الفصل الثاني
المعلمة نواعم
تنويه :-
كل أحداث هذه القصة بكل شخصياتها من وحي الخيال و أي تطابق بينها و بين الحقيقة هو من محض الصدفة البحته لا غير ...
مواهب اللي كانت على الارض و السجينات كلهم فوقها كانت في مرحلة من المتعة التي لا يمكن أن توصف يعني كل بنت عليها أن تتخيل أنه يتعمل عليها حفلة من بنات بين لحس للكس و تفعيص للبزاز و نيك بالاصابع للطيز و بوس للشفايف دفعة وحده ، تخيلوا مدى المتعة حتى لو كانت العملية زي الاغتصاب بس بتبقى متعة لا تنتهي ابدا .
كان صوت مواهب بيعلى بشكل كبير نتيجة اللي بيتعمل فيها كانت منيرة بتلحس كسها و لواحظ حاطه كسها في بق مواهب بينما ألفت نازله رضاعه في بزازها ، كل ده و انا واقفة اتفرج عليهم و هما بيقطعوا مواهب نيك كان كسي بدأ يبتل بشكل واضح و حاسة نفسي هايجة جدا بدأت العب بكسي بس من فوق الجلابية عشان اهدي كسي من هياجه بطريقة متغطية نوعا ما عشان محدش يركز عليا و يتقلب السحر على الساحر يعني يتعمل فيا زي مواهب اللي بقت لبوة و شرموطة رسمي لكل العنبر اللي سجيناته نازلين كلهم نيك في مواهب اللي كانت مورياهم الويل .
كنت بحك كسي بالراحة لعلي ارتاح و لكني مع كل تحريكه و تلامس لكسي مع حركة ايدي كان هياجي بيزيد اكثر و كنت في وضع بقيت فيه لبوة فعلا ومش أي لبوة لا دا انا لبوة كبيرة كمان بدأت تخرج مني اهات خفيفة لأني مقدرتش امسك روحي من محنتي اللي عمالة تنهش في كسي و تعذبه .
كنت مفكرة أنه محدش في السجينات واخدة بالها مني مع انشغالهم بمواهب بس كانت صدمتي كبيرة لما لاقيت جولينار جاية من خلفي و حطت اديها على بزازي و هي بتهمس بودني
جولينار :- متقلقيش يا معلمة انا هريحك و هخليكي تستمتعي بسجنتك معانا بالعنبر .
كلامها كان فينه نبرة حسيت أنها بتذلني نوعا ما فيها كأني هبقى ليها شرموطة تلعب فيا و قلت لنفسي انه الوضع ده مرفوض جدا و مش طايقاه ابدا يعني حاجة مش معقولة اني عاوزة ابقا معلمة على العنبر و أخلي شهوتي تتحكم فيا و تخليني مذلولة قدام أي حد في السجن .
رحت مبعده ايدها من عليا و لفيت و صار وشي مقابل وشها ، لطشتها بالقلم اللي من قوته خلى كل اللي في العنبر يركزوا معانا ويوقفوا عملية النيك على مواهب .
نواعم :- جرا اية يا كسمك أية هتاخدي عليا يا لبوة ولا أية ؟! ، ازاي تتجرئي تحطي ايدك على جسمي ومين سمحلك تعملي كده ؟!
جولينار :- انا قلت اني المفروض اريحك بدل ما تتعبي أكثر .
نواعم :- اه تريحيني انا لو عايزة ارتاح هختار اللي هنيكها براحتي فاهمة يا لبوة ، هسامحك المرة دي عشان انتي اكبر مني سناً بس لو تكررت هخلي كل وحده في العنبر تنيكك عشان تلحقي مواهب اللبوة فاهمة .
جولينار :- انا اسفة يا معلمة ، مش هكررها ثاني .
بصيت لكل العنبر اللي بقا مندهش من اللي عملته بجولينار
نواعم :- كفاية على مواهب كده يلا خدوها جنب باب الحمام و ربطوا اديها ورا ظهرها و ممنوع تلبس هدومها تبقى كده لحد ما اقولكم تفتحوها فاهمين
كل العنبر بصوت واحد قالوا فاهمين و خدوا مواهب و ربطوا اديها بملاية قديمه و قعدوها على الارض ، كنت ببص لمواهب و محنتي كانت بتزيد من منظرها اللي كان بيثيرني جسمها الأسمر الرائع و بزازها الكبيرة ذات الحلمات البنية الغامقه و كسها الاسود اللون اللي واضح انه كان محتاج ينتاك اكثر و خرم طيزها الكبير اللي من اول ما شوفته و انا عايزه الحسها و انيكه بلساني ، كنت كل ما ابص عليها وهي مربوطة شهةتي تزيد ، مكنتش قادرة على الكلام الكثير مع السجينات مكنتش بستوعب اللي بيبولوه لي كنت سرحانه بمواهب وجسمها اللي بيثيرني فعلا .
