Arabic Femdom Home

Arabic Femdom Stories => قصص الهيمنة النسائية => قصص السيدة وخادمها => Topic started by: elpop2010 on June 01, 2008, 02:33:16 AM

Title: الشرطية والرجل المسكين
Post by: elpop2010 on June 01, 2008, 02:33:16 AM
في هذه الليله كان وحيد الموظف المنهك في احدى الشركات عائدا وهو يلهث ويتصبب عرقا فقد كان اليوم مليئا بالاعمال المنهكه من حمل للصناديق وتوصيل لطلبات


لقد كان كل مايريده وحيد هو وساده هادئه ومريحه يتكئ عليها ويصب عليها اتعاب اليوم المرير والمنهك


وهنا كان وحيد قد وصل الى سيارته الكركوبه القديمه وهو خائف مما قد يحصل فهي دائمة الاعطال ولما بدا بتشغيلها حدث ماتوقعه فلم تشتغل السياره ويالها من ليله

فما كان من وحيد الا ان قرر المشي الى منزله الذي يبعد 10 كيلو مترات مع ان اقدامه الضعيفه المنهكه لا تستطيع ان تحمله رغم جسمه الضئيل فقد كان طوله لا يتعدى المتر واربعين سنتي ووزنه اربعين فقط ورغم ذلك فقد كان يجر اقدامه جرا ويسقط عدة مرات على ركبه من التعب والانهاك


وهو يسير في الشارع المظلم فؤجئ بسيارة للشرطه تقف بجانبه وتنطلق منها صرخه واضحه لصون نسائي حاد ومليء بالقوه والشراسه في نفس الوقت وهي تقول: انت ياكلب تعال ....

رد وحيد وقلبه يخفق بشده نعم ياسيدتي انا قادم ولم افعل شيئا وهو يرفع يديه في الهواء خوفا ان يكون في موقع احد المشتبهين ويظنونه منهم فيطلق عليه النار

فردد وحيد للشرطيه القادمه وهي تضرب باقدامها الثقيله على الارض بصوت مثل صوت طلقات الرصاص ويردد وحيد بصوت مبحوح ومتعب: ارجوكي لاتطلقي النار يبدو ان هناك سوء فهم فانا كنت امشي للمنزل لان سيارتي تعطلت لذلك مررت من هذا الطريق الموحش ارجوكي ارحميني فانا منهك ومريض ولا اتحمل حتى المشي


فاقتربت منه الشرطيه واسمها رانيا فذهل بعد ما وقعت عينيه على هذا الجسد الرائع والجمال المخيف فقد كانت تلبس بدلة الشرطه الضيقه وبالكاد تحتمل حجم نهديها مع تنوره قصيره لاتخفي الا جزء صغير وهو مايحتوى على كلوتها اما فخذيها المليئتان باللحم الشهي وساقيها المليئه بالحيويه والمرونه ما كان يصعب على رجل قصير مثل وحيد رؤية كالوتها الاحمر الذي يكاد يغوص في فتحة كسها الضخم ولا يبدو منه الا مايشبه الخيط

وقفت امامه وهو يرتعد وهي تستند على احدى ساقيها وتقدم الاخرى مع هز جزمتها وطقطقتها في الارض في حركه مثيره ومهدده لضحيتها المرعوبه


فصرخت فيه وقالت : اخرس ياكلب لم اطلب منك ان تتكلم ... والان اركع على ركبتك ياحيوان وبدون كثرة كلام


وهنا بدون تردد او نقاش قال وحيد حاضر سيدتي فسقط علي ركبتيه التي كادت ان تتكسر وقال اي اوامر اخرى سيدتي ارجوكي انا بريء اقسم اني لم افعل شيئا


فقالت رانيا :اسكت ياحقير فانا التي احدد اذا كنت برئ ام لا انت فقط تخرس ياكلب وتستقبل كل ما ياتيك بدون همس.... ماهذا الذي في جيبك

فقال لها هذه محفظتي خذيها وفتشيها لتعلمي انني بريء


فقالت رانيا : ياجزمه ياواطي لست بحاجه الى اذنك لكي افتشك وصفعته بقوه في وجهه بيديها الممتله حتى كادت رقبته ان تنخلع وهنا لم يتحمل وحيد تراكمات الالم والعذاب في يوم واحد فاخذ يشهق ويأن ويقول ياويلي ياسيدتي ارحميني وبدأت دموعه تسقط بالبكاء ويتوسل اليها بقوله ارجوكي ياسيدتي القويه والرائعة الجمال اتوسل اليكي فانا عبد ضعيف تحت قدميكي تهرسيني مثل الحشره .. ارجوكي افعلي بي ما شئتي ثم اتركيني اذهب


