Very good

قابلت ناديه بعد كام يوم من اخر مره كنا فيها سوا و المره دي كانت في شقتها
كنت انا و هي بين و كان يوم عادي بنقضيه بشكل طبيعي متكلمناش عن اي حاجه عملناها المره الي فاتت لما كنا سوا
و في نفس الوقت انا كنت لابس الشاستيتي بتاعي و معايا المفاتيح في جيبي تحسبا لأي وقت ناديه تطلبهم مني بس هي مسألتش
الحاجه الوحيده الي فكرتني بالليلة ايها لما نادية ميلت عليا و هي مبتسمه و احنا في المطبخ بنغسل الاطباق
"ضربت عشرة بعد ما انا مشيت ؟"
انا اتفاجأت من سؤالها و كنت بفكر اكدب بس محبتش اكدب عليها
"أيوه"
كنت لسه هبدأ ابررلها او اعتزر بس لمحت بين داخل علينا الطبخ فسكتت بس هي بصتلي في عيني وقالتلي
"مممممم ماشي هنتكلم بعدين"
اخر اليوم قبل ما امشي بحاجه بسيطه و كان وقتها بين في الحمام سألتني بسرعه
"انت لابس الشاستيتي بتاعتك؟"
"أيوة"
قولتها بكل فخر كده
ردت عليا بصوت صارم كده بس في نفس الوقت عينيها بتضحك
"هات المفاتيح"
"مفاتيح ايه انا مروح دلؤتي اصلا"
"انا هاجي ازورك بكره بليل وهتاخدهم تاني اوعدك بس بعد اذنك هات المفاتيح دلؤتي حالا"
"ليه يعني عاوزاهم"
"انا عاوزاك تفكر كويس في اليوم الي قولتلك متضربش عشره بعد ما امشي و انت مسمعتش كلامي ... يلا بسرعه قبل ما بين يطلع من الحمام "
عقلي و قلبي بيتخانقو سوا من ناحيه انا خايف من الخطوة دي و من الناحيه التانيه وبدأت استثار من الفكره خصوصا اني فكرت كتير قبل كده اني محتاج حد يكون هو المتحكم في المفاتيح مش وانا لو هختار مش هلاقي احسن من نادية
طلعت المفاتيح من جيبي و اديتهالها في ايدها
"ارجوكي متخلينيش اندم اني عملت كده"
"متخافش .. بكره الساعه 6 هكون عندك"
.


.


الليله دي كانت غريبه شوية ايوة مش اول مره اكون لابس فيها الشاستيتي بس دي اول مره المفاتيح متكونش معايا و الأهم ان المفاتيح مع ناديه بالذات . خليط من الاستثارة و الهيجان و الخوف في نفس الوقت
كانت ليلة صعب عليا النوم فيها من كتر التفكير في ناديه و انها اكيد زمانها نايمه في حضن بين و انا هنا مقفول حتى مش عارف احس ب انتصاب كامل
الصبح طلع اول مره اخد دش و انا لابس الشاستيتي من غير ما اقلعه و كنت حاسس ب احساس خضوع تام و جميل في نفس الوقت
طول النهار في الشغل حاسس بالهيجان  نوعا ما اول مره اجي الشغل وانا لابس الشاستيتي يعني يعتبر مخرجتش بره شقتي بيه قبل كده غير مرتين و كنت بشتري حاجات للبيت و برجع تاني بسرعه بس المره دي مختلفه المره دي ناديه هي الي معاها المفاتيح مش انا الي قعدت افكر فيها طول الوقت مش بس امتا هقابلها و هاخد مفاتيحي لا و اني هحكيلها على كل الي حسيت بيه ده لو حسيتها مهتمه





