Recent Posts

Pages: 1 ... 8 9 [10]
92
قصص السيدة وخادمها / Re: مشروع تخرج الجزء الثالث
« Last post by Medoslave on February 11, 2024, 07:13:41 AM »
الرجاء إكمال القصة
93
استمر فين الجزء الثاني
94
استمر رائع
95
استمر قصة اكثر من رائعة
96
قصة مشروع تخرج افضل من قصة عائلة الخدم
97
انزلت قصة جديدة ارجو ان تعطوني رايكم فيها و شكرا
98
لا اعلم كم من جزء يتطلب لاحكي لكم حكايتي هي قصة فقر و معاناة ساحاول ان اجعلها على جزئين او ثلاث
اسمي ايمن عمري 24 سنة و اعمل موظف في شركة انا من عائلة فقيرة ابي يعمل بستاني يهتم بحدائق و الاشجار في منازل الاغنياء و امي تعمل خادمة لدي كذلك 3 اخوات كلهن يعملن خادمات منذ الصغر انا الوحيد الذي اكملت تعليمي
صحيح اننا عائلة فقيرة و لكن لسوء الحظ ان ابي هو الوحيد الفقير بين اخوته فعماتي كلهن تزوجن من رجال اغنياء و هو ماجعلهن يستغللن وضعنا المادي و يجعلنا من امي و اخوتي خادمات لديهن
لدي 3 عمات كلهن متزوجات و يعشن الترف و عندما كثرت المصاريف على والدي و لم يعد يستطيع التكفل بي 4 اطفال اضطر الى طلب المساعدة من اخته الكبرى اللتي اقترحت عليه ان يجعل امي تعمل خادمة لكي تساعده و اتفقت مع اخوتها ان تتناوب امي على خدمتهن كل واحدة يومين في الاسبوع و لها يوم راحة
مرت السنين و كبرت اخواتي البنات ريم الكبرى و امل الوسطى و زينب الصغرى و بدأت مضايقات عماتي لامي و ابي و ضغطهم عليهم لاخراج البنات من المدرسة و البدء بالعمل بحجة ان امي لم تعد قادرة على العمل و زيادة المدخول العائلي و امام هذا الضغط مع شخصية ابي الضعيفة وافق و وزع البنات الثلاث على عماتي الثلاث لخدمتهن ليلا نهارا و يمر ابي كل شهر يأخذ الراتب اما امي فانتقلت لخدمة من يريد خادمة باجر يومي من الجيران
اختي الكبرى ريم و كانت تبلغ حينها 18 بدأت في خدمة عمتي الكبرى تعيش مع ابنها و زوجته التي كانت فرحة جدا بقدوم فتاة لخدمتها بمثابة هدية الزواج فكانت كثيرة الدلال و الدلع لا يرفض لها امر و جعلت اختي مثل لعبة لها تقوم بجميع اعمالها حتى البسيطة كفتح الباب امامها و غسل وجهها و اسنانها و حتى عند زيارة عائلتها تأخذها معها لخدمتها هناك اما عمتي فلم تكن متطلبة فقط الطبخ و تنظيف المنزل
اما اختي الوسطى امل و التي تبلغ حينها 17 سنة لم يكن حظها افضل من اختها الكبرى فهي خادمة لدى عمتي الوسطى التي تعيش هي و زوجها فقط و لكن منزل ابنتها المتزوجة فوق منزلهم و بذلك كانت امل تعمل خادمة في منزلين منزل عمتي و ابنتها و التي لديها طفل يبلغ 3 سنوات فكانت امل تهتم به ايضا بالاضافة الى تنظيف عيادة ابنة عمتي حيث انها طبيبة و عيادتها بجانب المنزل و هكذا يمكنكم تخيل الوضع خادمة تهتم بطفل و تعمل بمنزلين و عيادة اي ان العمل لا يتوقف على مدار اليوم اما المعاملة فكانت عادية لا تخلو من السب و الشتم ككل خادمة و لكن الاهانات و الذل يأتيها  من السكرتيرة في العيادة هي فتاة تدعى سلمى صغيرة في السن عمرها 20 سنة و جدت امامها خادمة في نفس عمرها فشعرت بحب التسلط عليها فكان كلامها معها كله شتم و اهانات حيث ان امل تذهب الى العيادة في اخر اليوم لتنظيفها بعد ما اكملت العمل في المنزلين و على سلمى ان تبقى و تراقبها كي لا تفسد شيئا فكانت سلمى تجلس على الكرسي في وسط المكتب و امل على ركبها تنظف الارضية مع اوامر سلمى و توجيهاتها و كل ما انهت امل غرفة تتبعها سلمى الى الاخرى و عندما تنتهي تجلس تحت قدميها لتدلكها كان هذا الامر شبه يومي فسلمى تستعجل امل لانهاء التنظيف بسرعة و فسح المجال لتدليك قدميها و رغم ان امل تكون منهكة بعد يوم مليء بالاعمال و الاشغال مقارنة بعمل سلمى اللتي تمضي يومها اما الحاسوب على كرسي مريح الا ان سلمى ترى نفسها تستحق ان تمنح ساعة من الدلال و لما طالما الخادمة موجودة و لاترفض امر احد
اما اختي الثالثة زينب فوضعها افضل قليلا فعمتي الاخيرة تعيش مع ابنتها فقط و كانت في خدمتهن الاثنتين بشكل عادي تعمل و تنفذ الاوامر بكل طاعة و اخلاص
