بحكم دراستي للصحافة والنشر لابد من ريبورتاجات(تقارير) حتى استطيع ان اتم السنة الرابعة وهذه القصة حقيقية ...
الشخصيات انا عمري 23 ادرس الصحافة والنشر...الى اخره
فيوليت 48 سنة,سائحة تقصد معلم اثري عربي هام
في بداية عام 2007 قصدت دولة عربية لاغطي حدث سنمائي مهم وقبل هبوطي بدقائق هبطت طائرة الايرفرانس
وعلى وعندما انتهيت من الاجراءات الامنية خرجت من البوابة لاجد امامي مجموعة من الفرنسيين يحاولون التفاهم
مع عمال المطار والذين بدورهم لا يجيدون الفرنسية, ولحسن حظي كنت اجيد الفرنسية كلغة ثالثة بعد العربي والانكليزي..
كانو 4 اشخاص بريدون الذهاب الى مدينة اخرى غير العاصمة و الخامسة (فيوليت) كانت ستبقى في العاصمة.
دبت الشهامة العربية بي وانطلقت لاترجم لهم ما يريدون ..بعد حوالي الساعة استطاع كل منهم ان يعرف ما يجب ان يفعله
ليصل لمبتغاه وحان وقت الوداع, كانت فيوليت متفقة مع شركة سياحية على الانترنت في تلك الدولة و اخذت جهازي الخلوي
لتكلم الشركة - لم تكن تلك الزيارة الاولى لي لهذه الدولة - فوقفت معها حتى الساعة 9:30 مساءا حتى جائت فعلا سيارة
واخذتها اخذت فيوليت رقم هاتفي لتكلمني عليه في وقت لاحق , وفي اليوم التالي كان هاتفي يرن في حوالي الساعة 8 مساءا اي في وقت
افتتاح اليوم الاول للمهرجان .. ففتح خط الهاتف النقال:
انا:"مرحبا من يتكلم"
فيوليت:"ممكن ان تتحدث بالفرنسية"
انا:"طبعا ..كيف حالك "
فيوليت:"سيئة الوضع لايطاق"
انا:"اووه لماذا"
فيوليت:"الخدمة سيئة جدا والحشرات في كل مكان وانا سانتحر ان لم اغادر حالا هل لك ان تاتي وتساعدني على ذلك عزيزي ؟؟"
انا:"طبعا ولكن لا استطيع الان انا مشغول قليلا اخرجي وانا ساوافيكي الى مكان تستطيعين الوصول اليه"
فيوليت:"الى متى انت مشغول"
انا:"حتى 10 مساءا"
فيوليت:"اذا ساكون في فور سيزون كافيه"
انا :"سأوافيك في الساعة 10:30 اذا"
فيوليت:"هذا جيد ..وداعا"..انا :"واداعا"
وفعلا في ذهبت لاجد فيوليت تنتظرني وقد طلبت كثيرا من القهوة مما جعلها حادة المزاج - ويا الهي لكم كنت سعيد بمزاجها-
اقتربت منها فقالت لي اين كنت يا .. كلمة لم افهمها وكانت لهجتها غاضبة
قلت :"كما اخبرتك البارحة في مهرجان السنيما"
فيوليت:"ام اخبرك اني اريدك بسرعة" وكانت قد اصبحت الساعة 11:05
قلت:"كانت الطرق مزدحمة بسبب الفنانين الذين يشاركون في المهرجان"
فيوليت:"لا يهمني من هم ولكن اريدك ان تفي بوعودك"
قلت ضاحكا :"كالانكليز"
فيوليت بغضب احمر له وجهها:"كلمات لم افهمها ثم هؤلاء الباردين .. ان تكلمت عنهم ثانية ساضربك على وجهك"
تحركت مشاعر حب التذلل للنساء فيي وقلت "حاضر سيدتي"
ابتسمت وقالت:" انا اسفة ولكني مدمنة على الكحول ولا استطيع ان اضبط اعصابي
بدون جرعتي اليومية البالغة زجاجتين من النبيذ ونصحوني بالقدوم الى هنا لانه يمنع تناول الكحول هنا"
قلت :"لها لا داعي سيدتي فانا اعتبرك كاخت لي "
قالت وهي تضحك:"اختك ؟؟ ارجوك لا تناديني اختي ثانية "
قلت :" وبما اناديك اذا "
قالت :" ممكن ان تناديني بما تشاء "
قلت:"مثل ماذا سيدتي"
قالت :"ايضا لاتناديني سيدتي ناديني (فيفي )"
قلت:" حاضر سيدتي فيفي"
قالت وهي تضحك :"يال الرجال يحبون ان يظهروا بمظهر الؤدبين "
قلت :"انا احاول ان ابدو كذلك .. انا احاول ان اعطيكي جزء من حقك سيدتي "
فيوليت:"اصبحت الساعة 12:30 وانا اريد ان احتسي شيئا من النبيد "
قلت :"الم تقولي انك تريدين ان تتركي الكحول "
قالت :"ان لم احتسي كاسا الان لاتلمني ان صفعتك "
قلت لها بالعربية :" ليتك تركليني بقدمك على وجهي"
قلت بعد صمت دام ثواني:"اريدك ان تجد لي بيت غدا .. دعنا نذهب الان لتوصاني وغدا نلتقي"
قلت :" ان لم ترغبي بالنوم في فندقك لامانع عندي من ان اعطيك مفاتيح الشقة التي اخذتا واجد لنفسي مكان انام فيه"