عدى الوقت و حان موعد العشاء كل العنبر كان بيتجهز للعشا و انا بتجهز عشان اعمل جولة مع مواهب اللي بقت على الوضعية المربوطه لأكثر من 6 ساعات كنت مشتاقة أووي لتذوق جسمها الاسمر الجميل .
حان موعد العشا و قبل ما البنات يقعدوا ياكلوا أمرت لواحظ و ألفت أنهم يدخلوا مواهب للحمام لاني عايزاها هناك ، كانت نظرات لواحظ و ألفت نظرات كلها لمعان واضح اوووي انهم فهموا انا عايزه أيه من مواهب .
راحوا اتجاه مواهب و سحبوها سحب للحمام خلوها في وسط الحمام و مددوها على ظهرها و ايدها و غسلوا كسها بالميه و كمان طيزها و بزازها يعني حموها كويس و جهزوها عشان استمتع بيها و طلعوا و اعطوني التمام ، انا من ناحيتي جهزت نفسي قلعت الكيلوت اللي كنت لابساها و بقيت مش لابسة تحت الجلابية حاجة .
نواعم :- مهما حصل جوا الحمام ممنوع أي حد يقرب منه لحد ما اخرج انا بنفسي لو حصل ما حصل تمنعوا أي شرموطة تيجي جنب الحمام حتى لو كان الصول تفيده تفهموها انه دي تعليماتي .
ألفت ولواحظ قالوا انهم هينفذوا ده و راحوا يعقدوا مع السجينات و انا اتجهت للحمام عشان اختلي بمواهب العورة اللي كانت عاملة فيها المعلمة بتاعت العنبر .
دخلت الحمام و شوفتها مرميه على ظهرها في الحمام و اثار الميه لسة في جسمها بعد الحمايه اللي خادتها كانت بتبصلي و عنيها كلها دموع ، دموع الذل و الأنكسار ، وقفت قدامها و كنت ببص على وشها و بضحك بكل استهتار بها زيادة بدلها .
لاقيتها بدأت تعيط و تصرخ كان واضح أنه شوكتها أنكسرت كان واضح اووي اني حققت الاهم و كسرت كبريائها وحطمت قوتها و أخيرا خليتها شرموطة لكل العنبر
مواهب :- ضربتيني و سكت خليتيني المرمطونة بتاعت و متكلمتش قلت حقك بعد ما صرتي كبيرت العنبر نظفت ليكي الحمام و قلت ده واجبي عشان ارضي المعلمة ، بس اللي حازز بنفسي انك خليتيني لبوة للعنبر كله ، بقا انا مواهب اللي كنت بشخطة مني العنبر كله يكش انا يتعمل فيا كده ومن مين من اللي كنت بدوس عليهم برجليا .
كنت بسمع كلامها و نظراتي على جسمها تتأمل كل ركن من جسمها كل جزء منه كل تفصيله في الجسم اللي مجنني مكنتش قادرة اخبي نظرات أعجابي بجسمها مكنتش قادرة أستنى وقت اطول عشان استمتع بجسمها كنت حاسة اني هموت عليها .
قلعت الشبشب من على رجلي و بدأت اداعب كسها بصباع رجلي الكبير .
نواعم :- انتي عملتي بنفسك كده انتي اللي بدأتي يا وسخة و البادي اظلم انا مش برحم ده جوز أمي مارحمتوش هرحمك انتي ، و عموما انا عملت فيكي كده عشان يبقى درس متنسهوش طول عمرك و يبقى ولائك ليا وبس تبقي عبدة لرغباتي انا بس
كان دعكي لكسها بدأ يهيجها نوعا ما و بدأت تتأوه
مواهب :- اااااااااه ومين قال اني مش هبقى كده بس مكنش لازم يتعمل فيا اااااااااه اااااااااه كده من شوية شراميط
كان صوت اهاتها مهيجني اوووووي و كنت مش قادرة اتحمل حرارة كسي اللي ارتفعت جدا من هياجي كان البلل اللي في كس مواهب بيزيد من دخول صباع رجلي في كسها لدرجة انه دخل فعلا جوا كسها و بقت هي في هياج برضه و حالتنا معدتش تحتاج كلمات و انما تحتاج للاندماج مع بعضنا من أجل انهاء هذه الشهوة التي تأكل أجسامنا .
