Arabic Femdom Home
Arabic Femdom Stories => قصص الهيمنة النسائية => قصص عن السيدة وخادمتها => Topic started by: sandy92 on October 08, 2015, 02:31:23 AM
-
الجزء التالت
بدأت مولاتي الحديث بصوت قوي وهادئ: اسمعي يا ريما ولا تقاطعيني حتى انتهي من كلامي, لقد اتخذت قراري وسوف آخذك معي الى كندا ولكني كما قلت لك لن تكوني مجرد خادمة, بل ستكونين شيئا اوضع و أحط, بل أنك ستكونين أحط من الحيوانات نفسها ولن أعاملك معاملة انسانية او بشرية, سوف تكونين كما اريدك, ان اردت متألمة فسوف تتألمي وان اردتك جائعة فسوف تجوعي وان اردتك عطشانة فسوف تعطشي, وحتى ان ارتك ميتة فسوف تموتي, امور مثل الكرامة والشرف لن تعني لك شيئا بعد الآن وكلمة القرف لن تكون واردة في قاموسك, لن اهتم بك ان توفيتي وانت بخدمتي أكثر مما اهتم بالبعوضة التي اسحقها تحت حذائي وبالتالي لا تتوقعي مني رحمة او لينا, ربما اكون رحيمة بك ان انا اردت ذلك وربما اجعلك تعاني ان كنت استمتع بذلك, ستكونين كليا ملكي واعدك انك خلال اسبوعين من سفرك معي ستعرفين معنى كلامي, الآن فرصتك الوحيدة والأخيرة للاختيار, هل انت مصممة على المتابعة؟
لم اتردد ثانية واحدة اخفضت رأسي لأقبل اصبع قدمها الصغير ودموع الفرح تغرق وجهي وانا اقول لها انا موافقة يا مولاتي وحياتي كلها ستكون ملكا لك.
سمعت ضحكة مولاتي العريضة وهي تقول: كنت اعرف ان هذا هو جوابك, بقي ان اقول لك ان خلال اول اسبوعين ستخضعين لأقسى تدريب في حياتك, هذا التدريب مهمته كسرك, سوف تنسين كيف تكونين بشرا بعد هذا التدريب
الآن اعطيني اوراقك حتى اجهزك للسفر
اعطيت مولاتي كل اوراقي ووقعت لها شيكات على بياض حتى تسحب ما تريد من المبالغ الموجودة في حسابي
وبعد ثلاثة اسابيع جاء موعد السفر وتوجهت مع مولاتي للمطار وعندما دخلنا صالة الترانزيت وقفت مولاتي وقالت لي: اركعي امامي وقبلي اقدامي حتى يحين موعد دخول الطائرة علما انه كان باق على وقت الاقلاع حوالي الساعة
شعرت باحراج شديد فقبل رحلة سوف تطول لساعات عديدة تطلب مني مولاتي ان اركع واقبل اقدامها بحيث يرانا جميع الركاب؟ ترددت بعض الشيء ولكن نظرة مولاتي وعيونها الخضراء التي احسست بها تخترقني حسمت القرار فركعت امامها وبدأت بتقبيل قدميها اليمنى ثم اليسرى على التوالي
شعرت بنظرات الركاب تخترقني وبدأ بعضهم بالتهامس وحتى سمعت بعض التعليقات المهينة وحتى تقدمت احدى السيدات الاجنبيات من مولاتي وبدأت بالتحدث معها عني وكانت مولاتي تجيبها وهي تضحك بأني مجرد حيوانة لا اكثر وبدأت تسحب اقدامها بعض الشيء لتري السيدة الاخرى كيف الحق بأقدامها كالكلبة
كنت ابكي من فرط الاهانة ولكني لم اتوقف عن التقبيل حتى حان موعد الدخول للطائرة حيث توجهت تحت انظار الركاب الساخرة لمقعدي بجانب مولاتي
وعند جلوسي بالمقعد اقتربت مولاتي مني وقالت بصوت هادئ احسسته يخترقني: هل شعرتي بالاحراج؟ سوف اجعلك تنسين هذا الشعور قريبا, أعدك بذلك, والآن هذه هديتي لك لهذه الرحلة