فما كان من رانيا الا ان صفعته صفعة اقوى من التي قبلها على خده الاخر حتى احمر وجه وحيد وبدأ يفقد حاسة السمع مؤقتا ولا يشعر بوجود اذنيه من قوة الصفعه


وقالت رانيا الم امرك ان تخرس ياكلب ... هات المحفظه ياجزمه ياتافه ... فناولها المحفظه ويده ترتجف ويده الاخرى على وجهه خوفا من صفعه اخرى


فنزعتها رانيا من يده وبدات تفتشها ولم يكن فيها الا القليل من المال المتبقى من راتبه وبطاقته المدنيه ورخصة القياده اما المال فوضعته رانيا في جيبها وقالت له لن تحتاج اليها فلا يبدو انك ستعيش كثيرا بعد ما سيحدث لك اليوم .. وبدأت تضحك بسخريه


واخرجت اوراقه الثبوتيه وقرات اسمه واخذت تضحك وتقهقه بسخريه هههههه ماهذا اسمك وحيد ايها المسكين التافه .... يبدو انك ستصبح اسما على مسمى لانك ربما تموت وحيدا في هذا المكان الموحش وستنهش جثتك الذئاب وستنال ماتستحقه ايها الرجل الحقير الذليل التافه وبصقت في وجهه وعادت لتضحك على شكله وقالت يالك من قصير حقير وتافه ايها الضعيف المسكين ورفسته بجزمتها الجلديه ذات الكعب على بطنه وزاد ذلك من عذابات وحيد والامه ولكنه لم يجرؤ على السقوط على الارض حتى لاتغضب منه سيدته فابتلع الالم وهو ساكت ويئن من الداخل

ثم امسكت رانيا باوراقه الثبوتيه واخرجت مقصا وقصت اوراقه الثبوتيه وقالت انظر ايها الحقير انت بلاهويه وبلا شيء يثبت وجودك انت هواء لاشيء استطيع الان ان اسجنك الى الابد لانك خارج على القانون رسميا مارايك ايها التافه

ثم صرخت في وجهه بقسوه اخفض راسك ياكلب وضع يديك وراء ظهرك بسرعه ياكلب


فقال وحيد حاضر سيدتي سافعل كل ماتامريني به انا خدامك وعبد رجليكي ووطى وحيد راسه وخده على الارض حتى اصبح بين جزمتيها ينظر الى جزمتها اللامعه وهو يبكي ويقول ارحميني من عذابك ياسيدتي فانا تحت جزمتك الان كفايه تعذيب ارجوكي وبللت دموعه الارض

فقامت رانيا بالدعس على راسه بجزمتها وقالت العذاب هو الذي ستراه فلم ترى شيئا بعد ... فدعست على راسه بكل ثقلها وهو يصيح ويئن بالالم ويبكي الى حد الصراخ فقد كان كعب جزمتها فوق خده وتراب جزمتها يغطي وجهه وهي تمرغ انفه في التراب بعنف


ثم اخرجت رانيا الكلبشات ووضعت كلتا يديه الاثنتين التي التعب والهزال والضعف وحشرت يديه في حلقه واحده من الكلبشات وشدت عليها بكل قوتها حتى تمزقت يده وبدأ الدم يخرج منها واستمتعت رانيا كثيرا برؤيته يتعذب وينذل ويركع ويوطي لقدميها ... وشعرت بقوتها وجبروتها عند رؤيته خاضعا لها مثل العجينه في يدها لايرد لها كلمه تعجنه تهرسه تفرمه تدوس عليه ترفسه كل شيء تامره به يفعله بدون تردد

صفعته رانيا في وجهه وقالت بوس كسي ياكلب واطلب الرحمه ... لم يتردد وحيد ابدا واقبل يبوس كسها واقدامها وفخذيها بلهفه وخوف ويطلب الصفح والرحمه .. ارجوكي الرحمه ياسيدتي لست اطيق اكثر من ذلك ان وجهي يتمزق من قوة يدك اتوسل اليكي ابوس رجلك ... لقد كانت شفائفه المرتعشه تدغدغ كسها السمين الشهي وخذها الممتلئ والذي يزيد متعتها الالم الذي تراه على وجهه بعد كل صفعه فقد كانت تواصل الضرب له وهو يقبلها ويبوس كل اجزاء جزمها حتى بللت دموعه اكثر اجزاء جسمها ونبرة الانين والالم الذي يشعر به وحيد تنبض في كسها وطيزها وفخوذها واحست بالنشوه داخلها تزداد


