Arabic Femdom Home

Arabic Femdom Stories => قصص الهيمنة النسائية => قصص عن السيدة وخادمتها => Topic started by: Toto ka on December 01, 2016, 04:29:36 PM

Title: بين السوط والجسد - جزء 1
Post by: Toto ka on December 01, 2016, 04:29:36 PM

امرأة من الماضي
يأتي فصل الشتاء غالبا بهدوء في الاماكن الصحراويه او الجبليه علي العكس في اغلب المناطق الساحليه فهو ياتي عاده غاضبا بنوبات صرع مفاجيء يصحبه هياج للبحر والامواج واحيانا الاعاصير المتتوحشه الضاربه لهده المناطق
هكذا كان الحال في نابولي بايطاليا حيث كانت تعيش مدام روانا الشهيره بالمستبدة
هي سيده في الخامسه و الثلاثين من من عمرها رائعه الجمال والمفاتن ويشتهيها الرجال حتي وهي في عمرها هده تملك سحر طفله نضره وانوثه راقيه فهي صاحبه طله وجاذبيه جنسيه لا تقاوم ابدا ..
مدام روانا من اصل لبناني وتعيش في ايطاليا منذ زمن بعيد بعد ان هجرت بلادها وضاعت في بلاد الرومان وانفعلت بضواحيها وامتذجت معها حتي اصبحت قطعه منها ومن شوارعها الي ان استقر بها الحال الي الاستقرار الاخير واصبحت الان صاحبه اكبر بيوت الدعاره والمواخير في نابولي حيث يتوافد عليها السواح من كل بلاد العالم لينتقوا من عندها اجمل نساء وبنات ايطاليا وغيرها من بلاد اخري وبكل انواع رغباتهم التي يجدونها عند مدام روانا او المستبده وقد حصلت
علي هذه المكانه رغم صغر سنها وكانت هي اصغر سيده اعمال في هدا المجال
كبر سيط السيده روانا واشتهر سيطها في كل مدن اوربا حيث كانت لديها علاقات كثيره باغلب البيوت الاوربيه الداعره وايضا كانت تروج فتيات صغيرات وجميلات لصانعي السينما والافلام الاباحيه ولم يقتصر عملها علي ذلك وحسب بل ايضا كانت تبيع الفتيات ولها اسم لا باس به في عالم الرق وبيع الفتيات التي كانت تجزبهن من دول عربيه واسيويه لتعرضهن علي راغبي المتعه واصحاب النفوز والاثرياء الذين كانوا من افضل زبائنها ورواضها
دقت الساعه الرابعه مساء وكان هدا هو موعد استيقاظ المستبده حيث يبداء يومها من هذه الساعه الي صباح اليوم التالي فكانت طبيعه عملها تحتم عليها السهر والعيش في احضان الليل اكثر منه نهارا
قامت روانا من نومها ونزلت من فراشها الفاخر الكبير المعطر ومكسو بافخر انواع الحرير وريش النعام المطرز علي جوانبه وكانها ملكه من عصور الرومان تنعم بعيش ورخاء الملوك والاباطره في ترف الثراء والسلطه والنفوذ
انزلت قدمها من الفراش ووضعت كعب ارجلها علي الارض لتلمس ببطن قدمها السجاد المصنوع من فراء الدبب القطبيه الذي كان يكسو غرفتها وكان كما لو كأن الغرفه هي قطعه من جبال سيبيريا بروسيا من شده البياض الناصع والفراء المنفوش الذي اعطي للمكان طابع الدفي وخيال البرد والسقيع والتلوج
وقفت واعتدلت بجسمها المتناسق الممشوق وكانت لا ترتدي شيئا فهي تعودت علي ذلك الامر منذ زمن بعيد فهي تحب العراء حتي في فصل الشتاء .. وكيف لا واذ بالمكان الذي تقطنه هو مبطن بكل عوامل التدفئه فلما ترتدي الثوب اذا كانت الحوائط ثوبها وغطائها الدافي
تقدمت خطوتين وقبل ان تصل الي منتصف الغرفه وقفت عند جسد صغير ملقي علي الارض هو لفتاه اسيويه في عمر الزهور لا تتعدي الرابعه عشر من عمرها فقد كانت المستبده تملك من العبيد والجواري ما يكفي لان تبني بهم بيتا وتكسوا بها جدرانها
