Arabic Femdom Home
Arabic Femdom Stories => قصص الهيمنة النسائية => قصص السيدة وخادمها => Topic started by: Podedode on April 23, 2018, 09:30:00 AM
-
الساديه غير الرسميه
الحلقه الثامنه
قرر عصام أخذ الكتاب معه عند مقابلة دينا وكالعاده تأخرت وعندما رآها عصام ذهل من جمالها الفتان ، فكانت ف قمة تألقها ، وقد لاحظت انبهار عصام بها ولكنه سرعان مأخفي إعجابه الشديد بها حتى لا توبخه
وف طريقهم للشركه سألته
- يعني معلقتش عل شكلي النهارده
- نا عايز اتكلم والله بس خايف
بابتسامه خفيفه - لأ متخافش
- اخد راحتي يعني
- بس متظيتش اوى عشان مديكش عل دماغك
- حاضر . يارتني كان عندي شركه
- أنت يكون عندك شركه
- ليه مستآليه بيا كده
- بس ياد اعد ساكت
وصلت دينا وعصام إلى مقر الشركه وطلبت منه الانتظار حتى تنتهي من الانترفيو
- طب هستنا فين هنا
- ماتستنا فأي حته بقا متوجعش دماغي
حاضر
لم يجد عصام مكان ظل ينتظر فيه دينا ولم يستطيع البقاء تحت أشعة الشمس المباشره مما اضطر إلى الذهاب عل قهوة يجلس عليها بعد الشركه بشارعين
حاول إبلاغ دينا بذلك ولكنها لم ترد
انتظر ما يقرب من الساعه وحاول الاتصال ولكنها كانت تكنسل عليه
شعر بالقلق وغادر القهوه واتجه إلى الشركه ، وقبل الوصول اتصلت بيه دينا
- أيوه يا بنتي انتي ف...
- فتحت ليه ياخره ، دي آخر دقيقه معايا
- معلش مكنتش اعرف ، طب تحبي احولك رصيد
- لا يازفت متحولش حاجه
- طيب انتي قدامك اد ايه
- شويه ونازله
- طيب انا كنت قاعد عل قهوه كده بعيد عن الشركه بشويه ، هينفع ترني عليا وانتى نازله
- ازاي ياجموسه هرن عليك ودي آخر دقيقه معايا ياحمار
- طيب احولك رصيد وخلا...
- قلتلك لاااااأ
- طيب ارجع عالقهوه شويه واجيلك ولا أظل جنب الشركه
- خليك قدام الشركه بالظبط
- طب انتي هتتاخري ?
انقطع الخط قبل أن ترد عليه دينا وعندما اتصل عصام مره ثانيه لم ترد
اضطر عصام للوقوف تحت أشعة الشمس ف هذا اليوم الحار كما امرته دينا ، وبعد ربع ساعه و العرق قد غمر جسده وملابسه نزلت دينا اخيرا
- كل ده
- هي الدنيا حر اوى كده
- أنا اتبهدلت من العرق
- أصل التكييف جوه الشركه مش مخليني حاسه بالحر
- طبعا ولا عل بالك ال بيتشوي فالحر
- أنا محتاره
- من ايه ?
- مش عارفه أقبل الشغل ولا لأ
- هو المرتب كام
- 1200 ومن 9 الصبح ل 4 العصر
اتفقا دينا وعصام تكملةكلامهم فلمطعم
لم تسأل دينا طوال الفتره دى عن الكتاب ال كان مع عصام ولكن بمجرد وصولهما اليوم المطعم وأثناء جلوسهما وضع عصام الكتاب الذي بيده عل الترابيزه
- ايه الكتاب ال فايدك ده?
- ده كتاب كده اشتريته وأنا بتمشا لما اتاخرتي عليا
- بس ده معاك من الصبح
- ...ايوه مانا اشتريته من الصبح ...قبل ما تيجي . بس انتي مركزه اهو كويس
- وفيها ايه
- اصلك مسالتنيش عليه من بدرى
- هو يعني عشان مسالتكش يبقا مش مركزه
- لا بس افتكرتك مش واخده بالك . . الكتاب ده ياستي بتاع وحد اسمه فرويد عالم نفس تسمعي عنه ?