وقالت رانيا لنفسها يبدو اني ساستمتع اليوم كثرا واشبع رغبتي الساديه وانفس عن كل دواخلي الوحشيه ولن اترك في نفسي شيئا الا اخرجته على هذا المسكين ... وقالت له ياويلك مني ياكلب ... انا ارثى لحالك عاللي حتشوفه مني


ربطت رانيا الطرف الاخر من الكلبشات على مقبض باب سيارتها ويدي المسكين وحيد وراء ظهره الذي وطاه اتباعا لاوامر رانيا

ثم قامت رانيا برفع رجلها من الارض وثني ركبتها الضخمه واعادتها الى الوراء قليلا ثم عادت ورفسته بكل ثقلها الذي ركزته بركبتها اليمنى العملاقه على صدر وحيد فارتطم جسده بالسياره بقوه حتى عاد راسه من قوة الضربه الى الوراء وارتطم بزجاج السياره الذي كان ضد الكسر .... انهار وحيد بالبكاء والانين واطلاق زفرات الالم والتوسل بصوته المبحوح وصاح .. آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه ارجوكي اتوسل اليكي سافعل كل ماتريدينه سوف اقتل نفسي ساحرق نفسي ... قطعي جسدي اربا اربا حتى ترتاحي ... ارجوكي اقتليني بمسدسك الملآن حتى لا اشعر بهذا العذاب واموت وارتاح .... ابوس رجلك اقتليني اذبحيني خذي حياتي رخيصه لكي ولكن لاتعذبيني اكثر ذلك

كانت رانيا تستمتع بكل هذا الانين والتوسل ... فقد كان المسكين يقع تحت قسوة السحق والرفس من ركبتها الضخمه المغطاه باللحم وتحمل وزن فخذها الضخم الممتلئ الذي يعادل وزن وحيد المسكين ثلاث مرات ....

كانت تعيد رانيا هذه الحركه عدة مرات كل مره تزيد قوتها اكثر فتزيد من عذابه اكثر ... كانت رانيا تضحك بهستيريا وبمتعه فقد كانت هذه بمثابه رياضه لساقيها تشعرها بقوتها وشبابها الطاغي خصوصا عندما ترى جسد وحيد وهو يتهشم و ينتفض الما ويسحق تحت قوتها ... لقد كررت رانيا الضرب عشريت مره ولازالت في كامل قوتها ونشاطها


وبدأ جسد وحيد ينزف وينهار وصوته المبحوح اصلا بدأ يخفت فلم تكن سيدته رانيا تستجيب لاي من توسلاته الا بزيادة عذابه







وبعد ذلك ارادت رانيا التغيير فتوقفت قليلا وبدات بطقطقة اصابعها وهزت اردافها يمينا ويسارا استعدادا للحركه الجديده ..... وقالت له انت ياحقير لماذا سقطت على الارض هل تعبت ساقيك وقد كان راسه في مستوي ركبتها وارادت ان ترفع جسمه الى مستوى طيزها واردافها وفخوذها لانها سوف تذيقه الان نوع اخر من اصناف العذاب


وقالت له : قوم ياكلب اوقف على رجلك وقد كان راسه وهو واقف يصل الى صرتها .. وقالت اريد ان اعذبك وانت واقف لان مزاجي هكذا واذا سقطت سوق اقطع لحمك واشرحك بهذا الكرباج ... واشارت له بالكرباج .... فلم يسعه القول الا انا تحت امرك ياسيدتي ... واتمنى ان اموت بسرعه وبعد ان اموت افعلي بي ماشئت قطعي جسمي واحرقيه ولكن عندها سارتاح من العذاب


فضحكت بسخريه ههههههههه ... ليس بكيفك انا اللي حموتك بكيفي بالطريقه اللي احبها وانت تسمع الكلام وبس ياحقير يارمه ياواطي ياعبد


فحاول وحيد بكل قوته ان يرفع جسمه فوقف وهو يرتعش وينتفض وكانه رجل مشلول يقف لاول مره فقد كان الضرب والتعذيب يفوق طاقته بكثير