كنت أيام بيع جسمي من زوج امي كنت قد مارست السحاق و السادية و المازوخية و أيضا الجنس العادي و كمان كنت بنيك خولات يعني متعددت المواهب سنتين و انا في عالم الدعارة عرفت فيها اللي غيري محتاج يعرفه في عشرات السنين ، الشبشب كان لسة في ايدي بعدت صباعي من كس مواهب اللي شهقت اااااااااه اااااااااه و اللي قعدت تترجاني عشان أكمل نيكها بصباع رجلي ، لكني كنت عايزة أمارس حاجة ثانية معاها قعدت على وضعية القرفصاء و بدأت اخبط بزها بالشبشب و هي بدات تتألم اااااااااااي اااااااااااي ارجوكي يا معلمة بلاش كده ارجوكي ، كنت مع كل خبطة ببص لوشها وخي تتألم و انا مستمتعة بمنظرها وهي بتصرخ .
كنت بزيد قوة ضرباتي على بزها بشبشبي و هي تصرخ أكثر اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي.
كان صوتها واضح لكل السجينات بس تعليمات كانت تطبق لواحظ و ألفت منعوا أي حد يقرب للحمام عشان أخد راحتي قدر الأمكان ، متعتي كانت بتزيد بتحول صوت مواهب من الصراخ الى الاهات اااااااااه اااااااااه بالراحة طيب يا معلمة اااااااااه اااااااااه بزازي هتتقطع كده .
نزلت بضربات شبشبي على كسها و بدأت اضربها بقوة على كسها و هي بتصرخ اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي ارحميني يا معلمة كسي كده هيور و هينزل دم اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي انا هبقى خدامتك شبشبك بس ارحميني هموت من الضرب اااااااااااي اااااااااااي
كنت عايزة اكسرها اكثر عايزه ادمر أي كبرياء عندها عشان تبقى وسخة فعلا و تفتخر بوساختها و تتعود على كده لاني ناويه اخلي جسمها ملعب لمتعتي الطويل .
خلصت ضرب كسها و بدأت احسس على شفرات كسها اللي بقت متورمه نتيجة الضرب كانت فعلا في حالة يرثى لها من الالم و الدموع عمالة تنزل ، كان الألم واخد حيز كثير من تفكيرها و لكني قررت ازيد من ألمها بقرص حلماتها اللي كانوا كمان متورمين من الضرب و بدأت ثاني تصرخ من الألم بس بعد شوية بدات تستمتع بقرصي لحلماتها اااااااااه اااااااااه اااااااااه كانت سوتها مليئ بالرضاء و واضح انها بقت تستمتع بتعذيب بجسمها .
كنت بدل رص حلماتها و بنيتي اني ألتهم باقي جسمها ، فعلا عملت كده نزلت على شفايفها بالبوس و هي بادلتني البوسة و لساني خش جوا بقها و بدأت الحركات السريعة بين لساني و لسانها و بدأ ريقي يختلط مع ريقها ليشكل طعم ولا أجمل من كده و أيدي تحولت من حلماتها الى كسها ا و بدأت العب بشفراتها و بدأ مزيج الألم بالمتعة و صوتها المكتوم نتيجة بوسي لشفايفها اااااااااه اااااااااه اااااااااااي ، كنت بعض شفايفها كل شوية عشان افكرها انه اساس العلاقة بيننا الالم لجسمها و المتعة لي .
بعد ما بدأت أيدي تتبل من افرازات كسها شلت ايدي و بدأت الحس اصابعي عشان اذوق طعم كسهاةو استمتع بيه كان طعمه حلو بس تحسي زايد ملوحة حبتين يعني طعم يزيد من متعتي و تلذذي بها .
رفعت الجلابية لحد بطني عشان يبقى كسي و طيزي واضحيين و قمت و قعدت على وش شرموطتي الجديد مواهب الوسخة و امرتها تلحس خرم طيزي اولا .
(( انا قمحية اللون شعري اسود بزازي متوسطين الحجم بس طيزي كانت كبيرة و مدورة و كسي لونه وردي محمر حلماتي لونها بني فاتح ، كسي و طيزي كانوا مليانين شعر اصلي منظفتش نفسي من فترة يعني من السجن للنيلبة للمحكمة لغاية الحكم عليا و كمان الاستئناف يعني تقدروا تتخيلوا مدى كثافة الشعر على كسي و طيزي ))
كانت مواهب بتلحس خرم طيزي و انا بدأت اتأوه من متعتي اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه ألحسي اكثر يابنت الوسخة يالبوة اااااااااه اااااااااه ريحي طيز معلتمك يا وسخة اااااااااه اااااااااه ، كانت متعتي وصلت حدها فعلا و معدتش قادرة اتمالك نفسي كانت هي بتلحس خرم طيزي و انا نازلة قرص ببزازها و مش قرص وبس لا ده قرص لدرجة انه حلماتها كانت هتطلع بأيدي و هؤ تتالم و تلحس و واضح انها كانت بتقرف من الشعر و الريحة النتنه اللي كانت بتطلع من طيزي و كسي كان وضعها مش كويس بس مكانش قدامها اي حل الا انها تنفذ اللي قلتلها .
