تحذير
تحتوى هذه القصة على بعض الافعال التى قد لا تروق للبعض مثل استعمال المرأة للسترابون ضد الرجل
ارجو من السادة الاعضاء الذين لا يحبون هذه المواقف عدم قراءة القصة حتى لا تتأذى مشاعرهم
رجع حماده من دبى الى القاهرة حوالى الساعة واحده الضهر ، منمش بقاله يومين ، طلع شقته اللى آخر دور ، ورمى شنطه على الارض وقلع هدومه ونااااااام ، كان جعان نوم ، وهو بيروح فى النوم نسى انه ما خبطش على عم صالح صاحب البيت ، عشان لو كان دفع له نور والا ميه فى غيابه ، حماده كان سايب مفتاح شقته عند عم صالح عشان لو فيه اى حاجه مهمه ، ومفيش مشكله ف ده لانه متربى فى الحته وجيران من زمان وعارفين بعض
حماده فتح عينه لقى الدنيا ضلمت ، مش عارف الساعه كام ، بس اخد باله وهو مكسل يقوم من السرير من كتر التعب ، ان نور الصاله منور ، ماخدش فباله يمكن يكون نسيه ، بس هو بيروح تانى فى النوم سمع صوت حد من الجيران نايم مع مراته بس صوتهم عالى شوية عشان كان فيه تأوهات كده واضحه أوى بتقول ان فيه حد بيتناك . وفجأه حماده افتكر انه مشغلش الكهربا اصلا ده دخل نام على طول . بدأ يفوق واحده واحده ، وشم ريحة سجاير جايه من الصاله فوقته أكتر . بس فجأه قام منطور من على السرير لما سمع فى الصاله صوت حريمى عالى أوى بيزعق : إكتم يابن المتناكه انت فاكر نفسك راجل ، ده انته خول
جرى حماده على باب الأوضه لقى منظر غريب جداً . لقى أم سمر جارتهم الوليه التخينه البيضا الحلوه اللى ساكنه فى البيت اللى قدامهم (اللى كان بيضرب عليها عشره زمان) لقاها قاعده عريانه بلبوص من ضهرها ، وبالعافيه قدر يشوف بنى آدم نايم تحتها على الأرض على ضهره ، فى وضع غريب ، لان رجليه كانت فوق فى الهوا معرفش ليه؟ . لما دقق لقاها كانت قاعده على وشه ودماغه كلها تقريباً فى فلقة طيزها ، وفى ايديها شبشب ، وبإيديها التانيه مسكاه من بضانه ومدخله صباعين وبتعجن فى خرم طيزه وزبه واقف ،
حماده اتسمر مكانه وفضل واقف يتفرج ، كانت بتدعك كسها فى وشه وهو كاتم نفسه وغرقان فى لحم قعرها الطرى ، ومعلقاه من بضانه وبعدين بدأت تديه بالشبشب على طيازه ، ولحمها كله يترج مع الضرب ، وكل شويه تشيل السيجاره من بقها وتتف فى طيزه لزوم الزحلقه والنعومه فى الاداء ، مع فاصل متقطع من شتايم متنقيه وسب دين . وكل ده حماده مش عارف مين الخول اللى بتهين كرامة كس امه ده؟ ، ولا عارف ايه اللى جابها فى شقته أصلاً؟
حماده فاق لنفسه بعد دقايق من الخطفه ، لقى بتاعه واقف ، وايده بتلعب لوحدها فيه ، ولقى الست أم سمر قامت من على الوله وقالت : قومى يا سوسن خدى نفسك يا شابه لحسن تموتى . ولفت لقت حماده ف وشها ماسك بتاعه وواقف بالبوكسر على باب أوضته . رقعت بالصوت وف لحظه لبست عبايه سوده معرفش جابتها منين ، وخرجت من باب الشقه جرى وهى بتلف طرحتها . حماده قالها : استنى . بس كانت زاغت ، بص حماده للراجل اللى قام وقف مفزوع على صويت أم سمر