مشت رانيا مسافه امتار بعيدا ومسحت اردافها بيديها استعدادا وعادت اليه بكل سرعتها وقوتها ورمت بكل وزنها على الجسد الضعيف لوحيد وارتطم طيزها به واثناء ذلك كان وحيد مندهشا وغير مصدق لما حدث له فقد فقد الشعور بكل شيء واحس ان روحه تخرج منه ان جسمه ينضغط بشده حتى يكاد يعتصر حتى الدم خرج من فمه ان قوة الضربه جعلت حديد السياره ينثني فكيف بعظامي لقد تعرض وحيد لكسور كثيره وكانت سيدته رانيا تستمتع وهي تشعر انه يسحق ويموت تحت ثقل طيزها السمينه القويه ذات العضلات المرنه وهي ترتطم بجسده التحيل وتسمع صوت تكسير عظامه كان هذا قمة المتعه لرانيا


وقفت رانيا واضعة يديها على خصرها وهي تنظر اليه وترى عذابه وتقول : ها مارايك ياكلب مارايك ياجزمه في طيزي هل تريد ان تذوقها ثانية انتظر حتى تذوق الدفعه الثانيه وتضحك بكل صوتها هههههههههههههههههههههههههه ايها المسكين الحقير السافل ههههههههههههههه


وحيد: آآآآآآآآآآآآآآآآآآ÷ مالذي يحصل لي اتمنى ان اموت الان بسرعه ... ياويلي انني اكاد اسقط لان قدمي لم تعد تحتمل الالم اخاف ان سقطت ان تجلدني سيدتي بالكرباج وتزيد عذابي ....... آآآآآه ساحاول ان اقف وانسى الالم ..... آآآآآه .... فشلت كل محاولات وحيد بالبقاء واقفا فسقط ارضا واصبح جسمه متدليا من حديدة الكلبشات وهو لايستطيع ان يفعل شيئا فقد انهارت قواه تماما وكان ينتفض ويرتجف ويعلم ما سيحدث له ان اغضب سيدته رانيا وعصى اوامرها


وابتسمت رانيا لانها ارادت ان ترى اثر السياط على جلده وتسمع صوت السلخ والجلد

وصرخت فيه صرخه غاضبه انتفض لها جسمه وزادت من رعبه ... حسنا ياحقير لقد عصيت اوامري وسقطت في الارض سوف اريك كيف تصبح عبدا مطيعا

مسكت الكرباج وبدأت تجلده وانزلت الكرباج على ظهره وعلى جوانبه وعلى وجهه وعلى موخرته وعلى اقدامه وذراعيه وكانت في ثورة غضبها وتوحشها ويكاد الشرر ينطلق من عينيها من شدة العنف والحماس واللذه في نفس الوقت فقد كانت الدماء تتناثر واشلاء وحيد تتمزق امامها ورؤية دمائه تثير جنونها وتحرك كوامن شهوتها

وبعد ان اذاقت وحيد عذاب جلد السياط ووصلت الى مئة جلده


توقفت عندها ونظرت اليه وهو ممزق الكيان مشتت بلا اثر للحياه فامسكت بقبضتها القويه على رقبته وضغطت عليها بقوه ووجدت اثار للنبض ففرحت وقالت الان سوف اكمل ماتبقى واعطيك وجبتي المفضله وهي سحقك بطيزي حتى الموت


اخذت رانيا الطرف الاخر من الكلبشات وجرت وحيد في الاسفلت مثل الجثه المسلوخه وربطته بجذع شجره حتى اصبح متدلها امامها


وبدأت تخرج عليه كل ماتبقى داخلها من غضب عن طريق سحقه باردافها ومؤخرتها الممتلئه بكل قوتها على جسده وتعود ثم تلقى بكل ثقلها وطيزها المتينه القويه على كل اجزاء جسمه الصغير .... وماكان وحيد يقوى على البوح بحرف وكانت رانيا تشعر بارتعاش جسمه المتألم فتفرح وتعيد سحقه بطيزها التي ترتطم بكل قوتها وتجعل جسمه ينسحق بينها وبين الشجره الكبيره التي ربطته فيها فقد كان جسم وحيد مثل الوساده التي تحمي طيز رانيا من الشجره فقد كانت طيزها بقوة عربة شحن تسحق فأر صغير وتدهسه


