Arabic Femdom Home

Arabic Femdom Stories => قصص الهيمنة النسائية => قصص السيدة وخادمها => Topic started by: maan on April 28, 2007, 05:35:08 AM

Title: قصة جديدة طحن ميستريس نيرة بطالب بـ 3 كارمات
Post by: maan on April 28, 2007, 05:35:08 AM

قصة منقولة

مبدأياً دا أول جزء من القصة
القصة مش هاتكمل غير بعد 3 كارمات لازم نقدر بعضينا
القصة طويلة و أخدت وقت كبير فى تنسيقها
إليكم الجزء الأول من القصة يا شباب بالتفصيل الممل

بالطبع لن اذكر اسمي الحقيقي او الاماكن التي حدثت بها تلك الاحداث و لكن يكفي ان اجعلكم تشاركونني حقبه من حياتي و عليكم الحكم في النهايه
قد تعتقدون ان هذا لم يحدث و لن يحدث ابدا علي ارض مصر او احد البلاد العربيه و لكم حرية التصديق ام لا
 
الاسم : نيره
السن : 30 عاما
الوظيفه : حاصله علي ليسانس اداب من احد الجامعات المصريه
الحاله الاجتماعيه : مطلقه و بدون اطفال
انا انتمي لاسره ذات مركز مرموق فوالدي يمتلك شركة سياحه في مصر و والدتي سيدة مجتمع من الدرجه الاولي و عضوه في احد الجمعيات الخيريه و اخي استاذ مساعد في احد الجامعات المصريه
حدثت تلك الوقائع لي علي ارض مصر البلد التي ينبغي انها تخلصت من حقبه تاريخيه كانت تعاني اجتماعيا من تفوق الرجل علي المرأه ماديا و اجتماعيا و ذلك لإحساسه أن لديه اليد العليا في المنزل و في كل مكان و لعل ذلك جسدته شخصية سي السيد في الثلاثية الرائعه للأديب العالمي نجيب محفوظ الذي أعتز به و بالرغم من أن السيد قاسم أمين قد ساوي بين الرجل و المرأه في الحقوق و لكن ما زالت شخصية سي السيد هي التي تشكل شخصية الرجل الشرقي
بدأت الواعه عندما تخرجت من كلية الأداب بتقدير عام إمتياز و ذلك اتفوقي خلال الأربع سنوات التي قضيتها بالكليه . فأقام والدي حفلا في منزلنا الفخم في أحد ضواحي القاهره الراقيه و دعا كل الأقارب و الأصدقاء و قمت بدعوة أصدقائي
لا أنكر إنني فائقة الجمال و رقيقه و مثقفه و متحدثه لبقه و ذكيه و ذلك كان سبب ما حدث في الحفل علي ما أظن
أتذكر في تلك الليله إنني كنت أقف عند الشرفه أشرب كاسا من عصير البرتقال الذي أحبه عندما شعرت بخطوات خافته خلفي فإلتفت فإذا بالأستاذ سامي صديق والدي يقول : مبروك يا نيره . حقيقة لقد فرحت لنجاحك و تفوقك
قلت له : الأستاذ سامي ؟ كيف حالك ؟ لم نراك منذ فتره . أين كنت ؟
رد قائلا : أعمالي في فرنساا كما تعرفين . فأنا أملك شركه ومصنع في فرنسا لتصنيع المعدات الثقيله و الحمد لله فإن عملي يسير علي ما يرام
قلت له : وفقك الله
قال : شكرا لكي يا نيره . أريد أن أحضر المره القادمه حفل زفافك
ل أنكر أن وجناتي إحمرا من الخجل و قلت له : إن شاء الله . و أنت ألن تتزوج و أحضر حفل وفافك أنت أولا ؟ إنك في الخامسه و الثلاثين كما أظن و لقد كبرت
قال لها : لا أدري و لكن كل شيء بأمر الله
لمحت في عيناه نظره لم أراها من قبل و لكني لم أهتم فربما كان يفكر في شيء ما ثم تركني و إستأذن مني
إنشغلت بعد ذلك مع أصدقائي اللاتي قد أتوا بعد ذلك و جلسنا نضحك و نتسامر و أثناء الحفل وجدت الأستاذ سامي يتبادل الحديث مع أبي و والدي سعيد فخمنت أنها صفقه مجموعه من السياح الفرنسيين قد يأتي بهم السيد سامي و يتعاقد مع أبي فقد كان السيد سامي متسع العلاقات في فرنسا
إنتهي الحفل و رحل الضيوف و قام الخدم بتنظيف المنزل . كنت أجلس في المكتبه أقرأ كتابا عن الحضاره الأوروبيه و كنت معتاده علي ذلك قبل النوم حتي لو كنت متعبه فكانت القراءه عادتي قبل النوم ، فإذا بباب الغرفه يتم فتحه و يدخل والدي و والدتي و أخي عاصم ، فوجئت بدخولهم فلم يحدث ذلك من قبل و هنا خمنت أن هناك شيء هام سوف نتناقش فيه
إقترب مني والدي و ربت علي كتفي في حنان كعادته قائلا : نيره لقد كبرتي و تخجتي من الجامعه و أخشي أن أموت بدون أن أراكي متزوجه في بيت زوجك . و هنا أدركت ما وراء ذلك الحديث فلقد كنت كما ذكرت فائقة الذكاء فما لبثت ان قلت لوالدي : الأستاذ سامي . أليس كذلك ؟