عرفه على طول كان هانى ابن عم صالح صاحب البيت ، بس اكتشف ان هانى لابس ستيانة ام سمر وواسعه عليه وشكلها يقرف . هانى قاله ووشه فى الأرض : أبوس رجلك يا استاذ حماده استر عليا وبلاش فضايح أنا ف عرضك وكل اللى تقول عليه أوامر . حماده ضحك فجأه وقال: يا جدع أستاذ ايه ده انا حماده ، تشرب حاجه ساقعه والا معايه ازازه من الفرى شوب . لكن هانى كان لسه مخضوض ، حماده قاله : بقولك ايه رنلها خليها تيجى تانى ، وجرى فتح شنطته وقعد يدور ويطلع حاجات لغاية لما لقى شويه أطقم لانجرى جايبهم معاه من دبى ، حاجه متلاقيهاش فى مصر بالساهل ، حاجات من بتاعة الشراميط اللى بنشوفهم فى افلام السكس . حماده طلع بتاع أربعة أطقم ومعاهم شرابات فيليه حريمى كتير وقال لهانى : اختارلك واحد والبسه وخد ده منى ليك هديه بس كلمها ترجع تانى تروقنا سوا انا وانته وانا حلبس ده ، وفتح واحد أبيض ملوش حل وبدأ يلبس فى الشراب والستيان والكورسيه والمش عارف ايه . هانى فضل متردد شويه بس يعمل ايه ، لازم ينفذ اللى بيقول عليه . اختار طقم منهم بدأ يلبسه ، وبعدين لقى حماده طلع لفه كبيره وقعد يفكها ، وطلع منها عضويين صناعى واحد كبير أوى والتانى عادى ,وسأل هانى : تحب أنهى واحد فى الصواريخ دى ؟ رد هانى وهو مكسور : الصغير ، وبعدين سأل حماده وهو بيطلب أم سمر على الموبايل : هى الحاجات دى ليك والا للمزز بتوعك؟ فرد حماده :اطمنى خالص الحاجات دى ليه انا يا سوسن
نزلت أم سمر جرى من شقة حماده ، وقلبها حيقف من كتر الدق ،وهى بتكلم نفسها وتقول : يافضيحتى يافضيحتى . بس لجل حظها لقت ام أشرف اللى فى الدور التانى واقفه قدام شقتها بترغى مع العروسه الجديده اللى سكنت . فطلعت جرى على السطوح ، قعدت على الارض تنهج ووشها مولع نار وعمال تقول فى سرها الله يخربيتك يا هانى يا خول فضحتنى قدام حماده اللى طلع لنا على فجأه ده ، دى امه الله يرحمها كانت صاحبتى ، زهقت من طول القاعده قامت تبص على ام اشرف تشوفها دخلت والا لسه بترغى ، وفجأة الموبايل رن ، رجعت السطوح جرى ، لقيت نمرة هانى ، ردت: ايه يابنى حصل ايه . رد هانى : اهدى خالص وما تخافيش انت ربنا بيحبك انتى فين؟ قالتله : ع السطح . قال تعالى على طول . قالت : ماشى وقفلت
خبطت لقت هانى مستخبى ورا الباب لابس طقم جلد نمر منقط حتتين وباروكه وحلق وكوليه وشراب وحماله للشراب وشغل نمره واحد . دخلت وقفلت وهى بتضحك وقعدت تحسس على هانى(قصدى سوسن) وتلففه عشان تشوف الطقم عليه . وقالت : ايده كله انتى ورثتى والا ايه يا لبوه؟ . ودخلت لاقت حماده باصص لها وبيضحك ومديها ضهره ومفنس لها ، ولابس طقم أبيض بكورسيه وشراب بحمالة وجوانتى طويل وكعب عالى وباروكه وماسك ف ايده مرايه صغيرة وبيحط لنفسه روج وآخر شرمطه . قالت له بعد شهقه وضحكه مايعه : ايه الخولنه اللى انته فيها دى ياوله ، حمدالله ع السلامه . قالها : خدامتك علياء ، نسيتى ستيانتك عندنا يا ام سمر . راحت راقعه ضحكه آخر مسخره بالصوت الحيانى ، وموطيه على شبشبها وهى بتهجم على حماده وبتقول : رجالة آخر زمن
