Arabic Femdom Home

Arabic Femdom Stories => قصص الهيمنة النسائية => Topic started by: Silent_hell on July 22, 2018, 07:44:08 AM

Title: زوجة خالي
Post by: Silent_hell on July 22, 2018, 07:44:08 AM
زوجة خالي المتسلطة

بعد وفاة ابي انتقلنا انا ووالدتي للعيش في منزل خالي الوحيد فلم يكن لدينا مكان اخر نأوي اليه

وكان خالي يعيش مع زوجته وحيدا حيث لم يكن لديهم اطفال

وكان خالي مرحب بوجودنا على العكس تماما من زوجته التي كانت منزعجة من وجودنا وكان واضحاً على تصرفاتها وكنت اشعر بعدم الارتياح بسبب هذا الشي
وكانت زوجة خالي ذات شخصية قوية وتفرض رأيها على خالي في اكثر الامور فكانت تتحكم بكل شي ولاكلمة تعلو فوق كلمتها في المنزل
وكان واجباً علينا منذ البداية ان ننصاع لاوامرها لنعيش بسلام في هذا المنزل ونحافظ على مكاننا
وبدات منذ الاسبوع الاول باصدار الاوامر لنا فكان كل من في البيت يحاول ارضائها وينفذ كلامها
فكانت تجلس في الصالون على اريكتها واضعه قدم فوق الاخرى كانها اميرة وتصدر الاوامر بطريقة توضح طبيعتها التسلطية
 
وكان واضحاً منذ اليوم الاول تعمدها للضغط على والدتي بكثرة الاوامر والطلبات لتحاول استفزازها لكن والدتي كانت تتحمل ولاتبدي اي تذمر فهي كانت تعلم ان اي مشكلة مع زوجة خالي سوف نطرد في الشارع

وكان خالي لايستطيع ان يتدخل لردع زوجته تجنبا ً لغضبها فكان  لا يبدي انزعاجه مما يحدث امامها

وكانت تحاول ان تشعرنا اننا اقل منزله منها وخصوصا اثناء المساء عند جلوسنا لمشاهدة التلفاز فكانت تضع قدم فوق الاخرى بطريقة تدل على التعالي وكانت تجعل اقدامها امام الشخص الذي يجلس بالقرب منها ليشعر بالتصاغر امامها

وكانت تكرر هذا الشي كلما جلس احد بجانب الاريكة التي كلنت تجلس عليها دائما حيث كانت اريكتها المخصصه في المنتصف ولا احد يجرؤ على الجلوس عليها
وكانت تتعمد بفعل هذا الشي معي خصوصاً امام انظار والدتي
لتكسر قلبها على ولدها وهي تراه يجبر على التواجد تحت اقدامها لتشعرها بانها سيدة المنزل والكل خاضعين تحتها ولا احد يستطيع الاعتراض

نعم كنت اتواجد تحت اقدامها فعلياً حيث كانت تطلب مني الجلوس بجانبها وتقوم بوضع اقدامها واحدة فوق الاخرى وتمدهم امامي مباشرة وترفع قدمها الى مستوى راسي  وتحركها لتصبح قرب وجهي
وتكاد ان تلامس فمي احياناً بطريقة مهينة جدا اشعر بعدها بالحرج الكبير ويحمر وجهي واشعر بالتوتر الكبير واحاول ان لا انظر باتجاه قدمها لكي لا يبان الارتباك علي لكنها تقوم باجباري على النظر باتجاهها بعد ان تتعمد التحدث معي عن اي شي وانا اضطر لاجابتها فتقع عيني على قدمها تلقائياً  وذلك لان قدمها كانت تجذب الانتباه بصورة كبيرة جدا لبياضها الناصع ووضعها لاصباغ مميزة براقة على اضافرها كاللون الزهري حيث كانت تهتم جدا بجمال اقدامها فكانت تقوم بجلسات المني كير اسبوعياً اضافة الى الحلي التي كانت تضعها على قدمها من خلخال واساور ذهبية وحتى خواتم في اصابعها ونوعية الخف الذي ترتديه وغالباً مايكون شفافاً بكعب عالي فكانت قدمها عبارة عن لوحة فنية وكانت قدمها امام وجهي بمسافة قريبة جدا حيث اني اشعر بان الهواء الخارج من انفي اثناء التنفس يصطدم بقدمها
وكل هذا يحصل امام انظار والدتي وخالي حيث كانت الصدمة واضحة عليهم ممايجري ولكن لايسعهم التدخل