قمت من فوقها و نزلت ثاني على وشها بس المرة دي قررت انها تلحس كسي و هي فعلا عملت كده بدأت تلحس كسي و انا بقوم و بقعد على لسانها كأني بنتاك من زبر اااااااااه اااااااااه نيكي كسي كويس يا وسخة اااااااااه اااااااااه نيكي اكثر .
هياجي خلاني انزل على كسها و بقينا بوضعية 69 و بدأت انا كمان الحس كها و انيكها بصباعي كانت اصوات متعتنا مالية كل العنبر و احنا عماليين نمتع بعض لحد ماجبنا شهوتنا هي شفطت كل شهوتي و انا بدأت الحس صباع ايدي من شهوتها اللي جت عليه
كنا بننهج اووي نتيجة المتعة اللي كنا فيها و قفت على طولي و قلعت الجلابية و بدأت استحمى و انظف كسي و طيزي من المتعة اللي كنا فيها و الوسخة مواهب تحتي كل المية كانت بتنزل عليها ، حسيت بنفسي عايزة اشخ و قلت اشخ على مواهب عشان احطمها تماما و فعلا قعدت على وشها و بدأت اشخ عليه و هي بتصرخ من القرف و انا مستمرة و تعمدت انه بولي يجيي على موضع بقها و مناخيرها و ده تسبب بدخول بعض البول لجوفها .
كملت للدوش بتاعي و تنظفت بينما وش مواهب كله بول و واضح انها قرفانة من نفسها اوووي
نواعم :- يا وسخة من اليوم بقيتي المرمطونة بتاعتي و كمان الحمام بتاعي هفكك تقومي تنظفي نفسك و تبعدي كل شعرة بجسمك عايزاه يلمع يا لبوة عشان في اي وقت اعوز انيكك تبقي جاهزة فاهمة
مواهب :- فاهمة يا معلمة و هبقى دائما منتظراكي
نواعم :- كويس يا وسخة يلا لفي يا لبوتي
لفت فعلا و فتحت ايدها و اول ما فكيت ايدها هجمت على رجليا تبوسهم و تترجاني اني مقولش للستات اللي برا اني عملت فيها كده
رفستها بقوة على وشها وقلتلها اني مش هقولهم بس هتبقي زي الخدامة ليا ممنوع تعترض على أي حاجة و هي وافقت على كده .
لبست جلابيتي و طلعت من الحمام كانوا السجينات كلهم بيبصوا عليا كأني اسد خرج من عرينه بعد ما اكل فريسته و كلهم خايفات مني .
رحت على سريري و مددت جسمي عليه و قلت لألفت انها تدلك رجليا و فعلا عملت كده و لواحظ بدات تدلك لي ايدي و انا مستمتعة بحياة الملكية اللي كنت عايشاها ، شرموكة انيكها في اي وقت و مدلكة بدلك رجليا و الثانية بدلك اديا و كمان جولينار جابت منكير و مبرد و بدات تعملي اظافري و تبردهم و كمان تحطلي مناكير كنت فعلا و لا افضل هانم .
منيرة جابت لي صينية عليها عشى سبيشل يعني فراخ مشوية و جبنه و شوية حمص و رغيف و شاي ، قدمتهم لحد عندي في السرير بس انا كنت مشغولة بالمنكير ، صرخت بكل صوتي عشان تيجي الوسخة بتاعتي ، فعلازجت و امرتها تبدأ تأكلني و فعلا بدات تأكلني
بعد ما خلصت اكل و منكير جت جولينار تقوم رفستها برجلي و قلتلها
نواعم :- اية هتقومي لية كده يا حيوانة
جولينار :- اسفة يا معلمة ، نسيت اخد اذنك
نواعم :- يلا بوسي ايدي عشان اسامحك .
مديت ايدي لوشها و هي فعلا مسكتها زباستها و اعتذرت كانت في قمة النشوة يعني بقيت حاجة كبيرة اووووي في السجن من اول يوم لي جوا عنبر 4 .
