Arabic Femdom Home

Arabic Femdom Stories => قصص الهيمنة النسائية => قصص طويلة تتألف من أكثر من جزء => Topic started by: bedo123 on January 17, 2018, 08:45:37 PM

Title: حين جاءت زوجتى لمقر عملى..6 والأخيرة
Post by: bedo123 on January 17, 2018, 08:45:37 PM
الآن أنا عارى تماماً عدا مريلة المطبخ التى أرتديها وأتجول فى البيت هكذا، أرتب هذا وأنظف ذاك، أمسح الأرض بعد كنسها. تغطى المريلة جسمى من الأمام لكنى عارى المؤخرة لتصفعنى منال عليها كلما مرت عليا فى إحدى الغرف فينتصب قضيبى فلا تكاد المريلة وقتها تغطى شىء لا من الأمام ولا من الخلف.

مر اليومين دون كثير من الكلام، فقط منال تأمر وتنهى، انكمش احساسى برجولتى إلى درجة الإختفاء، بدأت أحس كأنثى وكأنى المرأة فى هذ البيت، وكأن المرأة هى فقط من يجب أن تخضع لكن الآن فى حالتى الآية قلبت وأصبحت أتجول فى منزلى أنجز مهمام البيت عارى المؤخرة ممنوع من اللعب قى قضيبى بأوامر سيدة هذا المنزل، منال.

مر اليومين وأنا على انقطاع تمام بكل ما يحدث فى الشركة فمنال قد سحبت منى هاتفى المحمول وعندما اعترضت خشية على العمل أسكتتنى مقتضبة: " متشغلش بالك". بعض الغرباء يديرون شركتى وانا فى بيتى بمريلة نسائية ومؤخرة عارية.

جاء آخر الأسبوع بعد أن انتهيت من تنظيف البيت كاملاً ومنال سيدة هذا المنزل تشاهد التلفاز وتلعب فى هاتفها وتصفع مؤخرتى بين الحين والآخر. بعد الظهر ارتدت منال ملابس الخروج:
 " أنا خارجى أشترى شوية حاجات عشان عندنا عزومة النهاردة بليل وراجعة على طول، مجيش ألاقيك يهدلت الدنيا ولا لعبت فى ده من ورايا" قالتها وهى تتحسس قضيبى الساكن ليصحو من غفلته.

"عزومة إيه؟ مين اللى جاى؟"
"مفاجأة يا حبيبى، مالك خايف من إيه؟!"

الحقيقة أنى مرتعب، من المدعو؟ وما الذى تنتويه منال؟ لكنى أخذت فى طمآنة نفسى فهى رغم كل شىء لن تفضحنى، فلو أرادت ذلك لفعلت فى المكتب أمام نسرين.

خرجت نسرين وجلست أنا بمؤخرتى العارية والمتوترة على أحد كراسى غرفة الجلوس وأخذت أفكر فى ما قد يحث. ربما تريد فقط أن تعبث بأفكارى كما فعلت فى المكتب، ربما لن يحضر أى ضيوف للمنزل، لكنى تذكرت عندما قالت أن عقابى فى آخر الأسبوع والآن آخر الأسبوع، ماذا سيحدث؟!

لم تغب منال كثيراً وعند رجوعها وجدتنى أتصبب عرقاً: "عرقان كده ليه؟! انت لعبت فى بتاعك وانا مش موجودة؟" سألت وحاجبيها مرفوعين فى استنكار.
"أبداً يا حبيبتى خالص" رددت باستعطاف لتمد منال يدها من تحت المريلة وتشد قضيبى لينتصب سريعاً فتركته بعد أن تأكدت من صدقى.

