Arabic Femdom Home
Arabic Femdom Stories => قصص الهيمنة النسائية => قصص طويلة تتألف من أكثر من جزء => Topic started by: xxBigpartyxx on April 19, 2018, 05:21:28 PM
-
المجموعة القصصية
قصة الحى الشعبى
الفصل الأول: حمادة الطاير
الحياة فى قهوة زين تقليدية جدا لانها قهوة بلدى زى اى قهوة موجودة فى حى شعبى بمشاريبها البسيطة وشيشتها المعتبرة وحكاويها اللى مبتخلصش وبتجدد يوميا بين نفس الزباين تقريبا لانهم سكان الحى ، قهوة بيتم عليها الاتفاقات وبتخلص فيها المصالح وبتتحل عليها المشاكل الاسرية والعائلية ، قهوة معظم زباينها المسنين اللى وقت تسليتهم ومتعتهم فى دور دومنة على المشاريب. هزار وقهقهة ولعب للصبح وساعات تقلب بزعل زى العيال.
صاحبة القهوة الست دلال بنت المعلم زين العابدين ، ورثتها عنه بعد وفاته لانها بنته الوحيدة وعايشه فى نفس البيت اللى هى برده تعتبر صاحبته بالشراكة مع عمها اللى مش مقيم فى البيت من الاساس. يعنى اجماليا هى صاحبة الليلة كلها.
الست دلال كانت متعودة انها تقعد فى القهوة على مكتب ابوها بتنزل من الضهر يوميا وتفضل موجوده لحد ما تسلم شيفت الليل. ست شعبية بكل ما تحمل الكلمة من معنى سواء فى لبسها او مكياجها او طريقتها فى الكلام وتعاملها مع الصنايعية فى القهوة وحتى الناس العاديين لو حصلت مشاكل او حوارات. بيشتغل فى القهوة 2 على النصبة واحد الصبح وده راجل كبير وقديم فى المكان ويمكن اقدم من دلال نفسها وده الكل بيحترمه حتى دلال نفسها مش بتحاول توجهله اهانة وهو على النصبة عموما بيجهز الطلبات اللى عادة مش بتكون كبيرة ومرهقة. وبالليل فى شاب بيشتغل النص التانى من اليوم. على الارضية برده اتنين منهم دراع الست دلال اليمين واللى بتعتمد عليه فى كتير من امور الشغل ، وفى صبى الشيشة وده المهزق اللى اتوعدت القهوة عليه انه بياخد على قفاه من الكل ، تريقة وشتيمة حتى لو بهزار لانه ملوش شخصية وده بقى مهمته انه يجهز الشيش للزباين وللست دلال نفسها قبل ما تنزل بيكون ظابط ساعته علي نزولها بيجيب الفطار ويحطه على المكتب وعقبال ما تخلص يكون جهز الشيشة بعد ما تخلص اكلها بيجى تحت المكتب يحط الشيشة ويرص الحجر.
وبالليل نفس الكلام فى راجل شغال شغلتين وده بينزل على الشيشة بالليل وواحد على الارضية واتنين معاه لتنزيل الطلبات منهم واحده اسمه حمادة الطاير.
القهوة دى صحيح ظاهريا شغلها تمام ومفيهوش غلطة لكن من الباطن دلال بتشتغل فى الصنف ، زباين الصنف معروفين منهم اللى بيجى ينجز على القهوة نفسها وده بيكون بالليل بعد 2 او 3 وفى اللى بيطير حمادة الطاير يوزعه بره ويرجع بالفلوس وبيسيبها فى درج لوحدها للمعلمة الصبح تيجى تراجع.
فى يوم روتينى متكرر نزلت المعلمة الضهر كعادتها لقت ايمن الصبى بتاع الشيشة حاطط الفطار على المكتب ، رمت السلام على الكل والكل رد صباح اشطه يا معلم ، دخلت على المكتب وعقبال ما خلصت اكلها كان ايمن الصبى لاحقها بالشيشة ، ركع تحت المكتب وبيرص الحجر وهى بتحط رجل على رجل عبايتها اترفعت من تحت بان شبشبها ورجلها البيضة باظافر متوسطة الطول مطلية بالاحمر مع خلخال وخاتم دهب مزين رجل تسحر اتخن تخين.
وبمجرد ما رفعت عين ايمن الصبى راحت غصب عنه عليها .. نزلت على قفاه بهزار كالعادة "رص يا عرص عدل بتبص على اية" ...
