى المطبخ لتحضير وجبة خفيفة وشراب، ويمكنني أن أستمر بعد ذلك. وافقتُ ولكنني ذهبت إلى الحمام بينما كانت هي في المطبخ. خلعت بيجامتي وكان عضوي قاسياً كالصخر، وكانت هناك بضع قطرات قبل القذف تخرج منه أيضاً. لم أستطع أن أمنع نفسي لذلك بدأت بالاستمناء وبعد فترة ليست طويلة بلغت الذروة وحصلت على نشوة قوية. ارتديت كل شيء كما سبق وذهبت إلى غرفة الجلوس. كانت جالسة هناك تأكل وجبتها الخفيفة وانتظرت بفارغ الصبر لأدلّك قدميها مرة أخرى. كما هو متوقع أنها انتهت من وجبتها، ثم بدأتُ بفرك قدميها مرة أخرى. في غضون دقائق عضوي انتصب كالصخر مرة أخرى، ليس سريعاً بعد أن أفرغ حمولته للتو. بقيت أدلّك حتى قررت أنها ستذهب للنوم، قلت أنني ذاهب لأنام أيضاً على أية حال. مرة أخرى، عندما ذهبَت، استمنيتُ. استغرق الأمر وقتاً أطول لأقذف ولكنه لا يزال سريعاً. على الرغم من أنني قذفت مرتين وعضوي بدأ يؤلمني، إلا أنه بقي منتصباً لبضع دقائق بعد القذف. كنت مستنزفاً وقررت أن هذا يكفي، ذهبت إلى النوم.
ومنذ ذلك اليوم، أصبحت مفتوناً بقدميها. وأود دائماً أن أنظر إليهما وأتوقع لحظة حيث يمكنني أن أنزل إليهما. بقيت عمتي تطلب تدليكاً لقدميها كلما كنّا لوحدنا في المنزل. كنت أذهب إلى غرفة نومها ونشاهد التلفزيون، وأدلّك قدميها. اكتسبت المزيد من الثقة، وأصبحت ألمس قدمي بقدميها لأجعلها تطلب تدليكاً. في معظم الوقت كانت تطلب التدليك. أصبحنا أكثر انخراطاً في التدليك وأوصت بأن أستخدم زيت الأطفال. فعلت ذلك وكان يثيرني أكثر رؤية قدميها لامعتين وزلقتين. بدأت أيضاً بالانتظار حتى حوالي منتصف الليل (عندما تكون نائمة)، حتى أتمكن من التسلل إلى غرفة النوم وأشم قدميها من أسفل السرير. أحياناً كنت أستمني أثناء القيام بذلك. ثم بدأت بالذهاب إلى أدراجها لاستخدام ملابسها الداخلية كأداة استمناء وكذلك بعض أحذيتها ذات الكعوب العالية، حيث أشمهم وأستخدمهم لرج قضيبي.
في إحدى المناسبات كنت أدلّك قدميها في غرفة النوم وسألتها إذا أرادت مني أن أدلّك أي شيء آخر. قالت لي إنها تريد مني أن أدلّك ظهرها وساقيها. بدأت مع قدميها ثم دلّكت إلى الأعلى ساقيها (باستخدام زيت الأطفال كما في السابق). كانت ترتدي ثوب النوم الذي كان يغطي أعلى فخذيها فقط. لما كنت أعمل بيدي ماراً بركبتيها وسّعت ساقيها بحيث باعدت بين فخذيها وأصبح بإمكاني أن أدلّكهم. بدأت بفرك فخذيها واستعملت الحركة التي تدفع ثوبها للأعلى، وأنا لا أعتقد أنها أدركت أنني في آخر الأمر رأيت فرجها. ليس بتفصيل كبير لأنها كانت مشعرّة قليلاً هناك وفخذاها ما زالا يغطيانه جزئياً ولكن ذلك أثارني على نحو هائل. بقيت أفرك فخذيها وأقترب أكثر إلى الداخل وأفرك علاوة على ذلك إلى الأعلى ساقيها. شعرت بعدئذ بجزء من شعر فرجها يلمس يديّ برفق وأمكنني أن أشعر أيضاً بالحرارة تتشعع من فرجها. بعد أن فركت فخذيها وحصلت على عدة لمسات قريبة انتقلتُ إلى ظهرها. استلقَت على بطنها وقد خلعت ثوب النوم كاملاً وبقيت الصدرية فقط. مؤخرتها الكبيرة كانت مكشوفة بشكل واضح. جلست عليها وبدأت بفرك ظهرها وكتفيها بالزيت، وأحسست تقريباً بأعلى ثدييها الكبيرين جداً عندما دلّكت كتفيها. سألَت إذا كانت الصدرية تعيق عملي وأجبتها بأن ذلك صحيح. خلعت صدريتها بينما هي مستلقية على بطنها وتابعتُ تدليكها. اختلست النظر على جانبها بضع مرات لأرى ثدييها محشورين مقابل السرير. كان عضوي منتصباً كالعادة وعندما انتهيت ذهبت إلى غرفتي واستمنيت. تذكرت أنني تركت هاتفي في غرفة النوم، عدت لأجدها نائمة على ظهرها. الملاءات تغطي بطنها ولكن لا تغطي ثدييها. كان ثدياها كبيرين والحلمات كانت رائعة. كان حجم الهالة مثالياً والحلمة بحد ذاتها ثخينة وصلبة. أمسكت هاتفي وأخذت صورة، عدت إلى غرفة نومي لأمارس العادة السرية ثانيةً على الصورة.