وكان وحيد اشبه بالنعجه المذبوحه والمسلوخه ويتدلى بقايا جسده في هذه الشجره

وبعد خمسين صدمه كانت جسد وحيد يرتعش وهو في اللحظات الاخيره ويكاد ان يموت فانتهزت رانيا هذه الفرصه لتعذبه حتى اخر لحظه فأجلست طيزها الضخمه بين ذراعيه المربوطتين واخذت تسند طيزها على وجهه وتضغت عليه بثقلها فكان جسده يئن تحتها وهو كالارجوحه لطيزها حيث كان كل ثقلها عليه وعلى ذراعيه

ورانيا تضحك وتتارجح بجسمها المنتعش بالحيويه والقوه و وتحرك طيزها وتحشر وجهه في داخل طيزها بقول قسوه وكان ضغط وزنها يشتد على ذراعيه وهي تزيد التنطيط والتعذيب بكل ثقلها وتحك طيزها بوجهه وتكتم انفاسه


وهنا تمزقت يديه الضعيفتان وسقط ووقعت رانيا بطيزها وكل ثقلها على وجه وحيد وعندها اطلق صرخته الاخيره التي انكتمت داخل طيز رانيا واشعرتها بكامل النشوه وهي تدغدغ طيزها لقد انطلقت انفاس وحيد المسكين العذب الاخيره تحت طيز رانيا التي مرغت وجهه بالتراب وسحقته سحقا


اخذت رانيا تمرغ طيزها على وجهه لتتاكد ان كان به ذرة حياه ... لكنه كان قد مات وانتهى تماما من الوجود


هنا اخذت رانيا لحظة راحه واسترخاء وهي تجلس فوقه وبدأت تريح عضلاتها وتستعد للقيام عن جثته الهامده ... وقالت : الحقير المسكين لقد مات قبل ان يذوق خراي عليه والشخ في وجهه هذا الواطي الحقير الكلب .... ولكنها ابتسمت وقال لا باس سوف اتبرز عليه وهو ميت الان ليست مشكله كبيره .. بدأت رانيا تتبرز على وجهه وتشخ فيه وتمرغ كل وجهه لتكمل الجلسه الممتعه لها والتي كلفت وحيد حياته ... مرغت رانيا وساختها على جثة وحيد وكل جسمه لقد كان عباره عن ورقه بالنسبه لطيزها ثم قامت وهي بكل عنفوانها وشعورها بقوتها ودفعت جثته بقدمها وازاحتها بكل احتقار بعيدا عن الشارع فتدحرج جثة وحيد وسقطت في احدى المنحدرات وبدأت تبتعد حتى سقطت في كومه من القش ... اخذت رانيا علبة كبريت وولعتها ورمت الشعله فوق القش واشتعل بالجثه ... وبعدها احترقت جثة وحيد تماما وتفحمت واصبحت كومه صغيره من العظام المتفحمه والرماد المتفتت

وعندها ضربت رانيا كفيها ببعضهما وقالت ... انتهيت منه هذا الحقير لقد كان ضحيتي لهذا اليوم ... ثم ذهبت الى بيتها وهي ممتلئة بالنشوه واللذه وحتى ياتي يوم آخر قد تقابل فيه ضحيه اخرى قد يكون مصيرها مثل مصير المسكين وحيد الذي دفع عمره ثمنا لمتعة امرأه قاسيه جميله وقويه لقد مات في سبيل تحقيق شهوتها الجامحه ...