حان موعد النوم بس لاقيت مريم بتقرب من سريري قعدت جنبي و قبل اي كلمة راحت نازلة على ايدي و بيساها و بعدها قالت
مريم :- انا اسفة يا معلمة على اللي حصل الصبح مكنتش عارفة انك هتقدري على العورة بس اثبتي بأستحقاق انك تستحقي المعلمه بدون نزاع ، عشان كده كل الشغل اللي كانت بتاخده مواهب هيبقى ليكي و هتاخدي اللي هتأمري بيه بدون فصال
نواعم :- شغل أية بالضبط انا مش فاهمة ؟!
مريم :- يا معلمة السجن هنا فيه ناس كثيرة بتحب الكيف من برشام لحشيش لافيون لبانجو و كمان هروين و بعضهم بيحبوا كيف من نوع ثاني يعني اللي بتحب تنتاك و اللي بتحب تبقى زي الشغالة يعني تنضرب و تتعذب و كل وحده في السجن عايزه متعتها و كانت مواهب بتريح الكل و احنا بنورد لها كل حاجة اما موضوع النيك فكانت بتنسق مع الصول تفيده و هما الاثنين بيجهزوا من العسكر ولا من ناس برا السجن يعني بييجوا وقت الزيارة و الصول تفيده بتخليهم يختلوا ببعض و يعملوا اللي هما عايزينوه و اهو كله بثمنه .
نواعم :- احا كل ده جوا السجن اما برا السجن بيحصل اية ؟ ، عموما في فلوس حلوة من الموضوع ده يعني مش هعمل ده بلوشي مجانا ولا صدقة
مريم :- النسبة اللي انتي عايزاها هتاخديها كل اللي عليكي انك تقبضي الفلوس تاخدي نسبتك منها و الباقي تجيبيه ليا و انا هودي الحاجة للناس بدون اي تدخل منك انا بس طالبة الحماية منك و انتي بقيت المعلمة و طبعا الصول تفيده هتبقى تبعك و انتي هتنسق كل حاجة معاها تشوفي هي عايزة كام كل شهر و انا هدفعه ليها .
نواعم :- طيب يا فالحة انتي بتدخلي الحاجات دي ازاي اصلا جوا السجن و هو ممنوع و ازاي بطلعي الفلوس للناس الليبرا ؟!
مريم :- ده سر المهنة بس مش هعزه عليكي يا معلمة ، لاني حبيتك و واثقة فيكي واضح انك معلمة على حق لانه مواهب بقالها 3 سنين محدش قادر عليها و كانت بتمسح الارض بأي حد بس أنتي قدرتي عليها و اكيد هثق فيكي ، انا متجوزة رجل خول و عشان متسألينيش خول لحد فين هو راجل بينتاك اووي و طيزه عاملة زي المجاري بيحط الحاجة في طيزه هو و أخوه الاثنين بيجيبوا الحاجة لحد السجن بالزيارة و اطفي التفتيش محدش بيلاقي معهم حاجة و بعدها بيطلعوا الحاجة بالخلوة يعنؤ الصول تفيده بترستق لينا الدنيا و انا بكون حاطه الفلوس بكيس نايلون وحاطه جوا كسي و طيزي بطلع ليهم الفلوس و باخد التموين منهم و طبعا مش لوحدي في كم وحده بيعملوا نفس الموضوع ، بس طبعا كل التموين هيتوزع عن طريقك و احنا كلنا هنبقى تحت طوعك .
كانوكلامها غريب بس بدات اربطه بكلام تفيده عن اني منساهاش وكمان عن اللي هنتفق عليه الصبح مع بعض ،بس برضه كنت عايزه أخلي نفسي بالأمان يعني مخدرات و دعارة و انا اصلا جاية بجناية شروع بقتل يعني مافيش قدامي حل الا اني اماشي اوضاعي و احاول اعملي قرشين كويسين و اساعد ماما اللي اطلقت بعض اللي حصل مع جوزها و هي كمان محتاجة ادوية و لازم تأجر بيت ليها و تاكل و تشرب يعني ليها متطلبات لازم تأخدها و الشغل اللي بتقولي عليه مريم ممكن يساعدني كثير .
نواعم :- هاخد من كل عملية اربعين الميه و كمان سجايري و اكلي و شربي و كمان مزاج اللي هيشتغلوا معايا و هيبقوا من أتباعي كله على حسابك بالتفصيل ، و موضوع الستات الشراميط اللي عايزين ينتاكوا هنشوف فيه صرفه يعني نجيب كم زبر صناعي و هنيكهم هنا و ابرد نار كسهم و الفايدة هتبقى ليا بلتي اية ؟!