كانت الصغيره ملقاه علي الارض نائمه بجوار فراش سيدتها مثلها مثل زميلاتها ورفيقاتها بالغرفه وكانوا ينامون عاريات مثل فراشات تحيط الملكه الام في انتظار صحوها من اجل تلبيه طلبها وخدمتها في اي وقت وفي اي لحظه
رفست المستبده بقدمها بطن الصغيره وضغطت عليها حيث كانت تنام علي ظهرها وما ان ضغطت علي بطنها رفعت كل حمل جسمها لاعلاه ليرتكز الثقل علي الساق التي تركزت علي بطن الصغيره فشهقت الفتاه شهقه عاليه وصرخت وكأن جوفها خرج من فمها فقامت كل الفتيات الاخريات علي صوتها فنزلت المستبده من علي بطن الفتاه وكأنها كانت تريد من ذلك ان تدق جرس الاستيقاظ للباقيات لينهضوا علي صوت الصغيره وبهذا تكون وظيفه الفتاه معروفه الان فهي ما كانت الا الة تنبيه .. هكذا كان عملها او بمعني اصح كان قدرها
قامت الفتيات الاخريات وهرولوا مسرعين الي سيدتهن زاحفات علي ركبتهن مثل الكلبات المخلصات وكانت اجسادهن الصغيره تعطيهن هدا الطابع الحقيقي لوضع الكلبه حيث كانت الفتيات مربوطات باطواق واجراس علي رقابهن واحزمه جلديه تربط ثديهن الصغير واجراس صغيره مثبته علي حلمات صدورهن وازيال سوداء محشور طرفها في ثقبهن الشرجي ولا يفرق بينهن وبين الكلاب الا هدا الراس الادمي اما الجسد والروح والكيان كان كله ارخص من كيان كلب لانهن كانوا من احقر من يعاملن في هده المؤسسه لانهن في طور الانشاء حتي يصبحن عاهرات متمرسات وكانوا ايضا منهن من هي في حاله العقاب بسبب زنب ارتكبته او غلطه افتعلتها ضد دستور مملكه المستبده التي لا تسامح ابدا ولا تغفر عند الخطاء
تجمعت الكلبات تحت ارجل سيدتهن منتظرات منها الاوامر .. اشارت سيدتهن الي احدي الكلبات بيدها وبالتالي فهمت الكلبه ما تريده سيدتها فبسرعه هرعت مسرعه الي الباب تجري علي ركبتها وتخرج منه واذا بثواني معدوده تعود الكلبه زاحفه علي ركبتها وياتي خلفها رجلان ضخمان اسودان البشره قبيحان الشكل والمنظر ملامحهم لا تدل علي ان احدهم ينتمي الي جنس البشر او حتي له علاقه بهدا الجنس او يعرف عنه شيئا وكانا طولهما يقارب الباب الذي دخلا منه حيث ان طول كل منهما يكدا يصل الي 190 سنتيمتر وكانت اذا وقفت اي كلبه من هده الكلبات الصغيرات امام احدهم كانت ترتطم انفها بسره بطنه حتي روانا المستبدة نفسها كانت لا تتعدي راسها مستوي صدر احدهم .. هكذا كان خادماها المفضلان والمخلصان لها دائما وكانا من اصل افريقي من قبيله متوحشه في وسط ادغال افريقيا وكانت المستبده قد اشترتهن واستعبدتهن واحضرتهن الي ايطاليا بعد ان سوت لهم اجرائات االاقامه فيها ولكنهما ما كانا يعرفنا في اي مكان يقطنان ولا حتي يعرفان شيئا عن البلد التي تأواهمها لانهم لا يتكلمان الا بلغه قبيلتهم التي لا يفهمها الا قومهم فقط .. اما المسبتده فكانت تتفاهم معهما باشارات وبعض العبارات التي تامرهما بها وما غير ذلك فلا كلام لهما ابدا علي الاطلاق وهذا ما كانت تفضله وترضاه المسبتده حيث كانت تجد فيهما الطاعه العمياء لها