أحب الجوارب النسائية وكل ما يتعلق بها. جاءت عمتي مرتدية جوارب بنية غير شفافة (نوعي المفضل). هي لا ترتدي الجوارب عادةً وهذا ما أثارني أكثر. أمسكت هاتفي والتقطت بعض الصور لقدميها خلسةً ثم تجرّأت والتقطت صوراً من تحت التنورة أيضاً. ذهبت إلى غرفة الجلوس وجاءت هي أيضاً. ثم باشرت بطلب تدليك قدميها. وافقتُ كالمعتاد ولكن بدون أن تخلع الجوارب، قمت بتدليكها بيد واحدة، وفي اليد الأخرى كان هاتفي، أسجّل تدليك قدميها. ادّعيتُ لها بأنني أدلّك الناس فقط عندما ينظرون إلى الوراء. كنت غبياً جداً لأعتقد أن هذا قابل للتصديق. تابعتُ على أي حال. في نهاية المطاف خلعت جواربها وفركت قدميها العاريتين، اللتين تجعلانني أنتصب في كل مرة. أخبرتني أن قدميها ساخنتين لذا صرت أنفخ عليهما على سبيل المزاح ولكنها أخبرتني أنها معجبة بهما فعلاً. حملت قدميها أقرب إلى وجهي وصرت أنفخ بشكل أقوى، رائحة عطرة انبعثت إلى أنفي. فعلت ذلك عدة مرات حتى قررت أنني يجب فقط أن أفرك قدميها مرة أخرى. ثم خطرت لي فكرة، لقد كنت أفكر كم سيكون مثيراً أن أرج قضيبي وأنا أدلّك قدميها وخرجت بطريقة للقيام بذلك. جلست على الأريكة. ثم وضعت وسادة كبيرة على رجليّ، وأخرجت قضيبي من بيجامتي. بحيث يكون الشيء الوحيد أمام قضيبي هو وسادة. لن يكون ذلك واضحاً بالنسبة لها لأن كل ما تراه هو الوسادة. من المفترض أن تكون الوسادة هناك لتسند قدميها بينما أقوم بتدليكهم. في بعض الأحيان، أقوم بفرك الجزء العلوي من قدمها صعوداً وهبوطاً عندما تكون يديّ ملفوفة حول قدميها. لذا استخدمت ذلك بالاشتراك مع الوسادة. لقد حرصت على أن قدميها تضغطان قضيبي (من خلال الوسادة) وأقوم بفرك قدميها صعوداً وهبوطاً، حركة قدميها إلى الأعلى والأسفل تنتقل عبر الوسادة وتعمل وكأنها ترج قضيبي. كما هو متوقع نجحت الطريقة وقذفت. قمت بعمل جيد بإخفاء الأصوات والحركة إلى أدنى حد ممكن.
قمت بتدليك قدميها أكثر وأكثر، لا شيء أكثر جرأة أو إثارة مما ذكرته لكم ولكنه أصبح شيئاً مستديماً. ثم غادرت البيت لتقيم في مكان آخر. أنا ربما جعلت الأمور واضحة ولكنني لم أعرف إذا كانت على علم بحبي لقدميها. بدا وكأنها تعرف بالأمر وتشجع عليه ولكن أياً يكن الحال كان ذلك يثيرني جداً. كنت صغيراً في السن وكان ذلك خطأ ولكنه ما يزال رائعاً. الحب الذي أكنه لقدميها أسس لفتشيّة الأقدام عندي، على الرغم من أنني لم أعد أفعل أي شيء منحرف أو خاطئ الآن إلا أنني ما زلت أتخيّل قدميها والتجارب وأنا أستمني في بعض الأحيان.