لم تكن مفاجأه لأبي أن يسمع مني تلك الجمله فقد كان يعلم مدي ذكائي فرد قائلا : نعم
قلت له : لكنه يكبرني بثلاثة عشر سنه
قال أبي : نيره . فرق السن ليس بمشكله فيكفي أنه ناضج و ذكي و هذا يلائم شخصيتك و نضجك و ذكائك
لم أتعود أن أعطي رأيا سريعا فقلت لوالدي : دعني أفكر يا أبي
رد أبي قائلا : حسنا و لكن الرجل مسافرا بعد إسبوع و يريد ردا و لو كان بالموافقه فسوف تسافرين معه بعد إتمام حفل الزفاف هنا في القاهره قبل السفر لفرنسا
رأيت الدموع في أعين الثلاثه فأنا أ‘رف مدي حبهم لي و إنهم سوف يحزنزن لسفري و إبتعادي عنهم حتي لو كان سبب سفري هو زواجي
و تعجبت من تلك السرعه فطلبت من أبي أن يدعني افكر يومين علي الأقل فوافق أبي
لم أنم في تلك الليله فكانت هذه هي اول مره افكر و اضع قرار لهذا الموضوع فلم أحب من قبل و لم أفكر في الحب فكان شاغلي هو دراستي و الرغبه فب استكمال الدراسات العليا ، و في نفس الوقت لم أجد ما يعيب الأستاذ سامي فمن كل النواحي كان ذو منزله و مركز مرموق و بعد عدة ساعات من التفكير كنت قد توصلت لقرار و هنا أسلمت نفسي للنوم فالساعه كانت السابعه صباحا
إستيقظت في الساعه الواحده ظهرا و بعد أن إغتسلت نزلت لغرفة الطعام بعد أن أبلغتني الخادمه بأن عائلتي ينتظروني علي الغذاء فقد تركوني نائمه لإنهم تيقنوا من أنني لم أنم بسبب التفكير في الموضوع
نزلت إلي غرفة الطعام و تناولت الغذاء في صمت و بعد أن تناولت الغذاء قمت و توجهت للباب و التفت لهم قائله : أظن إ فستان الزفاف يجب أ ن يشتريه الأستاذ سامي من فرنسا
و هنا قام أبواي و أخي و قبلوني و هم فرحين و الدموع في أعينهم
في نهاية الأسبوع أقيم حفل الوفاف و حضره العديد من المدعوين و أصدقائي و كنت أنا و سامي في حاله من الفرح و كذلك عائلتي و عائلته و كل المدعوين و كان توقيت إنتهاء حفل الزفاف يليه قيام الطائره المتجهه لباريس بساعتين و توجهنا بعد الزفاف للمطار و كان في توديعنا عائلاتنا و الدموع في أعينهم
أقلعت الطائره من القاهره و وصلت باريس و كنا في ملابس الوفاف و كان إحساس جميل و كان في إستقبالنا وفد من شركة سامي و السائق الخاص به و قام السائق بتوصيلنا لمنزل سامي الفخم في باريس . و كانت تلك هي ليلة الوفاف الأولي لنا و لا أريد الخوض في تفاصيلها فالكل يعرف ما يتم في تلك الليله
مرت الشهور و نحن في سعاده و هناء . كل يوم لا يمر بدون أن نقوم بنزهات و زيارات و رحلات و ذلك بعد إنتهاء سامي من عمله و كانت أوقاتنا تمر في سعاده و كنا مثالا للحب و الحنان
في أحد الأمسيات رن جرس التليفون في منزلنا و قمت بالرد علي التليفون فإذا بسامي يخبرني بإنه سوف يرسل لي السائق فقد كان سامي في منزل السيد خليل صديقه في عمل ما و قد دعانا السيد خليل لتناول العشاء معه و إتفق سامي معي أن السائق سوف يمر بعد ساعه لأخذي لمنزل السيد خليل . و في الحال إرتديت ملابسي و تزينت و حضر السائق و ركبت السياره متوجهه لمنزل السيد خليل و كان رجل لبناني و كان لديه أعمال في فرنسا مثل سامي
وصلت منزل السيد خليل و قمت برن جرس الباب الذي فتحه السيد خليل بعد دقيقه و استقبلني بحفاوه و قمت بالدخول و لكني لاحظت عدم وجود سامي فسألت السيد خليل عن سامي فد علي قائلا : لقد قام سائقي بتوصيله لمكتبه فقد نسي بعض الأوراق و سوف يأتي بعد نصف ساعه و طلب مني أن أبلغك ذلك
جلست مع السيد خليل الذي كان في مثل عمر سامي و أخذنا نتحدث قليلا و طلبت منه أن أذهب للتواليت فأشار إلي مكانه في الدور الأرضي بمنزله حيث كنا نجلس فشكرته و ذهبت للتواليت لكي أصلح من مكياجي ، و أثناء تواجدي في التواليت فوجئت بفتح الباب بقوه و إذا بالسيد خليل يقف علي الباب و هو ينظر إلي نظره يبرو منها الشر فإنتابتني حاله من الذعر الشديد و الرهبه فقال لي : أعتذر فلقد نسيت بوجودك هنا في التواليت