ارتعدت الفتيات او الكلابات كما تسميهن وتعطيهم هده المنزله سيدتهن ارتعدن بمجرد دخول هدان الجثمانان عليهما والتفوا جميعا حول سيدتهن يقبلون قدمها ويتمسحونها بوجوههن راجيين من ذلك ان تكون رحيمه بهن في يومهن هدا حيث كانت تعلم الكلبات ان هدا هو روتين سيدتهن اليومي ولابد ان يمر عليهن ويلاقونه كل يوم وكل ساعه استيقاظ لها هذا غير ما ياتي لهم من مجهول في باقي اليوم الي ان تأتي لحظه نومهن ونوم سيدتهن وينامون تحت قدمها منتظرات اليوم التالي وهكذا الي امد لا يعرفون نهايته
اشارت السيده الي عبديها وكأن بالاشاره هده وحدها يقوم الرجلان بما يتوجب عليهم فعله
كانا يرتديان سرواويل سوداء جلديه لها جيوب عديده ومليئه بكافه انواع وادوات التعذيب من اسواط وعصا وسلاسل واطواق وغيرها
تقدم الرجلان الي الكلبات واخرج كل واحد منهم سوطين من جوانبه ورفعوه لاعلا وانهالو علي الكلبات بالضرب حيث كانت جلاداتهن تنصب عليهم من كل مكان ولا مفر لهن الا جوانب الغرفه وكانت الفتيات تهرب هنا وهناك مثل الكلبات الهائجات من الضرب ومنهن من كانت تلجاء الي جوانب الغرفه ومثل هده كان حظها اوفر في الجلدات حيث كانت تضع نفسها في مضيق محكم يسهل الوصول اليها وكان الجلادان يجدان فيها متعه المحاصره فينهالان عليها حتي تفر من مكانها ومن اسياطهم فيجد الجلاد الثائر سوطه يهرطل بالضوضاء في الهواء باحثا عن جسدا طريا يلمسه حتي يجد غايته في كلبه اخري فتنال الاولي الرحمه من الجلدات التي راحت الي رفيقتها الاخري
تعالت الصرخات والجلدات والبكاء فاشارت المستبده للجلادان بالتوقف ثم طرقعت لهما باصبعها وفهما علي الفور الامر الاخر الذي تريده فاستداروا مره اخري للكلبات واشاروا بسياطهما عليهم مشيران الي باب قاعه الاستحمام التي كانت مرفقه بالغرفه وهي قاعه سيدتهن كانا الجلادنا يقصدان بتوجه الكلبات لتجهيز الحمام للسيده فهرعت الكلبات زاحفات للحمام وكانهن زاهبات للخلاص من العذاب فهن يلعمن انهن يقومن بخدمه سيدتهن تحت سلطه الكرباج والسوط اللاسع رغم انهن مستعدات للخدمه باخلص ما تقدمه الكلبه من خدمه حتي لو بدون الضرب والسياط ولكنهن يعلمن ان قدرهن هو الذي صنع منهن سخره وعبيد لمسبتده ساديه لا ترتاح الا ان تري الالم والاسي علي خادمتها
توجهت الكلبات الي الحمام وبسرعه كل واحده كانت تعرف طبيعه عملها وبسرعه اكبر انجزت الكلبات العمل .. وكيف لا وهن عشر فتيات نشطات ومطيعات ومسخرات للطاعه الجبريه
كان الحمام جاهزا لا ينقصه الا ان تاتي الملكه لتنزل الي الحوض الساخن المغطي برغوات الشامبو والصابون المعطر
وقف العبدان امام باب الحمام وانحنوا امام سيدتهن التي كانت تجلس علي الشازلون مسترخيه في انتظار الانتهاء والتجهيز لطقوس حمامها
انحنا العبدان لها معلنين بذلك الانتهاء من التجهيزات فقامت ببطيء شديد تمشي علي مهل وفي دلال الملكه توجهت الي الحمام حتي ان وصلت الي الباب كانت الفتيات الكلبات مترصصات راقدات علي ظهورهن بجانب بعضهن البعض حيث انهن وضعوا انفسهن علي شكل سجاده ممشاه لكي تمشي عليهن سيدتهن حتي تصل الي حوض استحمامها فهن يدركون ان سيدتهن لا يصح ان تدخل الي حمامها وتلمس قدماها الارض ولهذا السبب كانت الكلبات تدفع ثمن هدا الشرف والتمنع من لمس قدم سيدتهن الارض فكانوا يوهبون اجسامهن لهدا الشرف فكانوا يسخرون ظهورهن لبلاط الحمام وبطونهن وصدورهن لاقدام سيدتهن حتي يمنعون تلامس قدمها بهدا البلاط الذي لا يتعالي شرفا امام قدم سيدتهن