- مش فاكره بس غالبا سمعت عنه
- ده من أشهر علماء النفس فالعالم كله . وبيكلم فالكتاب ده عن أثر الساديه والماسوشيه عل حياتنا الاجتماعيه
نظرت دينا لعصام بتعجب وكمل عصام كلامه - سمعتي عن الساديه قبل كده
- أول مره اعرف انك مثقف
- طبعا يا بنتي انتي بتقولي ايه 😌
- براحه عل نفسك يا عصام ، أنت طول عمرك حمار
- الله يسامحك
جاء الويتر ليقدم لهم مينو بالاطعمه وليعرف طلباتهم
وأثناء تناولهما للطعام سألها عصام
- مقلتليش ، سمعتي عن الساديه قبل كده
- لأ مسمعتش
- غريبه انك مسمعتيش عنها
- كبر مخك من الحوار ده وخلينا بحوار الشغل
- ماشي ياستي ال تشفيه
- أنا بفكر أخوض التجربه ومش هخسر حاجه
- انتي حسيتي من الانترفيو ايه ، المدير موافق وكده
- باين اه طبعا ، وقالي لو عايزه تبداي شغل من دلوقتي ابدأي ، عايزه تبداي بكره براحتك
- لازم طبعا يوافق مفيش كلام
- اومال كنت بتسأل ليه ياحمار
- عادي أنا كنت عايز أتأكد بس
غادر عصام ودينا المطعم وأثناء توصيل عصام دينا لموقف الميكروباص كان ينظر فالكتاب ويقرأ العناوين بصوت مرتفع ويحاول لفت انتباه دينا وهي لم تعلق بكلمه
وأثناء مشيهما كان هيتكعبل في طوبه كبيره - اقفل الزفت ال فايدك ده وامشي عدل
اتصل عصام بدينا لتحديد ميعاد مقابلتها فاليوم التالي ، وعندما حضرت وجدته جالس مع أحد الزملاء وعند مجيء وقت المحاضره دعاهم زميلهم ولكن رفضت دينا وقالت له - روح أنت ياحسام عشان عايزه اكلم عصام فموضوع مهم
بعد أن غادر حسام زميلهم قال عصام
- انتي جريئه جدا يا دينا
ف مواضيع مينفعش تخلص إلا كده
- بس هو اكيد اتحرج
- ف ستين داهيه أنت مش واخد بالك من حركاته
- واخد بس مكنتش عارف اعمل ايه
- تعمل زي مانا عملت
- رغم جرأتك الرهيبه لكن بحسك صح
- الناس ال بتستلبط كده لازم تحرجهم
- أكثر حاجه ضايقتني منه لما سألني عليكي أول ماشافني
- واضح ان الزملاء كلهم عارفو اننا ماشيين مع بعض
- دينا احنا مش بنعمل حاجه غلط
- مانا عارفه يا حبيبي، هو انت لسا هتقولي
- طب يلا بينا عل المحاضره
- يلا
بعد انتهاء المحاضرات وأثناء توصيل عصام لدينا قال لها
- تعرفي اني امبارح سهرت الفجر عمال اقرأ فالكتاب بتاع الساديه
- سادية ايه يا بني ماتقرا كتب الدبلومه أولى
- لأ دي حاجه ثانيه .. دي ثقافه
- أنت بردو مصمم تقنع نفسك انك مثقف
- معرفش ليه انتي فاكراني حمار وكده ومش بفهم خالص
- لأنك أنت كده بس انت مش راضي تقتنع
- الله يسامحك
- أنت ليه مش راضي تقتنع انك حمار
- ف ايه يا دينا
- عادي يا عصام أنت مش اول حمار فالبلد دي ، بلدنا مليانه حمير
- ماشي بس انا مش حمار اووى يعني
- ههههه خلاص أنت نص حمار ههههههه
-😔 الله يسامحك
- أنا مش بشتمك عفكره ، أنا بوصفك بس
- ..... دينا ممكن اسالك سؤال
- ارغي
- انتي اكيد بتحبي تشتمي ناس كتير وكده صح ?
- احيانا لما بيكونوا زيك كده مهزئين
- هو أنا مهزأ ?
- معرفش بس انا مزاجي اهزئك
- أنا معرفش بسكتلك ازاي
- هو انت تعرف تعمل حاجه ياد انت
- طب محصلش فمره ان حد من ال هزأتيهم رد عليكي
- هديله عل وشه .. وبالجزمه
نظر لها عصام نظرة ارتياب وأكملت دينا
- فمره واحده جارتي كانت صاحبتي وكنت بهزأ فيها كل شويه وجات فمره ردت عليا قمت ضارباها بالقلم عل وشها وكنت هضربها بالجزمه بس هي اعتذرتلي
- انتي لسه مصاحبه البنت دي
- ياحمار بقولك كانت صاحبتي
- طب قطعتي معاها ليه
- قعدت تقولي المعامله لازم تكون بالمثل وكده فنفضتلها
- انتي جباره يا دينا
- هي بتكلمني من وقت للثاني وكده وطلبت اننا نرجع صحاب وكده بس انا مكبرلها
- شكلها ندمت أنها ردت عليكي أصلا من الأول
- آخر مره من حوالي شهر كده كلمتني وبتقولي نفسي مره تغلطي وتتصلي بيا قلتلها كفايه اني برد عليكي فضحكت وقالت لي بموت فيكي رغم طولة لسانك
- أنا كمان
وقفت دينا ونظرت لعصام بحده
- أنت كمان ايه يا روح أمك
- ... أنا كمان بعزك
استمرت دينا بنظرتها ونظر عصام فالارض
وفاليوم التالي أتصل عصام بدينا ولكنها لم ترد واتصلت هي به فاليوم ال بعده
- الو صباح الخير يا دينا
- صباح النور
- عامله ايه فينك
- موجوده
- امبارح اتصلت بيكي
- مكنش ينعفع ارد عليك
- طيب النهارده ف محاضرات هتيجي
- لأ
- خير ف ايه
- تعبانه شويه
- مالك ?