كان منتظرا بعد فعلته تلك أن يغلق الباب و يخرج و لكني فوجئت بإقترابه مني و الشيطان متجسدا في صورته فما كان مني إلا إنني دفعته فإرتطم بالحائط و قمت بالجري خارج التواليت متوجهة لباب المنزل و لكنه كان موصدا و حاولت فتحه و نظرت خلفي فرأيت السيد خليل ورائي جاريا فحاولت الجري و لكني ارجلي إرتطمت بأحد التماثيل الموضوعه فوقعت علي الأرض و إذا بالسيد خليل جاثما فوقي و قام بتقبيلي رغم مقاومتي له و صراخي بشده و هروبي من قبلاته ، عند ذلك قام بتمزيق بلوزتي و و أمسك يدي بشده و قبض علي أرجلي برجليه و قام بتجريدي من جونلتي بشده و هو يمزق كل أجزاء جسمي فقمت بصفعه بشده فإذا هو يرد الصفعه مما أدي بي إلي الإغماء و قام بعدها بفعلته الشنعاء رغم أن زوجي كان صديقه
أفقت بعد هذه الواقعه الشنعاء لأجد نفسي مجرده من الملابس تماما و علي ضوء الحجره رأيت خيالين لشخصين ، ايقنت أن الأول كان السيد خليل أما الثاني فكان علي عكس ما توقعت فقد كان زوجي سامي
جريت عليه و أنا عاريه تماما و أنا في حاله هيستيريه فظيعه و أنا أشير إلي خليل و أقذفه بالسباب و أخبرت سامي بما حدث فما كان من سامي إلا أن قال للسيد خليل : أظن يا سيد خليل إنك سوف تقوم بالإتفاق مع أصدقائك علي التخليص الجمركي للمعدات الأتيه من أسبانيا
هنا لم أتمالك نفسي فإرتميت علي الكرسي و أنا في حاله من الذهول فقد باعني سامي مقابل معدات هي بالنسبه له أهم من زوجته
أحضر السيد خليل فستانا لكي أرتديه بدلا من ملابسي التي كانت بلا ملامح و ركبت السياره بجانب سامي الذي كان قد سمح للسائق بالخروج لتقضيه الأمسيه و حتي وصولنا المنزل لم أتحدث نهائيا
وصلنا المنزل و بمجود دخولنا المنزل قمت بصفع سامي علي وجهه قائلة له : طلقني
و لكنه ضحك قائلا : لن أطلقك . تنازلي عن كل حقوقك و مؤخر صداقك و اكتبي لي شيك بنصف مليون جنيه فإذا لم تحضري المال خلال إسبوعان من أباكي فلن أطلقك فهذا أقل مبلغ أقبله فلقد خنتيني مع صديقي خليل يا عاهره
ابتسم الشيطان فبصقت علي وجهه فقام بضربي قائلا : إياكي و فعل هذا ثانية . ماذا قلتي ؟ موافقه
فقلت : حسنا . لك ما تطلب و لكن طلقني مباشرة بعد أن أفعل لك ما تطلبه و بالطبع وافق
قمنا بعدها بيومان بالنزول إلي مصر و ذهبت لمنزل والدي بمفردي و ذلك بعد أن تنازلت عن كل حقوقي و قمت بكتابة الشيك له و عندها طلقني و عندما وصلت لمنزلنا كنت منهاره وبالطبع إستقبلوني و هم في حاله من القلق و عرفوا مني ما قد حدث و هم في حاله من الدهشه و ما كان من والدي إلا إنه إتصل بذلك الشيطان و طلب مقابلته و عندما قابله أعطي لسامي مبلغ المساومه علي الشيك و أخذ منه الشيك و قال له : شكرا علي أخلاقك الساميه يا سامي و بصق علي سامي و رحل
مرت شهور و أنا في حاله من اليأس و الحزن ففي أثناء تلك الشهور إكتشفت حملي و لم أكن أدري لمن ينتمي هذا الجنين : لسامي أم للسيد خليل . في كلتا الحالتين كنت أريد أن أنسي ما حدث و أقضي علي أي ذكري تذكرني بالموضوع فتخلصت من الجنين بعملية إجهاض
حزن أبي علي ما حل بي فقد كانت حالتي النفسيه سيئه جدا و كان لديه صديق طبيب أمراض نفسيه قام بكتابه بعض المهدئات و الأدويه التي تساعدني علي النوم و نصح والدي بأن يرتب لي رحله سياحيه للخارج ما عدا فرنسا فقد علم الطبيب بكل الأحداث فما كان من والدي إلا أن رتب رحله سياحيه تابعه لشركته فسافرت إلي إيطاليا برفقة أخي عاصم و تحسنت حالتي هناك و كان عاصم يرعاني و يحاول أن يجعلني أنسي ما حدث لي