بدأت مع أنفاس الشيشة تراجع وردية الليل وتشوف كمان وارد حمادة الطاير. المهم لقيت الطاير مورد 7300 جنية وكاتب كمية وبعدين باين انها متعدلة يعنى كان الرقم اللى قبله اللى متسجل حصل فيه تعديل، سألت ابراهيم الجندى اللى قلنا دراع الست اليمين واللى ماسك الارضية عن اخر وزن متسجل قلها رقم مختلف عن المكتوب حسيت ان فى لعب بعتت الواد ايمن يروح يجيب الطاير من البيت.
طلع ايمن لبيت الطاير بيخبط فتحتله امه ، ازيك يا حاجة امال حمادة فين ؟؟ مجاش من امبارح يبنى والله ما اعرف عنه حاجة داهية تاخده وتخلصنى منه. ليه كده يا حاجة اعصابك ههه طيب ابقى عرفيه ان المعلمة عيزاه ضرورى لو رجع يوصلها القهوة .. قفلت الباب بدون ما ترد وهى وشها بان عليه العصبية اكتر لما جت سيرتها.
رجع ايمن للقهوة وراح للمعلمة .. مش هناك يا معلمة ومرجعش من امبارح وعرفت امه لما يظهر يجيلك يا ست الكل ..
شدت نفس ومردتش.
فضلت قاعدة اليوم ده لحد ما جه شيفت الليل واستلموا واشتغلوا ساعة ونص وهو مجاش طلعت وقالت للى شغالين لما يجى الطاير عرفوه يستنى ميروحش غير لما انزله بكره.
وفى اليوم التانى نزلت فى ميعادها المعتاد وقبل اى شىء سألت ابراهيم وايمن لو كان الطاير جه او ظهر ، قالوا مجاش امبارح يا معلمة مش عارفين ايه حكايته .. دخلت مكتبها وفطرت ودخل عليها ايمن الصبى بالشيشة جهزها وحطها تحت رجلها كالعادة .. قالتله ابعتلى ابراهيم وانت خارج !!
راح ابراهيم للست دلال .. أمرك يا معلمة ؟! اسحب الكرسى واقعد يا ابراهيم
وقالتله الواد الطاير سرق بضاعة وفلوس وعشان كده اختفى انا عايزك تجيبهولى من تحت الارض
ابراهيم ساق الدنيا كلها عليه اللى يلمحه او يعرف طريقة او شافه ليلة امبارح يديله التفاصيل عشان يعطر عليه ، لحد ما عرف انه اخر مرة كان كيشا الحلاق وحتى كيشا مرجعش البيت ليلة امبارح. وبعدها بيومين فتح كيشا المحل وصلت المعلومة للقهوة طار ابراهيم وايمن ومعاهم اتنين من زباين القهوة وحبايب ابراهيم لكيشا دخلوا عليه دخلة ترهبه عشان لو كان عنده حاجة يقولها ميخبيش .. شاف دخلتهم عليه ووشهم اللى ميقلش انه فى خير ابدا.
صبح يا كيشا !! صبح يا هيما ، اتفضلوا يا رجالة .. بقولك ايه انت كنت مع الطاير من يومين غطستوا فين من غير كلام كتير عشان نشوفك تشوف اكل عيشك ! .. يا هيما كنا عند الواد نجفة رحنا البلد بتنا هناك يوم ، ومين اللى جاب الستاف يا كيشا؟ الطاير يا هيما بصراحة كان معاه ستاف عسل وكمية معرفش ابن الحرام ده جايبه منين .. عمل الواجب مع الرجالة وزيادة .. الواد ده فين دلوقتى يا كيشا ؟!
شوفته فى البيت ؟ اه مش موجود ..
يبقى اكيد بايت عند الواد نجفة فى البيت احنا رجعنا امبارح مش شايفين بالليل وانا روحت وهما كانوا مع بعض اخر مرة
راحوا لنجفة البيت خبطوا .. فتح نجفة وهو مش شايف قدامه بعد ما كان الباب هيتكسر من الهبد عليه
زقوه ودخلوا دخلة حكومة ، والطاير كان مرمى سطيحة على السرير شالوه .. الواد اتخض ، صحى فجأة على المشهد ده يظهر انه كل شىء اتعرف وهيتفشخ من المعلمة. خدوه فى التوك توك وهو راجع اتصل بيها يا معلمة جبنا الواد
ردت عليه اطلع بيه على طول من غير ما تقف على الشقة وانا طالعة دلوقتى.
طلعت المعلمة على شقتها وسابت الباب موارب وطلعوا بعدها بالواد ودخلوا بيه الشقة وكانت هى قعدة على الكنبة فى الصالة وقدامها طبق فاكهة بتتسلى فيه وبتتفرج على مسرحية وبتضحك بصوت عالى.