- دماغى مصدعه شويه وعندي احتقان وكده
- شكلك داخله عل دور برد ، قستي حرارة جسمك
- لأ
- طب ماتقيسيها عشان لو دافيه أو كده يبقا لازم تكشفي أو تاخدي مضاد حيوي
- هبقا اروح اقيسها فالصيدليه
- انتي معندكيش ترمومتر فالبيت
- لاااااأ
- مالك بتزعأي ليه ?😟
- بطل رغي شويه
سكت عصام لفتره ثم تابعت دينا - انزل هاتلي كارت شحن وبعد كده كلمني
- حاضر
بمجرد إعطاء عصام رقم الكارت لدينا سألته
- طب عايز حاجه ?
- هه انتي هتقفلي ?
- اه سلام . وأغلقت السكه فوشه دون انتظار رد منه
اتصلت دينا بعصام فاليوم التالي
- الو صباح الخير يا دينا
- صباح الخير
- أخبارك ايه انا لسا كنت عايز اتصل بيكي
- الحمد لله بخير
- روحتي كشفتي
- لأ ، انت روحت الجامعه امبارح
- لأ
- لييه
- بصراحه كسلت
- كنت روح اعرف ايه ال حصل
- مفيش مشكله احنا ممكن نعرف بالتلفون وكده كده ف محاضرات بكره
- طيب جهز نفسك بكره
- حاضر ان شاء الله
- أنت ليك فالفيس والحوارات دي
- اه عادي وعندي أكونت
- يعني تعزف تعملي أكونت ?
- ... هو أنا مش فاكر الطريقه بالظبط بس هسالك عليها تاني
- ..طيب خلاص
- ماشي ياستي اشوفك عل خير
قابل عصام دينا ف اليوم التالي ولم يجد معها اللاب توب ،وعندما سألها قالت له
- مش انت قلت معرفش
- بس قلتلك هحاول وممكن نسأل اي حد وكده
- خلاص يا عصام أنا هتصرف ، ملكش فيه
- 😔طيب ماشي ، ال تشبيه
- هي الساعه بقت كام
- 3 إلا 5 المحاضره خلاص عل وشك
- يعني مش هينفع أكل لقمه قبل المحاضره
- أي حاجه تطلبها الاستاذه دينا لازم تتنفذ
ضحكت دينا وقالتله - طب اجري عالكافتريا احجزلنا 2 مكرونه باشميل
اتصل عصام بدينا من أمام الكافتريا
- ايه ف ايه
- الكافتريا زحمه اوى وفيها الواد حسام الرخم ده ومعاه 2 صحابه ارخم منه
- يعني مفيش مكان نعد فيه
- لأ ، ايه رأيك أجيب الأكل ونعد عل السلم ال عند كلية آداب ده ، ال قعدنا عليه قبل...
- هات ماشي وهات معاك ميه معدنيه كبيره عشان عطشانه
حضر عصام ونسي الميه وعندما رأته دينا
- أنت نسيت الميه ?
- اووووه ..
- طب يلا يا روح أمك سيب المكرونه هنا ورح هات الميه وتعالى
- أثناء تناول الطعام كان عصام كالعاده يجلس تحت دينا بدرجتين ليكون قريب من قدميها
- جديد الشوز بتاعك ده ?
- لأ عندي من فتره بس مش بلبسه
- ف تراب عليه من هنا
وكان عصام يمسك ف يديه اليمنى ملعقة الطعام وفي يديه اليسرى منديل
وردت عليه دينا - فين التراب ده ?
- اهو . وقام عصام بحركه لا إراديه بمحاولة إزالة التراب من جزمة دينا بالمنديل الذي كان ف يديه ، ولكنه لم يتمكن من إزالته بشكل جيد
- متمسحه كويس يا عصام
فحاول عصام مره ثانيه وقال لها - هو تقريبا عايز واحد من المناديل الملله ، عارفاها ?
- اه استنا معايا منهم
أخرجت دينا من شنطتها منديلان مبللان واعطتهما لعصام لينظف جرمتها بشكل جيد
بمجرد أن اخد عصام المناديل المبلله من دينا شعر بربكه خفيفه ولكنه كمل ونظف جزمة دينا بشكل جيد
تعجبت دينا من تصرف عصام
- برافو يا عصام ، شاطر أنت فتلميع الجزم
احمر وجه عصام قليلا
- خد المنديل ده كمان ولمعلي الفرده اليمين عشان تبقا زي الشمال بالظبط
زهل عصام من طلب دينا ولكنه لم يرفع عينه ف عينها وأخذ المنديل وبدأ يرتبك أكثر وازداد احمرار وجهه ولكنه أكمل تنظيف الفرده اليمنى
إلى اللقاء فالحلقه القادمه
-
Very nice... k+ for sure... would be great if it progresses to include having his wife submit to her to accept him as a slave :)!
-
كارمااااااا
-
من اجمل القصص
بانتظار باقي الاجزاء
واكيد كارما