في يوم ما كان عاصم نائما من الإرهاق و كنت أنا في حاله من الملل بعد قراءة بعض المجلات فقررت ترك عاصم نائما في غرفته و نزلت أتمشي قليلا في شوارع إيطاليا . كنت أشاهد بعض محال الملابس و إشتريت بعض الملابس و الإكسسوارات . بينما كنت أسير في الشارع جذب إنتباهي أحد المحال فوقفت أمامه قليلا و أنا في حاله من الذهول فما كان مني إلا و بي أدخل بعد أن توقفت متسمره أمامه من الدهشه و بالداخل سألت الفتاه التي تعمل بالداخل عن ما بداخل المحل و ما هو الغرض منه و فائدته و كيفية إستعمال تلك الأشياء فإبتسمت الفتاه و قامت بشرح كل شيء لي و قالت لي : تعالي يا سيدتي سوف أريكي بعض المجلات و عليكي إختيار ما تحبينه و سوف أساعدك في معرفة كل شيء تحبين شرائه
قمت بتصفح المجلات و توقفت عند أحد المجلات و أنا منجذبه لما بتلك الصفحات و الصور فقلت للفتاه : أريد كل ما يتعلق بهذا الجزء فإبتسمت الفتاه إبتسامه خبيثه و قالت لي : حسنا كما تأمرين يا سيدتي
و جاءت الفتاه بحقيبه كبيره تحتوي علي أشياء كثيره قامت بعرضها علي لأختار ما أريده و لكني أعجبت بكل هذه الأشياء و أخبرت الفتاه بأنني سوف أشتري كل ما بالحقيبه
فقالت الفتاه : حسنا و لكي مني هديه أيضا بما إنكي حديثة العهد بهذا الموضوع . هذا شريط فيديو هديه مني به كل ما تريدين معرفته و إليكي رقم تليفوني إذا إحتجتي المشوره
شكرت الفتاه و تركت المحل و أوقفت تاكسي و توجهت للفندق
صعدت لغرفتي و تركت حقائبي ثم توجهت لغرفة عاصم الذي كان قد إستيقظ و كان قلقا لعدم وجودي و لكنه إطمأن عندما عرف من موظف الإستقبال في الفندق بخروجي و أخبر عاصم الموظف أن يبلغني بأنه قد سأل عني
سألني عاصم : هل سوف تغتسلي و تأكلي ثم تخرجين ؟ و لكني قلت : سأغتسل و أنام
فقام عاصم بتقبيل رأسي و قال ليها إذهبي و نامي و في الليل سوف نري ما سنفعله
ذهبت لغرفتي و إغتسلت و لكن بدلا من النوم أخرجت كل ما بحقائبي و ما قد إشتريته ولكني لم أشاهد إلا الذي كنت قد إشتريته من المحل الأخير و كان عباره عن تلك الأشياء : قضيب عضو ذكري صناعي اسود اللون و هو ما يسمونه ديلدو ، حزام من الجلد به فتحه من الأمام فايقنت إنه مكان لوضع القضيب الصناعي كما رأت في المجلات التي عرضتها عليها الفتاه ، قيود لمعصمي اليد من الجلد مثبته بسلاسل في نهايتها اقفال معدنيه ، قيود معدنيه أيضا لمعصمي اليد ، قيود أوسع قليلا يبدو أنها للأرجل مثبته بسلاسل في نهايتها أقفال معدنيه أيضا و كانت الاقفال المعدنيه لتثبيت السلاسل في أي شيء ، بعض أنواع من الديلدو بألوان مختلفه مثل الأحمر و القرمزي و اللون الطبيعي لقضيب الرجل ، طوق من الذي يوضع حول رقبة الكلب بسلسله طويله ،
بعض مساكات للحامات منها النوع الجلدي و المعدني ، سوط طويل مصنوع من الجلد ، عصا كبيره من الجلد و حلقه معدنيه متسعه قليلا مثبته بسلسله.
كانت هذه هي بداية تغير حياتي تماما و لعلكم تتخيلون باقي الوقائع و مع ذلك هيا نستكمل الوقائع
جلست أمام كل هذه الأشياء برهه و أنا ينتابني حاله من النشوه و السعاده فقد إخترت الطريق الذي يرضيني و يحقق سعادتي و يزيل كل ما بي من ألام و نمت بعدها و أنا أفكر في كيفية تحقيق ذلك و نمت بعدها و أنا أحلم أخلاما أحسست منها أنها حقيقه و ليست أحلاما
بعد إسبوع عدنا للقاهره و أنا في حاله من السعاده وما كان من أبي و أمي إلا أنهما فرحا لعودتنا و خاصة عندما رأوا السعاده علي وجهي و أنا في حاله من الإرتياح
بالطبع لم أنسي شراء الملابس التي تناسب طور حياتي الجديده التي سوف أمارسها بتخطيط سليم
مارست حياتي بعد ذلك بشكل عادي ، فكنت أذهب لمقابلة صديقاتي و أضحك و أتسامر معهم و أخرج معهم وأنا في حاله من النشوه و شعرت بطريقي للإنتصار و تعويض ما عانيته من الشيطان سامي
في يوم الأربعاء من أحد الأسابيع كنت أتمشى في النادي فإذا بصوت يناديني قائلة : نيره تعالي . إلتفت في إتجاه الصوت فإذا بداليا صديقتي مع زوجها حازم و طفلتهم دينا فتوجهت لهم و جلست معهم و أخذنا نتكلم و نضحك ، فإذا بدينا تطلب من داليا أن تأخذها للتواليت ، فإستأذنت داليا و أخذت دينا للتواليت . بعدها بدقائق قال حازم لي : ألن تتزوجي مره ثانيه يا مدام نيره ؟ فقلت له : لا لا أفكر بذلك يا أستاذ حازم مره ثانيه . لاحظت هنا نظرات شيطانيه في عيني حازم مثل نظرات السيد خليل التي لن أنساها أبدا فأحسست بما يدور في عقل حازم فقال لي : إذا كنتي تحتاجين أن تحكي لي في أي وقت عما يضايقك فإعتبريني صديق لكي . إتفقنا ؟ هذا رقم تليفوني