وكانها تتعمد فعل ذلك امامهم لترى الانكسار في اعين والدتي لانها ترى ابنها بهذه الوضعية المذلة تحت اقدام سيدة اخرى ولترسخ في ذهنهم انها السيدة هنا والكل خاضع لها
وكنت كلما احاول ان اجلس في مكان بعيد عنها لاتجنب وضعي في هذا الموضع المذل
تقوم بالطلب مني بالرجوع الى هذا المكان حتى اصبح هذا هو مكاني المخصص للجلوس يوميا ولا يمكنني تغييره لاي سبب من الاسباب بل اكثر من ذلك لا احد يستطيع ان يخرجني من هذا المكان لاي سبب مهما كان مهم
فكلما حاولت والدتي او خالي ان يطلبو مني شيئا لكي احضره لهم لكي اخرج قليلا من تحت قدميها كانت ترفض بطريقة تمنعهم من الاعتراض
 
وكأنها تريد ان توضح للجميع انني يجب ان ابقى تحت قدميها رغماً عنهم
حتى استسلمت تماماً للواقع وصار علي تقبل التواجد قرب هذه الاقدام يومياً والتعود على منظر القدم المتدلية من الخف او الصندل تتحرك امام وجهي
لكنها لم تكتفي بوضعي قرب اقدامها فقط بل ذهبت لما هو ابعد من ذلك فبدات بتطبيعي لاكون خادماً لاقدامها بصورة علنية
وبدا ذلك عندما كانت تتلاعب بالصندل المتدلي من قدمها حتى وقع من قدمها على الارض ونظرت الي بابتسامة ماكرة وطلبت مني ارجاعه الى قدمها بطريقة مهينة جدا حيث مسكته بيدي وهي رافعه لقدمها في الهواء وادخلته في قدمها وهي تتمتع بمنظر الذل الذي كان يعرض امام امي وخالي اللذين كانو مدهوشين تماماً مما يجري
وانا شعرت عندها باهانة كبيرة وذل منقطع النظير

ولم تكتف بهذا بل قامت بما هو اكثر فضاعة بينما كنت جالسا عند اقدامها كالعادة
اراد خالي ان يصطحبني معه في مشوار خارج المنزل لشراء بعض الحاجيات
فقال لي انهض وغير ملابسك اريدك ان تاتي معي فاردت النهوض كما قال خالي
فقامت بحركة جعلت الكل مصدومين بينما انا احاول النهوض من مكاني قامت بوضع قدمها على فخذي لتعيق حركتي واعادتني الى مكاني وقالت لخالي اذهب وحدك فانا اريده ان يبقى ليدلك اقدامي الان لانها تؤلمنني قليلاً فرجعت الى مكاني لم اصدق ماسمعته وانظر بحيرة الى خالي ووالدتي غير مصدق مايحدث وانتظر ان يتدخل خالي ليفعل شيئاً
 لكنها بادرت بالتكلم وقالت هيا ابدا بالتدليك ووضعت كلتا قدميها في حجري على فخذي وانا مصدوم كليا ولا اعرف ماذا افعل فقامت بالضغط على فخذي بقدمها وقالت هيا الم تسمع ما قلته
ووالدتي وخالي كانا مذهولين تماما مما يحدث
وعندها شعرت بان وجهي صار شعلة نار من الخجل وتمنيت لو تشق الارض وتبتلعني
بعدما رأيت الاصرار في عينيها وهي تأمرني بتسلط كبير على ان افعل ما امرتني به قمت بانزال راسي انظر الى قدميها بينما كانو في حجري ومسكت احد قدميها بكلتا يدي لابدأ بالتديلك وتفاجئت من شدة نعومة قدمها حيث كانت طرية جدا وملمسها كالحرير وهذه كانت اول مرة المس فيها اقدامها
وبدأت بالتدليك انصياعاً لامرها
وشعرت باحساس غريب نابع من داخلي بالاستسلام التام والخضوع بمجرد ان لمست اقدامها حيث شعرت بانها تسيطر علي تماما
وبينما ادلك في اقدامها كانت والدتي تنظر الى مايحدث بنظرات تدل على الانكسار والحزن الشديد وهي ترى ولدها كالخادم يدلك باقدام زوجة خاله

