1
قصص طويلة تتألف من أكثر من جزء / مسترس إيفا الجزء الاول قصة حقيقية
« Last post by tigerfox91 on Today at 04:51:03 PM »مرحبا بعد غياب طويل
حابب أشارك معكم قصتي (حصلت فعلا حقيقية) مع مسترس إيفا البلغارية التي كانت من نفس عمري ٢٨ سنة قابلتها في أوروبا
انا لا أقابل أي مسترس، هناك الكثير من نساء الدعارة تدعي انها مسترس ولكن اصبح لدي خبرة.
فمن خلال قرائتي لمنشوراتهم استطيع ان آخذ فكرة عن ماهية هذه المسترس.
بلا طول حكي في يوم من الايام في الصيف دخلت الى موقع كنت اتصفحه بانتظام بحثا عن مسترس سادية متوحشة وقاسية
واذا بي أرى منشورا من مسترس تدعى إيفا ، وقرأت المنشور الذي تشرح به عن نفسها ومن خلال كلماتها اتضح لي انها بلا قلب ولا رحمة
عندما تقابل خادم سليف ، وبالفعل تواصلت معها على رقمها من خلال رسائل واتصاالات
وكنت ألحّ بشدة على انني أحب رائحة الأقدام وفيما اذا كان بإمكانها ان تكون قدميها وجواربها تبعث رائحة كريهة ونتنة عندما ألقاها اي يوم السيشن الجلسة
لم أستطع رؤية وجهها ولكن رأيت فقط قدميها من خلال الموقع وكانت (اقصد قبل اللقاء)
وكانت تقول لي بأنها جميلة فلا داعي للقلق ، وعندما سألتها عن ماهي حدودها عندما يتعلق الأمر بضربي بشدّة
جاوبتني لاتقلق سوف أحطّمك انا لا حدود لي !
بصراحة هيدا هو الجواب اللي أنا كنت بانتظاره
فلا أريد مسترس ضعيفة رحيمة وانما طلبي هو مسترس بلا قلب ولا رحمة ولا شفقة
كنت اطرح عليها الاسئلة ومن خلال اجوبتها توصلت الى انها المسترس التي كنت بانتظارها
وبالفعل اتفقنا على السعر وعلى الموعد والتوقيت
وكان طلبي بصراحة انتحاريا هههه لا أدري لماذا أحب ذلك ولكنني طلبت منها ان تحطّم وجهي ورأسي تحت قدميها
وان تركلني وتضربني بشدّة وبوحشية
وكانت تقول لي
Don't worry ! You'll get what you want and deserve !
لا تقلق ! سوف تحصل على ما تريد وتستحق !
جوابها كان يشعل قلبي وغريزتي ك عبد ذليل نارا متوهجة
اعتذر عن الاطالة لكنني احب ان اتكلّم عن أدقّ التفاصيل لانها قصّة حصلت معي فعلا
جاء اليوم الموعود أخيرا وانطلقت اليها وانا في الطريق كان قلبي يخفق بشدّة من
هيجان وحب و شهوة ولهفة لان احقق حلمي بأن أكون مع مسترس جميلة لديها أقدام جميلة والاهم من ذلك انها قاسية وبلا رحمة
وصلت الى عنوانها واتصلت بها كنت دائما أحقّر نفسي عندما اتكلم معها
قلت لها عبدك وخادم أقدامك وصل اليكي يا كسّارة رأسي
انا عند المدخل ، اعطتني الرمز الكود لباب البناية العمارة وقالت لي الطابق الثالث
يا الهي اني ارتعش بينما اكتب الان لانني اتذكّر تلك اللحظات الجميلة والجنونية
دخلت وفي كل خطوة كان قلبي يخفق بشدّة اكبر
كنت خائفا ومذعورا وفرحا ومبتهجا وسعيدا بنفس الوقت