مريم :- مش خسارة فيكي يا معلمة الاربعين في الميه و كمان كل طلباتك موافقة عليها و موضوع الزبر الصناعي هنوفره ليكي ولا يكون عندك مشكلة و ده حل عملي كمان و اسرع وفكرة مبتكرة و كمان في كم بنت هنا شيميل موجودات هنسق معاهم و اجيبهم لحد رجليكي تشغليهم معاكي و اهو تسترزقي و ترزقي الغلابه يا معلمة ، و توزع البضاعة كله عليا انتي فقط هتاخدي الفلوس و هتحمينا ، و ياريت تقولي لي ايه خو مزاجك و انا اجهزوا ليكي على طول و اعمل تموينك عشان مافيش وقت يبقى ناقصك حاجة يا معلمة
نواعم :- انا بحب الشيشة على معسل لخفخينا كمان عليه شوية حشيش صنف عتاب بيكيفني مش اي زفت ثاني و كمان سجايري و الاكل المخصوص و الفاكهه و كمان هدومي هيبقى كل ده عليكي يجهزوا في اقل من يومين يعني بعد بكرة كله يبقى عندي بعد بكرة عشان امشي الموضوع ولو عرفت انك بتلعبي بذيلك ساعتها هقطع خبرك
مريم :- هو أنا اقدر اعمل كده يا معلمتي .
كانت مواهب خلصت تنظيف الهنبر كله و جت لعندي عشان تعرف اوامري الجديدة ، قلتلها تبدأ تنظف كعب رجليا بالحجر عشان يبقوا حلوين اصلي كنت عارفة أنه الأيام الجاية هتبقى لرجليا دور مهم في حياتي .
بصيت لمريم و اللي كانت بتبص عليا و كأنها بتطلب مني امور غريبة
(( مريم يعني عمرها في نهاية العشرينات من عمرها بس تخينة يعني وزنها تقريبا 98 كيلو و طولها 165 سم مش حلوة اصلا بزازها كبيرة و مدلدلة مش حلوين طيزها كبير جدا و كسها كان كبير نتيجة اللي بتحطه جواه بيضاء البشرة و شعرها بني اللون ))
ضحكت بوشها و قلتلها
نواعم :- انا عايزه اشوف المغارة اللي هيبقى فيها الحاجات اللي هنشتغل فيها .
مريم :- مغارة اية يا معلمة أنا مش فاهمة حضرتك ؟!
نواعم :- احا أنتي هتستعبطي ياروح أمك أية مش فاهمة يعني أية مغارة ؟ يعني كسك اللي بيشيل التموين عايزة اطمن أنه فعلا امان مهو انا مش هعرض نفسي للخطر و انا مش متأكده من اماكن التخزين .
ابتسمت مريم و بان على وشها السعادة كأني هديتها هدية عمرها ، كان واضح اوي انها مشتاقة لتبريد كسها و عايزة تنتاك بالجامد بس شكلها مكنش مساعد يعنؤ اكمنها قبيحة المنظر و جسمها مفشول ، و طلبي اني اشوف كسها كأنه حرك فيها حلم كان بالنسبة لها مستحيل تحقيقه .
قامت مريم من مكانها و رفعت اللبس بتاعها و مكانتش بتلبس تحته حاجة و قعدت على السرير بعد ما فتحت رجليها الاثنين على مصرعيها منتظرة زيارة مني لكسها الذي لم ينتشي من فترة و بقا فقط يحمل المخدرات و البرشام و الفلوس جواه .
كان منظر كسها مخيف شوية يعني فعلا هو مغارة صحيح كان نظيف بس شفرات كسها كانت كبيرة اووووووي و كمان زنبورها كان كبير يعني للحظة ظنيت انه زبر مش زنبورها يعني حجمه مش صغير ابدا و كسها اللي حسيت اني لو دخلت ايدي كلها جواه هيبتلع كل ايدي و هيطلب المزيد كمان .
كنت بفكر ازاي هتصرف معاها و ازاي اصل هقدر اتصرف مع الكس ده ، بس خطرت لي فكرة عشان امتعها و اخليها على طول تطلب مني اريحها و ده هيضمن لي ولائها على طول .
نواعم :- مينفعش كده يا مريم عايزاكي تقلعي كل هدومك وتبقي ملط و تنامي على الارض تحت السرير بتاعي يعني عشان اعرف اتفحص كل المخابئ بتاعتك .