رموا الواد على الارض قرب رجلها وهى متحركش .. متشكرين يا رجاله ، انزل انت يا ابراهيم شوف القهوة واقفل الباب وراك.
انا اسف يا معلمة وشرفك كل مليم اخدته هيرجع وهشتغلك خدام من غير اجر لحد ما تخلص الفلوس اللى سرقتها وغلطة مش هتكرر ابدا. وهى متكلمتش ولا كلمة قامت من مكانها وهو لسه على الارض وبتتكلم بكل هدوء وفى ايدها حبل بتسلكه وتقول لسه متخلقش اللى يسرق دلال او يفتكر انه ممكن يعمل عمله ويهرب منى.
وداست على وشه بشبشها جامد ووطت وتدلى منها رقبتها اوزان دهب تمنهم تعمل عشر اضعاف الفلوس اللى سرقها الطاير
هرست وشه وضغطت عليه فى الارض وربطت ايده ورا ضهره وربطتهم فى رجله .. بقى رجله متنية نص تانية ومربوط فيها ايده بقى وضعه انه ميقدرش يتحرك غير زى الدودة على بطنه ووشه فى اتجاه الارض ميقدرش يرفعه غير بصعوبة شديدة جدا.
بعد ما ربطته الربطة دى داست على دماغه من فوق وايدها فى وسطها .. خت الفلوس والبضاعة وودتهم فين يا ابن المرة الوسخة ؟؟
انا هربيك من الاول عشان امك اللبوة معرفتش تربيك يا ابن القحبة وجابت خرطوم ونزلت عليه ضرب لمده تلت ساعة متواصلة لما جسم الواد بقى احمر دم من اثار الضرب والتعذيب وسابته مرمي فى مكانه ونزلت.
قالت لابراهيم شوفلنا واد امين من معارف لو عايز ينزل بالليل والواد ايمن ده عرف امه انه سافر شغل عشان متدورش عليه واى حد يسأل عليه غيرها متديلوش عقاد نافع .. الواد ده هربيه وبعدين ارميه فى الشارع زى الكلب.
خلاص بقى الطاير مقيم مع الست دلال فى البيت بس بغرض تسليتها وتعذيبه بقى لعبة بتعمل فى كل اشكال والوان التعذيب وبتنزل تقضى يومها عادى فى القهوة كأن لم يحدث شىء.
فى اليوم التانى للطاير فى شقة الست دلال ، طلعت الساعة ومعاها كباب وكفته وطرب هتتعشا بيهم وكان الطاير مربوط فى الجزامة طول اليوم من غير اكل ولا شرب اول ما سمع صوت طرقعة شبشبها على السلم كأن رجعتله الحياة ، وصلته لدرجة انه يفرح برجوعها هى معذبته عشان ترميله الاكل والمية قبل ما يموت.
فتحت الباب وهو مربوط زى الكلب من رقبته فى الجزامة بصتله وابتسمت بسخرية وهى رافعة حاجبها وفكت الحبل من رقبته وشدته وراها وفى الايد التانية الكيس اللى فيه الاكل ريحته بتفوح من الكيس وبقى كلب حرفيا اللى بيشوف صاحبه ومعاه الاكل بيبقى هيطير من الفرحة.
سحبته لحد السفرة وشدت الكرسى وفرشت الاكل وقعدت وهو تحت رجلها على ايده ورجله زى الكلب وشه رث وحالته تصعب على الكافر من كتر الضعف والبهدلة اللى هو فيها.
نظرته ليها كلها ضعف وذل وهى منشغله بفتح الاكياس وفرش الاكل قدامها ، وبعد ما خلصت نزلت على وشه بالالم ومسكته من ودنه وسحبته لتحت ناحية رجلها وقالتله انزل حط وشك النجس تحت شبشبى وفعلا نزل تحت الترابيزه وهى حطة رجل على رجل الشبشب فى رجلها اليمين متعلق ومدلدل من اطراف اصابعها والتانية طبعا على الارض نزل باس كعب رجلها اليمين وهى بتهز الشبشب ونزل للرجل التانية على الارض وباس اصابعها من قدام ووش الشبشب عشان تعرف انه عايزها ترفع رجلها عشان يحط وشه تحتها وتدوس عليه ، فعلا رفعتها شوية حط نام على الارض على بطنه وحط خد فى الارض وخد تانى نزلت عليها برجلها وهو سامع صوتها بتاكل وريحة الاكل جوعته فوق جوعه بقى بيتمنى فى باله لو ترميله اى حاجة او حتى تقع منها صدفة يسد بيها جوعه. وهى بتهز رجلها اللى فوق وقع منها الشبشب ضغطت على وشه ، قوم حط الشبشب فى رجلى تانى ورفعت رجلها قام بسرعة واتعدل وحط الشبشب فى رجلها ، قالتله انزل
راح نازل مرة تانية لوضعه ونام على بطنه وحط خده تحت رجلها.
خلصت اكل واتبقى منها بالتأكيد كمية مش بطاله وهو حلم حياته دلوقتى انه يجى الوقت اللى هتديله اكل ، ما هو مش معقول هتسيبه يموت من الجوع!
قامت من مكانها ولمت الاكل المتبقى كلها ورميته فى الكيس زى اى بواقى اكل هتترمى فى سلة الزبالة وسحبت الحبل عشان يعرف انه دلوقتى هيتعدل من نومته على بطنه ويمشى على ايده ورجله ، اتعدل وسحبته وراها وفى ايدها الكيس وفى الايد التانية الحبل وهو ماشى على ايده ورجله وراها لحد ما الكنبة فى الصالة قعدت ورمت الكيس فى الارض وفى ايدها الحبل جابت الريموت وفتحت التلفزيون وفضلت تقلب وتدور على حاجة تتفرج عليها وهو قدامها على ايده ورجله لحد ما وقفت على برنامج عن التجميل والعناية بالشعر سابته وبصت للكلب اللى قدامها وشه كلها تراب وبهدله طبعا من شبشبها اللى دايسه عليه بيه .. قالتلتى ايه جعان؟؟؟
قالها هموت يا ست ارجوكى هموت !! قالتله متأكد ؟؟ وابتسمت ابتسامة خفيفة ورفعت حاجبها لقيته جرى على رجلها وفضل يبوس فيها زى المجنون
شافته عمل كده ضحكت بصوت عالى وقالتله هات الكيس ده ببقك نزل جابه خدته من بوقه وفتحته وقالتله شيل الموكيت ده وسابت الحبل ، شال الموكيت وركنه بعيد ورجع على ركبه تانى قدامها واداها الحبل تمسكه تانى .. مسكت حته من الكيس ورمتها بعيد وقالتله كل وهى ماسكه الحبل ، الحبل اخره كان قبل الحته بشويه ربطت الحبل فى رجل الكنبة اللى قاعدة عليها وهو بيحاول ويشد بكل قوته عشان يوصل للحته مش عارف وهى عماله تضحك
ايه مش قادر تشد المهم سابته يحاول 10 دقايق لحد ما اليأس غلبه والتعب ضربه ونام على بطنه ووشه فى الارض قامت من الكنبة ووقفت قدامه وداست على حته الكفتة هرستها فى الارض ميت حته .. وقالتله ارفع وشك يلا وبص هنا .. بص على الاكل وهى بيتهرس تحت رجلها وبصيلها بانكسار وذل وهى الابتسامة على وشها وحاجبها مرفوع وقالتله اكلك اهو .. وراحت فكت الحبل ومسكته ووقفت قدامه وقالتله خلاص مسموحلك تاكل وفى ايدها الكيس اللى فى باقى الاكل.
فضل ياكل زى المسعور فى الفتافيت ويلحس فى الارض وهو شغال لحس داست على دماغه وهرستها فى الارض وقالتله بس كفاية لحس يا ابن العرص وطلعت حته تانية ورميتها وكررت نفس العملية
تعبت من الوقفه قررت تقعد على ضهره ورجلها الاتنين نازلين من عند كتفه للارض وهو راسه فى الارض بيلحس وياكل الاكل المدهوس وهى ترميه كل شوية وتهرس الاكل بشبشبها وتقوله كل يا ابن العرص كل كويس والحس الارض ..