دخلت السيده بقدمها ووضعتها علي اول كلبه واستقرت بها علي بطنها ورفعت كل جسدها لتغرز القدم الاخري في بطن رفيقتها التي ما ان سمعت صرخه جارتها الاولي حتي شهقت استعدادا للالم وتوالت القدم في التقدم تاره تستقر علي بطن وتاره علي ثدا صغير وتارا علي افخاز وهكذا حتي وصلت الي حوضها الفاخر الذي يتصاعد منه بخارا دافيء ونزلت بجسدها الي المياه وقام الجلادان بتسخير الكلبات لخدمه سيدتهن فانهالو عليهن بالضرب حتي يقوموا من رقدتهن علي الارض مسرعات الي الحوض يتحوطونه من كل جانب واستقرت كل واحده في مكانها المعتاد لتقوم بدورها في تدليك وغسل جسم سيدتها ونزلت الي الماء اربعه كلبات وعلي جوانبها كلبتان وخلف راسها كلبتان وبقيت كلبتان وكلبتان كانتا يزينان جوانب الحوض باجسادهن حتي اذا ارادت سيدتهن اراحه زراعها فلا يصح ان تضعها علي رخام الحوض .. هكذا كان حمامها من الكتل البشريه الصغيره واللحم الطري اللين
وقف العبدان في انتظار اي امر تامرهما بهما سيدتهن التي كانت في حاله من الاسترخاء من جراء العمليه التدليكيه التي تقوم بها الكلبات وكانت تنظر الي سقف الحمام العالي المكسو بالمرأيات العاكسه وكان يظهر كل جوانب الحمام والحوض بكامله وبعد استرخاء دام دقائق التفت الي الكلبه التي كانت امامها بين ساقيها تدلك لها كسها بيدها ورفعت ساقها اليمني ووضعتها علي وجه الكلبه ثم انزلت بثقل ساقيها علي راسها وانزلتها للماء حيث اغرقت الصغيره في الحوض وكادت ان تختنق حتي ان رفعت ساقها عنها فخرجت الكلبه من الماء مبلله الوجه والشعر وهي تتلفظ الانفاس بتصارع وتنظر لسيدتها باسترحام فقد عرفت الكلبه ان بهذه الحركه المميته انها تم اختيارها لمتعه سيدتها فاجبرتها مره اخرها علي نزول الماء فنزلت الكلبه الصغيره وبسرعه وضعت لسانها علي كس سيدتها تحت الماء واخدت تلعقه وتلحسه وكانت فقعات الماء تخرج من سطحها لتظهر هده الفقعات كأنذار خوف لباقي الكلبات وبين كل وقت ووقت تخرج السيده المستبده الفتاه الكلبه بطرف قدمها لتعطيها فرصه التنفس وقبل ان تستجمع المسكينه بعض الهواء الكافي الذي كانت تتعطشه ترغمها مره اخري علي النزول لتلحس لها كسها وتلعقه بلسانها وكانت المستبده لا تستمتع بسهوله ولا تاتي شهوتها بسرعه فكانت الكلبات ضحيه صلابه رغبتها المتجمده التي يصعب ان يحركها احدا او يثيرها وكأنها كانت قد ارتشفت من متع الجنس في حياتها كل ما يروي جسد اي لبوه هائجه وصار جسدها لا ينادي الشهوه الا باثاره كامله ظلت المستبده علي هدا الحال مع الكلبه حتي انها اخرجتها اخيرا ونظرت لها تتفحصها وهي تتصارع في انفاسها ويعلو صدرها وينخفض ويحمر وجها المبلل المتساقط عليه ازيال واطراف شعرها الناعم القصير وكانت الكلبه اسيويه الاصل في عمر 15 عاما وهي كانت من ضمن العبيد التي اشترتهن المستبده في رحلتها الاخيره من اسيا من احدي عصابات الرق والعبيد المشهورات
