Arabic Femdom Home

Arabic Femdom Stories => قصص الهيمنة النسائية => قصص طويلة تتألف من أكثر من جزء => Topic started by: xxBigpartyxx on May 05, 2018, 10:20:38 PM

Title: قصة الحى الشعبى / الفصل الثانى / أمير
Post by: xxBigpartyxx on May 05, 2018, 10:20:38 PM
انا رحاب 27 سنة ساكنة فى حارة مسدودة فى تانى بيت والحارة متفرعة من شارع عمومى فى الحى وحارتنا دائما هادئة صيف او شتا ومفيهاش حتى عيال صغيرة بتلعب تعمل حس للحارة تحسوا انه لو اتقتل فيها قتيل محدش هيحس بيه ، شقتنا فى الدور الثانى بعد الارضى
مش بشتغل لانى والدى مش راضى انزل فى مكان شغل لكن بشتغل على النت من البيت وبيجيبلى فلوس كويسة بقدر اوفر بيها طلباتى الزيادة واجيب اى حاجة تعجبنى من هدوم او جزم او اكسسوارات انتوا عارفين انه البنات تحب الشوبنج
مهمتى فى البيت بجانب مساعدة امى فى الشقة هى انى اجيب طلبات البيت ، انا مليش اخوات وبنزل اجيب الطلبات من السوق تقريبا 3 مرات فى الاسبوع

 وفى يوم نزلت اجيب طلبات البيت من السوق اللى مكانه بالمناسبة مش بعيد بنزل واخرج للشارع العمومى اتجه يمين وامشى لاخر الشارع او اخد توكتوك واوصل للسوق وفى اليوم ده وانا نازلة كان واقف شاب تقريبا فى اوائل العشرينيات وبيشرب سجاير على اول الحارة وبمجرد ما شافنى وانا خارجة من الحارة فضل ماشى ورايا لحد ما وصلت للسوق فى اليوم ده كنت لابسه عباية سودة مش ضيقة ولا واسعة ولابسه السافوه بتاعى اللى متعودة انزل بيه للسوق بكعب مش عالى ومتغطى من قدام وله بوز طويل شوية

المهم انه الشاب ده فضل ماشى ورايا لحد ما دخلت السوق ودخل ورايا واستمريت ما يقرب من ساعة لحد ما خلصت كل الطلبات ورجعت وهو فضل مراقبنى وتابعنى وانا مستغربة دخلت الحارة ورجعت بالشنط فى ايدى للبيت وهو اتجرأ ودخل جوه الحارة وانا داخل البيت وطلعت على السلم وانا طالعة بصيت لقيته واقف بره قدام باب البيت من تحت وبيبص عليا  خبطت ودخلت الشقة وانا قلقانة ومستغربة وخلعت الشبشب بتاعى بره الباب ودخلت بسرعة للبلكونة لقيته مش موجود تحت ولا على اول الحارة فضلت شوية فى البلكونة وبعد حوالى 3 دقائق لقيته خارج من باب البيت وبيمد خطواته عشان يخرج من الحارة بسرعة انا استغربت جدا وقلقت ومش فاهمة بالظبط هل ده حرامى ولا كان عايز منى اية وليه دخل البيت بعد ما طلعت ؟ دخلت بعدها جوه وشغل البيت خدنى ونسيت الموقف ده ومحكتش لحد فى البيت عندى اى حاجة.

انا امير 23 سنة بدرس حقوق انا ساكن بعيد عن هنا بس انا بعشق الستات والبنات البلدى ، بعشق لبسهم وملامحهم وبعشق قوة شخصيتهم كمان ، انا من صغرى بحب اقدام البنات بس الموضوع اتطور معايا اوى لما دخلت الجامعة وبقيت بتخيل انى تحت رحمة بنت او ست من حى شعبى والشغف ده وصل معايا لدرجة انى بنزل افضل امشى فى الشوارع عشان اشوف اى بنت او ست بالملامح والاستايل اللى فى مخيلتى وابنى عليها خيالاتى واحلامى الجنسية
والبنت دى اللى معرفش اسمها شفتها صدفة فى الشارع وعجبتنى اوى ، اسرتنى
لونها القمحاوى وشكلها اللى كله سادية واللى بيظهر قوة شخصية كبيرة جدا وثقة عالية لبسها اللى كان مرسوم عليها وجسمها اللى بين مقدرش اقول عليه مليان بس كمان مش رفيع هو جسم مثالى جدا لخيالاتى والاهم من كل شىء هو السافوه اللى بيقتلنى بكعب مش طويل ومقفول من قدام ، انا نفسى فى يوم تلبس اى شبشب مفتوح او صندل حتى اشوف رجلها بالكامل
ده اللى ناقص بس انما انا من وقت ما شفتها وعرفت بيتها وانا بقيت كمان باجى فى اليوم اللى شفتها فيه وبتنزل فعلا فيه وبتنزل في يومين تانى غيره فى الاسبوع وانا فى كل مرة بشوفها ببقى هتجنن
المشكلة انى مش عايز اعرفها معرفة شخصية ولا بحاول اتواصل معاها انا كل اللى بحلم بيه انى اتذل تحت رجلها حتى لو لمرة واحدة ده هيبقى حلم واتحقق ومش عايز لا اعرف اسمها ولا اعرف عنها اىى شىء بس المشكلة ده يحصل ازاى وفين ؟

انا بعد ما شفتها اخر مرة اتجرأت وطلعت وراها لقيتها حاطها السافوة قدام البيت طلعت وانا قلبى بيدق بسرعة وخايف حد يشوفنى ، ميزة شقتها ان مفيش قدامها ساكن كل دور فى شقة واحدة والسلم ضيق جدا بس ممكن حد ينزل او يطلع وانا غريب ومش من هنا ولو حد شك فى امرى هطلع بفضيحة وهيفتكرونى حرامى ومع ذلك شغفى وخيالاتى دفعتنى انى اطلع للدور التانى فردة من السافوه بتاعها واخيبها تحت التى شيرت وانزل بيها
خدتها وروحت بيها فعلا فى اليوم ده ودخلت اوضتى وفضلت المس مكان رجلها اللى بتدوس بيها على السافوه وريحته اللى كله عرق وفضلت الحس فيها فى كل مكان وانا بتخيلها قدامى
كل الامور دى بتثيرنى جدا وفى تانى يوم رجعت بالسافوه بالليل وحطيته فى مكانه ونزلت بسرعة


رحاب
فى نفس اليوم بالليل جيت انزل اشترى حاجة زبادى وحاجة حلوة اتسلى فيها ملقتش فردة السافوه بتاعى قلبت عليه الدنيا وجوة فى الشقة وفى كل مكان مش عارفه راح فين وقلت لو اتسرق طيب ليه اللى سرقه ماخدش الفردتين ؟ كنت مستغربة جدا من اللى حصل ومش فاهمه راح فين ونزلت بشبشب تانى ورحت جبت حاجتى بالليل ورجعت وتانى يوم الصبح وانا بنضف الشقة وبخرج كيس الزبالة قدام الباب لقيت السافوه تانى موجود فى مكانه ، انا بقيت مش قادرة افسر اللى بيحصل ده ومش فاهمه بالظبط وخفت وفضلت افكر فى افكار غريبة انه البيت مسكون او حد بيعمل فيها مقلب دخلته جوه وقلت انا مش هسيب حاجة بره تانى

وبعدها بيومين نزلت ولقيت نفس الشاب وبيكرر نفس اللى بيعمله وبرده فضل ورايا طول مشوارى للسوق ولحد ما روحت ودخل ورايا الحارة وطلع السلم فأنا قررت انى ابص من العين السحرية واشوف هو بيعمل ايه وبيطلع لحد الشقة ولا لا
وبالفعل بصيت من العين السحرية ولقيته بياخد فردة السافوه بتاعى وبينزل انا اتصدمت وخفت ومبقتش عارفه اتصرف ازاى لدرجة انى شايفه حد قدام البيت ولو فتحت الباب وزعقت هيطلع اللى يمسكه ويعرف حكايته ايه وعايز ايه لكن من الصدمة والاستغراب والخوف كمان معملتش اى اجراء وخرجت من البلكونة بسرعة لقيته نازل من البيت ومش فى ايده حاجة وبرده خرج ومشى

المهم دلوقتى ان السافوه اتاخد وانا توقعت انه هيرجع زى المرة الاولى بس اللى مش قادرة افهمه ليه بيعمل كده ومين ده اصلا وعايز ايه ؟انا كنت قلت مش هسيب حاجة بره تانى بس نسيت وبرده سبته 
وفى نفس اليوم بالليل قاعده فى البلكونة وبشرب شاى وماسكه الموبايل ولقيته داخل بيتحسب من الحارة انا اتعدلت بسرعة وبصيت عليه لقيته داخل باب البيت معرفتش اخرج ابص عليه من الباب زى ما عملت الصبح عشان ابويا وامى قاعدين فى الصالة وانا مش عايزه اعرفهم حاجة الا لما اعرف انا الاول ايه اللى بيحصل بالظبط
دخل وخرج وانا بصيت عليه وهو خارج لقيته التفت وبص على البلكونة وشافنى انى واقفه وحسيت انه اتفاجىء واتخض وجرى بسرعة

امير
مش ممكن اتخضيت واتفزعت وكان قلبى هيوقع فى رجلى ، شافتنى وانا نازل من البيت واكيد عرفت انى انا اللى اخدت السافوه ، انا كده لازم مجيش هنا تانى ولا اوريها وشى لان اكيد هتعرف اهلها وفى يوم هتمسك واتبهدل وانا لا حرامى ولا عايز اسببلها اذى ، شغفى الجنسى هيقودنى لمصيبة بس للاسف مش بقدر اسيطر على نفسى
انا خلاص هقلل خالص دلوقتى !! لا انا اروح احسن واشوف اللى هيحصل يمكن اللى حصل ده يخلي فى طريقة اتواصل معاها
اه بس برده ممكن تعرف اهلها ما هى حقها تقلق اللى بعمله ده مش طبيعى
انا هجمد قلبى وهروح تانى واشوف اللى هيحصل

رحاب
طول الليل عماله افكر ايه اللى بيحصل ده بس انا مش ناوية اعرف حد فى البيت ولو جه تانى انا مش هدخل الشقة وهستنى لما يطلع واشوف هو عايز ايه بالظبط ولو اعتدى عليا او قرب ناحيتى همسح بيه السلم

نزلت وملقتهوش موجود انهاردة لاول مرة ميبقاش واقف شكله خاف منى لما شفته ومش هيجى تانى .. احسن برده
بس انا الفضول هيجننى عايزه اعرف هو كان بيعمل ايه وبياخد ليه السافوه بتاعى ؟
جايز يظهر تانى واشوف حكايته ايه ده

امير
انا مردتش اروح المرة دى من الخوف بس انا متأكد انى مش هعرف اسيطر على نفسى ومش هسكت غير لما اتقفش واتبهدل هناك واطلع بفضيحة
انا خلاص قررت اروحلها انهاردة والى يحصل يحصل...
رحت ومشيت وراها بعشق تفاصيلها وبتمنى اليوم اللى يحصل بينا اى كلام او حتى تشتمنى بس يبقى فى اى تواصل
انا هفضل وراها لحد ما اوصل لكل شىء انا عايزه وياريت لو تطلع سادية
فضلت وراها وانا بتمنى تبقى شدانى من رقبتى زى الكلب وراها او اشيلها انا الشنط دى واطلع لها الحاجة زى خدام عندها
دخلت الحارة ودخلت وراها كالعادة وطلعت السلم وفجأة لقيتها واقفه قدامى وبتبصلى بحاجب مرفوع وبتحرك فى رجلها وكانها بتتوعدنى وتستحلفلى
انا فى نص السلم وهو ضيق جدا وهى على واقفة على العتبة اللى قبل الدور بتاعها
انا بقيت مش عارف اتصرف ولا اتكلم ولا اقول اى شىء وهى نظراتها ليا كلها وعيد وانا مرعوب فعلا خايف تزعق او تصوت والناس تتلم مبقتش عارف انزل جرى ولا اكلمها ولا اعمل ايه بقيت فى نص هدومى من الكسوف وهموت من الخوف

  قالتلى انت بتيجى ورايا ليه وبتاخد السافوه بتاعى وترجعه كل يوم بالليل بتاخده تعمل بيه ايه انطق ؟
زحفت على ركبى على السلم ومسكت ايدها وفضلت ابوس فيها
ونزلت على رجلها فضلت ابوس فيها وقلتلها انا خدامك وكلبك بس متفضحنيش
كان جوايا احاسيس متضاربة ، احساس الخوف اللى كان مسيطر عليا تغلب عليه احساس عظيم وجميل انى بتذلل تحت رجلها واللى خلاه اكثر عظمة ردة فعلها وطريقتها فى الكلام معايا وملامح وشها
حسيت انى مش مصدومة ولا مستغربة ولا خايفة من فرحتى نسيت انى على السلم المهم انها تجاوبت معايا ولقيتها بتشتمنى وتدوس على راسى براجلها التانية

خلعت السافوه من رجلها اليمين وانا ببوس فى الشمال ولقيتها بتقولى تعالى شم هنا يا وسخ وحطيت وشى فى السافوه وداست على راسى من فوق برجلها الحافية وبتضغط جامد وانا ما تايه وغرقان فى الحلم ما بين رجلها والسافوه بتاعها وحاسس انى الوقت والدنيا وقفت من حواليا
ريحة عرق رجلها واحساس ضغطها على راسى من فوق خلانى فى قمة النشوة

ولقيتها بتزق وشى عشان اشيله من السافوه وبتقولى اعدلى وشك ده ، عدلت وشى وانا على ايدى ورجلى وبصيتلها لفوق
لقيتها حاطها ايدها االيمين فى وسطها والايد التانية كانت اقربلى ركعت على ركبى وبوستها ، بصقت علي وشى وقالتلى انزل تحت
نزلت عند رجلها تانى الحافية لقيتها سندت رجلها على الارض بصوابعها وباقى الرجل مرفوعة ، لقيتنى بدون مقدمات بلحس زى الكلب وبلهس من الفرحة والعطش
كنت فى يوم بحلم اشوف رجلها دلوقتى انا تحتها ، رجلها كانت مليانه وكعبها تخين وطرى وصوابعها صغيرة ومش حاطها مانكيير ضوافرها بيضه وطويلة شوية
فضلت الحس فى كعب رجلها وبطن رجلها والتراب فى لسانى وانا شغال داست على وشى برجلها كلها وحطت كعب رجلها كله فى فمى وفضلت تدعك وتضغط عليا لحد ما حسيت انى نفسى اتكتم وطت وهى دايسة عليا ومسكت السافوه ونزلت على وشى ضرب وقالتلتى يا وسخ كنت بتيجى تاخده عشان تنضفهولى بلسانك كنت قولى كنت اديلك كل الشباشب والجزم تلحسها

رحاب
انا اندمجت جدا وحسيت انى سادية بقيت بضربه على وشه بكل قسوة وخليته ينضف رجلى كلها من التراب والعرق بلسانه حسيت انى بحلم وان اللى بيحصل ده مش حقيقى ونسيت انى فى نص السلم

امير
بعد ما نضفت رجلها اليمين والسافوه لقيتها بتلبسه وقالتلى قوملى
قوم على رجلى وانا واقف تحتها بسلمتين ولقيتها خلعت الفردة الشمال وقالتلتى قرب قربتلها مسكتنى من القميص وشدتنى تحتها نزلت بدون مقاومة ولقيتها بتحط وشى فى السافوه وبتدوس عليا برجلها تانى
وبعدها قالتلى خد رجلى مص ، حطيت صوابعها الصغيرة فى بقى وفضلت امص فيها كل واحد لوحده ونضفت كل مكان فى رجلها

لبست السافوه وشاورت بأيديها على تحت وقالتلتى مشفش وشك تانى ولو شفتك صدفة هفضحك فى كل مكان ، جريت منها بسرعة ونزلت وانا بجرى
كنت هطير من الفرحة والخوف والرعب بس حققت حلم كنت بتمناه من سنين

Title: Re: قصة الحى الشعبى / الفصل الثانى / أمير
Post by: hatem77 on May 16, 2018, 12:59:31 AM
أكثر من رائعة و كارما مستحقة
Title: Re: قصة الحى الشعبى / الفصل الثانى / أمير
Post by: Khadamek on May 19, 2018, 09:42:49 AM
أسلوبك فيه موهبة كبيره
Title: Re: قصة الحى الشعبى / الفصل الثانى / أمير
Post by: dali on May 25, 2018, 08:34:16 AM
مشكووور يا فنان