دخلت منال المطبخ ودخلت بعدها حاملاً الأغراض التى اشتريتها لتأمرنى بإخراجهم من الأكياس وترتيبهم، فعلت ما أمرت به:
"هعلمك بعد كده تطبخ عشان انت اللى هتبقى المسئول عن كل حاجة انا كنت بعملها فى البيت، بس مش النهاردة عشان مش هستحمل تبوظ حاجة".
"حاضر" قولتها بسلاسة كأنها روتين لتصفعنى منال بخفة على وجههى.
"قولتلك اسمها أمرك مش حاضر"
"أمرك"

أخذت منال فى الطبخ وأنا أساعدها فقط فى مناولة الأغراض حتى انتهت قبيل المغرب. كلما مر الوقت كلما ظهرت ملامح الإثارة على وجه منال. سحبتنى من يدى خارج المطبخ لتدفعى باتجاه الحائط وتأخذ فى تقبيلى بنهم، ثم أمسكت قضيبى بيدها اليمنى وأخذت فى تدليكه بينما يدها اليسرى ملتفة حول رقبتى لتكمل التهام شفاهى لتقول لى: "وحشتك؟"
أجبت: "أوى" وأخذت اتخيل النهاية الجميلة للأحداث وأن عقابى ما كان إلا دغدغة مشاعرى واللعب عليها وأن كل شىء سيعود لمكانه الطبيعى مرة أخرى. لترد منال على خيالاتى الوقحة بتركها لفمى وقضيبى المشتعل:
"أحسن عشان مش هتلاقينى إلا لما تشتاق أوى، يلا روح خد شاور وانضف عشان زمان الضيوف جايين"
"طب فين لبسى؟" سألت فى يأس وأنا متجه للحمام.
"اللى انت لابسه ده لبسك لحد مقولك غير كده..وآه صحيح، سيب باب الحمام مفتوح وإياك تلعب فيه فى الشاور، فاهم يا شرموطى؟"
"أمرك"

طردت قلقى المتصاعد فمنال ستتركنى هكذا حتى موعد وصول الضيوف ثم ستجعلنى أرتدى ملابس عادية. تركت باب الحمام مفتوحاً كما أمرت وأخذت دشاً منعشاً ومهدئاً لقضيبى الذى يأبى إلا أن يصل لنشوته الغائبة منذ أيام. مرت عليا منال وأنا فى الدش لتأخذ المريلة وتضع لى أخرى نظيفة ونظرت إليا بابتسامة إعجاب بما أنجرته، لأ أخجل من رؤية منال لى عارياً لكن هذا تعدى حدود الخجل.

خرجت من الحمام مرتدياً المريلة النظيفة لتدخل بعدى منال لتأخد دشاً دافئاً وتخرج مرتدية فوطة بيضاء تغطى من صدرها حتى بداية ساقها. متى أصبحت منال مثيرة للغاية؟ أم أننى من أصباح مهتاجاً دائماً. ارتدت منال حد فساتينها الواسعة والقصيرة ووضعت قليلاً من المكياج وترتدى حذاء بكعب عالى.

نظرت لها بدون أن أتكلم نظرة تساؤل فهى قد أصبحت جاهزة لكنى لا أزال بمريلة المطبخ، ليدق جرس الباب وينتفض قلبى معه. نظرت إليها شبه باكيا لكنها ظلت مبتسمة:
"شكل الضيوف وصلوا، روح يللا افتح لهم الباب"
"ازاى كده؟! طب هلبس إيه؟
"ومين قال إنك هتلبس! روح يللا مش هنسيب الضيوف على الباب كتير"
"مش هينفع يا حبيبتى، اللى فات كان هزار لكن كده لأ"

صفعتى منال بقوة على وجهى ثم أمسكتنى من أذنى وجرتنى كأنى طفلها الصغير فى اتجاه الباب لتفتح الباب فاختبئت خلف الباب سريعاً لأسمع صوت نسرين سكرتيرتى تسلم على منال. ما أن دخلت نسريت حتر رأتنى لتبتسم كأن هذا ما كانت تتوقعه وتدخل إلى غرفة الجلوس مع منال دون أن تتحدث لى.

تسمرت مكانى لدقيقة قبل أن تدركنى منال بصوتها:
 "تعالى سلم على نسرين وشوف هتشرب إيه"

لا أصدق ما يحدث. كيف سأذهب وأضع عينى فى عينيها؟ كيف سأذهب للعمل مرة أخرى؟ لوهلة فكرت أنى قطعاً سأرفد نسرين لكنى تذكرت أنه ربما لم يعد قرارى. تحركت بأقدام متثاقلة ومتعرقة، ربما أحسست بشعيرات مؤخرتى تنتصب من فرط الخوف والإثارة. دخلت غرفة الجلوس وعينى فى الأرض، لا أقوى على رفعها فى وجه نسرين. قابلنى صمتهن للحظات كأنهن مستمتعات بشكلى، فبالنسبة لنسرين أمثل أنا المدير الصغير النرجسى الذى ورث شركته ولم يتعب فيها لكنه يعتقد أنه أذكى من الآخريين، ها أنا امامها عارى من كل ما بنيته فى سنوات، من ملابسى ورجولتى وهيبتى. لا يوجد ما يسعدها أكثر من هذا.

كسرت منال حاجز الصمت:
"سلم على نسرين واسألها تحب تشرب إيه؟"
رددت بكلمة مرتجفة دون ان انظر لنسرين: "إزيك؟"
"كويسة، مبسوطة إنك طلعت مش تعبان" لتضحك هى ومنال ثم تكمل: "أنا هشرب أى حاجة ساقعة، أهو وفرت عليك السؤال"
كان لا بد لأذهب للمطبخ أن أخرج من غرفة الجلوس وأن ألتف فترى نسرين مؤخرتى العارية لأول مرة، رجعت بظهرى حتى خرجت من الباب وهو ما فجر موجة من الضحك من منال ونسرين. ذهبت لأخرج صفيحة معدنية من مشروب غازى وأضعها على أحد الصوانى الصغيرة وبجوارها كأس لتصب فيه المشروب. أحسست بحركة خلفى لألتف سريعاً لأجد منال وفى يدها الطوق الذى ألبستنى إياه مرتين لتضعه على رقبتى:
"إنت عايز تحرجنى قدامها؟! أقولك تفتح الباب تفتح، تسلم يبقى تسلم زى الناس، لسه الليل فى أوله واحنا قدامنا سهرة..إنت فاكر إن ده عقابك؟ مش أنا اللى هعاقبك، نسرين اللى هتعاقبك".
أدخلت يدها من تحت المريلة لتكمل: "وبعدين ده واقف ليه؟ أول مسمع إن نسرين هتعاقبك وقف على طول، عشان تعرف إنك خول وكنت عامل فيها راجل"

لم أنطق بكلمة، فقط استمعت واستمتعت بما يحدث. ربما هذا مصيرى الذى يجب أن أتقبله. قبل خروج منال من المطبخ طلبت مشروب لها هى الأخرى لأرد: "أمرك" وأفعل ما أمرت.

خرجت من المطبخ حاملاً ما طلبن، اتصبب عرقاً غزيراً من كل جسمى، أخذا أردد فى نفسى أن ما حدث قد حدث وربما لن يخرج الأمر عن نطاق منال ونسرين، لكنى دائماً ما اتذكر ما يعيد قلقى لأوله. فمنال قالت أن نسرين هى من ستعاقبنى. هل هناك عقاب أكثر من ذلك؟ وتحديداً ما الذى ستفعله بى؟

دخلت غرفة الجلوس ليتوقفن عن الكلام بمجرد دخولى كأنى أحد المعالم التى يجب ألا تفوت مشاهدتها، وضعت امامهم صينية المشروبات وتعليمات منال تتردد فى أذنى لأقول: "اتفضلوا"

وقفت مكانى دون أن اتحرك ودون أن أرفع عينى فى وجه نسرين ليعودوا إلى حديثهم كأنى غير موجود. بقيت على وضعى ربما لربع ساعة، أستمع لاحاديثهم النسائية عن اللبس وما شابه ذلك، لا أدرى هل يجب أن اجلس معهم أم أغادر أم أظل كما انا. انتهت منال ثم نسرين من المشروب لتأمرنى منال بأن أحمل الكاسات إلى المطبخ وغسيلهم. كما فعلت أول مرة رجعت بظهرى حتى لا ترى نسرين مؤخرتى وكأن هذه هى القشة التى ستقصم ظهر البعير وكأننى لم أقف امامها لوقت ليس بقليل بطوق على رقبتى!

أخذت فى غسل الكاسات ووضعتهم مكانهم لأقرر ان أبقى مكانى حتى تطلبنى منال. وقفت على باب المطبخ لأحاول أن أستمع لهم وأعرف ما يدبرانه لى لأسمع صوت نسرين تحدث منال: "سيبيلى الطلعة دى عليا"

توقفن عن الكلام وسمعت صوت أقدام قادمة فدخلت المطبخ مرة أخرة واتكأت بظهرى على أحد الدولايب لأجد أمامى نسرين وفى عينيها توهج غريب. ارتبكت فانا كنت متوقع قدوم منال وليس نسرين. جاءت إلى وأمسكتنى من الحبل الممتدد من الطوق:
"بص عشان نخلص من الفيلم ده، عاملى فيها مكسوف ومحرج؟ مكسوف عشان عرفت إنك مش راجل وكنت عامل عليا راجل كل السنين دى. مش عارفة المفروض تتعاقب عاللى عملته معايا ولا عشان كدبت على مراتك ولا عشان معاملتك ليها قبل كده ولا عشان بتحرجها قدامى النهاردة"

"أ..أأأأ....." حاولت أن أجد أى كلام لكنى لم أستطع.

"ششششش..مش عايزة اسمع صوتك" قالتها وهى تضع يدها على فمى، لتكمل:
"أنا وعدت منال إنك هتخرج من هنا تتعامل كويس معاها ومعايا، فاهم يا شرموط؟ مش انت بقى اسمك كده برده؟" اومأت بالإيجاب دون كلام.
"منال حكت ليا عاللى بيحصل يوم بيومه، وكنت عارفة إنك فى المكتب زى الكلب بتلحس رجليها، بتمثل ليه وخايف أوى إنى أشوف طيزك" قالتها وهى تضع يدها على مؤخرتى ثم أدارت جسمى لتصبح فى مواجهة مؤخرتى. وضعت يدها الباردة عليها لأطلق شهقة متعة وأحس بقرب انفجار قضيبى المتلذذ بإهانة نسرين لى:

"إيه ده إيه ده! ده انت شرموطة فعلاً، أنا مصدقتش منال لما قالتلى"

بينما أخذت تعبث بيدها اليمنى بمؤخرتى، فكت باليسرى وثاق المريلة المربوط من الخلف ثم أزالتها من على كتفى لتسقط عالأرض وتعلن عريى الكامل أمام سطوتها. دائماً كان هناك شىء فى داخلى تجاه من هن أكبر منى لكنى لم أجرؤ على المصارحة حتى أمام نفسى.

أدارتنى نسرين مرة أخرى لتنظر إلى قضيبى وتمسكه بيمناها:
"شوف واقف إزاى، واقف مبسوط فيك، لأنه عارف اللى بيبسطه بس إنت كنت حابسه بهيبتك الكدابة"

سحبتنى نسرين من طوق رقبتى للأسفل لأنزل عارياً على ركبتى أمام عظمتها:
"انزل بوس رجلى"
فوراً نزلت بفمى إلى قدمها الحافية وأخذت فى تقبيلها بينما هى تقف شامخة:
"مبسوطة إنك فى مكانك الطبيعى، هنطلع من هنا نروح لمنال وأول متشوفها هتنزل على ركبتك تبوس رجليها هى كمان، فاهم يا شرموط؟
"أمرك" أجبتها وأنا انظر لأعلى تجاهها بينما تنظر هى لاسفل لذليلها.

سحبتنى لأعلى لأقف مرة أخرى على قدمى. تقدمتنى وسحبتنى خلفها كأحد ممتلكاتها وذهبت لغرفة الجلوس لترتسم ملامح الدهشة على وجه منال، نظرت لى نسرين نظرة آمرة فنزلت فوراً على كبتى وأخذت فى تقبيل قدم محبوبتى منال.
أبدت منال دهشتها لنسرين: "إيه اللى عملتيه ده؟ إزاى فى خمس دقايق خليتيه عريان وجراه وراكى؟"
"تلميذتك يا منال"
"العفو، ده انا كده هتعلم منك"
"عايزة أقولك إنى خليته يبوس رجلى جوة كمان، مش زى مقولتى إنه شرموط لأ ده شرموطة رجل البنات، صح يا شرموطة؟" قالتها نسرين وهى تنظر لى.
توقفت عن تقبيل قدم منال لأومئ لنسرين بالإيجاب، فأطلقت منال ضحكة عالية:
"برافو عليكى، وفرتى علينا وقت طويل فى المناهدة، كده عرف مكانه" ردد منال وهى تدفعنى بقدمها فى وجههى لأتوقف عن التقبيل وأجلس على ركبتى فى انتظار ما سيحدث لى.

أمسكت نسرين مرة أخرى بطرف طوقى وسحبتنى تجاهها لتكلمنى:
"انت طبعاً عارف أنا هنا ليه النهاردة، عشان تتعاقب على معاملتك ليا وعلى كدبك على مراتك. كنت متوقعة حدود معينة لكن واضح إنك عندك استعداد أكتر من كده. عقابك إنك هتيجى تنام على ركبتى وهضربك على طيزك تلاتين مرة بإيدى وعشرين مرة بفرشة شعر"
سكتت للحظات لتشاهد ملامح الخوف على وجههى لتكمل:
"بعد كل ضربة هتعد وتتأسف ليا وتقول أنا آسف يا مس نسرين، لما أخلص هتروح تقف فى الكورنر ووشك فى الحيط وإياك تلمس طيزك، يللا تعالى"

لا يمكن أن اتفادى ما سيحدث، عقلى يدفعنى للخلف وقضيبى للأمام، تحركت باتجاهها ونهضت لاتموضع فوق ركبة نسرين المتحمسة لتمسك بقضيبى المنتصب:
"عايزاه ده يتزنق بين رجلى الاتنين عشان أحس بيه وهو مبسوط فيك"
فعلت ما أمرت لتنظر نسرين لمنال المنبهرة: "أبدأ؟"
"اتفضلى"
"أنا عارفة إنك هيجانة وأنا كمان زيك، فلو عايزة تلمسى نفسك وأنا بعاقبه خدى راحتك كأنك لوحدك" وجهت نسرين كلامها لمنال.

أصبحت نسرين هى المسيطرة على الأجواء لتبدأ أول صفعة على مؤخرتى التى أرسلت صرخة إلى فمى وصرخة إلى قضيبى لأقول: "أنا آسف يا مس نسرين"
"مش محسوبة يا شرموطة، هنبدأ من تانى، قولتلك تعد وتتأسف، لو غلطت فى رقم 49 هنبدأ من الأول، انت حر"

صفعتنى مرة أخرى لأجيب مسرعاً: "واحد، أنا آسف يا مس نسرين" انتظرت نسرين للحظات كأنها تستمتع برعب انتظارى للصفعة التالية. توالت الصفعات واحدة تلو الأخرى وانا احس بمؤخرتى كانها أكلة تطبخ على نار هادئة حتى استشاطت من الحرارة المتراكمة.

وصلت نسرين للصفعة الثلاثين لأجيب: "تلاتين، أنا آسف يا مس نسرين"

نظرت نسرين لمنال: "ممكن تجيبيلى أكبر فرشة شعر عندك؟"
"عينيا" وذهبت منال لثوانى وعادت حاملة فرشة شعرها وتعطيها لنسرين لتستعد نسرين لاستكمال عقابى قبل أن توجه كلامها لمنال: "عايزة إيدك جوة البانتى بتاعك طول ما بعاقبه، عايزاكى تتبسطى"

عاودت نسرين الصفعات المتبقية لى لكن بفرشة شعر منال. ما أن وصلنا للصفعة السابعة حتى أخذت آهات آلامى فى العلو بالتزامن مع آهات متعة منال السادية.

"عايز تعلى صوتك والجيران تسمعك ويجوا يطمنوا عليك ويعرفوا انك بتضرب من مراتك وسكيرتيرتك؟" قاطعت نسرين آهاتى لأحاول ان أكتمها خشية أن يحدث ما تقول.

ما أن وصلنا للصفعة العشرين حتى كنت فى صوت ممزوج بالدموع المتساقطة من شدة الألم: "عشرين، أنا آسف يا مس نسرين"

"يللا قوم روح اقف فى الكورنر زى مقولتلك وحسك عينك أشوفك بتلمس طيزك" أمرتنى نسرين لأجيب: "أمرك" لاحمل مؤخرتى المحترقة واذهب لأقف وجههى فى الحائط كطفل فى مدرسة.

" هتفضل واقف نص ساعة عشان تفكر فى اللى انت عملته" قالت نسرين قبل أن توجه كلامها لمنال:
"شكله حلو أوى وطيزه حمرا أوى كده"
"أوى وبتاعه واقف منزلش حتى من كتر الضرب" رددت منال ليضحكن الأثنان.

مرت النصف ساعة عليا كساعات طويلة، بدأت خلالها أخيراً مؤخرتى فى الهدوء النسبى بينما منال ونسرين انشغلوا بالكلام ومشاهدة التلفاز مع النظر لى كل حين وتذكيرى بمكانى كمعاقب عارياً بمؤخرة حمراء اللون.

"خلاص النص ساعة خلصت، تعالى بوس رجلى ورجل منال واشكرنا عشان بنعلمك الأدب" قالت نسرين.

ذهبت ونزلت مرة أخرى على ركبتى لأقبل قدمهما معاً: "شكراً يا منال، شكراً يا مس نسرين" لتصفنى نسرين على وجهى بباطن قدمها:
"أنا مس نسرين وهى مولاتك منال، فاهم؟
"أمرك" وأكمل تقبيل الأقدام: "شكراً يا مولاتى منال، شكراً يا مس نسرين"

سحبتنى نسرين من طوقى: " اقعد على ركبتك ووطى راسك لتحت عشان أنا ومولاتك منال نمدد رجلينا عليها واحنا بنفرج عالتلفزيون"

فعلت ما أمرت به لأحس بأربع أرجل على ظهرى كأنى قطعة أثاث للاستخدام. وبدأن مرة أخرى فى مشاهدة التلفاز قبل أن تكلمنى مس نسرين:
"اوعى يتهيأ لك ان كد خلاص، أول الأسبوع تكون فى المكتب قبلى ولما آجى هقولك أسلوب تعاملنا هناك هيكون إزاى يا شرموطة" قالتها وهى تضحك لتتبعها ضحكم منال، قبل أن تنظر نسرين لمنال:

"وأنا بعاقبه كنتى هيجانة على انه بيتعاقب ولا عشان نفسك تبقى مكانه؟"

قابلتها منال بابتسامة سريعة ولم ترد.



      تـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــت
Title: Re: حين جاءت زوجتى لمقر عملى..6 والأخيرة
Post by: tetos on January 18, 2018, 12:52:32 AM
هايل بجد قصه هايله بس يا ريت اكلمها 👏👏👏
Title: Re: حين جاءت زوجتى لمقر عملى..6 والأخيرة
Post by: EL MAGIC on January 18, 2018, 04:15:08 AM
كارما يا غالي وبكره ليك كام كارما تاني
اسلوبك حلو بيفكرني بنفسي لما بكتب وبحب النوعيه دي اوووي
كمل وماتقفش
وليه الجزء الاخير كمل باقي القصه وهي لسه فيهل اجزاء،حلوه كمل وماتبطلش
Title: Re: حين جاءت زوجتى لمقر عملى..6 والأخيرة
Post by: subby hubby on January 18, 2018, 09:35:11 AM
تسلم عزيزي قصه احلا من الخيال وقريبه كتييييير للواقع واحداثها مرتبه ورائعه بليزلا توقفها لاني مستمتعه فيهاااا اوي
Title: Re: حين جاءت زوجتى لمقر عملى..6 والأخيرة
Post by: badman66 on January 18, 2018, 06:51:33 PM
قصة رائعة
وأسلوب سرد إحترافي
أكمل القصة ولاتجعلها تنتهي هنا
Title: Re: حين جاءت زوجتى لمقر عملى..6 والأخيرة
Post by: EL MAGIC on January 18, 2018, 07:44:45 PM
كارما تالته
Title: Re: حين جاءت زوجتى لمقر عملى..6 والأخيرة
Post by: Khadamek on January 19, 2018, 10:49:21 AM
راااااااائعة
Title: Re: حين جاءت زوجتى لمقر عملى..6 والأخيرة
Post by: kalbalmadam on January 19, 2018, 06:13:43 PM
برافو حلوة كتير يعطيك الف عافية و يا ريت ما توقف و تكملها
Title: Re: حين جاءت زوجتى لمقر عملى..6 والأخيرة
Post by: خدام الملكة عفاف on January 20, 2018, 05:53:10 PM
حكاية ولا اروع
Title: Re: حين جاءت زوجتى لمقر عملى..6 والأخيرة
Post by: John_#1 on January 21, 2018, 11:38:03 AM
the story is very nice. It is a big miss that you don't continue it with different levels of femdom, I propose
Title: Re: حين جاءت زوجتى لمقر عملى..6 والأخيرة
Post by: arabic_male on January 26, 2018, 04:28:11 PM
رائعة القصة وكارما للمجهود المميز
Title: Re: حين جاءت زوجتى لمقر عملى..6 والأخيرة
Post by: sooooooooooha on February 01, 2018, 03:01:25 AM
I still don't know how to send Karma .. but this story is very nice and totally worth my time :)
Title: Re: حين جاءت زوجتى لمقر عملى..6 والأخيرة
Post by: Toto ka on February 05, 2018, 04:20:12 AM
شكرا
Title: Re: حين جاءت زوجتى لمقر عملى..6 والأخيرة
Post by: Toto ka on February 06, 2018, 03:52:26 AM
كارما
Title: Re: حين جاءت زوجتى لمقر عملى..6 والأخيرة
Post by: jamal karam on March 22, 2018, 04:56:02 AM
قصة راااااائعة جداً الصراحة تابعتها من بدايتها من أحسن ما قرأت في الفيمدوم , .
تستاهل الكارما
Title: Re: حين جاءت زوجتى لمقر عملى..6 والأخيرة
Post by: dali on May 25, 2018, 08:57:08 AM
فعلا قصة جميلة يعطيك العافية
كااارماا
Title: Re: حين جاءت زوجتى لمقر عملى..6 والأخيرة
Post by: shamlool on September 29, 2019, 05:13:51 AM
فعلا واحدة من أقوى القصص الى على الموقع كله
أنت شخص فعلا موهوب
متحمس جدااا انى اقرأ قصص تانى ليك وياريت لو يكون فى جزء تانى من القصة ديه
بتخيل كدة سيطرة كامله على حياته فى الشغل و البيت
التحكم فى فلوسه و مصروفة و شركته و ازاى هيتم أخذ كل الصلاحيات منه
و[size=78%]ممكن كمان[/size][size=78%] القصة تتطور لتشمل جوز ميس نسرين [/size]
[size=78%]و شخصيات تانية اكتر [/size]