فيوليت :" حقا!!! .. يالها من فكرة ... لاداعي من ان تنام خارجا نم في شقتك وانا انام عندك على الاريكة"
اصريت على النوم خارجا فلم توافق .. مررنا على الفندق اخذت زجاجة نبيذ ونزلت وانطلقنا
في السيارة فتحت الزجاجة و شربت -بدون مبالغة حوالي ربعها دفعة واحدة- حتى ثملت
وصلنا الى الشقة ادخلتها عرفة النوم ومددتها على السرير و اخذت اخفف عنا من الملابس ولكن بدون قصد جنسي
ووصلت للحذاء امسكت بالاولى وبهدوء تمام اخذت اسحبها واذ برائحة عبقها في انفي حتى الان اثارتني حتى الانتصاب
اخذت الثانية وسالتها "فيفي...فيفي..: لم تجبني وانفها محمر من تاثير الكحول
بدأت ليلتي التي كنت احلم بها مذ كنت طفلا في التاسعة طلاء اظافرها ذو الون الزهري الفاقع الو ما يسمى(سومو) بالفرنسية
كاد يصيبي بالهستيريا اخذت الع وامتص رحيق اقدام فرنسية مالح الطعم تلك الاقدام التي تذهب الى محال التزيين او ما يسمى
(البوديكير)مئات المرات في السنة وكل ليلة يزال عنها الطلاء لتطلى من جديد بحسب ما روته لي عن عاداتها اليومية في فرنسا
رحيقها المالح الذي ظلت احوم حوله كنحلة نهمة من الزهرة الاولى الى الثانية و من الثانية الى الاولى لعقا و متصصا حتى بزوغ الفجر
وفي الساعة 11 ضهرا كان من المقرر ان اذهب للقيام ببعض المقابلات مع الفنانين
ولكني لم اكن قد اكتفيت من النوم وذهب يوم من ايام المهرجان بدون مقابلات ,...في الساعة 2 ضهرا رن جهازي الخلوي
رددت واذ محرر الصحيفة التي اعمل بها والتي اوفدتني الى هنا ؛
المدير:"كيفك يا استاز شو مع مين عملت لقاء اليوم"
وبصوتي النائم:"ما مع حدا ..كانوا مشغولين اليوم ..مفي حدا فايق"
المدير:"ياسيدي شكلك شاخطلك نومة ومانك فاضي لحدا "
انا:"لاء معقول استاز انا كلني عيون مفتحة "
المدير :"اي خيو خير بس لاتنسى انو باقي يومين بس هاه"
انا:"ولا يهمك استاز...مع السلامة ...مع السلامة"
على اثر الرنين اسيقظت فيوليت من النوم فوجدت نفسا نائمة على السرير وقد خففت الملابس عنها
-"من فعل ذلك"
-"انا"
-"منذ متى ونحن هنا"
-"منذ البارحة"
-"انا جائعة"
-"وانا ايضا"
-"ماذا سناكل"
-"سنطلب طعاما جاهزا"
-"كانني شعرت انك كنت تفرك اقدامي؟؟ ...ازعجتك الرائحة؟؟..انا اسفة"
هززت راسي وقلت لها على الرحب والسعة خلعت عنها ثيابها امامي ووضعت ثدييها على وجهي بوضعية الانف بين الثديين
وانا في حالة ذهول تام ..
قالت:"اعجبتني ...سأطارحك السرير الان....هيا ما بك"
-"لاشيئ ..انا فقط مذهول قليلا"
-"هل هذه اول مرة لك؟"
-"نعم"
-"اشعر بذلك "
وقد صرنا على السرير
وتابعنا حتى اكتفيت انا وهي بقينا حوالي الساعتين
قالت:"افضل ماكنت عندما كانت قدماي عندك راسك ....وغسلت لي قدماي البارحة....لا تقل لي ...؟؟
هل انت ...؟؟؟" واخذت تضحك بصوت عال
-"مابك؟؟"
-"لاشيئ لقد ذكرتني باحد زملائي في الجامعة حيث كان يحبني ان اعامله ككلب لي وان متص اصابع قدماي ويدكرني بك
كنت اعتبره مجنون "
-"لا ليس مجنون انا مثله بال اكثر منه ايضا "
-"ماذا تجدون بذلك "
-"كل المتعة"
-"اذا لن احرمك المتعة...تعال"
-"ارجوكي اريد ان اذهب للعمل "وكانت الساعة قد قاربت 8
ذهبت الى العمل تركت فيفي في البيت تشرب النبيذ ولما عدت الى المنزل في الساعة ال11:30 مارسنا الجنس مع مقدمة من
مص الاصابع واستنشاق عبير الاقدام استمرت لساعات الصباح الاولى ولكني ام انم بقيت اشرب النسكافيه حتى الساعة ال12 ثم
خرجت وقمت بعمل عن يومين عدت الى بلدي بعد ان ودعت فيفي الى فرنسا لان مؤونتها قد نفدت من النبيذ
والى الان نتراسل انا وهي واعدكم بعض الصور من احدى الليال الثلالث ((ليل حمراء حتى الاسوداد))
ذلك في حال كان خط الاتصال الهاتفي سريعا كفاية..
وكما استراجيتي دائما انا لاتهمني الكرامات بقد ما اهتم لااستمتاعكم بالقصة
والى لقاء اخر (ب إ ا )
[/size]
عجبتني القصه
مشكور وتقبل تحياتي