وهي تتحدى بنظراتها والدتي وكانها تقول لها انا هنا الامر الناهي والكل خاضع لامري وساجعل ولدك خادماً تحت اقدامي رغما عنك
وكانت هذه البداية بالتحول الى خادم لاقدامها بصورة رسمية

فكان عملي الوحيد والاهم في المنزل هو التواجد عند اقدام زوجة خالي للتدليك

وكنت كلما اقوم بالتدليك اشعر بسيطرتها علي تتزايد اكثر وكنت اخاف كل الخوف اذا ماقمت بخطأ ما اثناء التدليك كأن اضغط بشدة علي قدمها بدون قصد او اسهو قليلا
فكانت تاتيني ركله من قدمها بصورة مباشرة وتقوم بتوبيخي وكاني ولدت خادماً لها او اشترتني من سوق العبيد

ولم اكن ارى املا لاتخلص من هذا الاستعباد الى ان قامو  بمحاولة يائسة لتحريري منها
عندما كان خالي يخبرهم عن سفرة عمل الى احد المدن المجاورة لمدة اسبوع قامت والدتي بالاقتراح على خالي ان ياخذني معه لكي اطلع على اماكن جديدة واتعلم امور تنفعني

وقبل ان يبدي خالي رايه بالموافقة او الرفض

تدخلت زوجة خالي بصورة تدل على انزعاجها وعدم قبولها بما تقوله والدتي ورفضت متحديتا الجميع ان لا احد يستطيع الوقوف امام رغبتها السلطوية لابقائي تحت اقدامها
وقالت بغضب شديد انها تريدني ان ابقى فهي تحتاجني عندها لقضاء بعض الامور بغياب خالي

لتبين للجميع ان لاسلطة فوق سلطتها في المنزل وهي من تتحكم في الامور

وماكان لخالي الا ان يقول لها افعلي ماتريه مناسب
والحزن والانكسار ظاهرا على  والدتي
وهي تنظر اليها بنظرات مرعبة تدل على انها لن تفوت لها ماقامت به

وفعلاً بعد سفر خالي في اليوم التالي قامت بالانتقام بابشع صورة وقامت بجعلي بموضع مهين جدا لتنتقم من والدتي اشد انتقام لتحديها لرغباتها