اتمنيت بس انها فعلا تيجي انهارده زي ما قالتلي علشان هي للأسف فيها عاده كده انها بتغير رأيها في اللحظه الاخير معظم الوقت و دي حاجه تضايق اوي
اللعبه دي حلوة اوي بس مش عارف انا هقدر اكمل كده ولا لا
بس ناديه مغيرتش رأيها الحمد لله و جت في معادها زي ما قالت بالظبط
.
"جيبتي المفاتيح معاكي ؟"
"ايوة تقدر تاخدهم كمان شوية بطل تفكير ببتاعك شوية و تعالا نعمل الغدا سوا"
 كون ان هي جابت المفاتيح معاها و منسيتهاش في شقتها ريحني شوية
عملنا الغدا سوا و عاوز اقول اني بحب اقف معاها في المطبخ اوي ديما بيبقا الموضوع ممتع غير الرغي الي بنرغيه سوا طول الوقت عن اي حاجه و كل حاجه في حياتنا عموما . عمري ما فكرت اني احب الطبخ بس معاها بحب كل حاجه بنعملها سوا
.
بعد الغدا عملت فنجالين قهوة لينا و اديتلها فنجانها و قعدت جنبها على الكنبه قدام التليفزيون
"قولتلي بقا انك ضربت عشره اول ما انا مشيت"
"صدقيني حاولت امسك نفسي و مقدرتش انا بس كنت بفكر اني اعمل كام  edging بس
مكنتش عاوز اجيبهم بس مقدرتش"
"يعني ايه  edging"
"ده لما تكوني بتمتعي نفسك ب ايدك مثلا او بفايبراتور بس توقفي في الثانيه الي قبل ما تجيبي شهوتك بالظبط بتحسي انك هتجيبي خلاص بس بتقفي كده "
"ايه ده وانت ليه تعمل كده في نفسك"
واضح انها مسمعتش عن ال  edging  قبل كده
"علشان ده احساس مثير جدا و لو جيبتي شهوتك الاثاره بتروح فلما بتوقفي في اللحظه الصح الاثاره بتفضل مستمره وتقدري تعملي كده كمان و كمان اكتر من مره"
"لا انا مش حابه اكيد اعمل كده و اكيد لو بين وقف و سحب نفسه قبل ما انا اجيب شهوتي هبقا متضايقه جدا"
"ممكن ده شيء متعلق اكتر اني خاضع مش مسيطر و برضه متعلق اكتر بالقدره على التحكم في العمليه الجنسيه و التوقف في الوقت المناسب"
"اي كان بقا انا قولتلك مفيش استمناء او ضرب عشره"
"مكنش المفروض اعمل كده انا اسف"
"اكيد لازم تبقا اسف"
.
حاولت اهرب و اغير الموضوع شويه
"وانتي عملتي ايه اول ما روحتي ؟ اكيد نمتي مع بين"
"اه طبعا انا كنت هيجانه جدا و بين كل مره بيتحسن في السكس عن المره الي قبلها الصراحه"
هي قالتلي ان بين كان فيرجن وقت ما اتقابلو و انها اول ست في حياته وانه مكنش يعرف اي حاجه عن السكس اصلا ولا بيمتعها كويس بس انا اقنعتها وقتها انها تديله فرصه و انه هيتعلم و يتحسن
.
"متغيرش الموضوع انا قولتلك و اكدت عليك متضربش عشره و انت مسمعتش كلامي"
"ما انا قولتلك انا اسف يا ناديه"
"لا انا خابت ثقتي فيك"
نبرة صوتها وهي بتتكلم خليتني فعلا حسيت بتأنيب الضمير و اني غلطان
"طيب اعمل ايه علشان اعوضك عن الي عملته"
"خليني افكر في حاجه مناسبه .. طيب على الاقل اتبسطت لما عملت كده ؟"
"اه جدا جداا انا كنت هيجان جدا و كنت محتاج استمنا  و اطلع الطاقه دي"
"و لما اديلك المفاتيح هتعمل كده تاني انهارده بعد ما امشي"
"اه اكيد هعمل كده"
"لأ"
"يعني ايه لأ"
"يعني لأ مش هسمحلك انت لازم توعدني انك متعملش كده تاني انهارده"
"حاضر اوعدك مش هعمل كده انهارده بعد ما تمشي"
على الرغم ان مجرد وجودها معايا والمواضيع الي اتكلمنا فيها كان مهيجني بس حسيت اني لازم اسمع كلامها
.
"و انا كمان خلاص فكرت ازاي هتعوضني عن الي حصل"
