Recent Posts

Pages: [1] 2 3 ... 10
3
تمام ردينا هات لنشوف
5
قصة جميلة جدا كمل يا كبير وياريت تخليها تذله اكتر من كده وبعد شوية تخلى ريهام تذله هى كمان معاها
6
الجزء الثالث:

عبير مشيت من هنا و جت بعدها ٣ في اقل من شهر فيهم اللي مش ملتزمة في مواعيدها و اللي مكنتش شغالة ممرضة قبل كده من اساسه و فيهم المكنتش امينة و بتخنصر في الشغل فكان شهر كله خساير و هنا ادركت قيمة عبير اللي مكنش واخد بالي منها خالص بس مكنتش عارف هل ممكن ارجعها ، طيب ازاي اصلاً ممكن ارجعها بعد الشد اللي حصل ما بينا و بعد ما هزئتها،
لحد ما خطر في بالي ان ممكن ريهام السكرتيرة هي اللي ترجعها من باب انهم واخدين على بعض يعني….

دخلت ريهام عليا في أول اليوم زي كل يوم عشان تبلغني بالمواعيد و لو في اي حاجة محتاجينها للعيادة
و المفاجأة انها هي اللي فتحت الموضوع اللي انا كنت متردد اني افتحه معاها..
ريهام: صباح الخير يا دكتور
أنا: صباح الخير يا ريهام اخبار مواعيد النهارده ايه؟
ريهام: لا والله اليوم النهارده خفيف
أنا: طب حلو عشان انا تعبان اصلا
ريهام: تسمحلي يا دكتور اعلق على حاجة
انا: اه اتفضلي
ريهام: بصراحة يا دكتور من بعد ما عبير مشيت و الحال مش تمام، البنات اللي جم مش قد كده فكنت بقترح لو عبير ترجع لانه من ساعت ما مشيت قاعدة في البيت يعني احنا محتاجينلها و هي كمان محتاجهانا

أنا: و الله يا ريهام هي اللي طلبت تمشي انا مكنتش عاوز امشيها بس عندك حق الوضع بعد ما مشيت مش احسن حاجة.
ريهام: حضرتك طيب تحب اكلمها انا لو حضرتك مش حابب تكلمها شخصياً.
أنا: انا معنديش مانع خليها تيجي من بكرة
ريهام: تمام اتفقنا

و عدا اليوم ده ببطق شديد و انا كل اللي بفكر فيه اللقاء الأول بعد التهزيق اللي هزئتهلها  و ازاي هترضى ترجع تاني اصلا..
نمت و صحيت تاني يوم و دخلت العيادة و قعدت على المكتب بعدها ب نص ساعة ريهام بلغتني ان عبير وصلت فقولتلها تدخلهالي

دخلت عبير و جاية لابسة الاتي:
توب ابيض مكسم على جسمها و بنطلون جينز ضيق و شبشب خروج بس بصباع و ضوافر ايديها و رجليها الاتنين طوال شوية و لونهم احمر صريح و بتاكل لبانة!!

انا اتخضيت من المنظر لان مش ده اللي كنت عامل حسابه انا كنت فاكر هلاقيها جاية ندمانة و نفسها ترجع الشغل بس واضح انها واثقة جداً في نفسها!

عبير: صباح الخير يا دكتور عمر
أنا: صباح الخير يا عبير
عبير: ريهام بلغتني ان حضرتك موافق اني ارجع الشغل من تاني
أنا: فعلاً ريهام اتوسطتلك و جت قالتلي لو ارجعك تاني و انا معنديش مانع طالما هتلتزمي بقواعد المكان.
عبير: و مين قال لحضرتك اني موافقة ارجع بالسهولة دي…

قالت الجملة دي بكل دلع و هي رايحة تقعد على كرسي الأسنان بدون اذني و حطتت رجل على رجل و بدأت تدلدل الشبشب من رجلها، و الغريب اني متكلمتش لكن عيني راحت مع الشبشب و تهت خالص من جمالهم!

عبير: ها يا دكتور؟؟ انت معايا؟ بقول لحضرتك مين قالك اني موافقة ارجع بالسهولة دي؟؟
انا:  مش فاهم
عبير انا هرجع الشغل اه بس عندي شرط واحد
أنا: شرط؟ شرط ايه انشاءالله
عبير: حضرتك زعقتلي جامد و هزئتني و جرحت شخصيتي جامد قوي
أنا: معاكي حق انا اسف يا ستي
عبير: بس الاعتذار ده طبعًا على عيني و على راسي بس انا فعلاً هرتاح لو حضرتك عملت اللي كنت رفضه قبل كده
أنا: مش فاهم..
(انا طبعاً فاهم بس بحاول اهرب)
عبير: ههههههه قصدي رجلي اللي اتعصبت بسببها و خلتني اروح موجوعة بسببها تستحق هي كمان اعتذارك و لا ايه؟
أنا : هههه بسيطة اسف يا رجل عبير.. مرضية كده
عبير: لا مش مرضية
حضرتك تيجي و تدلكها عشان تسامحك ههههههه
أنا: لازم بعني؟؟
عبير: طبعاً مش هي سبب اني مشيت يبقى لازم تكون سبب رجوعي
أنا: حاضر لو ده هيصفي الدنيا مبينا بسيطة
عبير: طيب طالما بسيطة تعالى يلا..

قمت من مكتبي في اتجاه كرسي الاسنان و عيني متحركتش من رجليها اللي في الشبشب..
أنا: ادي يا ستي رجلك بدلكهالك عشان متكونيش شايلة مني و وحت اخدت رجليها المرفوعة و بدأت ادلكها بشويش راحت هي فاجئتني و رفعت رجليها التانية على رجلي و بكده بقى رجليها الشمال ف ايدي و رجليها اليمين على رجلي و فجأة راحت مطلعة الموبايل مصوراني و انا في الوضع ده!!!!!

أنا اتنفضت و رحت رميت رجلها على الارض و قمت مفزوع بعصبية بحاول اخطف الموبايل منها و هي طبعاً مسكاه كويس بتقولي بكل هدوء اركع و بتشاور
طبعاً ده عصبني اكتر و زعقت بقولها :
متنسيش نفسك يا عبير
عبير: انت اللي متنساش نفسك يا دكتور
او دكتور ايه بقى متنساش نفسك يا عمر
أنا: انتي بتقولي ايه و بتعملي كده ليه؟؟  و رجعتي ليه اصلاً
عبير: هههههه خليني اقولك الأول انك هتنفذ كل أوامري لأن الصورة دي او اسفة الفيديو ده لو فكرت متسمعش كلامي هيتبعت لكل المرضي اللي ارقامهم بره ده غير مراتك و بيتك طبعاً يعني و لا هتعرف تشتغل تاني و لا هتعرف تروح بيتك من اصله.
اما بقى حتة انا بعمل كده ليه فده عشان اللي يعلي صوته و يعمل نفسه دكر عليا هجيبه تحت رجلي كده فاهم….

انا طبعاً واقف متنح و مصدوم

عبير: بقولك فاهم و راحت رزعتني قلم اترميت على الكرسي من شدته بعد ما كنت وقفت
و من الخضة لقتني بقول بصوت واطي: فاهم فاهم

عبير: ههههههه طيب يلا وريني شطارتك و اركع قدامي
انا بدون تردد ركعت قدامها و هي واقفة طبعا
عبير: يلا وطي بوس رجلي
انا: ايه!!
عبير انت سمعت صح ايوه بوس رجلي
أنا: مستحيل
عبير : هههههه المستحيل انك تحاول تعمل راجل تاني
و راحت رزعتني قلم اقوي وقعني في وضع السجود و ساعتها بقى بين وشي و رجلها شوية سنتيمترات

عبير: يلا بوووس
انا: موااه
عبير: و التانية يلا و راحت خبطاني برجلها اللي ليه بايسها
انا: مواه مواه
عبير : شطووور هههههههه