مرت سنوات على هذا الحال و تغيرت العديد من الاشياء و لكن بقيت امي و اخواتي خادمات منازل لم يتغير شيء اما انا و برغم انني الوحيد الذي اكملت تعليمي الا انني و بحكم تعايشي في الفقر مع عائلة من الخدم كنت دائما ذلك الشخص الضعيف ذو الرأس المنحني و هو ما جعلني لم استطع تكوين صداقات حقيقية في الجامعة اذ كان الجميع يستغل ضعف شخصيتي لصالحه كنت ذالك الشخص الذي يقومون بارساله للكافيتريا احضار الماء او القهوة و لا يهمهم ان ارسلوني اكثر من مرة في نفس الجلسة او ان اقوم بطباعة الدروس للجميع و او زعها عليهم و ان لم اقم بذلك يقومون بتوبيخي و هذا يحدث من الاولاد و البنات ففي احدى المرات كنت جالس كنت جالسا في حديقة الجامعة و على مقربة مني ثلاث فتيات من دفعتي نادتني احداهن بطرف السبابة فقمت من مكاني ووقفت امامهن ظلت تنظر الي لحظات و انا اقف امامها ثم امرتني مباشرة دون اي مقدمات ان اذهب الى المكتبة و احضر لها الدرس الاخير الذي درسناه تلقيت الامر و ذهبت مباشرة و عند عودتي لم اجد الفتيات فبحثت عنهن من مكان الى مكان حتى وجدتها مع صديقها في احدى القاعات و كنت الهث من التعب و انا ابحث عنها وقفت امامها بكل ادب و سلمتها الدرس اخذته من يدي و هي توبخني لانني تأخرت عليها و لكنني لم اجرأ ان اخبرها انها غيرت مكانها و انني كنت ابحث عنها لا بل اعتذرت منها لتأخري و وعدتها انني لن اكرر فعلتي ضحكت حينها و قالت لي كم انت غبي لم اعرف ماذا اقول فقلت شكرا فتعالت ضحكاتهما و ملأت القاعة فحاولت الانسحاب مسرعا الا ان صديقها ناداني و امرني باحضار العصير لهما و رمى النقود ارضا فنزلت لجمعهم و انا اقول حاضر
هذه عينة صغيرة عن مرحلة الجامعة اظن ان العيش في عائلة كلها خدم يؤثر عليك مهما كان مستواك و لكن فور قبولي للعمل قررت ان اتغير و ان اكون صداقات و لحسن حظي كان مكتبي مع فتاتان مريم و سارة مريم تبلغ 34 سنة و سارة 28 سنة تأقلمت سريعا مع الفتيات و اصبحنا اصدقاء او هكذا اظن و لكن ذلك الطبع الخدوم المطيع ظهر سريعا فكنت انا من يحضر القهوة صباحا و انا من يخرج لشراء الفطور و كل مهمة خارج المكتب تلقائيا تتجه انظارهما الي انا بحجة انني الرجل و ينبغي ان اقوم بذلك
بحكم اننا نقضي معظم الوقت سويا عرفت ان كلتا الفتاتان مخطوبتان و مريم ستتزوج قريبا حيث طلبت منا انا و سارة مساعدتها في شراء بعض اللوازم و كما اخبراني عن حياتهما اخبرتهم انا كذلك عن حياتي و انني من عائلة فقيرة و ان اخوتي يعملن خادمات لم يعرن الموضوع اي اهتمام
في احد الايام و كما ذكرت سابقا طلبت منا مريم مساعدتها في شراء بعض مايلزمها قبل زفافها و كانت سارة تملك سيارة و اتفقت الفتاتان من اين ستشتري ثم التفتت مريم لي قائلة ستأتي معنا انت ايضا في الحقيقة فرحت كثيرا فلاول مرة اشعر ان لدي اصدقاء و ساخرج معهم و لكنني اجبتها مرتبكا انني لا استطيع فاحابتني بنظرة حازمة و نبرة حادة و للمرة الاولى تخاطبني مريم هكذا
لم يكن سؤالا بل امر انت ستأتي معنا واضح؟
ارتبكت اكثر و تلعثمت في الاجابة و اخبرتها انني لم ارفض طلبها و لكن خفت ان ازعجهم و اكون ثقيل الظل
فاجابتني بدون تردد
لا تقلق لن تزعجنا و عليك ان تذهب معنا فمن سيحمل الحقائب و المشتريات
هنا كانت صدمتي هي لم تدعوني كصديق بل لانني ساحمل الحقائب قطعت تفكيري سارة بدخولها و زادت من دهشتي حيث قالت لي:
ايمن سنخرج بعد قليل و لكن سيارتي متسخة كثيرا و لم اجد الوقت لغسلها يمكنك غسلها لي صحيح؟
ترددت قبل ان اقول لها و لكن لماذا لا تقومين بغسلها في مستودع الغسيل
فقالت: و لماذا اقوم بغسلها بالنقود و انت بامكانك فعل ذلك لي مجانا
ضحكت مريم على اجابتها و التفتت سارة لي و هي تقول هيا بسرعة و لا تؤخرنا مازال لدينا الكثير من العمل لانهائه
نفذت اوامر سارة و نزلت و انا افكر مالذي غيرهما هكذا كنت اعتبر انني صديقهما و لكنني بدأت اتحول الى خادم
99
قصص السيدة وخادمها / Re: مشروع تخرج الجزء الثالث
« Last post by ma2moon on February 08, 2024, 05:48:10 AM »
روووعة كمل سريعا
100
قصص السيدة وخادمها / Re: مشروع تخرج الجزء الثالث
« Last post by muzafar on February 07, 2024, 10:56:18 PM »
اسلوبك وافكارك جميلة وشي جديد ويحسسك انو قصة حقيقية مع دخول الاهل وعرفة الناس بتحولك الى كلب يعطي احساس داخلي رهيب
Pages: 1 ... 8 9 [10]