قبل ان اقطع الاتصال معها وانا ادخل العمارة البناية قلت لها ارجوكي كسّري عضامي وحطّمي رأسي وهشّمي وجهي
كنت قد قلت لها ذلك مرارا ولكنني كنت اذكرها او استفزها
انا ذلك النوع الذي يستشيط نارا عندما تسحقني المسترس بشدة بدون شفقة ولا رحمة حتى لو امتلأ وجهي وجسدي بالكدمات واثار الضرب وحتى الدماء
وصلت الى بابها وفتحت الباب
ويا إلهي كانت جميل جدا شقراء عيونها لون عسلي كانت تنظر في عيني بصرامة وثقة تامة كانت من طولي تقريبا قوام ممشوق أقدامها يسيل لها اللعاب
مرحبا مسترس كيفك كنت متوترا جدا جدا جدا
دخلت رحبت بي وكانت لطيفة جدا
دخلنا الى المطبخ قدمت لي عصير وماء كي اطمئن وأهدأ
بعدها أخذتني الى الصالون وطلبت مني ان اركع امامها على ركبتي
كانت تلبس جوارب بيضاء شورت وبلوزة نص كم
قالت لي تريد ان تشمّ أقدامي ؟
أجبتها بصوت مرتعش أجل سيدتي
شلحت حذاء البيت (المشاية) ورفعت قدمها في وجهي وقال شم
لم أكن اتخيل ان تكون صادقة معي لهذه الدرجة بالفعل هي المسترس الوحيدة من بين كل الذين قابلتهم
التي كانت جواربها وقدميها تبعث رائحة نتنة ونفاذة شديدة
انا اعشق رائحة أقدام النساء ، يجعلني أهيج بطريقة هستيرية خصوصا اذا كانت المسترس جميلة قاسية وقدميها جميلتين
كانت لا تزل تضع الجوارب
وبدأت أشم وانا انظر في عينيها ، بينما انا انظر في عينيها وأشم جوربها كنت انظر في عينيها بطريقة توحي لها انني ضعيف حقير ذليل خاضع امامك ورأيت في عينيها كم هي مسيطرة وبلا شفقة وسادية
لكي اعطي مثال كانت هي بمثابة نمر ينظر الى فريسته الهشّة الضعيفة
بكفي بجزء ثاني
اسف على الاطالة لكنني كما قلت احب ان اتكلّم عن أدق التفاصيل
حابب أشارك معكم قصتي (حصلت فعلا حقيقية) مع مسترس إيفا البلغارية التي كانت من نفس عمري ٢٨ سنة قابلتها في أوروبا
انا لا أقابل أي مسترس، هناك الكثير من نساء الدعارة تدعي انها مسترس ولكن اصبح لدي خبرة.
فمن خلال قرائتي لمنشوراتهم استطيع ان آخذ فكرة عن ماهية هذه المسترس.
بلا طول حكي في يوم من الايام في الصيف دخلت الى موقع كنت اتصفحه بانتظام بحثا عن مسترس سادية متوحشة وقاسية
واذا بي أرى منشورا من مسترس تدعى إيفا ، وقرأت المنشور الذي تشرح به عن نفسها ومن خلال كلماتها اتضح لي انها بلا قلب ولا رحمة
عندما تقابل خادم سليف ، وبالفعل تواصلت معها على رقمها من خلال رسائل واتصاالات
وكنت ألحّ بشدة على انني أحب رائحة الأقدام وفيما اذا كان بإمكانها ان تكون قدميها وجواربها تبعث رائحة كريهة ونتنة عندما ألقاها اي يوم السيشن الجلسة
لم أستطع رؤية وجهها ولكن رأيت فقط قدميها من خلال الموقع وكانت (اقصد قبل اللقاء)
وكانت تقول لي بأنها جميلة فلا داعي للقلق ، وعندما سألتها عن ماهي حدودها عندما يتعلق الأمر بضربي بشدّة
جاوبتني لاتقلق سوف أحطّمك انا لا حدود لي !