نظرت المستبده للكلبه ورفستها بقدمها والقتها علي طرف الحوض امامها فوقعت الصغيره وغرقت وهي لا تتمالك نفسها وقامت بسرعه بعد ان صارعت الماء لتخرج منه شاهقه الانفاس فارتمت بظهرها علي جانب الحوض امام سيدتها في مكان وقعتها التي رمتها فيه واشارت المستبده للعبدان الاسودان وفهما العبدان الاشاره وكذلك الكلبه ايضا فهمت الاشاره وعرفت ان هدا اليوم هو يوم مجزرتها وانها ستكون قربان سيدتها في حمامها
صرخت الكلبه وهزت راسها واخدت تتكلم كلمات اسيويه وكانت كلمات غير مفهومه لانها مخلوطه بلغه صينيه وانجليزيه في محاوله من الصغيره ان توصل لسيدتها توسلاتها ولكن سيدتها لا تحتاج لي كل هده العبارات من الكلمات فيكفي ان تري علي عيونها الخوف والذل والرعب التي تترجم ما تشعر به الكلبه اكثر من الكلمات نفسها وحتي لو كانت تتكلم بلغه سيدتها فكانت ايضا لن تصغي لها
تقدم الرجلان وتحوطها علي الفتاه ورفعاها كل واحد من زراعها بيد واحده منه .. فيكفي ان يمد احدهم اصبعه ويحشره في كسها ويرفعها منه وكان لم يشعر بحملها وثقلها ايضا لانها كانت في وزن ريشه بالنسبه له
وبسرعه حملاها واخرجاها من الحوض واجلساها علي رخامه كانت تعلو الحمام امام حوض المستبده وقام الرجلان وخلعا ملابسهما وسراوليهم الجلديه وظهرت اجسامهن عاريه تماما بصلابتها المتجعده المنتفخه السوداء مثل الفحم
وقف الرجلان فوق الرخامه ورقد احدهما علي ظهره بينمها وقف الاخر ممسكا بالفتاه التي كانت مستسلمه لهما وكانها كانت تعلم انها بين جلاديها وهي الان في قاعه منصوبه لها لمذبحتها او جلدها او عقابها مهما كان نوع ما ستراه فهي رضيت او ابت فلا اراده لها وما ستناله او تراه سيكون قدرها المحتوم في هدا اليوم التي ما كانت تعلم انه سيكون لها ...
امسك الوحش الادمي بزراعي الفتاه ورفعها بينما كان زميله راقدا علي الرخامه علي ظهره ماسكا زبه المنتصب الاسود الكبير المتضخم محاولا بيده ان يركزه علي كس الفتاه الذي سوف يحشر فيه بينما يحاول زميله ان يحكم له الهدف ويرفع الفتاه ويفرشح لها ساقيها وببطيئ شديد ينزلها علي زب زميله حتي استقر راس زبه علي حافه كسها وما ان راي زميله وتاكد من انه اصاب الهدف ترك الفتاه فجاءه من يده لتسقط بثقلها كله مره واحده علي هدا العمود المنتصب الدي تركز علي كسها فتشهق الفتاه شهقه عاليه تتخبط صرخاتها في حوائط الحمام الواسع لتحدث صدي من اصوات واوجاع لاكثر من فتاه وكأنها اردت ان تعلن صرخات الكلبات الاخريات اللاتي لا يتجران علي ان يصرخن من هول ما راؤوه لانهن قد يعاقبن لمجرد تعاطفهن علي الكلبه الاخري
نزلت الفتاه بكسها علي الهدف العامودي لترتكز بكسها الصغير في هدا الرمح الاسود الزي رشق كسها وطعنه وهي فاتحه فمهما من هول الوجع وكأن زب هدا العبد الاسود اخترق احشاءها وكاد ان يخرج من فمها وهي تشعر انه سوف يخرج من فمها لذلك هي تفتح فمها حتي اذا خرج يجد المفر للهرب منه
ولكن هي تعلم ان هده هي البدايه لها وان ما سياتي بعد ذلك هو اهول من ان تفكر حتي فيه او تتخيله .. وقف العبد الاخر واشهر زبه امام فم الفتاه وحشره بقوه في فمها وامسكها من شعرها وبداء يحشر زبه بقوه الي ان اوصله لحلق فمها وبلعومها وكان يخنق انفاسها بزبه ويضغط علي انفها باصبعه ثم يخرج زبه بعد ان يشعر ان انفاسها قد تقتلها .. وهو لم يكون متعاطفا معها او انه يخشي من ان ضميره يعذبه لو ماتت في يده وانما هو يخاف ان سيدته تغضب عليه لو اهدر حياتها لانه يعرف ان اي شي ملك سيدته لا يحق له ان يهدره او يفسده