قوم يلا عشان تكمل تدليك لحسن رجلي وجعاني قوي
أنا:حاضر حاضر
عبير: حلوة حاضر دي

و فعلا قمت و فضلت ادلك في رجلها نص ساعة و في النص تهزقني و تشتمني و تخلينا ابوس رجلها.
لحد ما قامت و قالت كفاية كده لبسني شبشبي
و فعلا لبستهولها و قامت هي تغير هدومها عشان نبدأ يوم جديد
او اقد اسلوب حياة جديد هنكتشفه في الاجزاء اللي جاية و ازاي يوم جوه و بره العيادة هيتغير ١٨٠ درجة بعد ما كنت دكتور عمر و دلوقتي كلب عبير….
منتظر تشيجع و اقتراحات منكم عشان اقدر اكمل
7
الجزء الثاني:
رحت العيادة تاني يوم و دخلت ريهام صبحت عليا و بعدها عبير و كانت لابسة الكروكس فسألتها عن رجلها لسه واجعاها فقالتلي انها احسن شوية و خرجت تجهز الادوات لليوم.
مر اليوم عادي و فضل الحال ده ايام لحد ما عدى يوم كده كان طويل نوعاً ما و لما خلص لقيت عبير داخلة الاوضة و باين عليها انها عاوزة تقولي حاجة فسألتها مالك

عبير: بصراحة بقى يا دكتور انا مبقيتش  قادرة استحمل الكروكس طول اليوم بجد بيتعبلي رجلي و بيعرقها جامد جداً

أنا: طيب ايه الحل، ما برضه انك تلبسي شبشب ده ميلقش بالعيادات خالص
عبير: مش عارفة والله بس انا بجد مش هقدر استحمل الوضع ده نهائيًا
أنا: والله دي قوانين المكان اللي محطوطة من اول يوم يا عبير
عبير: براحة بس يا دكتور حضرتك متعصب ليه؟ههههه
انا جاتلي فكرة
أنا: فكرة، فكرة ايه بقى انشاءالله
عبير : فاكر يا دكتور لما رجلي ورمت خالص و حضرتك دلكتهالي ؟؟
انا:  اه ده كان أول يوم خالص تلبس الكروكس
عبير: بالضبط كده هههههه.. انا كنت بقول يعنى مادام حضرتك مصمم اني البس الكروكس عشان المظهر العام للعيادة مع اني صدقني انا بهتم برضه بالمظهر العام لرجلي حتى شوف….

و راحت قعدت على الكرسي قدام المكتب و طلعت رجليها من الكروكس و باين عليها اثار العرق من طول اليوم و هنا كانت المفاجأة:
ببص لقيت ضوافرها مرسومة كده مدببة من فوق و طويلة شوية و مطلية بلون ازرق داكن شوية حاجة فوق الوصف و طبعاً فضلت باصص لحد ما فوقتني عبير من التوهة و كملت كلام…

عبير: كنت بقول يعني يا دكتور ان طالما حضرتك مصمم البس كروكس يبقى اكيد حضرتك مش هتمانع ان من وقت للتاني اني اجي اقعد على كرسي الاسنان زي المرة اللي فاتت و تدلكلي رجلي.

أنا دمي فار بصراحة من الاقتراح ده لسببين الأول لأني مخبيش عليكم نفسي اعمل كده فعلاً رغم اني عمري ما توقعت اني ممكن احب رجلين اي بنت. بس السبب التاني ان لو وافقت اعمل كده شخصيتي هتدمر و مش هيكون ليا كلمة في العيادة تاني و قررت فعلاً اني ارفض الاقتراح ده.

أنا: نعم!!! انتي اتجننتي يا عبير!! انتي نسيتي نفسك ولا ايه؟ هو عشان عملتلك حاجة عشان اريحك مرة هتسوقي فيها!!
لا فوقي كده يا ماما و اعرفي مقامك كويس و افتكري انتي ايه شغلتك هنا انتي مجرد ممرضة هنا هاا فوقي و متنسيش نفسك.
 
قررت فعلاً اتعصب عليها عشان تعرف مقامها رغم اني كان نفسي امسك رجلها مرة تانية

عبير: لا يا دكتور عمر منستش نفسي و لا حاجة بس انا بعد الموقف ده و الزعيق انا اسفة انا مش هقدر اكمل شغل هنا تاني و ده اخر يوم ليا هنا

أنا: يلا ف ستين سلامة انتي فاكرة اني همسك فيكي يعني غوري جتك ستين نيلا
قال ادلكلك رجلك قال!!


و فعلاً مشيت عبير و مجدبش عليكم رجليها كانت تجنن و كان جوايا احساسين فعلاً عكس بعض بس في النهاية احساس رجولتي هو اللي كسب و طردتها
بس متقلقوش احساس الرجولة ده مش هيستمر كتير و هيحصل موقف هيغير حياتي للآبد.
10
بدايه حلوه جدا
Pages: [1] 2 3 ... 10