وقامت مولاتي بخلع حذائها واعطائي اياه حتى العقه طيلة الرحلة, نفذت امرها دون تردد وكانت المضيفات يشاهدن ما افعل ويبتسمن ويضحكن علي وخصوصا حيت تقوم مولاتي بالقاء النكات عني وحتى ان احدى المضيفات الجريئات قالت هل تستطيع جاريتك تنظيف حذائي ايضا فقالت لها مولاتي طبعا, فقامت المضيفة الجريئة بخلع حذائها واعطاءي اياه لتنظيفه ولم اجرؤ على التردد حتى لا احرج مولاتي فبدأت بتنظيف حذاء المضيفة علما انني لم احس بحياتي برغبة بخدمة احد ما سوى مولاتي الرائعة انجيلا
عندما وصلنا مطار مونتريال واتممنا اجراءات الخروج واثناء خروجنا من المطار قالت مولاتي الآن موعد الاسبوع الاول من تدريبك سوف اعطيك لسيدة لمدة اسبوع وسوف أمر لأخذك لاحقا, كوني مطيعة
وضحكت مولاتي ضحكة غريبة قبل ان اشاهد سيدة في منتصف الاربعينات تقترب من مولاتي وتسلم عليها ومن ثم تشير لي وتقول هل هذه هي؟ فقالت مولاتي ضاحكة: وهل هناك حيوان غيرها هنا؟
فضحكت السيدتان وسارتا امامي فتبعتهما وانا اتساءل عما سيحل بي في هذا الاسبوع
تركتني مولاتي انجيلا معا السيدة الغريبة وذهبت دون كلمة وداع وركبت السيارة مع هذه السيدة وقادت السيارة دون ان توجه اي كلمة لي ومع تعاظم قلقي وخوفي حاولت ان اسألها عن وجهتنا ولكن نظرة من وجهها كانت كافية لإخراسي. وصلنا بعد حوالي الساعة من القيادة الى صالة بدت لي من الخارج كحانة او ملهى ليلي وعند دخولي اليها خلف مولاتي اكتشفت انها ملهى ليلي وبيت للمتعة في نفس الوقت, فازداد رعبي من القادم ولكني لم أجرؤ على سؤال مولاتي الجديدة اي سؤال
اشارت لي السيدة الاربعينية بأن اتبعها فتبعتها وانا خائفة فأدخلتني حجرة واسعة بعض الشيء كان فيها سيدتين اقتربتا مني فور دخولي وقامتا
بتقييدي حاولت ان اصرخ ولكن شيئا ما وضع في فمي منعني من الصراخ وقامتا بتعريتي بسرعة وبقوة شديدة
و من ثم قامت السيدتان بتقييدي على شيء يشبه الكرسي الخاص بالجنس بحيث اصبحت قدماي مرفوعتان للاعلى بوضعية تشبه من تمارس الجنس وتم وضع عصابة على عيني وقامت احدى السيدتين لاحقا بسحب الخرقة الموضوعة في فمي واستبدالها بنوع من انواع اللجام الذي يبقي فمي مفتوحا رغما عني ويسمح لمن يريد ان يدخل فيه ما يريد
كانت العصابة على عيني تزيد حالتي رعبا وازداد رعبي مع سماعي همسات السيدة التي احضرتني عندما قالت لي: انت الآن ولمدة اسبوع جهاز متعة, من يريد الاستمتاع بك من فرجك فالثمن دولاران ومن اراد الاستمتاع بك من شرجك فالثمن ثلاثة دولارات ومن اراد الاستمتاع بك من فمك فالثمن اربعة دولارات, ثم اكملت هذه السيدة كلامها المرعب وهي تضحك قائلة: اما الصفعات والبصقات وباقي الامور فهي ضيافة المحل للزبون
لم اصدق ما اسمع وكانت ضحكات السيدات ترن في اذني عندما عادت السيدة المرعبة للهمس: لا تقلقي بالنسبة للطعام فسوف نطعمك فنحن بالنهاية لا يهمنا جهاز متعة ميت, وايضا بالنسبة لقضاء الحاجة عندما تريدين لا تترددي ارخي اعصابك كما تريدين.