وبداء الصراع علي الفتاه الوحش بالاسفل يصعد وينزل بنصف جسده حيث يركز كف يديه علي ارضيه الرخامه فيساعده ذلك علي التحكم في الصعود والنزول بزبه بقوه وبسرعه وبحركات سريعه يخترق به كسها الضيق اما زميله الاخر فكان يمسك بها من شعرها واحيانا يحكم قبضه يده علي راسها كلها ويحشر فمها في زبه بطريقه تحكميه وايضا كان متجاوبا مع صعود ونزول جسدها من جراز العبد الذي يصارع كسها من الاسفل
توالت الحركات وكانت المستبده تنظر قليلا لهم ولا تمعن النظر كثيرا وكأنها لا تري في ذلك شي يبسطها حيث انها حتي لا تريد ان تامر بالتوقف وكأن ما يحدث للفتاه شي ضروريا وروتينيا لابد ان يحدث حتي لو ما كان لابد من ان يحدث
اخدت المستبده في الاسترخاء بحماماها بينما الفتيات يدلكون لها جسمها وهن ايضا لا يسمح لهن ان ينشغلوا عن عملهن فلو انا احدهن التفت للمجزره الجنسيه وسبب ذلك في شد انتباهها واهملت عملها الذي تقوم به فهذا بالتأكيد سيكون سببا اساسيا في جحيم ستلقاه علي يد هاذان الوحشان
اغمضت المستبده عينها مسترخيه تماما وهي تستمع لصرخات الفتاه وبكائها وكأنها تنسجم بنغمات موسيقيه تشجن اسماعها ولكن بصرها كان مغمضا وبعيدا كل البعد عن النظر او الاهتمام بما يحدث حولها ثم التفت بوجهها علي يمينها لتري وتلقي نظره علي الفتاه واخدت تنظر لملامحها وجسمها الطفولي وكأنها تذكرت شيئا او ان هذه الفتاه اعادت لها صوره كانت تعرفها جيدا .. نعم انها صوره منها هي وهي في نفس عمرها وبنفس تكوينها وجسمها وملامحها .. انها تذكرها بنفسها وهي في ظل اسرتها واهلها وبلدها ....استدارت مره اخري بوجهها والقت راسها للوراء لتريحها علي ساق الكلبه التي تدلك لها رقبتها واغمضت عينيها مره اخري وراحت في خيال وعمق واسترخت بعقلها للماضي البعيد حيث رجعت بذكريات طفولتها
وها هي تري نفسها الطفله روانا ذات 14 ربيعا بين اسرتها في منزلها بلبنان في مدينه صيدا حيث تسكن في مزرعه يتوسطها بيت صغير كان يرعي هده المزرعه ابوها وامها وكانت هي اصغر اخواتها حيث تكبرها اختها ديانا بعامين واخوها رامي بثلاث وكانت روانا هي دلوعه الاسره لانها كانت جميله ومشاكسه في نفس الوقت وكانت محبوبه بين افراد اسرتها لطاعتها رغم مشاكستها المستمره وكانوا يحبونها كثيرا مثلما احبتهم
وقفت روانا الصغيره في بلكونه الطابق العلوي وكانت ترتدي تنوره قصيره وقميص ابيض وكانت تستعد للذهاب للمدرسه وتنتظر اخوها ياتي من الحقل بعد ان ذهب كعادته ليوصل ابوه الي السوق الزراعي ويعود بالسياره لياخد اختاه ليوصلهنا الي المدرسه ثم يعود الي المنزل ليلبي طلبات امه ويحضر لها المشتروات ثم يعود الي المزرعه ليباشر العمل مع ابوه حيث ان رامي ترك دراسته من المرحله الاعداديه ليساعد ابوه علي المعيشه وكان خير عون لابوه دائما