وبينما كنت ادلك في قدمها بدت وكانها منزعجة من شي ما
وقامت بسحب قدمها من يدي وبدأت بحك قدميها واحده بالاخرى وقالت هناك شعور بشي يقرصني من داخل قدمي ويهيج الحكة بقدمي وانتبهت والدتي لانزعاجها
ثم مسكت قدمها وبدأت بحك باطن قدمها باصابعي لكي ازيل هذا الشعور عنها كما كنت اظن لكنها سحبت قدمها وقالت هذا لايجدي نفعاً فاني اشعر برغبة بشي يصل عميقا الى باطن قدمي
ثم قالت بشي فضيع لم اتوقع ان تصل الامور الى هذه المرحلة
وقالت لي حاول ان تعض باطن قدمي باسنانك عسى ولعل ان ارتاح قليلاً !!
لم اصدق ماسمعته وكان وقعه علي كالصاعقة ووالدتي مصدومة اكثر مني من هول مايحدث
فهي تطلب مني ان اقوم بعض قدمها باسناني
بعدها قامت بمد قدمها باتجاه وجهي حتى صار باطن قدمها ذو اللون المائل للاحمرار قليلا امام وجهي مباشرة وقربته اكثر حتى لامس فمي وانا مصدوم تماماً  مما يجري ولا اعرف ماذا افعل فلم اكن اتصور ان تكون قدم شخص اخر على فمي في يوم من الايام 
فقالت لي هيا افتح فمك وحاول ان تعض باطن قدمي باسنانك
وكنت اعرف انه لايوجد امامي خياراً سوى فعل ما تامرني به
ففتحت فمي محاولا ان اعض باطن قدمها باسناني كما طلبت لكني لم استطع لان الجلد في باطن قدمها كان مشدوداً فتنزلق اسناني على الجلد وحاولت ان افتح فمي اكثر لاتمكن من عض باطن قدمها ولكن محاولاتي كانت عبارة عن حك لباطن قدمها باسناني حتى لامس لساني لجلدها فاحسست بطعم غريب يدخل الى فمي طعم لا اعرف ماهو اتذوقه لاول مرة ولد لدي شعور غريب سيطر علي كليا لم اعرف تفسيره حينها
شعرت بضعف اصاب كل اجزاء جسمي واحساس كبير بالرغبة بالخضوع وهذا الاحساس جعلني اريد التعرف الى هذا الطعم الذي قلب كياني بشدة ولكني لم اكن استطع التعرف عليه فكان هناك شي بداخلي يدفعني لتذوق المزيد من هذا الطعم فكنت احاول ان اطيل فترة تلامس شفاهي ولساني مع باطن قدمها مع محاولات اسناني التي كانت لاتعدو سوى كونها قشط للطبقة العليا من جلدها
حتى تبللت قدمها من لعابي قليلا وكنت ارتشف هذا اللعاب الممزوج بطعم قدمها الذي كان يثير الصراعات بداخلي بين انكسار وخنوع وكراهية وحب شديد
 لم اكن اعرف اي شعور منهم هو الذي كنت اشعر حينها كل الذي اعرفه ان هذا الطعم هو طعم الاقدام التي حولت الى عبدا بسببها طعم الاقدام التي اجبر على لمسها وتديكها لساعات
طعم اقدام السيدة التي تتحكم بي وتسيطر علي وتجبرني على ان اكون خادماً لها امام انظار الجميع
طعم الاقدام التي اراها اكثر من اي شي يوميا واذل بسببها

فصرت لاشعوريا العق بباطن قدمها وهي تتاوه من شدة النشوة بما يحصل لقدمها فقامت بتحريك قدمها على فمي لاقوم بنفس الشي لكل جزء من باطن قدمها حتى وصلت الى القمة عند اصابعها قامت بادخال اصابعها في فمي بكل جرأة وتطور الموضوع ليصبح لعق ومص لاصابعها التي ما ان دخلت فمي حتى شعرت برغبة كبيرة بتذوقهن فصرت امص اصابعها لا شعوريا وهي تنظر الى منتشية ويملؤها الفخر والكبرياء  بمافعله بي طعم اقدامها من انقياد تام لها
وهي تنظر الى والدتي بتحد كبير وكانها تقول لها انظري الي قدمي وهي بداخل فم ابنك

بعدها قامت بسحب قدمها من فمي وجلبت القدم الاخرى لاقوم بنفس الشي مع القدم الاخرى

وكل ما مر الوقت كان الامر يتحول الى لعق لباطن قدمها ومص لاصابعها وتم نسيان موضوع الحك بالكامل