وبعد ما خلصت وجبة الذل وردت الروح تانى للطاير حتى لو كان بياكل تحت رجل الست قامت للكنبة وسحبته وراها وقعدت وخلعت فردة شبشبها اليمين وشاورت بصباعها ليه انه يقرب .. قربلها مسكته من رقبته وشدته ناحيته ومسكت الشبشب بالايد التانية وقالتله طلع لسانك سمع الكلام فضلت تدعك شبشبها من تحت فى لسانه ووشه وهى بتضحك وتقولها نضف .. وهى ماسكه من رقبته من ورا فضلت تحركه بايدها يمين وشمال وتمسح بيه الشبشب لحد ما غسلها بلسانه
قلبت الشبشب ومسكته من عند الطرف والطرف التانى اللى بتدوس بيها بكعبها فضل تمسحه فى لسانه لحد ما نضف من مكان طبع رجله وبعدها خلته يفتح بقه وحطت مقدمة الشبشب من قدام فى بقه وفضلت تضحك
خلعت الشبشب التانى ونزلت على دماغه ووشه ضرب وقالتله اياك الشبشب اللى فى بقك يقع .. بقى بياخد الضرب على دماغه ووشه بكل قسوة وهى بتضحك وهو بيدمع من الالم ومش قادر يفتح بقه ويقول اه .. يقع الشبشب وعذابه يبقى اكبر وليلته متخلصش
قالتله انت دمعت ههههه وشدت الشبشب من بقه وعملت نفس اللى عملته ونضفت الشبشب التانى بنفس الطريقة وبعد ما خلصت قالتله ببقك يا ابن المرة الوسخة تجرى تحطهم فى الجزامة وتيجى .. خدمها الاتنين ببقه وحطهم ورجعلها تانى كانت فارده رجلها على الترابيزه وجنبها طبق الفاكهة ، قالتله هات الطبق ده وروح هنا الحس فى رجلى عايزها انضف من وشك ..
هى بتاكل فى طبق الفاكهة المشكل ، مرة عنب ومرة تفاح ومرة تقشر فى موز وهو منهمك فى لحس رجلها
الكعب من تحت نضف كويس بدل ما اقملك ، وهو يلحس ويهرول من الخوف
ما بين صوابعى نضفهم كويس وطلع لسانك ونضف تحت ضوافرى كويس ، فضل ينضف فى رجلها وهى بتاكل الفاكهة ووقعت منها كذا حبة من حبات العنب تحت منها ، سحبت رجلها المفرودة من على الترابيزة من قدامه ونزلتهم الشمال على الارض واليمين بدات تبص عليها ، لقيت مكان الشبشب فى جنب رجلها عامل خط تراب شاورلته بصباعها ، جه قدامها راحت مشاوره على مكان التراب
بصلها زى اللى عمل عملة وخايف من العقاب سحبته من رقبته وفضلت تحرك لسانه يمين وشمال على المكان اللى فى تراب وقالتله كمل تنضيف ونضف عدل ..
مدت رجلها تانى اليمين على الترابيزة وطلعت الشمال عليها وقالتله كمل ، كانت داست على كام حبة من حبات العنب اللى مرمى فى الارض فعصته .. فضل ينضف ويلحس رجلها اللى فيها التراب وبقايا العنب لحد ما نضفهم كأنهم مغسولين لمدة نص ساعة لحس ومص وتنضيف .. شاورت على الارض تحت منها وهى باصه فى اتجاه التلفزيون ، فهم انها عيزاه ينضف الارض من اللى مرمى عليه فعلا لحس كل العنب المهروس ، بصت عشان تتاكد ان السيراميك نضف وشاورلته رجع السجادة
رجعها لمكانها وظبط المكان ورجعه لوضعيته قالتله حط وشك تحت رجلى بنفس الطريقة اللى شكلها هتبقى قعدته بعد كده فعلا حط وشه تحت رجلها وهى حطه رجل على رجل وبتابع التلفزيون لحد ما غلبها النعاس وهتقوم تنام .. سحبته ناحية الجزامة وربطته وسابته ودخلت تنام
فضل الطاير يتعذب ويضرب ويتهان ويتمنع من الاكل لمدة شهرين كاملين لحد ما قررت انها ترميه فى الشارع ، خلعت الرباط ورمتله الهدوم فى الارض وقالتله البس هلاهيلك لبسها كلها ، مسكته من ياقة القميص زى الحرامية وقالتلته يلا على امك وفتحت الباب ورميته بره وقفلت
نزل الطاير على السلم زى اللى خارج من سجن وكأنه بقاله سنين محجوب عنه الضوء نازل ركبه بتخبط فى بعض على السلم ورجله مش شيلاه ، خرج من باب البيت ومشى عمال يتلفت حواليه زى اللى خايف من خياله وبعدها بفترة اختفى هو وامه من المنطقة زى اللى شرفه اتهان وقرر يبعد عن عيون الناس.
قصة الحى الشعبى هى مجموعة قصص متفرقة مش بيجمعهم شىء غير الفيمدوم لكن كل حكاية مستقلة بذاتها
القاكم فى الفصل الثانى وارجو التقييم :))
-
حلوه
كارما
كمل القصه
-
حلوة
-
Karma 7 from me
-
what a lovely story. it is nice and we are waiting for the next parts
-
جميلة جدا
واسلوب جديد فى القصص
-
one of the best stories i read in a while
waiting for next chapter
karma from me
-
amazing ;D1
-
lovely story
Karma
-
القصة حلوة وتستاهل كارما
-
مشكوور
احلى كارما