بصراحة هيدا هو الجواب اللي أنا كنت بانتظاره
فلا أريد مسترس ضعيفة رحيمة وانما طلبي هو مسترس بلا قلب ولا رحمة ولا شفقة
كنت اطرح عليها الاسئلة ومن خلال اجوبتها توصلت الى انها المسترس التي كنت بانتظارها
وبالفعل اتفقنا على السعر وعلى الموعد والتوقيت
وكان طلبي بصراحة انتحاريا هههه لا أدري لماذا أحب ذلك ولكنني طلبت منها ان تحطّم وجهي ورأسي تحت قدميها
وان تركلني وتضربني بشدّة وبوحشية
وكانت تقول لي
Don't worry ! You'll get what you want and deserve !
لا تقلق ! سوف تحصل على ما تريد وتستحق !
جوابها كان يشعل قلبي وغريزتي ك عبد ذليل نارا متوهجة
اعتذر عن الاطالة لكنني احب ان اتكلّم عن أدقّ التفاصيل لانها قصّة حصلت معي فعلا
جاء اليوم الموعود أخيرا وانطلقت اليها وانا في الطريق كان قلبي يخفق بشدّة من
هيجان وحب و شهوة ولهفة لان احقق حلمي بأن أكون مع مسترس جميلة لديها أقدام جميلة والاهم من ذلك انها قاسية وبلا رحمة
وصلت الى عنوانها واتصلت بها كنت دائما أحقّر نفسي عندما اتكلم معها
قلت لها عبدك وخادم أقدامك وصل اليكي يا كسّارة رأسي
انا عند المدخل ، اعطتني الرمز الكود لباب البناية العمارة وقالت لي الطابق الثالث
يا الهي اني ارتعش بينما اكتب الان لانني اتذكّر تلك اللحظات الجميلة والجنونية
دخلت وفي كل خطوة كان قلبي يخفق بشدّة اكبر
كنت خائفا ومذعورا وفرحا ومبتهجا وسعيدا بنفس الوقت
قبل ان اقطع الاتصال معها وانا ادخل العمارة البناية قلت لها ارجوكي كسّري عضامي وحطّمي رأسي وهشّمي وجهي
كنت قد قلت لها ذلك مرارا ولكنني كنت اذكرها او استفزها
انا ذلك النوع الذي يستشيط نارا عندما تسحقني المسترس بشدة بدون شفقة ولا رحمة حتى لو امتلأ وجهي وجسدي بالكدمات واثار الضرب وحتى الدماء
وصلت الى بابها وفتحت الباب
ويا إلهي كانت جميل جدا شقراء عيونها لون عسلي كانت تنظر في عيني بصرامة وثقة تامة كانت من طولي تقريبا قوام ممشوق أقدامها يسيل لها اللعاب
مرحبا مسترس كيفك كنت متوترا جدا جدا جدا
دخلت رحبت بي وكانت لطيفة جدا
دخلنا الى المطبخ قدمت لي عصير وماء كي اطمئن وأهدأ
بعدها أخذتني الى الصالون وطلبت مني ان اركع امامها على ركبتي
كانت تلبس جوارب بيضاء شورت وبلوزة نص كم
قالت لي تريد ان تشمّ أقدامي ؟
أجبتها بصوت مرتعش أجل سيدتي
شلحت حذاء البيت (المشاية) ورفعت قدمها في وجهي وقال شم
لم أكن اتخيل ان تكون صادقة معي لهذه الدرجة بالفعل هي المسترس الوحيدة من بين كل الذين قابلتهم
التي كانت جواربها وقدميها تبعث رائحة نتنة ونفاذة شديدة
انا اعشق رائحة أقدام النساء ، يجعلني أهيج بطريقة هستيرية خصوصا اذا كانت المسترس جميلة قاسية وقدميها جميلتين
كانت لا تزل تضع الجوارب
وبدأت أشم وانا انظر في عينيها ، بينما انا انظر في عينيها وأشم جوربها كنت انظر في عينيها بطريقة توحي لها انني ضعيف حقير ذليل خاضع امامك ورأيت في عينيها كم هي مسيطرة وبلا شفقة وسادية
لكي اعطي مثال كانت هي بمثابة نمر ينظر الى فريسته الهشّة الضعيفة
بكفي بجزء ثاني
اسف على الاطالة لكنني كما قلت احب ان اتكلّم عن أدق التفاصيل