وبفت ثاني بسرعة و قلعت كل هدومها و نامت على الارض و نامت زي ما امرتها ، بصيت على كل العنبر كان الكل نايم او تهيألي كده انهم نايمني مكنش في حد صاحي غير انا و مواهب و مريم ، ساعتها شاورت لمواهب اللي قربت لتندي و قلتلها في ودنها انها تروح على وش مريم و تقعد بطيزها على وشها بالذات على بقها عشان صوتها ميطلعش ، مواهب مكنتش فاهمة انا ناوية على أية بس نفذت الأمر مباشرة و راحت وقفت فوق وش مريم اللي لسة كانت هتنطق بس طيز مواهب منعتها و انا ءاعتها حطيت بطن رجلي على كس مريم و بدأت ادعكه بحركة بطيئة في البداية و ده خلاها تهدى شوية و لكن مع الوقت زدت من حركت رجلي على كسها و هي بدأت تنتفض و جسمها كله يتحرك لا اراديا بس مواهب كنت حاطه طيزها على وش مريم و متبته عليه و انا مستمره بفرك كس مريم اللي افرازاته نزلت بشكل كبير و ارتعشت كده مرة الظاهر انه بقالها فترة طويلة محدش لمس كسها ، كنت عايزة امتعها اكثر فقررت انيكها بس صباع واحد او اثنين او ثلاثة مش هيجيبوا نتيجة في الكس الكبير ده قررت اني هنيكها بأيدي كلها ، نزلت بدام كسها و بدأت أدخل ايدي بالراحة جوا كسها لحد ما دخلت كل اصابعي ساعتها خرجت منها اااااااااه كبيرة على الىغم من طيز مواهب لكن واضح انها مقدرتش تسيطر على نفسها ، و ده خلاني ادخل ايدي اكثر و هي بدأت تتأوه أكثر اااااااااه اااااااااه اااااااااه انتي صحيتي ميت يا معلمة اااااااااااي اااااااااه اااااااااه نيكني يا معلمة افشخي كسي المحتاج افشخيه قطعيه يا معلمة اااااااااه اااااااااه اااااااااه
دخلت ايدي كلها و كنت لعلا بدأت انيكها ولكن مش بطريقة مرتاحه لا بدأت انيكها بعنف شديد بأيدي و هي ببتلوى تحتي و صوت اهاتها بيعلى اااااااااه اااااااااه اااااااااه و وسطها ارتفع من الارض و جابت شهوتها كده مرة و بقت بتنهج ، طلعت ايدي من كسها و ضربتها على بزها و قلتلها انها طول ما هي بتمشي على مزاجي كسها هيستمتع و هتبقى مرتاحة و الشرموطة اللي جواها هترجع ثاني .
قمت على الحمام و غسلت ايدي و طلعت عشان انام لاقيت مريم لسة عريانة سألتها لية مالبست هدومها ردت عليا انه رجليها مش شيلاها من كثر المتعة فضحكت وقلتلها بلاش علقنه و تقوم تلبس عشان تنام رجعت على سريري و قلت لمواهب اني عايزة اسند رجليا على ظهرها فلازم تنام بشكل عرضي على السرير و رجليا هيبقوا على ظهرها و فعلا عملت كده و نمنا بعد يوم كله سكس و كله قوة و افترى .
صحيت الصبح و كأني أميرة حولها كل الخدم و الحشم الكل منتظر أني اصحى لاقيت مواهب لسة تحت رجليا على الرغم انها صاحية من قبلي بس ما بعدت رجليا من عليها سألتها لية كده كنتي تبعدي رجليا و تقومي تعملي ليكي شغلانه ردت عليا بأنه اوامري انها تبقى مسند لرجليا و خافت تحركني لحسن اصحى ، ءاعتها عرفت انه خلاص مافيش حاجة هتقدر عليا في السجن ، مريم كانت واقفة جنب السرير بايدها طشت فيه ميه و بتقولي صباح الخير ياست الكل و نزلت الطشت على الارض وجابت منشفه صغيرة بلتها ميه و بدأت تمسح وشي بيها و كمان جابت طشت فاضي و ازاة ميه و معجون اسنان و فرشة اسنان و ادتهم لي عشان انظف بقي و فعلا نظفته و كنت بتمضمض و ابزق الميه في الطشت الفاضي و كملت تنظيف بقي جيت اقوم لاقيتها بتقولي اني مقومش و اي حاجة هتتعملي و انا هنا ساعتها ضحكو و قلتلها اذا عايزة اعمل زي الناس اعملها فين بقا ، لاقيتها بتقولي هنا على الطشت ده و احنا نخدمك على عيننا وراسنا انتي فقط تأمري و احنا ننفذ لاقيت البت لواحظ بتصرخ بكل العنبر بأنهم يودوا وشهم الجهة الثانية و قربت عليا الفت شالت رجليا من على السرير و قومتني و رفعت الجلابية و انا عمالة ببص ليها بكل استغراب و قلت لي اقعد قرفصاء عشان اتبول و فعلا تبولت و جيت انظف كسي لاقيت منشفة مبلولة تنظف كسي ببص كده لاقيتها لواحظ بتنظف كسي و هي بتقزل انه المفروض يتنظف الشعر مخبي جماله على حسب رأيها .