"بجد ! ازاي"
"هتعرف دلؤتي بس الاول عاوزاك تدخل اوضتك و تقلع كل هدومك "
بدأ هيجاني يزيد اكتر و اكتر من الي طلبته وخوفي منها بيزيد اكتر كل لحظه بتظهر فيها الجانب ده من شخصيتها
"حاضر"
دخلت اوضتي و قلعت كل هدومي بس كنت هموت من الكسوف اطلعلها ازاي كده و انا ملط خصوصا ان الهدوم كانت مخبيه شوية بتاعي الي بيحاول يقف طول الوقت و القفص مانعه ده غير انه بدأ ينقط من كتر الاستثارة وموضوع انها بتخليني ادخل الاوضه اقلع هدومي و اجطلعلها تاني حسسني انها بتتحكم فيا و ده هيجني اكتر و اكتر
" good boy  تعالا هنا قعد على الكرسي الي قدامي ده علشان اشوفك كويس و هديلك المفاتيح دلؤتي متقلقش"
نفذت الي هي طلبته و قعدت قدامها بس مش عارف هي بتفكر في ايه
"اول ما اديلك المفاتيح عاوزاك تفتح الشاستيتي بتاعك و تبدأ تعمل ال  edging  الي قولت عليه ده"
"ايه ؟!! انتي عاوزاني استمنا و اضرب عشره قدامك هنا ؟"
"لأ انا عاوزاك توريني ازاي بتعمل لنفسك ال  edging "
" انتي عارفه ان ده معناه اني هلعب في عضوي قدامك لحد ما اوصل للمرحله دي"
مكنتش متخيل انها ممكن تطلب مني اعمل حاجه زي كده قدامها
عدلت قعدتها و حطت رجل على رجل و قالتلي
"ايوة عارفه و عاوزه افهم الممتع في الموضوع ده علشان كده انت هتعمل كده قدامي علشان تشرحلي"
"متأكده انتي عاوزه كده ؟"
مش عارف بالظبط اذا كنت بوجهلها هي السؤال ده ولا بوجهه لنفسي انا طول الوقت كنت قريب من ناديه اه و بنحكي في اسرار و علاقتنا الخاصه و مفيش اسرار بينا بس احنا اصدقاء و انا مش عاوز اعمل حاجه تبوظ علاقتي بيها بالغلط و في نفس الوقت انا حابب اوي التطور الي هي وصلتله لحد دلؤتي و اني اخيرا لقيت حد اخضع ليه و مش اي حد دي ناديه كمان ان ناديه كان ديما بتحكي ان الرجاله الي بترتبط بيهم قد ايه بتاعهم بيبقا كبير فهي كده كده هيجيلها احبط لما تشوفني انا
"ايوة انا متأكده و مكنتش هقولك تعمل كده لو مكنتش متأكده"
فتحت الشاستيتي و انا ايدي بتترعش و شيلت الجزء الاول منه و كنت بخبي ب ايدي التانيه بتاعي الي بدأ يقف في نفس اللحظه الي فتحت فيها الشاستيتي
"اعتقد اني محتاج شوية وقت علشان اقدر اشيل الحلقه بتاعت الشاستيتي "
"ليه"
"علشان انا بتاعي واقف جدا ومش هعرف اشيلها بالوضع ده"
"بجد طيب وريني كده"
متردد شوية مش عارف اعمل ايه
"يلا يا خالد بقا دي مش اول مره اشوف بتاع راجل يعني ما انت عارف  بطل تبقا تتصرف زي الاطفال كده احنا كبار"
عنندها حق بدأت اشيل ايدي و بتاعي بدأيقف اكتر و اكتر و الحلقه الي حوالين بتاعي و بيضاني مخليه الدم يقف فيه و يخليه يظهر انه قوي كده
"شوف شكلك مبسوط اوي"
"ااه تقريبا بس هو لما يكون في الحاله دي هيبقا صعب اشيل  باقي الشستيتي
"هو انت محتاج تشيل الحلقه دي ؟ اعتقد انك كده تقدر تستخدمه عادي وهي في مكانها سيبها عادي يلا وريني بقا بتعمل ازاي  edging"
 بدأت امسك بتاعي و احاول اوصل للمرحله المطلوبه دي بس كان الموضوع محرج اوي اينعم انا مارست جنس قبل كده بس مجربتش اشرح لحد ازاي استمنا خصوصا لواحده ست كامله الانوثه زي ناديه قاعده قدامي حاطه رجل على رجل و كاتمه ضحكه  ممكن تطلعها في اي وقت
كنت حاسس اني بتهان و كنت حابب الاحساس ده . غمضت عيني وبدأت احاول اركز