   
Title: Re: الشرطية والرجل المسكين
Post by: sl_syr on June 01, 2008, 02:52:01 PM
قصة بوليسية بحت
Title: Re: الشرطية والرجل المسكين
Post by: Hamada on June 02, 2008, 12:33:27 AM
قصة لطيفة
Title: Re: الشرطية والرجل المسكين
Post by: reprobat on June 04, 2008, 12:51:40 AM
قصة لطيفة
مين لطيفة دى
و ازاى تبقى قصة لطيفة و يقول ان هو اللى كاتبها
Title: Re: الشرطية والرجل المسكين
Post by: iamurslave on June 04, 2008, 01:11:57 AM
thxxx
Title: Re: الشرطية والرجل المسكين
Post by: dr-asmar on June 04, 2008, 11:29:13 PM
not bad
Title: Re: الشرطية والرجل المسكين
Post by: feetslave1983 on June 05, 2008, 01:25:38 AM
كتيرر كتير  حلو
Title: Re: الشرطية والرجل المسكين
Post by: meme on June 05, 2008, 02:37:26 AM
نهاية مؤلمة
 :'( :'( :'( :'(
Title: Re: الشرطية والرجل المسكين
Post by: man_ilikefeet on June 05, 2008, 04:28:27 AM
Thank you
Title: Re: الشرطية والرجل المسكين
Post by: fjdj on June 05, 2008, 08:17:52 AM
قصة قوية كتير
بس يا ريته ما مات لحتى نشوف شو كانت رح تعمل لسة
Title: Re: الشرطية والرجل المسكين
Post by: prat princess on June 05, 2008, 11:36:49 PM
شكرا
Title: Re: الشرطية والرجل المسكين
Post by: king911 on June 08, 2008, 07:19:49 AM
coooooooooooool
Title: Re: الشرطية والرجل المسكين
Post by: king911 on June 08, 2008, 07:25:18 AM
coooooooooooooooool
Title: Re: الشرطية والرجل المسكين
Post by: elpop2010 on June 09, 2008, 12:31:01 AM

ايه يا جماعه مفيش ولا كارمه
Title: Re: الشرطية والرجل المسكين
Post by: Diamond on June 09, 2008, 07:24:14 PM
tks man you r very nice
Title: Re: الشرطية والرجل المسكين
Post by: king911 on June 11, 2008, 02:29:38 AM
cooooooooooool
Title: Re: الشرطية والرجل المسكين
Post by: king911 on June 11, 2008, 02:37:58 AM
coooooooooooooooooooooooool
Title: Re: الشرطية والرجل المسكين
Post by: elpop2010 on June 11, 2008, 01:52:59 PM
 :o :o :o                                                                                                     
Title: Re: الشرطية والرجل المسكين
Post by: Abo...Khaled on June 12, 2008, 11:50:08 PM
Abo...Khaled
                                  ::' ::' ::' ::' ::' ::' ::' ::' ::' ::' ::' ::'
Title: Re: الشرطية والرجل المسكين
Post by: Puppy Banat on June 17, 2008, 08:38:43 AM
الرااااااجل كاااااااااااكا
ماااااااااااات
Title: Re: الشرطية والرجل المسكين
Post by: elpop2010 on June 23, 2008, 07:27:02 PM
ok
Title: Re: الشرطية والرجل المسكين
Post by: besho010 on June 25, 2008, 05:29:57 AM
story gamda hoooooooot
Title: Re: الشرطية والرجل المسكين
Post by: elpop2010 on July 04, 2008, 01:30:51 AM
welcome                                                   
Title: Re: الشرطية والرجل المسكين
Post by: hosam karem on July 14, 2008, 12:07:34 AM
القصه جميله جدا وانا بحب قصص الشرطه قوى لان فيه شىء كتير من الحقيقه
Title: Re: الشرطية والرجل المسكين
Post by: THE SLAVE111 on July 25, 2008, 05:50:22 PM
vvvvvvery niceeeee story keep on writting like this nice story ............thank you ..................
Title: Re: الشرطية والرجل المسكين
Post by: koky9876 on July 27, 2008, 12:41:53 AM
very very very good very very very nice
Title: Re: الشرطية والرجل المسكين
Post by: ba7eb_elfeet on July 27, 2008, 03:05:25 AM
 Clapp Clapp Clapp Clapp Clapp Clapp Clapp Clapp Clapp
Title: Re: الشرطية والرجل المسكين
Post by: qwerty942 on September 17, 2008, 07:46:48 AM
thanks man ,good story ,keep going on .
Title: Re: الشرطية والرجل المسكين
Post by: bibo766 on December 10, 2008, 09:09:12 PM
قصة قوية كتير
Title: Re: الشرطية والرجل المسكين
Post by: feetslave66 on December 16, 2010, 06:15:23 PM
 nice
Title: Re: الشرطية والرجل المسكين
Post by: rrrrr on March 02, 2011, 08:07:04 PM
كارما
Title: Re: الشرطية والرجل المسكين
Post by: ba.A on March 18, 2011, 08:52:25 AM
thanks
Title: Re: الشرطية والرجل المسكين
Post by: pink123 on March 09, 2013, 04:48:12 AM
Thank
Title: Re: الشرطية والرجل المسكين
Post by: John_#1 on October 22, 2017, 12:45:43 PM
it is too cruel, I think  >:(1