رجعت على السرير و كانت منيرة جايبة ليا الفطور فطرت فعلا و بدات أسأل عن اخبار السجن و لسة البنات كانوا يحكولي لاقيت الصول تفيدة داخله من باب العنبر و هي بتقولي
الصول تفيده :- صباحك اشراقة يا معلمة نواعم ، ياترى ارتحتي مع الناس هنا ولا انقلك لعنبر ثاني
لاقيت العنبر كله بيصرخ انها تخليني هنا ، ساعتها ابتسمت تفيده لانها فهمت اني بقيت فعلا معلمة على العنبر و انه الشغل هيبتدي معايا و هتبدأ الحياة تحلو
الصول تفيده :- عايزاكي عشان نتكلم حبتين يا معلمة .
نواعم :- اديني جاية يا صول تفيده
قمت من على السرير و رحت مع تفيده و بعدنا نتكلم حول موضوع الشغل و تفاصيله و انها هتاخد هي و المأمور و اللي هيشتغلوا معاها عشرين المية من كل حاجة تحصل مقابل اني مش هشتغل اي شغلة ولا هعمل حاجة و هبقى معلمة على كل السجن كمان كل حاجة هقول عليها هتمشي و هبقى انه المسؤولة عن العمليات جوا السجن وطبعا منستش تقولي انه المأمور اذا انبسط مني ساعتها هيساعدني في موضوع ثلاث اربع المدة ، انا من ناحيتي وافقت و شرحت لها العمل بالتفصيل و ازاي هنعمل برضه موضوع خمرة محلية الصنع في العنبر و هنبيعها بس المطلوب منها انها توفر لينا خميرة بتاعت العجين و سكر و اثنين كيلو عنب عشان يبقا له طعمة حلوة و هي وافقت طبعا و اتفقنا على كل حاجة
رجعت على الغنبر و قعدت على السرير ناديو على جولينار و جت فعلا و قلتلها انتي من اليوم مسؤولة عن نظافتي و نظافة كل بنت انا هقرر انيكها و هي وافقت و بقت سعيده انها هتبقى من الحاشية و ناديت على لواحظ و الفت و قلتلهم انهم هيبقوا معايا هيشتغلوا معايا يعني زي البودي جارد و طبعا مش هنساهم في الفائدة ، و مواهب نادت عليها وقلتلها انها هتشتغل معايا هيبقى عندنا شغل كثير و في بنات كثيرة بتحب تنتاك و انا مش هنيك الكل هبقا محتاجة مساعدة منها و مش هنساها كمان و هبقى ألعب بجسمها برضه ، فرحت اوي و قالتلي انها مكنتش متوبعة اني اخدها معايا و اني هخليها مجرد كلبة ، و ناديت على مريم اللي كانت مبسوطة وقلتلها انها تبدأ تنشر خبر اني بقيت كبيرة السجن في كل مكان و أني هبدأ شغلي ، و فعلا عملت كده و منيرة قلتلها انتي هتبقي مثل الحضن الحنين بتاعي زي ماما و انها هتبقى مسؤولة عن أكلي .
الحياة استمرت كده لسنتين كاملة بقيت انا المسيطرة على كل السجن حتى المأمور كان بيمشي حسب مزاجي
كان كل الوارد بيعدي عليا اشوف البنات الجميلة اتفقدهم اعين جسمهم قبل ما يوزعهم على العنابر و اختار البنات اللي نفسي انيكها و اجيبهم للعنبر .
كانت الوحده اللي تعلي صوتها عليا او تحاول تتنطط عليا كانوا السجينات يروحوا ليها يضربوها و يفشخوها و يجيبوها تحت رجليا تبوسها و تتمنى رضايا و طبعا بعاقبها و بخليها شرموطة لكل العنبر لمدة اسبوع العنبر كله ليل نهار ينيكها بدةن اي رحمة و بعد ما تخلص عقوبة الاسبوع احولها لكلبة تنظف الحمام و كمان تبقى حمامي
كنت عايش احلى ايام حياتي و لكن كل حاجة بدات تتغير لما جه المأمور الجديد اللي بدأ يحاربني حرب مابعدها حرب ...
أنتظروني في الفصل الثالث و الأخير
[/size]