"ممكن تفتح عينك عادي متتكسفش مني "
فتحت عيني و كنت مركز مع عينيها الي كلها دفا و بفكر في نفس الوقت ان اكيد هي مبلوله من تحت دلؤتي من كتر الي بعمله قدامها ده و الي خلاني اهيج اكتر لحد ما حسيت اني خلاص ثانيه كمان و هجيبهم فشيلت ايدي و كنت بنهج من كتر المجهود
"بس كده ؟ انت كنت هتجيب شهوتك دلؤتي ؟"
"اه"
"حلو اوي الموضوع ده اعمل كده تاني "
"دلؤتي ؟"
"اه انت قولت انك ممكن تعمل ده اكتر من مره ورا بعض عادي "
"حاضر"
عملت نفس الي عملته تاني لكن المره دي وصلت بشكل اسرع من المره الي فاتت و قدرت اقف قبل ما اجيب شهوتي
"ايه ده بالسرعه دي"
"اه انا لسه مهديتش و ممكن اجيب شهوتي في اي لحظه علشان كده محدتش وقت كبير علشان اوصل لاخري"
"مره كمان . بس المره دي خليك مركز معايا"
حاولت المره دي اني امسك نفسي على قد ما اقدر و انا بعمل كده وفي نفس الوقت عيني منولتش من على ناديه و تفاصيل جسمها المرسوم زي ما بيقول الكتاب  لحد ما حسيت اني على لحظه خلاص هجيبهم وقفت و مسكت نفسي على اخر لحظه و كنت عمال بنهج من التعب
"واو المره دي كانت اكتر مره حسيتك كنت هتغلط ومش هتمسك نفسك "
"اه كانت صعبه ممكن ناخد بريك"
"لأ مره كمان و خليك مركز معايا انا حابه اشوفك مركز معايا كده"
المره دي مجرد ما مسكت بتاعي حسيت اني على اخري و مره واحده ناديه فتحت رجليها و شوفت كسها وقفلت رجليها بسرعه تاني
"لألألأ اااه حسيت بانفجار من المني طالع من بتاعي مقدرتش اتحكم فيه غرقني غرق رجليا و جسمي"
"هاهاهاهاها كسبتك خليتك تجيبهم غصب عنك"
بعدها ضحكت شوية معاها و دخلت جبت مناديل و فوطه امسح بيها الي عملته ده ولما رجعت ناديه اتفاجأت ان بتاعي لسه واقف
"ايه ده انت بتاعك لسه واقف"
"اه مهو ده مش زي الاستمناء العادي مش بشكل كامل يعني"
"يعني انت مستمتعتش ؟"
"لا استمتعت بس مش زي الوضع العادي بيبقا المتعه كامله "
"يعني معنى كده انك ممكن تقدر تعمل ده تاني دلؤتي ؟"
"اه ممكن تحبي اعمل تاني؟"
"تحب انت ؟"
"اه"
"خسارة . انا مش هسمحلك تعمل كده تاني دلؤتي علشان ورايا بتاع بين زمانه مستنيني اقعد عليه دلؤتي . هقدر استأمنك متلعبش تاني بنفسك بعد ما امشي و لا لازم اقفلك و اخد معايا المفاتيح ؟"
"لأ متقلقيش انا هقدر انفذ الي انتي عاوزاه المره دي"
"متأكد ؟؟ انا بجد مش عاوزاك تعمل اي حاجه تاني كده ولا كده بعد ما امشي"
"أيوة متأكد"
ايوة طبعا متأكد وبعدين ايه اسوأ حاجه ممكن تحصل يعني لو عرفت اني عملت حاجه من وراها بعد ما شوفت عقابها انهارده بس لأ انا مش هعصاها المره دي و هنفذ الي هي طلبته
بعدها قامت من مكانها و خدت شنطتها
"مش لازم توصلني للباب علشان محدش يشوفك كده  و اه صحيح المره الجايه الي نتقابل فيها اتأكد انك تكون لابس الشاستيتي بتاعك"
"حاضر"




*******


حابب اخد رأيكم في حاجه علشان الصراحه قلة التعليقات على الجزأين الي فاتو مقارنة بعدد الناس الي قرأتهم تجيب احباط اكمل القصه ولا بالجزء ده ؟ مع العلم ان لحد دلؤتي كان تعريف بالشخصيات و علاقتهم ببعض و ان الاحداث تعتبر بدأت من الجزء الثالث و ممكن تكمل لأكتر من عشر اجزاء كمان
حابب اسمع ارائكم واقتراحتكم المره دي

Good

جميلة

القصة روعة