كلها دقيقتين وكان جوز الرجاله اللى لابسين شراميط متكومين فوق بعض معجونين ، مش عارفين رجل مين دى؟ والا ورك مين ده؟ وأم سمر زانقاهم فى ركن الصاله ، ونايمه عليهم بكل تقلها ، وبالشبشب وفين يوجعك لحد ما فرهدتهم من الضرب . بعدها مسكتهم هم الجوز من زبارهم وبقت ساحباهم وراها زى جوز الخرفان ، نزلت على ركابها وهم واقفين ومسكت وحطت فى بقها الزبرين مع بعض بت المفتريه . ونزلت مص وبعبصه فيهم ، بعدين طلعتهم من بقها وهى بتريّل ، وبصت لهم وشخطت فيهم : متقفوش زى الخولات كده .حماده جرى ودخل أوضته ورجع ماسك الزب الصناعى بتاعه ، وقرب من أم سمر وقالها : مين اللى حيزبطنى بالبتاع ده يا جميل . أم سمر رقعت ضحكه مجلجله وقالت : ايه ده الله يخيبك؟ زوبر بلاستيك؟ . حماده قالها: ده الهنص فى الدنص يا قمر ومفيش غيرك هيلبسه . سألت : ألبسه ف طيزى؟ . ضحك وقال : لا . وقعد يلبسها البتاع الصناعى . لما خلص ضحكت بمياعه وقالت : حلو ده أوى ، كان نفسى يطلعلى زبر زى ده من زمان . حماده قال : أهو طلعلك وانتى معاكى جوز شراميط ، ورينا بأى النيك على أصوله . كل ده بيحصل وهانى واقف ووشه أصفر زى اللمونه
الست أم سمر ، لأنها مفترية ، كوّمت هانى فى الأرض وكتّفت فوقه حماده ، وحسست بإديها على وراك حماده ، اللى رفع طيزه لفوق ورمى راسه لورا وهو بيعض على شفايفه زى المره الشرموطه ، أم سمر تفت ف إيدها ومسحت تفتها ف خرم طيز حماده ، ومسكته من وسطه بإيد ومسكت الصناعى بإيد ، وغرزته ف حماده اللى كان بيوحوح .
بعدها أم سمر زقت هانى بعيد وجابت حماده من شعره ، ورمته على الأرض ونيّمته على ضهره وقلعت الصناعى ، وبركت على وسطه التحتانى ومالت بصدرها لتحت ، وحطت بإيدها زب حماده عندها من قدام ، وإتدورت لهانى وقالت: تعالى يا سوسن إدهولى صحراوى . هانى مسكها من وسطها وهو على ركبه ، ودخله بعد ما لحس خرم طيزها ، وقعد يرزع فى أمها وجسمها كله يترج ، وحماده بيديها بوسطه من تحت وهو غرقان فى لحمها الأبيض . هانى بعد وقت مش كتير طلعه وجرى عند وشها ، وهو بيقول : حكبّهم ..حكبّهم .واضح انه عارف انها بتحبهم فى بقها بنت الشرموطه . بس حماده ابن المحظوظه هو اللى خدهم كلهم على وشه ، وأم سمر تلحس ف وشه. بعدها أم سمر قالت لهانى : حطلى البتاع اللى جايبه حماده ده كله لآخره. حطه ف طيزها كله ، حماده قاللها: فى أكبر لو تحبى . وافقت ، فقال لهانى : حتلاقيه عندك فى الأوضه عالأرض . هانى حط الصناعى الكبير كله ف طيزها ، وحماده بيدّيها من تحت ، وهى على كلمه واحده بتقولها وهى بتجزّ على سنانها: نيكونى يا متناكين ... نيكونى يا متناكين . لحد ما حماده جابهم على طيازها بعد ما طلع بتاعه من كسها ف آخر لحظه
بعد ما لبست هدومها قالت لحماده: مش جايب لنا حاجه حلوه معاك من بره . قال لها طبعاً أمال ودخل جاب لها كام متر قماش عبايات من الشنطه ، بصت له بطمع وقالت له : بس؟ . فدخل جاب لها ولاعة بوتاجاز شيك ، قالتله : مفيش حاجه لسمر : دخل جاب منبه ديجيتال ملوش دعوه خالص بسمر. وقضى حماده أجازه سعيده مع أم سمر وساعات كان يطلب هانى ، وكل يومين يدى أم سمر فلوس أو هديه صغيرة. بس السؤال اللى كان بيلح على حماده ، إنه حيعمل إيه مع الناس دى ، اللى هم جيرانه من هو صغير ، لما يرجع وبستقر ؟
صورة ام سمر