عاد رامي وما انا وصل للبيت راي اخته روانا في البلكون تطل منها وكانت ساقاها مثيراتان جدا وكان رامي يحب ان ينظر لهما ورغم انه من اسره متحفظه الا ان فتيته وشبابه وواجابات المراهقه التي يمر بها تدفعه لاختلاس النظر والطمع فيما هو اكثر من ذلك ايضا ولكن يمنعه تحفظه علي العلاقه التي بينه وبينها فهو غير ناسي انها اخته ولا يحق له ان يلمسها فهذا يخالف ما تربي عليه من قيم وتقاليد واخلاق ومباديء اسريه تربي عليها بالفطره
اشار رامي بيده وهو في السياره لاخته لتنزل هي وديانا وكان ينظر الي الباب حيث تخرج منه الفتاتان المفعمات بالحيويه والجمال وكاناتا تقتربان منه مثل الغزلان وكان يختلس النظر لمفاتنهن دون ان يشعرهن بذلك .. فقد كان يعرف كيف يغطي ما يخفيه من مشاعر ومن جموح وجنون مراهقته الساخنه المشتعله
وكالعاده فتحت روانا الباب الامامي وجلست بجوار اخوها وجائت ديانا لتجلس بجوارها واغلقت الباب حيث اصبح الثلاثه في مقدمه المقاعد الاماميه التي لم يكن بالسياره سواها لانها كانت سياره نصف نقل صغيره لها كابينه ركاب واحده وكان يستخدمها ابوهم في عمله بالحقل
الطريق الي المدرسه ليس بالقريب وكانت روانا تستغل طول هده الطريق في محاوله منها ان تتعلم القياده من اخوها التي ما تتركه كل يوم الا وهي تنهال عليه بالاسئله عن طرق القياده وكيف يتحكم في عجله القياده وتحويل السرعات والضغط علي البدالات وغير ذلك .. وهو ايضا كان يعلمها ويشرح لها وكان يختلس النظر بين الحين والاخر لسيقانهن المربر بعد جلوسهن بجواره تقصر التنورات ويظهر لحمهن اكثر اشراقا وبريقا وخصوصا بعد تسلط اشعه الشمس عليها تظهر اكثر بوضوح نضاره لحمهن ونصاع بياضه
وكان رامي يشعر بهياج شديد كل يوم من جراء هدا المشهد المتكرر يوميا وكان زبه ينتصب تحت سرواله وتتلعثم انفاسه احيانا فيشرع في السكوت حتي لا يظهر في كلامه اي شي يدل علي انفعاله
اقتربت السياره من المدرسه ونزلت الفتاتان مودعات اخوهما ومؤكدات عليه بالحضور لاصطحابهن للبيت بعد انتهاء اليوم الدراسي .. ويذهب عائدا الي الحقل لابوه ... اما الفتاتان يدخلان المدرسه متجهات لفصولهن بعد ملاقاه زميلاتهن ويتفرقان كل منهنا الي صفها الدراسي ولا يتقابلان الا في الاستراحه او في نهايه اليوم الدراسي عند باب المدرسه
ينتهي اليوم الدراسي وتخرج الفتاتان ينتظران اخوهما الذي كان قد تاخر عليهنا وتظل البنتات في تجازب الاحاديث عن الاولاد والحب والمغامرات وحكايات صديقاتهن وكانت ديانا تحكي لها عن صديقتها ومحاوله صديقها لها في انا يداعب صدرها وكيف اراد ان يحتك بها ويجانسها
وهنا قالت لها روانا
: ديانا انتي مو ملاحظه تصرفات اخونا رامي
ديانا في محاوله اظهار التعجب المطنع
: تصرفات شو ؟
روانا : انا ملاحظه انه باستمرار يطل علينا وعلي اجسامنا وخصوصا لما
بنكون بالبيت ولابسين قمصان النوم
ديانا : اي ملاحظه .. وكل يوم كمان بالسياره يطل علي رجولنا
روانا : تفتكري انه بيهيج لما يشوف رجولنا او اي جزء في جسمنا
ديانا : اكيد طبعا .. هو شاب واكيد بيشعر بهياج من الاشيا هده
روانا : لكن كيف يشعر بهياج لما يتطلع علينا وهو اخونا ؟؟؟؟؟؟
ديانا : يا مجنونه .. هيدي سوال غبي .. لان في السكس ما في اخ واخته
السكس هو السكس يعني ولد وبنت وما في انساب في السكس
روانا : كيف يعني ... ؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟ .. انتي شو قصدك ؟؟؟ ان ممكن اخي ينيك اخته
ديانا : اي ممكن طبعااااا .. انتي ما سمعتي اللي حصل لصديقتنا ساميه
روانا : لا ما سمعت
ديانا : اخوها الصيف اللي فات اتحرش بها وهي نايمه ولما وعيت من نومها
لقيته مشلح ملابسه وزبه كبير وحاول انه يمارس معها لكن هي وقفته
وهددته تقول لامها وابوها
روانا : ههههههههه اللي فات كله اصدقه .. الا الجزء اللي فيه التهديد هدا
ديانا : شو قصدك .. انتي مو مصدقه انها امتنعت ووقفته
روانا : بصراحه مو مصدقه .. والدليل علي هيك انها حكتلك القصه بجراءه
يعني ما استحت منك .. هدا معناته انها كمان ما استحت منه
ديانا : هههههههههههههه مجنونه انتي .. عن جد تحليلك فيه جنون كثير
وطفولي كمان
روانا : ليييييش يعني ؟؟؟؟؟؟؟؟
ديانا : لان هي لو بدها تسوي شي معه ما كانت اصلا حكت .. لا لي ولا لغيري
فهمتي علي يا شعنونه
روانا : لا ما فهمت .. ومو مقتنعه كمان
ديانا : طيب بس خلاص .. اخوك جاي علينا .. سكري ها الكلام
روانا : اوك .. لكن راح نكمل كلامنا بعدين
ديانا : اوك .. بعدين بعدين
وسكتت البنتان عن كلامهن وكانت روانا تفكر فيما قالته اختها وكيف ان صديقتهن امتنعت عن تلبيه رغبه اخوها واخذت تسال نفسها ؟؟ هل لو ان اخوها رامي تحرش بها ؟؟ هل ستمتنع عنه ؟؟ ام انها ستتتجاوب معه ؟؟ ام انها ستتماسك ؟؟ ام ماذااااااااا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وصلت االاختان للمنزل واتجها بسرعه الي غرفتهما التي كانا يقطنان فيها معا وكانت الغرفه قريبه من غرفه اخوهما رامي وكان ابوهما وامهما يقطنان في الطابق الاول من المنزل اما هم كانوا ينامون ويقطنان في الطابق العلوي حيث يستقل عن الطابق الاسفل بالمدرجات وكان الطابق العلوي مجهز للمعيشه بكل اغراضها من حمام ومطبخ وغرفه جلوس حيث ان ابويهما ارادا ان يجعلوا من حياه ابنائهم استقلاليه تحت ظل رعايتهم لهم حيث يتعودن علي الاعتماد علي النفس وتلبيه حاجتهم بزاتهم
قضيت الاسره يومها في ظل جو عائلي دافيء حتي دقت الساعه 8 مساء فطلعت روانا وديانا كعادتهن لمذاكره دروسهن بينما كان الاب والام يجلسان في الطابق الاسفل في حجره المعيشه يتابعان التلفزيون وكان رامي لا يزال بالخارج
دخلت الاختان الغرفه واشعلتا التدفئه وخلعتا الروب واصبحتا بثياب النوم وكانت روان ترتدي قميص احمر ارجواني قصير وعاري الكتفين وكانت ديانا ترتدي مثله ولكن مع اختلاف اللون فكانت ديانا تحب اللون الابيض
ارتمت روانا علي السرير ممسكه بكتابها المدرسي وقالت لاختها ..................
................................................. البقيه الجزء الثاني

Title: Re: بين السوط والجسد - جزء 1
Post by: Kinky on December 02, 2016, 07:02:11 AM
There is potential, but the age ruins it... should be changed to at least 18...
Title: Re: بين السوط والجسد - جزء 1
Post by: underlife on January 07, 2017, 02:51:35 PM
Great
Title: Re: بين السوط والجسد - جزء 1
Post by: Medoslave on March 04, 2017, 04:13:48 AM
التكملةًبليز
Title: Re: بين السوط والجسد - جزء 1
Post by: Medoslave on March 06, 2017, 01:03:48 PM
التكملة من فضلك