القصة دي حصلت لي و أنا مسافر في إحدى دول شمال أفريقيا و التفاصيل اللي هنا كلها حقيقية تماما
من كام سنة كنت مسافر أشتغل بره شهرين تبع شركة دولية موجودة في مصر وكذا بلد يعني
فالشركة بتوفر لنا إقامة في شقة و الفيزا و الطيران و الكلام ده كله طبعاً و بيبقى فيه ناس من البلد المضيف مسؤلين يلبوا لنا إحتياجاتنا و يوصلونا الشغل و لو عايزين نتفسح مثلاً يخرجونا و كده
المهم كان فيه واحدة اسمها ياسمين البنت دي ما كانتش طبيعية .. جسمها ولا تخين و لا رفيع مظبوط بالمللي و قوام إيه و وشها نفسه جميل جداً و كانت بيضا و طبعا رجليها كانت أية في الجمال بيضا زي القشطة و هي كانت على طول مهتمة بيهم و عمري ما شفتها في مرة لابسة جزمة مقفولة
المشكلة (أو المصلحة) بقى إنها كانت شايفة نفسها جداً و ممكن تسألها سؤال و ماتردش عليك و تعمل نفسها مش سامعة بس هي كانت دي شخصيتها مع الكل يعني و كان في واحد هناك قال لي ما تضايقش يعني هي على طول كده مع اللي ما تعرفوش كويس بس هي لذيذة جداً و طيبة لما تاخد عليك شوية بس
طبعا أنا و لا فارقة معايا كنا نبقى ماشيين في الشارع مجموعة كده و أسألها على حاجة يا ترد من غير نفس يا تبص لي بقرف كده يا تتجاهلني خالص و بصراحة الأسلوب ده كان جايب
لحد في يوم ما رحنا كلنا سهرنا في بار و زي ملهى ليلي كده و شربنا لحد ما اتعمينا كلنا و معظم اللي كانوا موجودين مشيوا و ما فضلش غيري أنا و ياسمين و ولد و بنت تانيين و أنا بطبيعتي في الشرب عارف بوقف امتى عشان ماعملش حاجة مش و لا بد لكن هما كلهم كانوا خلاص مش شايفين قدامهم
في الوقت ده لقيتها جات لي بتقوللي يللا نرقص. أنا مش مصدق إن هي اللي بتعرض أصلاً و أنا ما صدقت. قمت و رقصنا و كنا مقضينها أمسكها من ظهرها و أنزل و هي تقفش فيّ و طبعا هي مش دريانة بحاجة و أنا الموضوع بالنسسبة لي هدية من السما.
خلصنا و رجعنا على البيت في تاكسي و طلعت معايا هي و الاتنين التانيين (كان في واحد منهم ساكن معايا) المهم الولد خد البنت على الأوضة و فضلت أنا و هي قاعدين في الليفنج قالت لي أنا مش قادرة أروح ممكن أبات هنا؟ فقلتلها طبعاً! ده يوم المنى يعني قامت ضحكت كده و قالت لي طيب أنا هخش أنام في أوضتك تصبح على خير و ضحكت ضحكة خبيثة كده و باستني على خدي و دخلت نامت و أنا نمت على الكنبة بره.
من اليوم ده و المعاملة اتغيرت تماماً بقت مبتسمة على طول و بتتكلم كويس و بقينا نخرج سوا كتير كمان.
لحد ما في يوم كنا ماشيين في الشارع برده حوالي 6 كده و بنتكلم عادي فاتفتح موضوع عن الرياضة و كده فا لقيتها بتقول أنا كنت بلعب بوكس زمان. أنا اتصدمت قلت دي بتلعب بوكس إزاي؟ مرة واحدة لقيت حتة ضربة نازلة على ظهري أنا إتصعقت و حسيت إن زبي اتصعق معايا . هي طبعا كانت بتهزر و قعدت تضحك و قالت لي معلش أنا حبيت أوريك بس عشان حسيتك مش مصدق فقلت أثبت لك بس ما كانش قصدي أوجعك. أنا ما ردتش و عملت نفسي متضايق.
اليوم ده كنت مسقط شوية فقلتلهم أنا هروّح أنا و هما كان لسه سهرتهم طويلة فقالت لي طيب أنا هاجي أوصللك قلتلها ما خلاص انا بقيت عارف الطريق و اللغة خلاص أخدت عليها مش هاغلب يعني قالت لي لا برده مش مطمنة فقلتلها طيب.
رجعنا البيت قالت لي أنا هادخل الحمام و أنا خرجت أشرب سيجارة على السلم بتاع الجنينة. أنا كنت فعلاً بنام و مستنيها تمشي عشان ادخل انام فقاعد على الكرسي على أول السلم و عمال سرحان لقيت مرة واحدة قلم نزل على وشي و هي بتضحك و بتقول لي فوق أنت جايبني هنا و هتسيبني و هتنام؟ طبعا القلم كان هزار بس أنا القلم ده خلاني مش قادر خلاص عايز انزل على رجليها و اهريهم بوس. فقلتلها انت اللي اصريتي تيجي انا كنت هعرف ارجع لوحدي قاما قايلالي طب انت ماكنتش عايزني أجي؟ قالتها بدلع كده و بنظرة كلها مكر خلتني حتجنن. قلت لها لا طبعا إنت براحتك و نزلت راسي في الأرض على أساس إني بسقط و بنام كده عشان اتفرج على رجليها شوية.