ولم تستطع والدتي البقاء اكثر لمشاهدة الاهانة التي كان يتعرض لها ولدها امام عينيها فققرت الانصراف وعينيها غارقة في الدموع التي تحبسها بصعوبة
لتتركني مع زوجة خالي واقدامها في فمي وانا بقمة الخضوع والعبودية
و كنت اشعر باني صرت عبداً لها بصورة رسمية حيث كان شعور الانكسار الذي بداخلي جعلني استسلم للامر بصورة كبيرة واتقبل ما كنت اقوم به فكنت اشعر بالم شديد بداخلي بسبب تحطم كل كبريائي واعدمت شخصيتي تحت هذه الاقدام فكنت امص اصابعها والعق قدمها بحرقة شديدة نابعة من احساسي الكبير بهذا الالم حتى ادمعت عيناي وكانت تلاحظ ما امر به من انكسار وشعور بالالم بسبب وضعها لقدمها في فمي فارادت ان ترسخ هذا الشعور باعماقي وقامت بالمسح على كامل وجهي بباطن قدمها المبتله بلعابي حتى صرت اشعر بان اقدامها تغمرني تماما فانهرت تماما وصرت العق كالمجنون وافتح فمي راجيا ان تدخل اصابعها لاتذوق الطعم الذي لا اريده ان يفارق فمي فتقوم بابعاد قدمها عن فمي وانا اتبع قدمها اينما تذهب الى ان ترجعها في فمي لاقوم بمصها بلهفة كبيرة وتعود لتخرجها ثانية فكانت تتلذذ برؤيتي اجري وراء قدمها فهي تريد ان تروضني لابقى لاهثاً وراء اقدامها
وكانت تستخدم هذا الاسلوب لجعلي اتشوق لقدميها اكثر
وتحقق ماكانت تصبو اليه فكانت تريد ان تدمر والدتي عن طريق استعبادي وجعلي تحت قدميها
وفي اليوم التالي كانت جلسة التدليك تختلف عن سابقاتها فكنت اشعر بخنوع واستسلام  كبير فكلما وقعت عيني على اقدامها اشعور بشعور غريب اتذكر من خلاله ان هذه الاقدام كانت بداخل فمي اتذوقها وامتص طعمها الذي لازال لا يفارق خيالي وماذا حصل بي عندما تذوقت هذا الطعم لاول مرة فكنت امر بصراع داخلي بين كرهها الشديد لما فعلته بي من اذلال وبين حاجتي لتذوق طعم اقدامها من جديد
وكانت تلاحظ التغير الحاصل علي بسبب ماجرى وحاولت ان تزيد اللهفة بداخلي بتقريب اقدامها اكثر من مرة من فمي ولكني لا استطيع سوى محاولة شم الرائحة العطرة المنبعثة منهم حيث كان واضحاً على اني ارغب بادخال اقدامها في فمي ولكن لا استطيع لوجود والدتي معنا فما كان منها الا ان قالت لي انا اشعر بنعاس شديد فتعال معي الى الغرفة اكمل التدليك بينما احاول ان اغفو
فقامت من مكانها متوجهة الى غرفتها وانا واقف متحير هل اذهب ورائها كيف وامي هنا ترى مايحدث
فمشت قليلا باتجاه غرفتها ولاحظت اني لم اتحرك ورائها فالتفتت باتجاهي وقالت هيا تعال انا انتظرك
فاطرقت راسي الى الارض من الخجل ولم استطع ان انظر الى والدتي وذهبت مباشرة ورائها ودخلت الغرفة واستلقت على سريرها واشارت الي بالجلوس عند قدميها وقالت هيا اكمل التدليك ولا تتركني الا بعد ان اغفو وجلست كما امرتني وبدات ادلك قدميها وهي اغمضت عينيها لتحاول ان تنام ويينما انا ادلك كانت هناك رغبة بداخلي بوضع هذه الاقدام التي امامي بداخل فمي لكني لا اجرؤ على فعل ذلك مالم تأمرني هي بذلك فلم اكن اريدها ان تعلم اني ارغب بفعل هذا الشيء لكي احافظ على ما تبقى من كربيائي الذي سحقته باقدامها
لكنها كانت تعلم انني ارغب بوضع اقدامها في فمي فهي كانت تلاحظ ذلك في لهفتي في النظر الى اقدامها
وبينما كنت ادلك باحدى قدميها قامت بوضع القدم الاخرى على كتفي وبدا قلبي ينبض بسرعة اكبر بعدها قامت بتقريب قدمها من وجهي حتى لامست باصابعها خدي
فبدات بالارتباك وبان ذلك علي وعرفت باني كنت ارغب بتذوق قدميها بشدة
وقامت بتمرير اصابعها على وجهي الى ان اوصلتهم الى فمي وبدات بتمريرهم على شفتاي فقمت لا شعوريا بفتح فمي منتظرا ان تدخلهم فيه
وفعلا قامت بادخال اصابعها وما ان ادخلتهم حتى قمت بمصهم مباشرة وكاني طفل رضيع جائع 
وبدات بالمص واللعق وهي يملؤها الفخر وهي ترى كيف افعل ذلك برغبة كبيرة
و ما ان تذوقت طعم اقدامها فقدت السيطرة على نفسي تماماً ونسيت كل شي وانجرفت الى رغبة بداخلي بمص اصابها ولعق اقدامها لاحصل على الطعم الذي يغذي روحي ويشبع رغبة العبودية لها التي تولدت بسبب اخضاعي تحت قدميها لمدة طويلة
وبعد ان فتحت الطريق امامي لتذوق اقدامها انغمست ناسيا نفسي باللعق والمص وهي كانت تنظر الي وترى كيف صرت افقد السيطرة على نفسي كلياً عندما تضع اقدامها في فمي
وكان هذا ماتريد ان توصلني اليه حتى تسيطر علي تماماً ولا اقوى على الخروج من تحت هيمنتها
حيث اصبحت نظراتي الى اقدامها تختلف عن السابق حيث كنت انظر اليها برغبة شديدة وشوق للتواجد تحتها كلما وقع نظري عليها
وكانت تنتظر اللحظة المناسبة لتعلن رسميا تحويلي الى عبد لاقدامها امام الجميع وبدون اي تحفظ 
لتفعل مايحلو لها بي امام انظار البقية وبدون اي اعتراض منهم
وهي كانت تخطط لهذا الشي منذ البداية ولكنها كانت تريد ترسيخ هذا الشعور بداخلي وترسيخه في ذهني لكي لا استطيع الخروج من تحت هيمنتها