فقلت له : حسنا . شكرا
و أخذت رقم التليفون منه و جاءت بعد ذلك داليا بقليل وأكملنا الضحك و الحديث و رحلنا من النادي
داوم بعد ذلك حازم علي الإتصال بي و كذلك أنا فكنا نتسامر في التليفون ، و لكن كان لدي فكره في رأسي فحازم ليس بملاك و لكنه خائن لزوجته و هي من أعز صديقاتي و هو إنسان عاهر
قلت له يوما : حازم لن اكلمك اليوم ليلا فإنني مسافره لقرية مارينا في الساحل الشمالي لقضاء إسبوع هناك في شاليهنا
قال لي : إنني مسافر أيضا غدا لهناك فلدي عمل هناك . فقد كان حازم مهندس معماري و لديه كثير من الحجج
فقلت له : إذن يمكننا أن نتحدث هناك و نتقابل هناك
قال لي : ذلك جميل و لكن لا تخبري داليا فإنها مجنونه بحبي و غيوره جدا و قد تعتقد إنني أخونها بالرغم من صداقتي البريئه لك . يا له من ساذج أبله
و كان عليها فقد أخبرت والدي إنني أريد السفر لمارينا وحدي فأنا أشعر بالملل و أريد أن أكون وحيده فوافق والدي علي الفور فلم يكن يرفض لي طلب فهو يحبني و نصحني بأن أعتني بنفسي و أن أتصل به فورا إذا حدث لي مكروه
وصلت قرية مارينا فجر اليوم التالي و وضعت حقائبي في الشاليه و جلست قليلا و أفرغت حقائبي و وضعت ملابسي في الدواليب ، و أخرجت حقيبتي السريه و أخذت أخرج الأدوات منها و كان هناك جهاز فيديو فأخرجت شريط الفيديو و قمت بتشغيله فشعرت بحاله من الذهول و الدهشه و النشوه و أنا أشاهد الشريط و أعدت تشغيله مره أخري حتي الساعه الثامنه صباحا فقمت لأنام و أنا سعيده بالرغم من احساسي بالإجهاد
في الساعه الثانيه ظهرا رن جرس المحمول فإذا به حازم يقول : هاي نيره . أنا هنا في مارينا
فقلت له : حسنا ، أنا في شاليه رقم 14 علي البحر مباشرة . يمكنك أن تأتي الساعه العاشره ، و لكن حاول أن تكون في حاله عاديه حتي ل يشك بك أحد فلا تتحرك كما و إنك لص أو شيء مثل هذا
ضحكنا عندها فقال لي : حسنا يا نيره
قمت بعدها و اغتسلت و تناولت بعض الطعام من أخد الكافيتريات هناك ثم عدت للشاليه في الساعه السادسه
في الساعه العاشره سمعت صوت خبطات علي الباب ففتحت الباب فإذا بحازم متأنقا في ملابسه و أنا أيضا كنت كذلك . جلسنا بعد ذلك نتسامر و قمت بعمل كوبين من عصير البرتقال و قدمت كوب لحازم . أحس حازم بعدها بصداع ثقيل و كانت رأسه تتثاقل فنام مغشيا علي نفسه علي الكرسي الذي كان يجلس عليه ، فلقد وضعت له منوما من النوع الذي كنت أخذه بسبب حالتي النفسيه الصعبه و لكني كنت قد أكثرت لحازم من الجرعه حتي لا يشعر بشيء
قمت بجره تجاه غرفة النوم و رفعته علي السرير و كان هذا صعبا فقد كنت ضعيفه بدنيا بالنسبه لحازم و لكني إستطعت في النهايه أن أضعه علي السرير بعد جره و رفعه من الأرض . قمت بخلع حذائه و شرابه و قميصه و بنطلونه و ملابسه الداخليه كلها ، فأصبح عاريا أمامي و رأيت قضيبه القذر فبصقت عليه بصقه شديده و قمت بعد ذلك بخطوات خطتي
قمت بربط القيود الجلديه حول معصمي يديه و ربطت القيود بشده و أوصلت السلاسل بأعمدة السرير و قمت بلفها حول الأعمده و أغلقتها بلأقفال المعدنيه و كذلك فعلت المثل بأرجله و قمت بتثبيت السلاسل و بالأقفال المعدنيه بأرجل السرير الخلفيه
و جئت ببعض الحبال من المطبخ و قمت بلف جسمه بإحكام مع السرير حتي لا يتحرك . كل هذا و هو لا يشعر كالأبله فقد كان يغط في نوم عميق من تأثير المخدر . و بعد ذلك قمت بتغيير ملابسي التي كنت قد إشتريتها خصيصا لما سوف أفعله فقمت بإرتداء بنطلون جلد اسود ضيق و بلوزه جلديه و ضيقة بأزرار و جوانتي أسود طويل يصل لمرفق يدي و شراب أسود طويل و بوت أسود جلدي طويل ذو كعب عالي مدبب ، و إنتظرت حتى الساعه الثانيه بعد منتصف الليل عندما أفاق ذلك الأبله من نومه العميق ففتح عيناه بصعوبه و لم يجد أمامه غير ضوء خافت و خيال لإمراه تقف أمامه في ملابس سوداء فإبتسم عندما رأني و حاول القيام من السرير و لكنه وجد نفسه مكبلا بالقيود و مربوطا فقال مبتسما عندما رأي نفسه عاريا : إذن رغبتك هي رغبتي يا نيره و لكنني أري إنكي تريدين أن تكوني فوقي ، فعلا إنه من ألذ الأوضاع إثاره