المهم قعدت جنبي هي و قالت لي طيب طالما براحتي بقى أنا عايزة أسألك سؤال قلتلها إسألي. قالت لي انت ليه من يوم ما شفتني وانت على طول عينك على رجلي؟ طبعاُ أنا في اللحظة دي خلاص كنت مستني الأرض تنشق و تبلعني و وشي بقى كله أحمر و هي عمالة تبص لي بطريقة تجنن. أنا ماقدرتش أرد و فضلت أتلعثم كده. قعدت تضحك بصوت عالي و احنا نعتبر بره البيت و سهل حد من الجيران يشوفنا و قالت لي السؤال صعب للدرجة دي؟ عموماً انا عارفة السبب و الموضوع بالنسبة لي عادي أنا حبيت أسألك كده عشان أتأكد مش أكتر و قلعت الشبشب من رجلها اليمين و مدتها لي وقالت لي تحب تبوس.
أنا إتسمرت في مكاني و ما بقتش عارف أعمل إيه و فضلت متنح كده لقيتها ضربتني بالقلم جامد على وشي وقعتني من على الكرسي و قالت لي بوس بصوت عالي لدرجة خفت حد من الجيران يسمعنا و حسيت إنها خلاص بعد الضربة اللي كلها ثقة دي أنا بقيت حتة لعبة في إيديها و أنا واقع على الأرض و هي قاعدة على الكرسي و مادة رجلها على الكرسي اللي أنا كنت قاعد عليه.
قمت على ركبي لحد ما راسي بقت في مستوى رجليها و بست رجلها اليمين اللي كانت ممدودة على الكرسي لسه بوسة على وشها لقيتها سحبتها و مدت لي التانية قمت بايسها برده قامت ساحباها و حطتهم على الارض عادي وضمتهم.
قالت لي إتدور و هي بتضحك هي على طول عمالة تضحك عليا أصلاً ما فيش وقت ما كانتش فيه مبتسمة و بتضحك عليا غير لما علت صوتها لما ما بستش رجلها على طول. بقيت أنا على ركبي و هي على الكرسي في وشي بالظبط و المكان اللي كنا فيه ده كان سهل جدا حد من الجيران يشوفنا فيه بس أنا ما تجرأش أعمل حاجة دلوقتي انا مستني اللحظة دي من زمان.
لقيتها بتقول لي حلوة رجلي؟ أنا هزيت راسي و قلت لها أحلى رجلين في العالم و هما فعلا أحلى رجلين. لقيتها عمالة بتضحك و قالت لي بس أنا ما كنتش أعرف إنك بتحب الحاجات دي. و ضربتني بالقلم تاني و قالت لي احنا هنلعب لعبة. لما اضربك قلم تنزل تبوس رجلي اللي عكس الايد اللي ضربتك بيها و لو ضربتك بظهر ايدي يبقى تبوس الاتنين بس تبوس الرجل الللي ناحية الايد الاول أوكي؟ أنا قلتلها أوامرك فضحكت و قالت لي حلوة أوامرك دي يللا هات وشك.
قعدنا نلعب حوالي نص ساعة كانوا من أمتع لحظات حياتي فعلاً أخد القلم و أنزل أبوس على طول و أقوم قايم على ركبي بسرعة عشان أخد اللي وراه و أنزل أبوس تاني و هي كانت مستمتعة جداً و عمالة تضحك و ده كان مخليني مبسوط أكتر كمان.
المهم قالت أنا زهقت بس انت كنت شاطر فانا هاسمح لك تعمل اللي انت عايزه في رجلي دلوقتي براحتك بس لما تخلص تنظفهم حتة حتة لو لقيت فيهم مكان مش نظيف هزعل منك.
أنا لحست رجليها كلها بطريقة كأني كنت عطشان في صحرا و لقيت مياه و لحست كل مكان عديت بلسان من عند الكعب ناحية بطن رجلها لحد صبعها الكبير و مسكت الكعب لحسته و مصيته و مسكت صباع صباع في رجليها الاتنين مصيته و لحسته و لحست بين كل صباع و التاني و أنا خلاص هنفجر مش قادر دي أول مرة أعمل الكلام ده. كل ده و هي قاعدة مش معبراني و عمالة تتكلم عالموبايل و تبص عليا كل شوية كده و تبتسم إبتسامة خبيثة كده.
مرة واحدة قالت لي كفاية كده. بصت عند البنطلون كده و قامت حاطة رجلها عند زبي لقيته واقف طبعاً قعدت تضحك و قالت لي انت هجت يا عيني. و قامت خابطاه كده خبطة خفيفة. و قالت لي أنا لازم أمشي دلوقتي خش الحمام و تعالى سلم عليا قبل ما امشي.
طبعا أنا جريت على الحمام خلصت فسرعة قياسية من اللي كان بيحصل بره و خرجت لقتها واقفة مستنياني على الباب و قالت لي المرة الجاية هساعدك و قامت بايساني على خدي و مشيت.
دي كانت أول مرة مع ياسمين و القصة كل حاجة كاتبها حقيقية فممكن ماتبقاش زي بقية القصص هنا بس هو ده تمن الواقعية.
مستني أرائكم عشان دي أول مشاركة ليا في المنتدى