كان كلامها مرعبا وحاولت ان اتحرك او اصرخ ولكني لم استطع والعصابة على عيني منعتني من رؤية ما يحدث حولي ولكن الاسبوع المرعب لم يتأخر بالبدء عندما وصت اول الرجال الذي اقترب مني وكأني بالفعل جهاز متعة وبدون اي كلمة قام باختراقي بفرجي ليشاهد دمي ويضحك وهو يقول لأحد ما : يبدو انها عذراء, فسمعت ضحكة السيدة نفسها وهي تقول: ولكن يبدو انها لم تعد كذلك الآن يا عزيزي.
خلال هذا الاسبوع تم اغتصابي بكل الطرق الممكنة جاء رجال عديدون قاموا باغتصابي من فرجي ومن شرجي وبعضهم قام بذلك بفمي مستفيدا من اللجام الذي يجبرني على فتح فمي
كنت اضطر لابتلاع مني الرجال جميعهم وكان بعضهم عنيفين يقومون بصفعي والبصاق علي بينما كان بعضهم يكتفي بقضاء حاجته مني ثم الخروج, وحتى قدمت بعض النساء اللواتي استخدمن اعضاء اصطناعية لاختراقي وكن اكثر عنفا من الرجال معي فكانت صفعاتهم اشد واقوى وكأنني كنت عدوة لهم
لم اشاهد وجه احد ولم يكلمني احد خلال هذه الفترة فالجميع كانوا يأتوني لينكحوني ويضربوني ويفعلون بي ما يريدون دون ان يوجهوا لي كلاما او يعتبروني كائنا بشري
اما انا في البداية فقد كنت احاول الحركة او التخلص من قيودي وكنت احس بالقرف مما يجري بي ولكنني بعد ثلاثة او اربعة ايام لم اعد احس بشيء الا بالالم عندما يقوم احدهم باغتصابي بوحشية زائدة وعدا ذلك فكنت فعلا آلة للمتعة لا تحس
كنت معروضة لمدة اربعة عشرة ساعة باليوم وبباقي الفترات كانت احد ما يقترب مني دون كلام ويدخل شيئا يشبه الحساء في فمي فآكله بسرعة و عندما احتجت لقضاء الحاجة بداية البول ومن ثم البراز حاولت امساك نفسي لعلهم يأخذوني لحمام ولكني بعد مضي الوقت اضطررت لارخاء اعصابي وسمعت ضحكات عديدة من حولي ولكني كنت لا اشعر بشيء ومن ثم احسست بخرطوم مياه من التي تستخدم لتنظيف السيارات يفتح فوقي لتنظيفي وكان هذا الاجراء يجري كلما قضيت حاجتي
عندما انتهى الاسبوع كنت حطاما بكل معنى الكلمة وعندما فكت السيدة قيودي ارتميت على الارض وانا لا اقدر على المشي وبدأت أحس بأقدام امام وجهي فأخذت اقبلها دون ان اعرف ان كنت اقبل حذاء رياضيا ام رسميا, ودون ان اعرف ان كنت اقبل ارجل نساء ام رجال ولكن عندما انحنيت لتقبيل احدى الاقدام االتي احسست بها امامي احسست بشعور غريب من الحنين
انها مولاتي انجيلا, لا يمكن ان انسى ملمس هذه الاقدام الرائعة على شفتي مهما طال الزمن, وقلت بصوت مرتجف: مولاتي انجيلا؟ سمعت ضحكتها الرائعة وهي تقول لأحد ما: الم اقل لك انها لن تنساني؟ كانت ضحكتها صافية لامست قلبي واحسست بيدها تمسح على شعري برفق فأحسست بالفخر لأنني لم اخيب توقعاتها وقامت برفع العصابة عن عيني فشاهدت قدميها الرائعتين وانهلت عليهما تقبيلا فربتت مولاتي على رأسي وهي تقول لا بأس لقد سمعت بأنك كنت رائعة خلال هذا الاسبوع, هيا بنا فما زال هناك الجزء الثاني من تدريبك ولكن الآن سترتاحين لمدة ثلاثة ايام
أخذتني مولاتي لمنزلها الجديد حيث اشترت مولاتي منزلا جديدا له حديقة حوله مستفيدة من اموالي التي اصبحت ملكها وبقيت ثلاثة ايام استعيد قوتي وكنت اتحرك في المنزل زاحفة لأني لا استطيع المشي وحتى لو كنت استطيع فواجبي ان ازحف حول مولاتي
كانت مولاتي تجعلني آكل وجبات كاملة الدسم وتغذيني بشكل جيد وفي اليوم الذي يفترض ان يبدأ فيه تدريبي قدمت لي مولاتي وجبة من الطعام تكفي ثلاثة اشخاص وماءا وعصيرا يكفي ستة اشخاص وقالت لي: امامك ساعتين لأكل وشرب كل ما ترينه امامك, لا اريد ان يبقى منك اي شيء.
تفاجئت من الطلب ولم اعرف كيف يمكن ان آكل واشرب كل هذه الكمية ولكن أوامر مولاتي يجب ان تنفذ وبدأت بالاكل والشرب وكنت احس بمعدتي ستنفجر ولكني لم استطع الا المتابعة حتى انتهيت من كل الطعام والشراب بالوقت المحدد وعندما عادت مولاتي وجدتني على الارض لا اكاد استطيع التحرك فقالت لي وهي تبتسم: ليس لدينا وقت اخلعي ثيابك بسرعة واتبعيني للسيارة.
لم افهم لماذا تريدني مولاتي عارية بسيارتها ولكن استعجالها لي اضطررني للاسراع بخلع ملابسي وتبعتها لسيارتها وركبت بجانبها فبدأت بالقيادة بسرعة وهي تبتسم ابتسامة غامضة
كنت اتخوف من ابتسامتها ولكني من فرط خوفي منها وعدم رغبتي بازعاجها لم اسألها ماذا تريد مني, تابعت مولاتي القيادة حتى وصلنا لصالة تشبه بتصميمها بيت المتعة التي كنت فيه ولكن المكان السابق كان اكثر نظافة وترتيبا
امرتني مولاتي ان انزل وعندما نزلت شاهدتها تخرج قيدا قامت بتقييد معصمي فيه خلف ظهري ومن ثم دفعتني امامها
دخلت الصالة وانا عارية ويداي موثقتان خلف ظهري واكاد لا استطيع المشي من انتفاخ بطني ولكن مولاتي كانت تدفعني امامها بسرعة وشاهدت عدة فتيات داخل الصالة يشاهدنني ويضحكن علي ولكني لم ابالي
-
حلوه ولابأس بيها بس لاتتاخر بجزء الرابع منها
-
Nice .. Karma
-
تابع ولا تتاخر علينا
-
رائع استمر
كارما
-
القصة بها مبالغة حسب رأيى و ايضا انا شخصيا لست من محبى الذل العلنى فأمتع شئ هو الذل من مولاتى فى مكان مغلق كمكان عمل او منزل لكن بالتأكيد هنالك من يحبون هذا النوع من الذل و يجب ان نحترم جميع الاذواق
و كارما للمجهود و فى انتظار الباقى و ارجو تقبل نقدى
-
karma,
waiting for the next part
-
:kiss:
-
Why your stopped
-
karma
-
Nice story..i like public humiliation
-
Waiting for the next
-
where is the next part?
-
رووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووعة
-
بصراحة القصص التي لا تكتمل شئ سئ
-
التكمله
-
Keep up the good work