فقلت له و أنا أبتسم خبثا : لا أيها الأبله ، سوف ترى ألذ الأوضاع الجنسيه فعلا فهذا يرضيني
قال لي : ما يرضيكي يا نيره يرضيني
فقلت له : سوف نري
جئت بالحلقه الدائريه المتسعه و أمسكت بقضيبه و أدخلت الحلقه ذات السلسله الطويله في قضيبه و أدخلت خصيتيه في الحلقه كل هذا و قضيبه كان ينتصب قليلا قليلا حتي أصبح شديد الإنتصاب و حازم مبتسما فكان يعتقد إنني أبتكر وضع جديد يريد هو تجربته و أنا أمتطي قضيبه القذر و ربطت السلسله المعدنيه و ثبتها بالأقفال في الحلقه المثبته بالسقف لتعليق النجفه بها فإذا بقضيبه يشتد لأعلي و هو يتأوه كلما قمت بشد السلسله  لأعلي و هو يتأوه و يبتسم منتظرا نكاحه لي و أنا أمتطيه
فقلت له : إنتظر سوف أتيك بعد دقيقه
فخرجت و أغلقت نور الأباجوره بجواره فأصبح في ظلام دامس و هو ينتظر تلك اللحظه و بعد لحظات فتحت باب الغرفه و في نور الصاله رأي إنني أرتدي نفس الملابس و قمت بغلق الباب خلفي و في ظلام الغرفه صعدت علي السرير و فتحت أرجله بإتساع شديد و هو يتاوه من النشوه منتظرا إمتطائي لقضيبه المنتصب
قمت أولا بفتح فمه و حشو فمه ببعض الأقمشه و وضعت بلاستر علي فمه فقلت له : حتي لا تصرخ فإنك سوف تفضحنا و أنا أمتطي قضيبك أما أنا فسوف أتماسك
كان يبتسم لذكائي و عدت لنهاية السرير فقمت بفتح رجليه بإتساع أكثر و قمت بالخطوه الأولي في جعله في مفاجاة و ذعر
أدخلت أصبعين في فتحة مقعدته و قمت بتوسيعها واضعة كريم حول الإصبعين و هنا أدرك الأبله أن هناك شيء غريب لا يتوقع حدوثه قد حدث و بدأ يحاول التحرك و لكن بدون فائده فقد كان مقيد بشده و حاول الصراخ و لكن بدون فائده
و هنا أحس بشيء سميك يدخل و يخترق فتحة مقعدته قليلا قليلا فحاول الصراخ و لكن بالطبع بدون فائده و حاول أن يحرك أرجله و يديه لكي يفلت مما هو فيه و لكن بلا فائده . أحس بعد ذلك بهذا الشيء يخترق مقعدته أكثر فأكثر حتى أصبح كله داخل مقعدته و أحس بنار تلتهب داخل مقعدته فأخذ هذا الشيء يتحرك داخلا خارجا في مقعدته رويدا رويدا ثم بدأ يزداد سرعه و هنا توقفت الحركه قليلا
كل ما إعتقده حازم الأبله في الظلام إن هناك رجلا ينكحه بالإتفاق معي و لكنني أضأت نور الأباجوره و هنا ذعر حاوم العاهر فقد كنت أنا التي كنت انكح مقعدته العفنه بقضيبي الأسود الطويل و أخذت أنكح مقعدته بشده و بسرعه و هو يتألم مذعورا و أنا أقوم بضربه علي وجهه صفعات شديده و إستمررت في نكاحه حتي توقفت قليلا . أثناء ذلك كان حازم الأبله يتحرك من الألم غاطسا إلي أسفل السرير و الحلقه تشتد حول قضيبه و خصيتيه و هو يتأوه داخله من كل شيء يحدث له
أخرجت قضيبي من مقعدته و إقتربت منه و أنا أبتسم قائلة : لعلك الأن مندهش و لكن أحب إخبارك أن هذا هو جزاؤك علي خيانتك لزوجتك و رغبتك في القيام بالزنا معي
قمت بعد ذلك بمسك حلماته بالحلمات المعدنيه و قمت بشدهما بشده بسلاسلها الرقيقه و ثبتها بسلاسل الأرجل بالأقفال
كان مشهدا غريبا لم يتعوده حازم العاهر و لم أتعوده أنا أيضا في حياتي و لكنني كنت في قمة النشوه و التعويش لمعاناتي السابقه مع سامي الداعر
وقفت أمامه فإذا به يرى الحزام الجلدي الملتف حول خصري و القضيب الأسود مثبتا في فتحة الحزام الأماميه متدليا منه خصيتين سوداويتين صناعيتين أيضا
أمسكت بالسوط الجلدي الأسود و أخذت أمرره علي كل جسمه العفن من أعلاه إلي أسفله و أخذت أتلمس كل جزء في جسمه و قمت بضرب كل جسمه بالسوط و هو يتأوه تألما بداخله