لكي تعلن انتصارها الكبير على والدتي باذلالها بجعل ابنها عبداً تحت قدميها وبصورة رسمية
وبموافقة الجميع مرغمين

واتت هذه اللحظة حين رجع خالي من السفر حيث قالت له انه يجب ان ياخذها الى الطبيب لانها تشعر بصورة مستمرة بحكة من الداخل باقدامها وانها منزعجة جدا من هذا الشعور وقالت لخالي انها تعرف طبيبة مختصة في هذا المجال وفعلاً اخذها خالي الى هذه الطبيبة    وطلبت ان ناتي انا ووالدتي معهم لكي نتعشى سويا خارج المنزل واستغربت طبعا وكنت اشك ان هناك شي ما وذهبنا جميعاً الى العيادة ودخلنا سوية وبعد ان شرحت زوجة خالي حالتها للطبيبة فهمت الطبيبة الحالة
 فوصفت العلاج المناسب لهذه الحالة لكنه كان غريبا بعض الشيء  حيث اوصت الطبيبة بانها تبقي اقدامها رطبة بصورة دائمة
ولكن ليس بمرهم او كريم لانه سوف يحفز الشعور بالحكة
فقالت لها زوجة خالي وهي واضعة يدها على كتفي اني قبل يومين بعد ان جاءتني هذه الحكة   طلبت منه واشارت علي ان يقوم بعض باطن قدمي باسنانه من شدة الالم
فقام بعض باطن قدمي باسنانه وبعدها شعرت بارتياح كبير وكانت والدته موجودة وتتذكر جيدا
فاستغرب خالي مماسمعه ومالذي كان يجري بغيابه
فنظر الى والدتي باستفهام
فقالت نعم صحيح اتتها هذه الحكة وقام ابني بعض باطن قدمها باسنانه
فابتسمت الطبيبة ونظرت الي وقالت هل قمت بالعض باسنانك فقط ام لامست قدمها بشفتاك ولسانك ؟
انا كنت متفاجأ تماماً من سؤال الطبيبة
فجاوبت بخجل كبير
نعم
ثم قالت زوجة خالي نعم لقد لامس لسانه وشفاهه اقدامي اثناء محاولته لعض باطن قدمي باسنانه

