Arabic Femdom Home

Arabic Femdom Stories => قصص الهيمنة النسائية => قصص عن السيدة وخادمتها => Topic started by: dali on December 16, 2013, 06:35:12 PM

Title: سلسلة الملكة حلا -8
Post by: dali on December 16, 2013, 06:35:12 PM
تركت سميرة و سحر تدلكان أقدامي لبعض الوقت ... و بعد فترة ، و دون أن أفتح عيني ، و دون أن أوجه الكلام لواحدة منهما بشكل معين ، تكلمت ...


أنا : إلحسي قدمي ياخادمتي ...


مباشرة رفعت سميرة قدمي إلى فمها و بدأت تلحس قدمي بشهوتها المعتادة ... لم أتكلم مع سحر نهائياً ،كانت ما زالت تدلك قدمي و لكن ببطء هذه المرة ، يبدو أنها كانت تشاهد سميرة و هي تلحس قدمي ، و تفكر في نفسها عما يجب أن تفعله ... تركتها لعدة دقائق ، فأنا مازلت أريد أن تفعل كل شيء بنفسها ... فجأة شعرت بقدمي ترتفع و أنا ما زلت أغمض عيني و أرخي رأسي للخلف ، و شعرت بلسان سحر يلمس أسفل قدمي ... سررت من ذلك ، و لكنني كنت أريد أن أرى شهوتها تزيد ، فتحت عيوني و نظرت إليها و سألتها ...


أنا : ماذا تفعلين يا سحر ؟


سحر : لقد سمعتك تطلبين منا أن نلحس لك قدمك ، و أنا نفذت أمرك ...


أنا : لقد طلبت من خادمتي أن تلحس قدمي ، و أنت لم تصبحي خادمتي بعد ... لم أمنحك هذا الشرف بعد ...


سحر : و ماذا علي أن أفعل لكي أصبح خادمتك يا حلا ؟ أنا أريد ذلك ...


أنا : في البداية... هل سمعت بخادمة تنادي سيدتها باسمها ؟


سحر : أنا آسفة ...معك حق ... و ماذا علي أن أفعل لكي أصبح خادمتك يا سيدتي ؟


أنا : هكذا أفضل ...حتى تصبحي خادمتي مثل سميرة يجب أن أختبرك أولاً ، سأختبر طاعتك لكل شيء أأمر به... هل تفهمين أيتها الكلبة ؟


تفاجأت سحر من الشتيمة ، حيث أنني لم أشتمها من قبل ... و لكنها لم تعترض طبعاً على الشتيمة ، فملمس قدمي بين يديها جعلها لا تفكر بأي شيء سوى قدمي ... و سيطرتي كانت تزيدشيئاً فشيئاً عليها ... و قررت أن يبدأ الاختبار ...


أنا : سوف أضعك اليوم تحت الاختبار ، سأعاملك كما أعامل سميرة و سأعطيكما الأوامر إما بشكل إفراديأ أو بشكل جماعي ... و سوف أرى إن كنت فعلاً تودين أن تصبحي خادمتي ، و إن كنت تستحقين ذلك أصلاً ... الآن ، كلاكما اخلعا ثيابكما و ابقيا بملابسكما الداخلية...


نفذت سميرة الأمربسرعة و لحقتها سحر ، أخذتا ثيابهما إلى غرفة سميرة و وضعتاهما هناك ثم عادتا وركعتا أمام قدمي ... كانت سميرة تقوم بالعمل أولاً و تلحقها سحر حتى تعرف ما يجب عليها فعله و لا تقع بأي خطأ ... بعد أن ركعتا أمامي أمرت سميرة أن تذهب هي و سحر و تحضر كل واحدة منهما فردة من حذائي الذي اشتريته عندما جعلت سحر تبدل لي حذائي أمام الناس في السوق ... زحفت سميرة على الآربعة و تبعتها سحر بنفس الطريقة ، وبعد قليل شاهدت منظراً لن أنساه في حياتي ... شاهدتي صديقتي السابقتين و هما تدخلان الغرفة تزحفان على الأربعة ، و كل واحدة منهما تحمل فردة من حذائي في فمها... كان منظراً للذكرى ... وصلت خادماتي إلي أمام قدمي ، أمرتهما أن يلبساني حذائي... جلست كل واحدة منهما و ألبستني الفردة التي جلبتها ...


أمرت سميرة بأن تحضر لي الغداء ، و أبقيت سحر أمام قدمي ... نظرت سميرة إلي بنظرة غريبة ، كانت غاضبة لأنني جعلتها تخدمني و لأنني أبقيت سحر عندي ، ثم ذهبت لتنفذ الأمر ... تجاهلت نظرتها فأنا أعرف أنها تحس بالغيرة لوجود فتاة جديدة تنافسها ... سوف أسامحها على هذه النظرة هذه المرة ...


بقينا لوحدنا أنا وسحر ، جلست و وضعت قدماً فوق قدم ، و بدأت أهز قدمي أمام سحر التي كانت تجلس أمامي على الأرض ... كانت تنظر إلى قدمي و تلحقها بعيونها ... بعد حوالي الدقيقتين من السكوت أمرتها : نظفي لي حذائي أيتها الكلبة ...


نظرت سحر إلي و فهمت مباشرة ماذا أريد ... أخرجت لسانها من فمها و بدأت بمحاولة لحس الحذاء ، و لكنني كنت أهز قدمي ، فلم تستطع الوصول للحذاء بسهولة ، كانت تحاول اللحاق به بفمها ولسانها ، و تحرك جسمها لمحاولة الوصول للحذاء ، و عندما كنت أهز قدمي إلى الأمام ،كان حذائي يضرب وجهها حتى بدأت عيناها تدمع ... ضحكت من كل قلبي على منظرها و هي تحاول يائسة اللحاق بحذائي لكي تلحسه ... أوقفت حركة قدمي فقامت سحر بالهجوم عليها و لحسها بسرعة و جنون ... سعدت من كل قلبي بطريقتها في محاولتها أثبات رغبتها في إرضائي ... تركتها تلحس الحذاء لفترة و هي تدور حول قدمي و تلحس الحذاء من جميع الجهات ، و حتى أنها أدارت جسمها و نزلت تحت الحذاء و لعقت أسفله كله من دون حتى أن أطلب منها ذلك ... و طوال الوقت كنت أسمع صوت تأوهات المتعة منها ... لقد كانت خادمة بالفطرة ...


أمرتها بكلمة واحدة: الثانية ...


نزلت سحر إلى حذائي الذي كان على الأرض و بدأت تلحسه بجنون  وعندما انتهت من لحس جوانبه ، بدأت بمحاولة إدخال لسانها تحت الحذاء حتى تلحس أسفله، رفعت مقدمة حذائي لمسافة صغيرة جداً و أسندت قدمي على كعب الحذاء ، فأدخلت سحر لسانها تحت حذائي و بدأت تلحس أسفله و كانت المسافة بين حذائي و بين الأرض تتسع بالكاد للسانها ، فكانت في نفس الوقت تلحس أسفل الحذاء و تلحس الوسخ من على الأرض تحت الحذاء ... عندما كان لسانها كله تحت حذائي أنزلت حذائي و حبست لسانها تحته ،دعست على لسانها ... أنزلت قدمي الثانية و وضعتها فوق رأسها ...


أنا : هل ترين أيتهاالكلبة ؟ أستطيع الآن سحق لسانك تحت حذائي و أنت لا تستطيعين منعي ... و حذائي يشرفك بأن أسفله يدعس على رأسك ... هل تعرفين الآن قيمتك تحت حذائي ؟ هل ترغبين بأن تتركي نفسك بشكل كامل لي ؟


هزت سحر رأسها بإشارة بأنها موافقة على ما أقول ، حيث أنها لم تكن تستطيع الكلام لأن لسانها تحت حذائي ... و لكن لم يكن هناك حاجة للكلام ... الوضعية بحد ذاتها كانت كافية ...رفعت قدمي من على لسانها ، فتابعت سحر لحسها لأسفل حذائي حتى لم تبق عليه أية أوساخ ... طريقتها في اللحس كانت رائعة ، صوت تأوهاتها التي تصدرها لتعبر عن متعتها تحت حذائي كان يمتعني فعلاً ... لم أحس بنفس الإحساس مع سميرة و أحمد رغم أنهما يحبان خدمتي بشدة ، و لكن طريقة سحر كانت فيها مشاعر أقوى ... و لكنني لم أرد أن أجعلها تشعر بعد بأنني أحببت طريقتها ... كنت أريد أن أضغط عليها أكثر ...


جاءت سميرة زاحفة وأخبرتني بأن الغداء جاهز ... دفعت سحر قليلاً بقدمي ، و قمت من على الكرسي و ذهبت إلى طاولة الطعام ، أخبرت سحر بأن تجلس على الكرسي الذي بجانبي ، أما سميرة فكانت تعرف ما عليها أن تفعل ، صبت لي الطعام في طبقي ، و أحضرت طبقها و وضعته بين قدمي و نزلت تحت الطاولة ، وضعت بعض الطعام لسميرة في طبقها ، و أخبرت سحر بأن تصب الطعام لنفسها ، و بدأت آكل ... كانت سميرة تأكل على الأرض بين قدمي ، نظرت إلى سحر و كانت لا تأكل بشكل جيد ...


أنا : ماذا بك ؟ ألست جائعة ؟ ألم يعجبك الأكل ؟


سحر : الأمر ليس كذلك ... و لكنني لا أريد أن آكل بهذه الوضعية ...


أنا : و كيف تريدين أن تأكلي إذاً ؟


سحر : أريد أن آكل مثل سميرة ، أريد أن آكل تحت أقدامك ... أريد من كل قلبي أن أصبح كلبتك يا ملكتي...


أنا : هههه ، هل سحرتك قدماي لهذه الدرجة ؟ ما الذي يجعلك ترغبين لهذه الدرجة أن تكوني كلبتي وخادمتي ؟


سحر : لا أعرف ملكتي... صدقاً لا أعرف ، عندك سحر غريب ، يجعل كل من حولك يرغب في خدمتك ... هناك سحر غريب في قدميك شعرت به منذ أن لمستهما في محلات الأحذية ، هناك شيء ما يجعلني أشعر بأنني لا أرغب في أي شيء بالعالم أكثر من أن أكون بخدمتك ... أرجوكي اجعليني خادمتك لأي درجة تريدينها ...


أنا : هههه ، حسناًيا كلبتي ... خذي طبقك و انزلي إلى مكانك ، شاركي الكلبة الأخرى الطعام ...


نهضت سحر بفرحة وحماس ... و نزلت تحت الطاولة ، لم أعد أرى أياً من خادمتي ، كانتا تحت الطاولة ، ودون أن أنظر إلى الأسفل ، رفعت قدمي إلى الأعلى ، فوضعت كل منهما طبقها تحت قدمي . أنزلت قدمي و وضعت حذائي فوق صحنيهما ، و أكملت طعامي ، و كنت أشعر حتى من فوق الحذاء بألسنتهما و شفاههما و هما تأكلان طعامهما من حول و فوق حذائي ... أنهيت طعامي و جلست أستمتع بالعصير الطازج الذي صنعته سميرة ... أمرتهما أن تمسك كل منهمابقدم من قدمي و تنظف حذائي من الطعام ، و بعد أن انتهيتا من تنظيف حذائي ... قمت وذهبت إلى الحمام و أخذت سحر معي إلى الحمام ، و جعلتها تركع أمامي و أنا أبول وتسمع صوت بولي و هو ينزل في المرحاض ... و بعد أن انتهيت من التبول مددت يدي لكي أخذ منديلاً لكي أنظف نفسي ، و لكنني تفاجأت بسحر و هي تعوي أمامي ...


أنا : ما بك أيتها الكلبة ؟ لماذا تعوين ؟


سحر : ملكتي أرجوكي أن تسمحي لي بأن أنظفك بلساني ... أرجوكي أن تمنحيني هذا الشرف ...


نظرت إليها و قد ملأتني السعادة ... و قلت في نفسي : أين كنت أيتها الفتاة ؟ كيف لم أعثر عليكي من قبل ؟


أنا : حسناً ياكلبتي ، تعالي و نظفي كسي بلسانك ... لا أريد أي أحس بأي قطرة من البول بقيت عليه...


بدأت سحر تلحس كسي وتنظفه من البول ، و بعد أن انتهت طبعت قبلة عليه لتخبرني بأنها انتهت من تنظيفه... لعبت بشعرها بيدي و ضحكت ...


خرجت من الحمام ولحقتني سحر زاحفة ، كانت سميرة قد انتهت من ترتيب المطبخ بعد الغداء ... جلست على الكرسي و جلست خادمتاي على الأرض أمام الكرسي ... أمرت سحر أن تخلع لي حذائي من قدمي ، و أمرت سميرة أن تجلب لي شحاطتي و تلبسني إياها ... ثم بدأت الكلام معهما...


أنا : سوف ألعب معكما لعبة يا خادمتي ... سوف تركعان بعيداً بجانب باب الغرفة ... و أنا سأجلس هنا و أضع قدماً على قدم ... و سألعب بأصابع قدمي بشحاطتي ... و أنتما ستنتظران اللحظة التي تقع فيها الشحاطة من قدمي على الأرض ، فتتسابقان إليها و على التي تستطيع أولاً أن تضعها مرة أخرى على قدمي باستخدام فمها ستربح الجولة ... ثم تعودان إلى وضع الركوع  بجانب الباب و نلعب جولة ثانية ... سنلعب هذه اللعبة حتى تصل واحدة منكما إلى ربح خمس جولات ... و عندها ستكون هي الفائرة ... و ستكون الجائزة بأني سأمنح الفائرة ساعتين كاملتين معي ، ساعتان حرتان أسمح للفائرة بأن تفعل ما تشاء معي ، لن أمنعها من أي جزء من جسمي ... أما الخاسرة فسأربطها و ألقيها على أرض الحمام ، و أجعلها تسمع بأذنيها ما أقوم به مع الرابحة... هيا يا كلبتاي ... خذا مواقعكما ...


زحفت كل من الكلبتين و ركعتا بجانب باب الغرفة ... وضعت قدماً فوق الأخرى و بدأت بتحريك قدمي ، و هزشحاطتي لدقيقتين كاملتين ، و عيون كل من الكلبتين معلقة على قدمي تنتظران وقوع الشحاطة ... و بعد مرور دقيقتين وقعت الشحاطة ... و شاهدت سميرة و سحر تتدافعان وهما تزحفان بسرعة و كانت حركة سحر أخف من حركة سميرة بسبب ضخامة جسم سميرة بالنسبة لسحر ... وصلت سحر أولاً و أمسكت بشحاطتي بفمها ، و وضعتها على قدمي ... قربت جسدي قليلاً إلى الأمام و مسحت بيدي على شعرها و أخبرتها بأنها كلبة شاطرة ... أشرت بيدي إلى باب الغرفة و عادت الكلبتان إلى مواقعهما ... و بدأت جولة جديدة ... وبعد دقائق من اللعب بالشحاطة و بأعصاب كلباتي ، وقعت الشحاطة على الأرض و عدتلمشاهدة المنظر الممتع لهما و هما يتدافعان و ربحت سحر الجولة مرة أخرى ...


في الجولة الثالثة ،بدأت سميرة بدفع سحر و أوقعتها على الأرض عندما كانتا يتراكضان إلى شحاطتي ، نجحت في ذلك بسبب ضخامة جسمها بالنسبة إلى سحر ، و ربحت سميرة الجولة و قد بانت سعادتها و بانت غيرتها الكبيرة من سحر التي استطاعت في جزء من يوم أن تكسب محبة ملكتهاالتي كانت تخدمها وحدها كل الفترة الماضية ... و كنت أنا سعيدة جداً برؤيةالكلبتين يتنافسان لهذه الدرجة من أجل الفوز بالجائزة ...


في الجولة الرابعة والخامسة ربحت سميرة أيضاً بنفس الطريقة ... حيث كانت تلقي بسحر أرضاً من بدايةالطريق ...و هكذا أصبحت سميرة تتفوق بثلاث جولات لاثنتين ... في هذه الفترة كنت قد أشعلت التلفاز و بدأت بتقليب القنوات و أنا ألعب بشحاطتي ...


في الجولة السادسة نظرت إليهما و تقصدت أن أطيل فترة اللعب بالشحاطة حتى أزيد من إثارتهما وانتظارهما و تعلق تفكيرهما بحركة قدمي و بشحاطتي ... مرت دقائق كثيرة و أنا ألعب بشحاطتي ... أهزها يميناً و يساراً ، أهزها للأعلى و الأسفل ... و بعد عدة دقائق ركضتا بمجرد سماع صوت الشحاطة تلمس الأرض ، و استطاعت سحر أن تبتعد عن سميرة وتكسب الجولة و شعرت بأنفاسها على قدمي و هي تلبسني الشحاطة ...


في الجولة السابعة ،شاءت الصدف أن أشاهد شيئاً أعجبني على التلفاز ، فجلست أتفرج ، و نسيت كلياً اللعبة ، و لعبت بشحاطتي لفترة طويلة لا أدري كم طالت ... و بعد فترة طويلة ، ودون أن أقصد وقعت شحاطتي على الأرض و أنا أهز قدمي ... و فجأة انتبهت من تركيزي على التلفاز لأنني سمعت صوت زحف خادمتي إلى شحاطتي و شعرت بشحاطتي توضع على قدمي ،نظرت إلى الأسفل و شاهدت سحر تبتسم و عيونها تلمع ... لقد فازت بالجولة  ... و الجولة كلها جرت دون أن أحس بها ... الآن سحر تتقدم بأربعة جولات لثلاثة ...


في الجولة الثامنة ،حاولت سميرة جهدها أن توقع سحر أرضاً ، حتى أنها حاولت تقريباً أن تمسكها ... ولكن سحر كانت سريعة جداً ... فما إن لامست شحاطتي الأرض حتى انطلقت كالصاروخ ووصلت إلى الشحاطة و ألبستني إياها ، و بدأت بتقبيل قدمي بجنون ، أما سميرة فقد شاهدت عينيها تدمعان من الحزن ... تركت سحر تقبل قدمي بجنونها الذي أحببته كثيراً... و بعد فترة قصيرة أبعدت قدمي عنها ، و وقفت و أمرت سميرة أن تلحقني إلى الحمام... ربطتها هناك ، و ذهبت إلى غرفتي و ناديت سحر لكي تلحقني إلى هناك ... استلقيت على السرير ، و قلت لسحر ...


أنا : يا كلبتي ...اليوم حققتي أمرين مهمين جداً ... لقد قبلت بك ككلبة و خادمة لي ... و لقد فزت من أول يوم لك في الخدمة بجائزة مهمة جداً ... سأدعك لمدة ساعتين تعبرين عن حبك لي وإجلالك لي و حبك لإسعادي ... لن أمنعك من شيء ... حتى أنني لن أمنعك من خلع أي قطعة من ملابسي لكي تصلي لما تريدين ... هيا أريني كيف ستجعلينني سعيدة ، و تجعلين نفسك أكثر سعادة ...


إلى اللقاء في الجزءالقادم من قصة الملكة حلا ...
Title: Re: سلسلة الملكة حلا -8
Post by: lamfootlover on June 05, 2014, 08:40:13 PM
الملكه حلا تستحق العشع و الركوع لقدميها
Title: Re: سلسلة الملكة حلا -8
Post by: amrmhmoud21 on July 13, 2014, 04:26:09 AM
مجهووووووووووووووووووووود  رائع
Title: Re: سلسلة الملكة حلا -8
Post by: kingabdo on October 23, 2014, 04:41:50 PM
رووووووووووعة ومجهود رااااائع
Title: Re: سلسلة الملكة حلا -8
Post by: nabik kanuk on April 03, 2015, 06:54:53 PM
nice
Title: Re: سلسلة الملكة حلا -8
Post by: John_#1 on September 29, 2015, 12:55:33 PM
good .. continue