بعد ذلك قمت بفتح أرجله مره أخري بإتساع أكثر و أدخلت القضيب الصناعي مره أخري في مقعدته و كان الطريق سهلا تلك المره فقد قمت بشق الطريق داخل مقعدته بعد هتك مقعدته
فقد أصبح ذلك الداعر كالفتاه البكر التي تم فض غشاء بكارتها . بالطبع فإن قرائنا يعرفون هذا الشعور . تشعر الفتاه التي قد تم فض غشاء بكارتها في حالة زواجها أو إغتصابها ان الأمر قد حدث و لا يوجد ما يصلحه ، فبالنسبه للزوجه فالأمر عادي لإنها سوف تمارس الجنس مع زوجها ، و لكن الفتاه التي تم إغتصابها فلا يوجد شيء يتم إصلاحه بسبب ما فعله الشيطان بها إلا الزواج منها
أما بالنسبه لحازم فيبدو أنه قد شعر شعور الزوجه التي تم فض غشاء بكارتها فما حدث أثناء المره الثانيه التي قمت فيها بنكاحه إنني رأيت في عيناه نظرات الإستسلام و أغلق عيناه و فتحهما و هو لا يحاول الهروب من قيوده . ياله من شاذ أبله يستحق ما حدث له
بعد أن إنتهيت منه قمت بنزع البلاستر من علي فمه و أخرجت الأقمشه من فمه و قلت له : ما رأيك ؟ فلم يرد
قلت له : حسنا ، ما رأيك بهذا ؟ إقتربت من فمه و وضعت رأس القضيب علي شفتيه و هو ينظر لي و أمرته بفتح فمه و أنا أصفعه علي وجهه ، فإذا به يفتح فمه و أنا أوجه القضيب داخل فمه و أأمره بأن يقوم بمصه حتي يصل إلي حلقه فأخذ يقوم بذلك و أنا أمسك قضيبي و أدلكه بشده و أحسست بذكائي إنه يحس بنشوه الموقف
فقلت له : و الأن إليك هديتي
فقمت بالوقوف فوقه و وضعت حذائي علي وجهه و أنا أضع الكعب العالي المدبب علي رقبته و رأس البوت الطويل علي وجهه و قلت له : قم بتقبيل حذائي
و كنت أضغط علي رقبته بكعب البوت المدبب و هو يحس بألم شديد و كلما صرخ كنت أشربه بالسوط علي جسده العفن و قام بتقبيل حذائي ثم إبتعدت عن وجهه و وقفت بكعب البوت العالي المدبب على خصيتيه و هو يتألم و يصرخ فصرخت في وجهه قائلة : لا تصرخ يا عاهر
قلتها و أنا أضربه بشده بالسوط الجلدي فيكت و هو يتألم
فقلت له : إنك خادمي و كلبي من الأن . هذا أمر مني و عليك أن تطيع الأمر
رد قائلا و هو منكسر : أطيعك
قلت له : لن تقوم بنكحي أبدا . أنا التي سأنكحك دائما بقضيبي و إذا نجحت في طاعتي فسوف أكافئك بتقبيل حذائي و تنظيف قدمي بلسانك الفذر
قال لي : أطيعك
قلت له : أيها الوقح : قل أطيعك يا مولاتي و سيدتي نيره
قال لي : أطيعك يا مولاتي و سيدتي نيره
قلت له : إنك خادم مطيع يا أيها الكلب العاهر العفن حازم و الأن لديك إحدي هداياي
قال لي : شكرا على كل هداياكي
قلت له : لا تشكرني إلا عندما أمرك بذلك
قال لي : أمرك يا مولاتي و يا سيدتي نيره
قمت بفك قيوده و قام ناهضا ، إنتظرت منه أن يقوم بإغتصابي و كنت أخشى ذلك و لكني فوجئت به ينزل علي ركبتيه و يقبل أقدامي و حذائي الطويل ، و هنا شعرت بالنشوه و الإنتصار
فقد تحولت من أداه في يد سامي العاهر لإكتساب المال إلى ميستريس و متسلطه علي حازم العاهر كأول خادم و كلب لي و لم أكتفي فقط بنكاحه و لكنه كان يلبي كل رغباتي البعيده عن نكاحه فقمت في تلك الليله بوضع الطوق حول عنقه وأمسكت بسلسلة الطوق و هو يمشي كالكلب على أرجله و يديه يغسل الصحون و أكواب عصير البرتقال و الملابس و قام بتحضير الإفطار و الطبخ و كلما أخطأ كلما إزداد تعذيبي له بالسوط و وضع كعب بوتي العالي المدبب علي رقبته و هو يقوم بتقبيل حذائي
و كنت كلما أريد أن أرضي ما بداخلي كنت أمر خادمي حازم بالذهاب للشاليه كل فتره و يقوم بخدمتي و هو ملتف رقبته بالطوق و أنا أمسك الطوق بالسلسله و كان يتلذذ بتقبيل حذائي
لم تكن رغبتي أساسها الجنس فلم أمارس الجنس مع حازم العاهر بعد ذلك ابدا و لكن ما فعلته مع حازم العفن هو عقاب له علي خيانته لزوجته و صديقتي داليا
و لكن ما جعلني أشعر بالنشوه و تعويض معاناتي هو إستعباد الرجال العاهرين البلهاء الذين يريدون إستعباد جسم و شخصية المرأه التي لا تستحق سوي الإحترام و التبجيل


هكذا انتهينا من الجزء الأول ....