وهنا كانت الصدمة بما قالته الطبيبة
قالت ان الارتياح الذي كنتي تشعرين به سببه ملامسه لسانه وشفتاه لقدمك فكان عبارة عن ترطيب وحك بصورة لطيفة وهذا الشي يزيل التهيج في مثل هذه الحالة
فسكت الجميع من الصدمة واجزم بان زوجة خالي كلنت متفقة مع هذه الطبيبة على هذا الشي
فقالت زوجة خالي للطبيبة اذن بماذا تنصحيني ؟
ردت عليها الطبيبة اذا اتت الحالة حاولي ان تجعلي احداً يفعل لك نفس الشي ليزول التهيج
فنظرت الي زوجة خالي ووضعت يدها على كتفي وقالت هناك من سيقوم بهذه المهمة فهو بجانبي دائما ولا اعتقد ان لديه مشكلة في القيام بذلك ونظر الي خالي وقال انه فتى طيب ومطيع ويحب خالته كثيرا
اما والدتي فكانت مصدومة كليا مما حدث
فتم الاعلان للتو عن عبودية ابنها بصورة رسمية وسيبقى قابعاً تحت اقدامها وبعذر شرعي

وعند عودتنا للبيت بعد المشوار الطويل جلست على الاريكة مباشرة تشكو من الالم في اقدامها من التعب وقبل ان اغير ملابسي حتى نادت علي لاجلس عند اقدامها وطلبت مني بصورة مهينة انزاعها لحذاءها
وقمت بخلع حذاءها كما امرتني ووضعت قدميها في حجري واردت ان ابدأ بالتدليك فمسكت قدمها بيدي فابعدت يدي ورفعت قدمها الى وجهي وقربتها من فمي فعرفت انها تريد ان امص اصابعها وقالت هيا بسرعة افتح فمك لا استطيع التحمل اكثر اريدك ان تريح اقدامي
ففتحت فمي اذعانا لها فادخلت  اصابعها مباشرة وكانت قدمها دافئة واصابعها طرية جدا ورطبة  بسبب تعرقها من لبس الحذاء لفترة طويلة
حيث احسست بانها قدمها ستذوب بفمي اثناء المص
وشعرت برغبة كبيرة بلعق قدمها لاتذوق طعمها وهي بهذه الحالة
وكانت والدتي تنظر الى مايجري بحزن شديد كون الامر صار رسميا وبعلم الجميع وتستطيع متى ما شائت ان تجعلني تحت اقدامها بحجة شعورها بالحكة
فاصبح استعبادها لي تحت مسمى اخر فلايمكن لاحد ان يعترض وبهذا اصبحت عبداً لها مدى الحياة
 





















   
 


 

Title: Re: زوجة خالي
Post by: SUPERMAN-2009 on July 22, 2018, 07:46:52 PM
قصة جميلة كارما
Title: Re: زوجة خالي
Post by: zero-hero on July 23, 2018, 05:58:14 PM
المفروض تعمل جزء تاني عن امك ولما مرات خالك تخليها تدمن رجليها
Title: Re: زوجة خالي
Post by: Silent_hell on July 24, 2018, 03:46:08 PM
قريبا الجزء الثاني
منتظر تشجيعكم
Title: Re: زوجة خالي
Post by: elshabsamy on July 29, 2018, 03:25:04 PM
Love the story. Karma from me. Waiting for part 2. Hope your mom will play a big part in it.
Title: Re: زوجة خالي
Post by: footadmirer10601 on August 02, 2018, 01:05:22 AM
Nice story thank you and karma
Title: Re: زوجة خالي
Post by: ar on September 11, 2018, 02:48:11 AM
قصه رائعه، فى انتظار الجزء الثاني
Title: Re: زوجة خالي
Post by: slaaave4u on October 27, 2018, 11:04:49 PM
قصه جميله يا ريت تكمل
كارما
Title: Re: زوجة خالي
Post by: Assume on October 28, 2018, 12:30:32 AM
قصتي رائعة بشكل جميل للغاية +5 كارما عل المجهود
Title: Re: زوجة خالي
Post by: Assume on October 28, 2018, 12:30:48 AM
قصتك
Title: Re: زوجة خالي
Post by: Assume on October 28, 2018, 12:32:01 AM
ننتظر الجزء التاني
Title: Re: زوجة خالي
Post by: John_#1 on June 10, 2021, 11:55:28 AM
nice story