Arabic Femdom Home
Arabic Femdom Stories => قصص الهيمنة النسائية => قصص طويلة تتألف من أكثر من جزء => Topic started by: hady el dally on June 08, 2018, 09:22:55 PM
-
لقد عرفت من خلال مراقبتى لامى مع ابي ، انه حينما كان يغضب عليها كانت تغويه بجسمها ، اخبرتني ذات يوم أن الرجل حينما يقف زبه لا يفكر ويكون تابعه ، وحين تتمكن منه الشهوة قد يفعل للمرأة كل شئ حتى لو استعبدته فسيكون على هواه ، وهذا ما تعلمته جيدا وتطبقه بمعلمة مع الفتوة
ايه هتفكر كتير يا معلم ، الباب لما هيتقفل محدش هيعرف حصل ايه ، وبعدين هكافئك لو سمعت كلامى .
فكر المعلم قليلا ثم قال بعد ان عضت على شفتيها
مفاجأة ايه يا موحة ؟..
وهتبقى مفاجأة ازاى يا تحتوحتى ..
ضحك المعلم من تدلعيها لاسم عبد الفتاح
يخربيت اللى جابك ، عاملة زي الجنية كل حاجة حلوة منك ..
طيب يلا وهوريك اللى عمرك ما شوفته ..
ثم حطت يدها على صدرها حكت فيه وقالت
ولا مش عاوز يا معلم ؟..
فانقض المعلم عليها وقد جن جنونه
مش عاوز ازاى ، ده انا هموت واركب ..
دفعته سماح بقوة فسقط على الأرض فقربت قدمها المرفوع والمتوج بالشبشب وقالت وهي تقرب الشبشب من فمه
ايه يا معلم ، قولت ايه ؟.
قولت خدامك وخدام شبشبك ..
ثم نزل بفمه على الشبشب وبدأ يقبل فيه كالمجنون وهو لا يشعر بنفسه
لا ، لا ، متعجبنيش كدة ، انا قولت يتلحس ..
كان الفتوة قد فقد عقله وصار كالمحمود في هذه اللحظة فأخرج لسانه من من شفتيه وبدأ يلعق في الشبشب بجانب قدمها وترفع اصابعها عنه فيلحس المعلم ، ثم بعد لحظات مدت له الشبشب من اسفل وكان به بعد التراب فقالت
الحس يا تحتوحتي ..
فقال وهو بالكاد يأخذ أنفاسه
الحس ايه يا موحة ، ده فيه تراب ..
يا دى العيبة وهوا المعلم برضه يهزه الكلام ده ، اومال فتوة وصدرك زي الجبل ازاى وبعدين مش هيكون اوسخ من الشيشة اللى بتشدها طول اليوم ، يلا يا معلم علشان اكافئك
فمرر العمدة لسانه من جديد على شبشبها فبدأت تضحك بمياعة وسهوكة ، وما ان انتهى العمدة من لحس الشبشب وقام واقفا فقامت هى الأخرى واقتربت منه وقبلته وهي تأخذ فمه بين شفتيها وقد بدأت تدخل لسانها في حنكه فشعر بطعم جميل لم يذق مثله ثم سحبت شفتيها وهو يكاد يجن ، فقالت له
ايه رأيك في المكافئة دى مش تستاهل برضه تلحس الشبشب عشانها ..
دى تستاهل يتلحس التراب اللى بتمشي عليه مش الشبشب بس ، انا ببوس غفر يا ناس مش نسوان ..
يلا بقى يا معلم امشي علشان محدش يلاحظ غيابي ..
طيب واحدة كمان ..
رفعت حاجبها واصطنعت الغضب
معلم ، الأربعة يطلقوا ، وحاجة ابويا ترجع ، ويجيلي مهر وشبكة ويتعملي فرح يتحاكى بيه الحارة ، سمعت
بسيطة يا ست الحتة ..
ما تخليها ستي ، واكافئك بحاجة تانية ..
ستي وتاج راسي كمان ..
فوضعت اصبعها خلف اذنه وحكت الصرصور فارتعش الفتوة فقبلته وهو في رعشته فانتفض ، فدفعته واغلقت الباب وهي تضحك بمياعة
سلام يا معلم ..
لبث مذهولا للحظات وما ان احس بنفسه حتى قال
سلام يا ستي !
... انتظروا الجزء التالت وشجعونى بالكارمات والدعم علشان الاستمرار في تنزيل القصص والاجزاء يوميا ويارب تعجبكم
-
that is a great job man.. keep it up with that standard
-
انا عاوز اشكرك شكرا جزيلا على فتحك لتلك القصة الجميلة، انا ليس لدي كارما و لذلك شكرا جزيلا لك، قصتك في رأي من اجمل القصص على هذا الموقع، بارك الله فيك
-
القصه دي عجبتني علشان حسيت مختلفه
مش عارفه الكارما منين
علشان تكافئ انت كمان
Well done