إليكم أجزاء قامدة أخرى قريباً جداً
و لكن زى ما اتفقنا بعد ما أشوف معايا 4 كارمات انا معايا  1 كارما
و بطالب بــ 3 كارما
يبقى المجموع كله 4 كارما
لازم نقدر بعضينا يا شباب
الأجزاء اللى جاية فيها إزاى ميستريس نيرة قابلت جوزها السابق سامى و عملت فيه ايه

و قابلت السيد خليل و عملت معاه ايه

غير الجديد بقى
Title: Re: قصة جديدة طحن ميستريس نيرة بطالب بـ 3 كارما
Post by: khdimlella on April 28, 2007, 06:03:53 AM
veryy veryyyyy gooooodddd  thanks
Title: Re: قصة جديدة طحن ميستريس نيرة بطالب بـ 3 كارما
Post by: ooooo on April 28, 2007, 07:35:43 AM
(http://img61.imageshack.us/img61/5332/64489405qg2.gif)

وهيدي الكارما رقم 2 من للتشجيع برافو
Title: Re: قصة جديدة طحن ميستريس نيرة بطالب بـ 3 كارما
Post by: maan on April 28, 2007, 08:18:09 AM
يالا شباب لسه فاضل كمان كارمتين و الله القصة تستاهل أكثر من كده بكثير و عاوز اشوف ردودكم
Title: Re: قصة جديدة طحن ميستريس نيرة بطالب بـ 3 كارما
Post by: love_lady_feet on April 28, 2007, 02:17:10 PM
انا بدي اديلك كرامتين بس مش عارف ازاي ممكن تبعتلي مسج ازاي اديلك كرمتين
Title: Re: قصة جديدة طحن ميستريس نيرة بطالب بـ 3 كارما
Post by: forafd on April 28, 2007, 05:40:14 PM
قصه جيده بس منقولــــــه
Title: Re: قصة جديدة طحن ميستريس نيرة بطالب بـ 3 كارما
Post by: shose shain on April 28, 2007, 06:45:32 PM
شكرا على مجهودك و القصه الحلوه
Title: Re: قصة جديدة طحن ميستريس نيرة بطالب بـ 3 كارما
Post by: nicenader on April 29, 2007, 04:52:43 PM
حلوة بس منقولة
Title: Re: قصة جديدة طحن ميستريس نيرة بطالب بـ 3 كارما
Post by: unlucky_slave on April 29, 2007, 06:41:23 PM
يا مان القصه انت نظمتها اوكى لكن هى منقوله مش اكتر ولا اقل  


Dog Of Queen Sara
Title: Re: قصة جديدة طحن ميستريس نيرة بطالب بـ 3 كارما
Post by: roma on April 29, 2007, 09:12:19 PM
ههههههههههه لعبتها حلو دنا لو اني مقريتهاش بمكان تاني كانت مشيت عليا دي منقولة و متجربش الخاباتة دي دنا روما و صاحية ههه
Title: Re: قصة جديدة طحن ميستريس نيرة بطالب بـ 3 كارما
Post by: fotbot on April 30, 2007, 03:00:04 AM
 very very good story
karma ya pasha ;)
Title: Re: قصة جديدة طحن ميستريس نيرة بطالب بـ 3 كارما
Post by: forafd on May 02, 2007, 05:01:01 PM
waiting for your own production
Title: Re: قصة جديدة طحن ميستريس نيرة بطالب بـ 3 كارمات
Post by: faleh79 on May 09, 2007, 06:33:32 AM
بداية جامدة يا مان
Title: Re: قصة جديدة طحن ميستريس نيرة بطالب بـ 3 كارمات
Post by: love_lady_feet on May 12, 2007, 06:19:10 PM
انا اديتلك كرمة ياريت تديني انتا كمان
Title: Re: قصة جديدة طحن ميستريس نيرة بطالب بـ 3 كارمات
Post by: randall on May 14, 2007, 09:59:11 PM
nice
Title: Re: قصة جديدة طحن ميستريس نيرة بطالب بـ 3 كارمات
Post by: port2 on July 26, 2008, 05:15:42 PM
بصراحة انا ذهقت كمن نصف القصة
Title: Re: قصة جديدة طحن ميستريس نيرة بطالب بـ 3 كارمات
Post by: pink123 on February 17, 2013, 06:23:29 AM
ممتازة
Title: Re: قصة جديدة طحن ميستريس نيرة بطالب بـ 3 كارمات
Post by: John_#1 on November 11, 2017, 11:02:27 AM
it is a nice story, but I think it is a re-post
Title: Re: قصة جديدة طحن ميستريس نيرة بطالب بـ 3 كارمات
Post by: slave_awi on November 11, 2017, 04:31:37 PM
it is a nice story, but I think it is a re-post
Title: Re: قصة جديدة طحن ميستريس نيرة بطالب بـ 3 كارمات
Post by: EngFemdom on November 11, 2017, 04:59:50 PM
Where is the story
Title: Re: قصة جديدة طحن ميستريس نيرة بطالب بـ 3 كارمات
Post by: rami_day on November 11, 2017, 06:30:37 PM
Very gooooood thank you and karma for youuu
Title: Re: قصة جديدة طحن ميستريس نيرة بطالب بـ 3 كارمات
Post by: menafad on November 11, 2017, 09:40:04 PM
هنشوف ونحكم
Title: Re: قصة جديدة طحن ميستريس نيرة بطالب بـ 3 كارمات
Post by: Footslave1984 on November 12, 2017, 03:36:18 AM
El araW mo5tlfa
Title: Re: قصة جديدة طحن ميستريس نيرة بطالب بـ 3 كارمات
Post by: Scorpion31 on November 12, 2017, 08:29:37 AM
We need to see first  :cool: